{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #1
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...

أمس دعتنى صديقة "برازيلية"، في طلعتها ما يغنيك عن السعادة، إلى أحد المطاعم الذي زود نفسه بشاشة تليفيزيونية كبيرة تتيح لزبائنه، خلال تناول الطعام، التمتع بمشاهدة مباريات كأس العالم لهذه الدورة (2006)
في الطريق، حدثتني عن "بيليه" و"جارزينيو" و"ريفيلينو" و"كارلوس ألبرتو"، هذا "الفريق البرازيلي الأعجوبة" الذي استطاع أن يفوز بكأس العالم ثلاث مرات شبه متوالية، كان آخرها في "المكسيك" صيف العام 1970، عندما هز شباك "منتخب إيطاليا"، في مباراة نهائية شبه أسطورية، أربع مرات متتالية، طوح فيها بآمال "المنتخب الطلياني" وامتلك "كأس العالم الأول" عن جدارة واستحقاق.
أمام باب المطعم، التفتت الي تلك الفاتنة السمراء وقالت: هل تعلم بأنني ولدت في صيف عام 1970؟
ابتسمت بخبث وأنا أقول: نستطيع أن نقول إذاً بأن بلادك كانت محظوظة جداً هذا العام، أو أن "كأس العالم" كان عبارة عن "تعويض إلهي" مقابل ولادتك !!!
ضحكت وهي تضربني على كتفي بنزق، ودخلنا المطعم.

أعرف "كارليتا" منذ أكثر من سنة وأمازحها كثيراً. فهي من النساء اللواتي يدخلن القلب دون استئذان ودون كلفة. سمراء، أبوها برازيلي وأمها أرجنتينية، نشأت وتلقت تعليمها في "ريو دي جينيرو"، ثم وقعت في غرام أحد رجال الأعمال الأوروبيين وعادت معه زوجة وأما إلى أوروبا قبل أن ينفرط عقد زواجهما نتبجة لتراكمات كثيرة.

كان المطعم مليئاً بالزبائن، وكانت "كارليتا" قد حجزت طاولة مقابل الشاشة، وكان طعم "النبيذ التشيلي" الذي اختارته يشبه طعم اللقاء الأول الذي جمعني بها؛ نكهة معطرة خفيفة وعنب من أجود ما أنتجت الكروم.
طلبت بعض "شرائح لحم البط" المضمخة "بصلصة" محضرة من خليط تند عنه رائحة البرتقال، وشيئاً من حبات البطاطا الصغيرة المزدانة "برشّة" من "بصل أخضر مفروم". كانت "مباراة ألمانيا والأرجنتين" على وشك البداية، وكنت أسمع أصواتاً حولي ترطن بلغات لم أفهمها ولكني تبينت بأنها خليط من "الاسبانية والبرتغالية". لم أعر الأمر التفاتاً في البداية، فأنا أحب "أمريكا اللاتينية وشعوبها" وأحب سماع الإسبانية حتى لو لم أفهمها.

