The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
أول الرأى إلحاد
اشكرك يا ابراهيم
لكن الا ترى ان الغيبة ما بدات لا تخرج الا من فم متدين وما ازعجني اكثر من جاء راكضا يمتدح الموضوع وكلهم متدينين
طبعا اصحاب الدين وما ادراك ما اصحاب الدين
ترى ما سبب تخلفنا نحن العرب وحبنا للغيبة والحديث على الاخرين
اليس الدين يا ابراهيم
اليست المجتمعات الدينية تسبب تخلفا لعقول البشر وكتمانا فلا يسعهم الا الحديث بالسوء عن جيرانهم وغيرهم
يريد تطبيق الدين على غيره لكن لا يستطيع فما عساه فاعل سوى انتقاده والحديث عنه بالسوء
المهم الشباب كلها مستمتعة بالموضوع وطبعا كونها ليست الشخص الذي سيرته على لسان البشر فهم في قمة الاستمتاع
انت لا تدري يا ابراهيم فمنهم ناقم فقط بسبب اني قلت ان الهه قال لاحد اتباعه كل خرا مع الخبز
ولحد الان حقده واضح ومزري
بعض الاخوان لا يرون الخراء في اعينهم او في دينهم
|
|
12-30-2004, 02:37 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
سيزيف
عضو فعّال
  
المشاركات: 231
الانضمام: Sep 2003
|
أول الرأى إلحاد
اقتباس: CANADIAN كتب/كتبت
اشكرك يا ابراهيم
لكن الا ترى ان الغيبة ما بدات لا تخرج الا من فم متدين وما ازعجني اكثر من جاء راكضا يمتدح الموضوع وكلهم متدينين
طبعا اصحاب الدين وما ادراك ما اصحاب الدين
ترى ما سبب تخلفنا نحن العرب وحبنا للغيبة والحديث على الاخرين
اليس الدين يا ابراهيم
اليست المجتمعات الدينية تسبب تخلفا لعقول البشر وكتمانا فلا يسعهم الا الحديث بالسوء عن جيرانهم وغيرهم
يريد تطبيق الدين على غيره لكن لا يستطيع فما عساه فاعل سوى انتقاده والحديث عنه بالسوء
المهم الشباب كلها مستمتعة بالموضوع وطبعا كونها ليست الشخص الذي سيرته على لسان البشر فهم في قمة الاستمتاع
انت لا تدري يا ابراهيم فمنهم ناقم فقط بسبب اني قلت ان الهه قال لاحد اتباعه كل خرا مع الخبز
ولحد الان حقده واضح ومزري
بعض الاخوان لا يرون الخراء في اعينهم او في دينهم
اقتباس:لكن الحقيقة موضوعك اصبح مرتعا للغنم وللذين يريدون الانتقام لاني سفهتهم سابقا
لست من مشجعي فتح مواضع الغيبة والنميمة هذه
انت تقتبس ما اقوله وتعترف بانك تعدل فيه كما تريد
بعدين تاتي لتقول لي بعد ان افرغت مسباتك المبطنة وتفاهاتك بشكل او باخر
قال شو متخدش بالك
لا يا حبيبي انا واخد على بالي
ورجاءا مرة ثانية لا تعطي لنفسك الحق بانتقادي
استطيع ان الحد واسفه ربك كما اشاء فربك ورب المتدينين وحذائي واحد
تأويل التاريخ في عرف الغنم , من عهد التفسير الغيبي البدائي الذي نسب الحوادث و كينونة الحياة إلى تدخلات عشوائية من آلهة تتمثل في الظواهر الطبيعية كالبرق و الرعد , او الكونية كالشمس و القمر , حتى ميشال فوكو و تأريخه لنهاية التاريخ , مرورا بالتأويل الغيبي المجرّد المتمثل بالأديان الباقية حتى يومنا و المسماة سماوية مرورا بنظريات الحضارة و العمران ودورة الأزمان عند ابن خلدون ثم نظريات العقد الإجتماعي و علم النفس التحليلي و مفاهيم تمحور الصيرورة التاريخية حول الخوف على ( و من ) القضيب او ما بين الكترا و المفعوص أوديب و دون أن ننسى النظرية الماركسية التي ارتكزت على مفهوم فائض القيمة لتنطلق نحو التأويل الإقتصادي للتاريخ جاعلةً منه مجرد سلسلة تعبيرات عن صراعٍ مستميت بين طبقاتٍ تتشكل و تحتشد حول _و نسبةً إلى _ مواقعها من وسائل الإنتاج . إضافة إلى آلاف التأويلات الأقل شهرةً و التي مثّلت بشكلٍ اقل انعطافات مهمة في تكوين العقل الإنساني , يمكن اختصاره بجملة واحدة او حتى كلمة واحدة , هي الغيبة , و التي تعني _ في قاموس الغنم ايضاً _ اشهار الرأي على رؤوس الأشهاد .!
