اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
ولو أني كنت أفضل ألا أنقل ما دونته من عبارات وألفاظ تدني من قيمة كاتبها ولكن ناقل الكفر ليس بكافر

:lol::lol:

بلا خيبة يا نسمة و انتي اللي ألفاظك ما شاء اللـه تتنزه عن كل شائبة. أم أنك غيرتِ من طرقك اليوم؟ ألستِ أنتِ من سمى نساء الغرب "اللحم الابيض"؟

اقتباس:أو تريد أن تثبت لنفسك أنك باختارك الغربة لهي الخطوة الرشيقة ولست بنادم عليها ...  .... وبهذا الآخير أؤكد لك لو كنت مقتنع تماما لما ظهرت بيننا  
هنا وهو نادي الفكر العربيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي  
سلام

انا لا اريد ان اثبت لاحد شيئا، و لا تنسي ان القائمين على نادي الفكر العربييييييييييييييي معظمهم من اهل اوروبا و انه محجوب في بعض اجزاء العالم العربي. يبدو ان النادي لعرب الغربة قبل ان يكون لعرب الشرق.

بانتظار استهداف اسرائيل لمنزل هيفا وهبي حتى نشاهد بعدها المظاهرات في الرياض ودبي ..


أقولها ليس سخرية من بني وطني
بل من الوضع الفكري الذي يعيشه الجيل.
تأكدوا أن عقلية التظاهر ليست واردة فكل هم الأقلية الواعية من الشباب في هذين البلدين -إضافة إلى الأسهم والديون (وهذه يعاني منها حتى السطحيون)-..ارتفاع سعر البترول والبضائع الاستهلاكية وتعليم الأبناء والخطوات الإصلاحية التي تتخذها الحكومة (رغم أن حقيقتها عكسية تماما) حتى يبقى المواطن فيها عاجزا عن التفكير في أي شي آخر سوى الخروج من المطب

بلا خيبة يا نسمة و انتي اللي ألفاظك ما شاء اللـه تتنزه عن كل شائبة. أم أنك غيرتِ من طرقك اليوم؟ ألستِ أنتِ من سمى نساء الغرب "اللحم الابيض"؟

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

أنتمي الى الغرب قبل أن تشرفنا بهذا الكون
وأعرف نظرة العربي القادم الى الغرب وكيف ما تشده الى الأنثى الغربية هي لونها الأبيض وليس معنى تشبيهي لها باللحم الأبيض يعتبر ألفاظ نابية ...
انظر ماذا دونت وقارن ...
أنا نقلت تعبيرات للشاب العربي ليس الا
أما أنت فعبرت عن بيئة ليس الا ....

ارجع الى كل كتاباتي اذا أنا انحدرت بأدني لفظ يخدش الحياء ...
فلن تجدها لأني لا أجيدها ...فهي خارج قاموسي اللفظي لأني لم أتعود
عليها ولم أسمعها في حياتي الا أخيرا و يرجع الى عينتك ...


وهذا حتى لا أدع خيالك الثري لتصور ان لوني يغايرهم
ولدي شيء من النقص ... فهذا في واقع الحال ليس كما تتوهم ...
حاول أن تعتد بنفسك أكثر لتتوائم معها بثقة أكبر
فأقسى شيء هي احتقار الذات والشعور بأنه أقل من الآخر
كل انسان لديه شيء ما يسعد به ,,, فارجو أن تبحث عنه بين ثناياي نفسك
فتستقر وتهدأ بالا ,,,:idea:

نسمع عن مظاهرات في تركيا التي تحاول الانضمام الى المجتمع الأوروبي والتي يعيش سكانها نمط حياة، على الأقل في المدن الكبرى مشابه لأنماط الحياة الغربية، نسمع عن :"تنامي مشاعر العداء للغرب" نتيجة للتواطؤ السياسي الغربي مع دولة عدوة غير شرعية كإسرائيل.

لبنان نفسها تعج بالمسيحيين ونمط الحياة فيها أكثر تغربا من أغلب الدول العربية ربما أكثر من اسرائيل نفسها ومع ذلك لا تجد تعاطفا غربيا كافيا للرد على العدوان الإسرائلي بقوة حتى من ناحية المواقف والتصريحات .

الكل خائف أن يضع الحق على اسرائيل وكأن اسرائيل مقدس ديني أو تابو لا يجوز المساس به مهما أخطأ بل يجب وضع الحق على الآخرين فإن لم يكن هناك آخرون فيجب خلقهم كي تضع الحق عليهم.

"srael's actions within its right to self defense have long exceeded any rational limit," Christodoulos said on Sunday.


http://www.haaretz.com/hasen/spages/741764.html

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
أنتمي الى الغرب قبل أن تشرفنا بهذا الكون

ياه... ده انتي كبيرة في السن قووووووووي! :P

هلا أضعنا من وقتك ثلاث دقائق في شرح ما يؤهلك للانتماء الى الغرب؟ أنا فقط فضولي. ان احببت الاجابة طبعا.

اقتباس:وأعرف نظرة العربي القادم الى الغرب وكيف ما تشده الى الأنثى الغربية هي لونها الأبيض وليس معنى تشبيهي لها باللحم الأبيض يعتبر ألفاظ نابية ...

يا سلام؟ الان صرت تعرفين ذوقي في النساء؟؟؟؟ كيف عرفتِ يعني اني افضل النساء البيض؟ عجيبة!

في الواقع ما يشدني الى المرأة الغربية هو شخصيتها الغربية و ليس لونها.

اقتباس:انظر ماذا دونت وقارن ...
أنا نقلت تعبيرات للشاب العربي ليس الا  
أما أنت فعبرت عن بيئة   ليس الا ....

ارجع الى كل كتاباتي اذا أنا انحدرت بأدني لفظ يخدش الحياء ...