قلت "لكارليتا" وتاريخ كرة القدم البرازيلية ما زال محور حديثنا: باعتقادي أن أسوأ منتخب برازيلي قدمته بلادك في تصفيات كأس العالم كان ذلك الذي أتى إلى ألمانيا سنة 1974 بقيادة "ريفيلينو" العجوز (37 سنة وقتها).
قفزت "كارليتا" عن هذا بقولها: ولكن ما رأيك بمنتخب البرازيل سنة 1978 وسنة 1982؟
قلت: سنة 1978 لم أر البرازيل كثيراً، فلقد خرجت في الدور الأول دون أن تخسر أي مباراة. ولكن منتخب سنة 1982 كان عجيباً حقاً.
تذكرت لحظات مجيدة لمنتخب عملاق زلزل ملاعب "إسبانيا" (الدولة المضيفة سنة 1982) مع نجوم لم نكن نعرفهم قبلاً، مثل: زيكو وسوكراتيس وإيدر. منتخب رغم "خسارته" أمام إيطاليا و"ثعلبها باولو روسي" في نصف النهائي، إلا أنه بقي في ذاكرتي أفضل التشكيلات الكروية التي رأيتها في حياتي.
سنة 1978 كانت "الأرجنتين" هي القوة الضاربة، ولكني كنت أحب "ألمانيا". ولما لم يصل "الفريق الألماني" إلى المباراة النهائية، شجعت "هولندا" ومجد "يوهان كرويف" (الذي كان قد اعتزل الملاعب) ما زال ماثلاً أمام عيناي.
منذ سنة 1974 وأنا أقسم بألمانيا، مع أنني كنت طفلاً وقتذاك وأسماء "بيكينباور" و"زيب ماير" و"غارد ميللر" ليست في ذهني إلا مجرد أسماء "بطولية" لا تعكس "صوراً بعينها" ولا "طريقة لعب" ولا أي نوع من الإداء المميز. فإتقان اللعب شيء لم أكن أستطيع أن أتعرف عليه وأنا طفل صغير لا أملك معرفة حقيقية بالكرة وبالكاد ألم بقوانينها العامة.
سنة 1982 أصبحت مشجعاً لألمانيا عن معرفة واستحقاق، إذ كنت قد بلغت ومارست اللعب وشاهدت مئات، بل آلاف، الساعات من لقاءات النوادي العالمية الكبيرة. كنت وقتها أستشعر كل حركة فنية يقوم بها "كارل هانز رومينيغيه" و"كلاوس ألوفس" و"روبيش"، وأكاد أقفز من مكاني مع كل محاولة انقاذ يقوم بها حارس المرمى "شوماخير" في ذلك العهد.
كنت في ذلك العهد متعصباً للفريق الألماني وتابعت من جديد "رومينيغيه" وصحبه عن كثب سنة 1986، وأقسمت باسم "بيير ليتبارسكي" و"رودي فوللر" رغم خسارة ألمانيا أمام الأرجنتين، الفريق الذي لم أحبه يوماً، في المباراة النهائية.
انقطعت الأسباب بيني وبين "إدمان" كرة القدم في أواخر الثمانينيات لظروف خاصة شرحها يطول. ولكني بقيت محتفظاً بمحبتي للفريق الألماني وبتململي من الفريق الأرجنتيني، رغم أنني قدرت كثيراً "دييغو أرماندو مارادونا"، وما أزال أعتبره أعظم لاعب في تاريخ هذه اللعبة على الإطلاق.

مر جميع هذا في رأسي وأنا مقابل "كارليتا" التي كانت ما تزال تتحدث عن "فريق البرازيل" في الثمانينيات. وعندما أحضر لنا النادل النبيذ كان الشوط الأول من مباراة "الأمس" قد ابتدأ، وعندها فقط انتبهت إلى "مصابي" وسط هذا الجمع من "الأمريكيين اللاتين"؛ فالمطعم الذي يحتوي على أكثر من مائة شخص لم يكن به من مشجع "للفريق الألماني" إلا "حضرتي".

كانت "زجاجة النبيذ" تستطيع أن تخفف عني، ولكن النبيذ سيف ذو حدين، يخفف عنك ويكشف "داخلك"، ومع هياج الجمع في المطعم لم أكن أريد أن أبدو كمن يجدف عكس التيار.
رددت أكثر من مرة جملة "بذيئة" استعملها في هذا المقام المتأفف هي: "أما نيكِه منيوكه صحيح"، ثم قلت "لكارليتا" بعد أن لثمت كأسي مرة ومرة: "وضعي هنا مثل الزفت، فأنا أشجع الفريق الألماني". نظرت إلي وقالت " بابتسامة لئيمة": ما من مشكلة، شجع من تريد.
كان الهياج في المطعم يزداد مع كل محاولة هجومية للأرجنتين، والصفير يكاد يصم الأذنين مع محاولات الألمان التصدي لهم. ولكن الشوط الأول "مضى على خير"، واستطعت أن أحتفظ فيه بأعصابي.