هذه الغيبة , بالمعنى الغنمي , هي متلازمة التخلف الذي هو نتاج للدين و التدين و مؤشره في نفس الوقت , فأمريكا مثلاً التي تقارب نسبة المتدينين فيها ال 83% تعتبر متخلفة بنفس النسبة المذكورة و تدور في مجتمعاتها رذيلة الغيبة ايضا بنفس النسبة , اما الغنمة الملحدة فهي في قمة تحضرها _ لانها ملحدة _ رغم كل ما التصق بقفاها من بعر و إذا ما لمّحتَ لها بأن ثمة بعرٍ على قفاها قالت إنما البعر في عينيك فأتئد !
في مسرحية فيلم اميركي طويل لزياد الرحباني , و التي تدور احداثها في مشفىً للمرضى النفسيين , تصر أحد الشخصيات , و الذي تمثل شخصاً مسيحياً مصاباً برهاب المسلمين على ان تردّد دوماً ان كل من معها في المشفى هم من المحمودات , و انهم يسعون إلى قتلها , تماما مثل صاحبنا الكندي الذي يرى في كل من يبدي رأياً في موضوعٍ يتعلّق به , مجرد متدين حاقد عليه و يسعى لقتله , بسبب محاولته انتشاله من حمأة التخلف إلى مصاف التحضر و المدنية علماً بأن المتدين المشبوه قد يكون ملحداً مثلي !
أنتم أذا مجرد محموداتٍ تحاول عبثاً النيل من سمعة الكندي لمجرد ان ربكم و حذاءه واحد .
و احترنا يا غنمة من وين نبوسك .
:D
|
|
12-30-2004, 09:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
سيزيف
عضو فعّال
  
المشاركات: 231
الانضمام: Sep 2003
|
أول الرأى إلحاد
اقتباس: CANADIAN كتب/كتبت
اشكرك يا ابراهيم
لكن الا ترى ان الغيبة ما بدات لا تخرج الا من فم متدين وما ازعجني اكثر من جاء راكضا يمتدح الموضوع وكلهم متدينين
طبعا اصحاب الدين وما ادراك ما اصحاب الدين
ترى ما سبب تخلفنا نحن العرب وحبنا للغيبة والحديث على الاخرين
اليس الدين يا ابراهيم
اليست المجتمعات الدينية تسبب تخلفا لعقول البشر وكتمانا فلا يسعهم الا الحديث بالسوء عن جيرانهم وغيرهم
يريد تطبيق الدين على غيره لكن لا يستطيع فما عساه فاعل سوى انتقاده والحديث عنه بالسوء
المهم الشباب كلها مستمتعة بالموضوع وطبعا كونها ليست الشخص الذي سيرته على لسان البشر فهم في قمة الاستمتاع
انت لا تدري يا ابراهيم فمنهم ناقم فقط بسبب اني قلت ان الهه قال لاحد اتباعه كل خرا مع الخبز
ولحد الان حقده واضح ومزري
بعض الاخوان لا يرون الخراء في اعينهم او في دينهم
اقتباس:لكن الحقيقة موضوعك اصبح مرتعا للغنم وللذين يريدون الانتقام لاني سفهتهم سابقا
لست من مشجعي فتح مواضع الغيبة والنميمة هذه
انت تقتبس ما اقوله وتعترف بانك تعدل فيه كما تريد
بعدين تاتي لتقول لي بعد ان افرغت مسباتك المبطنة وتفاهاتك بشكل او باخر
قال شو متخدش بالك
لا يا حبيبي انا واخد على بالي