المسألة ليست فقط في اللون، بل في تعبير "اللحم الابيض"، حيث حصرتِ المرأة في مجرد كونها "لحم"، و هذا انحدار جنسي في الالفاظ. و هو قول فعلا يخدش الحياء حين يكون الكلام عن زوجات الناس. أم هل تظنين أني سأفرح اذا ما وصف احدهم زوجتي بأنها "لحم أبيض"؟

أما اللفظة التي استعملتُها و التي خدشت حياءك فهي لفظة الشارع العربي لوصف كل امرأة خرجت عن المألوف في تقاليدهم كما شهدت أنا في تجربتي، و لا أجد ضررا و لا عيبا في نقلها. و عرفت الكثير من النساء (بعضهن من عائلتي) اللواتي اعتدي عليهن غالبا بهذه الكلمة و احيانا بالعنف لمجرد انهن ارتدين الجينز مثلا.

اقتباس:وهذا حتى لا أدع خيالك الثري لتصور ان لوني يغايرهم  
ولدي شيء من النقص ...

على رأي عادل امام، "ما قلتش حاجة انا!!"

من الطبيعي والمنطقي جدا بعد الأحداث الأخيرة أن يغير رأيه كل من كان يؤمن بإمكانية العيش بسلام مع دولة كإسرائيل.. فالحكومة المؤيدة من أغلبية الشعب الإسرائلي أثبتت أنها خطر على الأمن القومي لجيرانها، وأنها دولة ارهابية، حتى الجنديين المخطوفين ألا يمكن لحزب الله أن يقتلهما أو يعذبهما انتقاما لما يفعله الاسرائيليون بالمنطقة؟ مع ذلك لا يوجد بعد ما يدل على أنه تم مسهما بأذى.. هذا يدل على مدى تحضر الطرف اللبناني وحلمه وقدرته على ضبط نفسه مقابل وحش متخلف عرف كيف يغلف نفسه بغلاف كاذب زائف من مفردات الحضارة، تظا اسرائيل دولة احتلال ودولة عنصرية، وأثبتت اليوم أنها أيضا دولة ارهابية وخطر على الأمن القومي العربي مما يعطي مبررا أكبر لمن يرون أنه لا حق لها في الوجود.

شوفي يا شهرزاد
الشعب الفلسطيني ذاق كل المر من هذه اللقيطة
وحاول أن يحذر العرب منذ أكثر من قرن على هذه الغدة السرطانية في الجسد العربي
ولكن كما هو معلوم أن الانسان العربي يعيش دائما ( سعيد ويتباهى بهذه السعادة ) لأن النار لم تصبه ,,,
وربما حينما بدأت تصيبة حقيقة بدأ ..للأسف أخيرا بعض منهم أن يفتح
عينيه على الحقيقة المرعبة
اسرائيل عبارة عن مؤسسة عسكرية ولكنها تدعي أنها دولة وديمقراطية وهناك من يطبل ويزمر لهذه الديمقراطية من منطق أفق ضيق بشكل يرثى له فهو دائما في مقارنة بين الأنظمة العربية الدكتاتورية المخطوفة من الشعب رغما عن أنفهم وبين هذا الشكل الديمقراطية المهلبية ..
كل اسرائيلي لا بد أن يكون عضو بهذه المؤسسة العسكرية وتحت اشارتها حين الحاجة وهم كل بضعة سنوات لهذه الحاجة ...
السؤال....... ولا بلد عربي ( ابن ستين في سبعين ) رغم ثرائهم الطافح عمل على انتاج أسلحه وتطورها تحسبا من القادم ..
وكل ما يفعلوه من هؤلاء الأثرياء هو تفعيل شركات الأسلحة الأمريكية والفرنسية والبريطانية لتكديسها كخردة تأكلها رطوبة البحر وتلفحها شمس الصحارى ...
وحينما حاول أحد منهم على تنمية هذه الناحية بتعليم وتخصص أبناؤه لهذا الغرض تآمروا عليه وقضوا عليه ...
الدود منا وفينا وهي هذه الدودة التي يعتمد العدو عليها لاضعافنا دائما ...

اقتباس:هل يعبر هذا عن موقف شعبي معين ام عن افتقار لحرية التعبير؟

لا

الم تسمع بمقولة احد الكتاب المأجورين في احد الصحف السعودية قوله ( لو كان المظاهرات تفعل شيء لأخرجة السعودية اكثر من خمسة ملايين طالب وطالبة في مضاهرات ، ولكن لعلم الحكومة الحكيمة انها لا بفعل شيء لم تفعل هذا الشيء)


ونسى او تناسى ان الظاهرات العفوية من الشعب نفسه لا ما يسوسه هي التي تفعل فعلها على اقل
( ترهبون به عدو الله وعدوكم )

والدليل على صحة كلامك هو أنه حين نقارن بين أقوال اللبنانيين والاسرائليين يتكلم الاسرائيليون طوال الوقت عن اللجوء إلى الملاجيء!! لديهم ملاجيء مجهزة بينما لا توجد ملاجيء في لبنان! يبدو أن عدد الملاجيء أكثر من عدد الفنادق في اسرائيل ! ملاجيء وصفارات انذار، مستعدين تماما للحرب! لماذا يبنون الملاجيء إذا كانوا لا يريدون الحرب ولا يتوقعون الحرب؟

كذلك ورغم خروج مظاهرة ضد العدوان الصهيوني على لبنان ولكن المظاهرة كانت صغيرة بما يكفي كي تكون غير مؤثرة ، إن الأغلبية في اسرائيل مع العدوان ومع الحرب والا كانت الحكومة واولمرت قد اوقفا الحرب خوفا من خسارة اصوات الناخبين في المستقبل .