حضر الطعام بين "الشوطين"، وانصرفت إلى صحني "أفشّ فيه غلّي"، وحاولت الحديث مع "كارليتا" عن أمور أكثر دفئاَ وصحة وعافية من الحديث عن كرة القدم، ولكن هيهات. فالكرة كانت تسيطر على راسها وتحكم القبض على عنان أفكارها.
سجلت الأرجنتين هدفاً في مرمى ألمانيا بعد مضي 3 دقائق على بداية الشوط الثاني، فأحدث الهدف في المطعم جلبة وتدافعاً وأصواتاً تكاد تذكرك بوصف يوم الحشر في الكتب الدينية وأساطير الأولين.
كان اللاتينيون مبتهجون بعد الهدف وكنت منقبضاً. وعندما أصيب "حارس المرمى" الأرجنتيني وأحسست بأن منتخب الأرجنتين يحاول إضاعة الوقت وتبديده و"قتل الماتش"، تملكني الحنق والغضب وأحسست بأوداجي تنتفخ. ومع هذا فلقد مضيت أصر على أسناني وأشعل سيجارة تلو الأخرى حتى أمسك "بالاك" بالكرة ورفعها باتجاه "بودولسكي" الذي حولّها برأسه إلى "كلوزي"، الثعلب الماهر الخطير، الذي أسكنها زاوية المرمى الأرجنتيني.
عندما قفزت الطابة من رأس "بودولسكي" إلى راس "كلوزي" كنت قد وقفت غير منتبه إلى تصرفي، وعندما رأيت الكرة قد استقرت في شباك المنتخب الارجنتيني بدأت بالتصفيق و"الرقص" وأنا أصرخ : "برافو ... برافو".
كان جميع من في المطعم، لحظتئذ، واجماً ينظر إلي باستغراب واندهاش وبعض الحنق. وكنت أقف في الوسط سعيداً متحدياً، ولكن "كارليتا" التي رأتني على هذه الحال، بدأت تضحك، وعندما استفقت من "سكرتي الكروية" وجدت معظم الزبائن يضحك من "انفعالي وتصرفي".
التفتت إلي "كارليتا" وقالت بصوت دافيء: ماذا جرى لك؟ أنا لم أرك يوماً بهذه الحالة؟
قلت مبتسماً: ليس لدي أي جواب على هذا السؤال. هي مشاعر يا صديقتي أفلتت مني وخرجت تعلن عن نفسها دون حياء. ضحكت فقلت متابعاً: ما رأيك ان ندفع الحساب ونذهب كي نكمل المبارة بعيداً عن هذا المطعم؟
استغربت العرض، فقلت: اسمعي، أعتقد بأن اللعبة سوف تنتهي بالتعادل، وهناك بعد ذلك ضربات الجزاء الترجيحية، والجو هنا "خانق" بالنسبة لي. تعالي نذهب إلى مطعم بالجوار يتقاسم المشجعون فيه حب الفريقين.
قالت وهي تتحرك: هيا بنا ...


واسلموا لي
العلماني
07-01-2006, 12:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بوعائشة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,825
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #2
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
لا غرو أنك ألماني عتيد قديم أيها العلماني الجميل..(f)

قد أصبح يوماً كهلاً مثلك :P لأحدث أبنائي عن قصتي مع منتخب ألمانيا ، ولكن بفارق واحد وهو أنني ما شجعت غير ألمانيا وما عرفت إلا لعب المانشافت كل سنتين يلعبون فيها مباريات عالمية..

لا أتابع الدوري الألماني ، وربما عشقت نادي بايرن ميونيخ..

مدونة جميلة ، ولو كنت مكانك ما خرجت من البيت حتى لو كنت على موعدٍ مع زوجة أوين:D بل سأدعوها لتشاهد المباراة في بيتي..

(f)
07-01-2006, 03:54 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #3
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
رائع جداً ما قصصته علينا يا "عميد".

البارحة كنت مع رئيس عملي في شركتنا الواقعة بقرب الستاد الفرنسي "Stade de France"، كنا نتابع على الأنترنت الشوط الأول، وعند انتهائه، نظر إلي وقال لي ما رأيك أن نذهب للمقهى المقابل للستاد لمتابعة الشوط الثاني من المباراة، مضينا وجلسنا مقابل التلفاز وبدأنا نحتسي البيرة ونطالب الحكم بطرد هذا ونصيح على اللاعبين (ليلعبوا كويس) :lol:
عند التعادل الألماني صاح مدير عملي لا يناسبني هذا التعادل فزوجتي ستقتلني إذا تأخرت، وفعلاً اتصلت به زوجته وأخبرته بأن عليه العودة للبيت حالاً :D
تركني أشاهد الفترة الإضافية وضربات الجزاء لوحدي، وأنا أتلذذ بسادية بمراقبة مشجعي الأرجنتين أمامي وهم يبكون على خسارتهم :lol:

:redrose:
07-01-2006, 04:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #4
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
ألذ نا في هذه القصة هو وجبة البط بالبرتقال...