ورجاءا مرة ثانية لا تعطي لنفسك الحق بانتقادي
استطيع ان الحد واسفه ربك كما اشاء فربك ورب المتدينين وحذائي واحد
تأويل التاريخ في عرف الغنم , من عهد التفسير الغيبي البدائي الذي نسب الحوادث و كينونة الحياة إلى تدخلات عشوائية من آلهة تتمثل في الظواهر الطبيعية كالبرق و الرعد , او الكونية كالشمس و القمر , حتى ميشال فوكو و تأريخه لنهاية التاريخ , مرورا بالتأويل الغيبي المجرّد المتمثل بالأديان الباقية حتى يومنا و المسماة سماوية مرورا بنظريات الحضارة و العمران ودورة الأزمان عند ابن خلدون ثم نظريات العقد الإجتماعي و علم النفس التحليلي و مفاهيم تمحور الصيرورة التاريخية حول الخوف على ( و من ) القضيب او ما بين الكترا و المفعوص أوديب و دون أن ننسى النظرية الماركسية التي ارتكزت على مفهوم فائض القيمة لتنطلق نحو التأويل الإقتصادي للتاريخ جاعلةً منه مجرد سلسلة تعبيرات عن صراعٍ مستميت بين طبقاتٍ تتشكل و تحتشد حول _و نسبةً إلى _ مواقعها من وسائل الإنتاج . إضافة إلى آلاف التأويلات الأقل شهرةً و التي مثّلت بشكلٍ اقل انعطافات مهمة في تكوين العقل الإنساني , يمكن اختصاره بجملة واحدة او حتى كلمة واحدة , هي الغيبة , و التي تعني _ في قاموس الغنم ايضاً _ اشهار الرأي على رؤوس الأشهاد .!
هذه الغيبة , بالمعنى الغنمي , هي متلازمة التخلف الذي هو نتاج للدين و التدين و مؤشره في نفس الوقت , فأمريكا مثلاً التي تقارب نسبة المتدينين فيها ال 83% تعتبر متخلفة بنفس النسبة المذكورة و تدور في مجتمعاتها رذيلة الغيبة ايضا بنفس النسبة , اما الغنمة الملحدة فهي في قمة تحضرها _ لانها ملحدة _ رغم كل ما التصق بقفاها من بعر و إذا ما لمّحتَ لها بأن ثمة بعرٍ على قفاها قالت إنما البعر في عينيك فأتئد !
في مسرحية فيلم اميركي طويل لزياد الرحباني , و التي تدور احداثها في مشفىً للمرضى النفسيين , تصر أحد الشخصيات , و الذي تمثل شخصاً مسيحياً مصاباً برهاب المسلمين على ان تردّد دوماً ان كل من معها في المشفى هم من المحمودات , و انهم يسعون إلى قتلها , تماما مثل صاحبنا الكندي الذي يرى في كل من يبدي رأياً في موضوعٍ يتعلّق به , مجرد متدين حاقد عليه و يسعى لقتله , بسبب محاولته انتشاله من حمأة التخلف إلى مصاف التحضر و المدنية علماً بأن المتدين المشبوه قد يكون ملحداً مثلي !
أنتم أذا مجرد محموداتٍ تحاول عبثاً النيل من سمعة الكندي لمجرد ان ربكم و حذاءه واحد .
و احترنا يا غنمة من وين نبوسك .
:D
|
|
12-30-2004, 09:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|