{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بوعائشة
عضو رائد
    
المشاركات: 2,825
الانضمام: Sep 2002
|
امتحان سقطت فيه إيران: ... اللبنانيون أليسوا أيضاً آدميين ـ حافظ الشيخ صالح
مذ بدأت المعركة الأخيرة وأنا لا أستسيغ مقالات الأستاذ حافظ الشيخ صالح كونه يطبل لإيران والحرب ويتحدث بلهجة الستينيات العربية عديمة الخبرة..
انتظرت حتى تنكشف له الرؤية ويذهب الحماس وهاهي ذي انكشفت ، وتوقعت أكثر ما توقعت رد العزيز SH4EVER كونه مصاباً بفوبيا اسمها حافظ الشيخ صالح:D..
يلاحظ في المقال الأخير أنه لا يشير من بعيد أو قريب إلى حزب الله أو حسن نصر الله بل يشيد بالشيعة العرب ويدافع عنهم ، بينما لا يستطيع أياً من الأخوة المتأرننين السكوت عدما تمس الدولة الكهنوتية الصفوية بأي نقد مهما كان..
وأترككم لمقالات سابقة لحافظ الشيخ صالح حتى نرى وجهة نظره بموضوعية وكيف كان يهاجم من يعترض على معركة حزب الله!..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قبح الببغاوات الهزيلات المتصايحات
حافظ الشيخ صالح
في هذين اليومين أو الثلاثة، من باب طلب الطمأنينة عليهم، أجريت العديد من الاتصالات الهاتفية إلى غزة وإلى لبنان، إلى إخوان هنالك أحباء وأصدقاء أعزاء، وأحسبني لم أفاجأ بمعنوياتهم المرتفعة على العادة، فعلى الرغم من مشاهد الدماء والأشلاء من حولهم، وعلى الرغم من الحمم الجهنمية المنصبّة من فوقهم، فلا خوف لديهم ولا وجل، ولا هنالك من فزع أو هلع أو جزع، حتى وهُم يعلمون ضراوة الهجمة وكِبَر المؤامرة وفداحة التضحيات من أنفسهم وأموالهم وعيالهم ومعايشهم، وبدل أن أطلب الاطمئنان عليهم انقلبتْ الآية فرأيتهم هُم الطالبون للطمأنينة على حال الأمة وجمهور الأمة، ومدى مقدرة هذا الجمهور على الاقتراب من غزة وجنوب لبنان، في ذرات روحه وفي نبضات قلبه، بعد أنْ أثبتتْ أنظمة الوضع الراهن، مرة أخرى، كم هي والغة في وعاء الخيانة وكم هي منخذلة وكم هي واهنة ذليلة، تبيع أوطانها بأبخس الأثمان، سرا وعلانية، ولا تستحي من أنْ تستنكر على لسان متحدثيها الرسميين عملية «الوعد الصادق« التي نفذها أجناد «حزب اللّه« في لبنان.
إذن الجمهور في غزة والضفة وفي جنوب لبنان في خير من اللّه كثير، وهو صامد وفوق ذلك هو صاعد نحو الرجاء الكبير بأنْ تُلقي الأمة عن رقبتها، في ذات يوم أكيد، نير الامبريالية الأمريكية والصهيونية، وإذن فالأمة، على الـجُملة، تتعافى، وإن اغتاظ من ذلك كله هؤلاء الببغاوات القبيحات، ذوات الأصوات القبيحة، المتصايحات في الاذاعات والتلفزيونات والصحافات، ذات اللسان العربي الركيك، شفقة من لدنهنّ على شعب فلسطين وشعب لبنان من «مغامرات« حركة حماس وحركة «حزب اللّه«.
في واقع الحال أنّ هذه الأصوات الببغاوية القبيحة، الشعبان اللبناني والفلسطيني لا يحتاجان إليها، وفي الواقع انها تؤذي أسماعهما جدا. فلتصمتْ الببغاوات، ولتفتش لها في فضاء اللّه الواسع عن مهنة أخرى، غير مهنة التقنيط والتخذيل، فالأمة تتعافى، وآخر ما تحتاج إليه في هذه الظروف هو إزعاجات من الببغاوات القبيحات.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO...=171942&Sn=shkh
|
|
07-19-2006, 08:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بوعائشة
عضو رائد
    
المشاركات: 2,825
الانضمام: Sep 2002
|
امتحان سقطت فيه إيران: ... اللبنانيون أليسوا أيضاً آدميين ـ حافظ الشيخ صالح
وقبل هذا المقال كان هذا..
الآن ثلاثة أسرى صهاينة: عملية نوعية رائعة
حافظ الشيخ صالح
عملية «حزب اللّه«، صباح أمس في جنوب لبنان، ناجحة بكل المقاييس، عربيا ولبنانيا وفلسطينيا، خصوصاً من زاوية احتمال تخفيض وتخفيف الضغط الحاصل في الأراضي الفلسطينية، وبخاصة في قطاع غزة، وعلى وجه الخصوص الأشد منذ عملية «الوهم المتبدّد« التي نفذتها على نحو جماعي ومشترك كتائب عز الدين القسام، التابعة لحركة حماس، ولجان المقاومة الشعبية، ومنظمة «جند الإسلام«، القريبة فكريا ومنهجيا وسياسيا لحركة حماس، وهي العملية التي أفضت إلى أسر الجنديّ الصهيوني غلعاد شاريت، ونقله إلى الداخل في غزة، ونجاح الخاطفين في إخفائه وقطع أخباره عن العالم الخارجي، وهو ما قاد إلى مضاعفة قوة العدوان الصهيوني الهمجيّ على الناس، على النحو الذي عبّر عنه أحد المعلقين الصهاينة بأن «سيّد البيت قد جنّ جنونه«. الآن بعد عملية «حزب اللّه«، البطوليّة والنوعيّة والرائعة، فإنّ من الطبيعي جدا، ومن المتوقع جدا، أنْ يتضاعف فجأة غضب «سيّد البيت«، وأن يجنّ فعلاً جنونه على أنحاء مضاعفة، بخاصة بعدما أعلن «حزب اللّه« أنه قد نقل الأسيرين بالفعل إلى مكان آمن وخفيّ بعيداً عن ساحة المعركة في الجنوب.
حرص السيّد حسن نصر اللّه، على طريقة دبلوماسية حاذفة وذكية، في مؤتمره الصحافي مساء أمس، على التقليل قليلاً من إمكانية ربط موضوع الأسيرين هذين بالأسير الذي أسرهُ الفلسطينيون في غزة، ولكنه لم يستبعد هذا الاحتمال، بلْ هو في الواقع أكّده بين السطور وفي ثنايا الكلام، موحيًا بأنّ عملية الأمس، وإن كانت لها أسبابها أو دوافعها اللبنانية من حيث التفاوض، غير المباشر، مع العدو الصهيوني لإطلاق أسرى مزمنين من التابعيّة اللبنانية، إلا أنّ العملية هي أيضاً هدية وسيب إسناد لحماس وللموقف الوطني والجماهيري في فلسطين، أيْ بحيث تُضمّ أوراق المفاوضات، غير المباشرة، مع العدو الصهيوني، وتجري المفاوضة في وقت واحد، وحول طاولة واحدة، على مصير الأجناد المأسورين الثلاثة، جُملة واحدة، في مقابل إطلاق الأسرى لدى العدو جُملة واحدة أيضاً، البالغ عددهم عشرة آلاف أسير فيهم نساء وأطفال ومقعدون.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO...=171546&Sn=shkh
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما ينبغي على إيران فعله من أجل توريط الأنظمة العربية
حافظ الشيخ صالح
الأنظمة العربية على بكرة أبيها، ولكنْ خاصة مصر والسعودية، في حاجة ماسّة إلى مَنْ يورطها توريطاً مقصوداً وفاعلاً في الصراع العربي - الصهيوني، فلقد تمادت هذه الأنظمة أكثر مما هو مقبول، وأطول مما هو مقبول، منذ كامب ديفيد في نهاية سبعينيات القرن الماضي، في خداعها الجمهور العربي، وفي السكون والركون، وفي الانخذال والانهزام، وفي الرضوخ المسترسل والدائم للإملاءات الأمريكية والرغائب الصهيونية، وفي بيع فلسطين أرضاً وشعباً بأخسّ الأثمان، وكانت «المبادرة العربية«، التي هي مبادرة سعودية الكتابة والتصميم، في مؤتمر قمة بيروت 2002 هي العنوان الأخير فحسبُ على هزيمة هذه الأنظمة، والإعلان عن إفلاسها الأخير وسقوطها من داخلها. الآن، إيران إذا كانت صادقة في قضية فلسطين وقضية الصراع العربي - الصهيوني، فإنّ في إمكانها فعل الكثير من أجل توريط الأنظمة العربية من جديد، ومن أجل اقتلاعها من حال السكون والركون والانهزام والانخذال، التي إليها أوصلتها خياناتها للجمهور العربي والفلسطيني وتماديها في هذه الخيانات.
الظرف الآن سانح جدا، والظروف جدا مواتية، لأنْ تقوم إيران بضرب تل أبيب، وقصف البنى التحتية للكيان الصهيوني، وبذلك تختلط الأوراق جدا، ويضطرب الوطن العربي كاملاً، وتجد الأنظمة العربية المرتاحة نفسها مضطرة، تحت الضغوط الشعبية وانزياحات الوضع، إلى دخول الصراع العربي - الصهيوني. في مظاهرة الأزهر الشريف، في عاصمتنا الخالدة مصر، بعد صلاة الجمعة أول أمس، لفتت نظري من بين اللافتات واحدة تقول: «يا حُكّام افتحوا الحدود«، وهذا هو بعض المقصود بتوريط الأنظمة العربية، بما فيها سورية، أنْ تفتح حدودها لجحافل وقوافل الفدائيين وطَـلَـبَـة الشهادة في سبيل اللّه، وهؤلاء اليوم في عافية ليست تعرف مثلها أنظمة الواقع العربي الذليل المهين. وأعود فأقول إنّ إيران، إنْ كانت هي صادقة، فعليها ضرب تل أبيب، وقلب الطاولة على رؤوس الأنظمة العربية، لكي تعود الأشياء إلى طبائعها.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO...=172060&Sn=shkh
|
|
07-19-2006, 08:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}