:D

مع أنني أشجع البرازيل، ومع كون جدي أرجنتيني الجنسية، فالبارحة كنت أشجع ألمانيا وسط حفنة من أصدقائي من مشجعي الأرجنتين...

وقفزت نفس القفزة لا أعرف لماذا...

لكن البرازيل قادمة اليوم لا شك..

(f)
07-01-2006, 04:31 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #5
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
شو هالحلف غير المقدس ؟ كلكم المانيو الهوى ؟ :o
وحدي في صف الجوع الكافر؟
تقبلت خسارة الارجنتين ليس لأن الروح الرياضية مقطعة بعضها و لكن لأن الأمل لا زال معلقا _على البرازيل_ و لم يخر صريعا .
و حتى لو خسرو ولا يهمني حاجة ما دام شافيز و موراليس بخير ..
أهو بالنهاية كله فقراء و ماركس و جيفارا على راي اريبيا .

(f)

كويس انك ما انحولت يا علماني
الجمال الالماني من هون و البرازيلي من هون و لحم البط ثالثة الاثافي
الله يكون في العون ...

(f)
07-01-2006, 04:52 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Deena غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,133
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #6
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
علماني

أول شي نيالها

تاني شي

مبارح كنت وزوجي وأبي وعمي (أخوه لأبي) نتابع المباراة

الثلاثة كانوا على بطل
وقد كررت عبارتي الشهيرة "من يضحك أخيرا يضحك كثيرا" ... حوالي الخمس مرات
هدوء من جانبي واستفزاز من جانب زوجي
إلى أن دخلت الكرة في الزاوية
والله ياعلماني لم أرها تدخل إلى أن أعادوا الهدف
فقد خيل لي أنها دخلت من الخارج أو أنها وجدت هناك داخله بقدرة قادر
لم أدرك في بادئ الأمر ماحدث إلى أن رأيت كلوزيه يركض فرحا
قفزت من الصوفا... وبدأت أصرخ
غول غول... غول غول
قتلها ربما عشرين مرة
وضحكاتي المتتالية
الثلاثة الباقون قابعين هادئين هدوء خاسر

وصلت ضربات الترجيح وعرفت أن النصر حليفهم
اتصلت بأخي في سوريا وأخبرته، كان قد خرج من المقهى هو وصديقه لأنهما لم يتحملا حرق الأعصاب
قلت له... ديمو... حبيبي لقد فزنا

لاأعرف حقا من فاز... ألمانيا أم دينا الحمصية
رائع كعادتك
07-01-2006, 05:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بوعائشة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,825
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #7
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
اقتباس:  هاله   كتب/كتبت  
 

كويس انك ما انحولت يا علماني
الجمال الالماني من هون و البرازيلي من هون و لحم البط ثالثة الاثافي الله يكون في العون ...

(f)

قوية:23:

هالة اخيرا رجعتي؟(f)
07-01-2006, 05:25 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #8
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
جميل كالعادة يا علماني ... مع انك الماني :D



:wr:
07-01-2006, 05:41 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Kamel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 798
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #9
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
قفزت انا أيضا فرحا بتسجيل هدف التعادل وكان معظم الجمهور لاتينا

لكن الله ستر

المانيا ستفوز بالبطولة من غير شك على الاطلاق
07-02-2006, 04:14 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
تيامت غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,069
الانضمام: Sep 2005
مشاركة: #10
"حشرِة أعمى بزاويه" ... (أمام مباراة "ألمانيا والأرجنتين" أمس) ...
للعلماني :redrose:


ولكل مشجعي المانيا :redrose:
07-02-2006, 11:45 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  صورة وزير خارجية ألمانيا فسترفله مع عشيقه مرونز بسام الخوري 12 5,471 12-12-2010, 03:34 AM
آخر رد: caputcha
  انثى أمام المرآة bassant 41 8,586 12-12-2010, 03:02 AM
آخر رد: العلماني
  وفاة الزميل "عمرو الخير" ابن سوريا 142 43,477 12-05-2010, 01:44 PM
آخر رد: بسام الخوري
  سرقات بدافع العيش والقانون أعمى ...؟! بسام الخوري 1 684 10-17-2010, 12:25 PM
آخر رد: THE OCEAN
  رئيس القوة العظمى في العالم ينحني أمام جلالة الملك عبد الله عاهل المملكة العربية السعودية إبراهيم 33 6,899 09-12-2010, 02:33 PM
آخر رد: طنطاوي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS