لطالما شاهدت بالشوارع زوجين أو خطيبين...ما أن تمر قربهم أو تقاطعهم فتاة جميلة الا و تجد رقبة الرجل قد التوت الى الخلف. وتسمر ت عيناه على جسمها المتراقص.
نفس الشيئ في المقاهي تجدهم كمتفرجي التنس رؤوسهم تتراقص يمينا مع ردف ما و شمالا مع نهد آخر:hii:.
كلنا نفعلها.السؤال لمادا لا تملئ أعيننا امرأة و احدة؟
أهي الغريزة؟أم تحرر المرأة من ملابسها؟..............
لكم الكلمة

مرحباً أخي mind
سوف أبدي رأي من ناحية بيولوجية
إن الرجل مزواج ( أي متععد الزوجات) بطبيعته ( أوغريزته ) , وهو غالباً يتنافس مع غيره من الرجال في سبيل ذلك , وهو مثل غالبية الذكور الكائنات الحية الأخرى التي تتصارع على الإناث .
وهذه الخاصية لها تأثراتها البيولوجية وبقاء الأصلح للظروف والأوضاع .
ولكن الحياة الاجتماعية للبشر ونشوء الثقافة والحضارة أدى إلى تعديل هذه الطبيعة , ولكنها بقيت ولم تزول , فالرجل يسعى غالباً إلى أمرأة أخرى .

[CENTER]لله درك ، وضعت يدك على الجرح

ترى ذكر جالس مع أمرأة أحلى بمرات من جليستك وينظر و يبصبص

وللأسف تفعل أنت الشئ نفسه ..... لا أعرف انها برمجة من الوكالة بالأدمي

وبالمناسبة لم أفهم عنوان الموضوع ، مبهم أو أنت .......[/CENTER]

اقتباس:السؤال لمادا لا تملئ أعيننا امرأة و احدة؟

لأن البني آدم بطبعه طماع و لا يملأ عين ابن آدم إلا التراب و هو يجنح للنظر هنا و مقارنة هذه بتلك و لا يقنع. هي مسألة قناعة. لازم نتعلم و نقول: الحمد لله.

كلنا نعاني من نفس الموضوع
ودعوني اسال السؤال بطريقة اخرى ؟؟

اذا كنت انا كرجل حاصلا على فتاة احلامي وراض بها من كل النواحي جسديا ونفسيا هل تزول هذه الحالة واكتفي بامراة واحدة ؟؟؟؟؟

الرجاء من الذين جربوا ان يخبرونا

اقتباس:اذا كنت انا كرجل حاصلا على فتاة احلامي وراض بها من كل النواحي جسديا ونفسيا هل تزول هذه الحالة واكتفي بامراة واحدة ؟؟؟؟؟

مادمت حصلت على فتاة أحلامك فعليك أن تقبل يدك وجه و قفا و تقول بأعلى صوتك: الحمد لله.

لابد أن تكتفي بإمرأة واحدة على الأقل احتراما لمشاعرها هي. لا ترضى لأختك ان تكون لها ضرة لأي سبب من الأسباب و مادمت لا ترضى هذا لأختك فلا تكون أنت السبب و تأتي بالضرة و منها الضرر. ستزول هذه الحالة يا أخ استشهادي مع بعض التدريبات البسيطة كأن تجبر نفسك أن تنظر الناحية الأخرى و تكثر من التسبيح و الاستغفار و أنا أعرف أنك رجل متدين. مثلا عندما ترى إمرأة جميلة تذكر الله و تذكر زوجتك و قل شيء مثل: استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه.. و ردد هذا و الهج به و ستجد أن ذهنك صار في حالة مختلفة عن حالة الشهوة لأن العين تزني و زناها النظر. أيضا والدتي علمتني أن ما عند فلانة هو أيضا عند علانة و جميعهن يملكن ........ نفس الفرج. الفتحة واحدة. اعذر صراحتي و لكني يجب أن أحدثك حديث الرجل للرجل حتى أغرس فيك رغبة القناعة. عندما أذهب مع زوجتي للبلاج في الصيف و أرى النساء أشكال و ألوان لا أنظر إلى أي واحدة و لكن لو نظرت لها يكون نظر عابر و شتان بين النظر المحملق المحدق و بين النظرة العابرة و أتذكر ابني الوسيم العملاق ابن السنتين و زوجتي التي تحبني و كم أنها ضحت بالكثير للإقتراب مني. هذه الذكرى تنفع المؤمنين و أثق أنك منهم و ستسلك سلوكهم في مواقف الفتنة. أتذكر أني قرأت في الأثر عن رجل رادوته نفسه أو راودته إمرأة فقال: إني أخشى الله. ذكر نفسك بخشية الله.. التذكرة تفيد جدا. كل هذه تدريبات ستساعدك و حتما ستنتصر و لكن لنفرض أنك كبوت مرة فهذه ليست نهاية العالم و لكل جواد كبوة و لكنه بعدها يثب شامخا منتصرا حتى لو سقط سبع مرات. مع أمنياتي لك بحياة سعيدة مع زوجتك و تكون نموذج للإخلاص و التفاني لها.

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

اقتباس:اذا كنت انا كرجل حاصلا على فتاة احلامي وراض بها من كل النواحي جسديا ونفسيا هل تزول هذه الحالة واكتفي بامراة واحدة ؟؟؟؟؟

مادمت حصلت على فتاة أحلامك فعليك أن تقبل يدك وجه و قفا و تقول بأعلى صوتك: الحمد لله.

لابد أن تكتفي بإمرأة واحدة على الأقل احتراما لمشاعرها هي. لا ترضى لأختك ان تكون لها ضرة لأي سبب من الأسباب و مادمت لا ترضى هذا لأختك فلا تكون أنت السبب و تأتي بالضرة و منها الضرر. ستزول هذه الحالة يا أخ استشهادي مع بعض التدريبات البسيطة كأن تجبر نفسك أن تنظر الناحية الأخرى و تكثر من التسبيح و الاستغفار و أنا أعرف أنك رجل متدين. مثلا عندما ترى إمرأة جميلة تذكر الله و تذكر زوجتك و قل شيء مثل: استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه.. و ردد هذا و الهج به و ستجد أن ذهنك صار في حالة مختلفة عن حالة الشهوة لأن العين تزني و زناها النظر. أيضا والدتي علمتني أن ما عند فلانة هو أيضا عند علانة و جميعهن يملكن ........ نفس الفرج. الفتحة واحدة. اعذر صراحتي و لكني يجب أن أحدثك حديث الرجل للرجل حتى أغرس فيك رغبة القناعة. عندما أذهب مع زوجتي للبلاج في الصيف و أرى النساء أشكال و ألوان لا أنظر إلى أي واحدة و لكن لو نظرت لها يكون نظر عابر و شتان بين النظر المحملق المحدق و بين النظرة العابرة و أتذكر ابني الوسيم العملاق ابن السنتين و زوجتي التي تحبني و كم أنها ضحت بالكثير للإقتراب مني. هذه الذكرى تنفع المؤمنين و أثق أنك منهم و ستسلك سلوكهم في مواقف الفتنة. أتذكر أني قرأت في الأثر عن رجل رادوته نفسه أو راودته إمرأة فقال: إني أخشى الله. ذكر نفسك بخشية الله.. التذكرة تفيد جدا. كل هذه تدريبات ستساعدك و حتما ستنتصر و لكن لنفرض أنك كبوت مرة فهذه ليست نهاية العالم و لكل جواد كبوة و لكنه بعدها يثب شامخا منتصرا حتى لو سقط سبع مرات. مع أمنياتي لك بحياة سعيدة مع زوجتك و تكون نموذج للإخلاص و التفاني لها.

كلام شخص فاهم

وأريد فقط أن أنبه لشئ واحد

إذا انت لفتت نظر اي رجل.. سيدة عابره في السوق وهما لبعض

فما يدريك ان زوجته قد لفت نظرها رجل عابر في السوق وهما لبعض


:music:

عزيزي نبيل وجهة نظرك معقولة
free man بالنسبة للعنوان لست مبهما بل أنا.....
ابراهيم عين ابن آدم لا يملؤها الا التراب.
استشهادي المستقبل سؤالك محير.
ناهد لا يمكنني أن أحكم على النساء وكيف يحملقون فينا نحن معشر الرجال.نحن نفعلها ولو كنا مع ملكة جمال الكون.
تحية للجميع و في انتظار تحاليل أخرى :97: