فرقة سورية من رجا ل الكوماندوز ستدخل المعركة ووحدات الصواريخ السورية وجهت الاف الصواريخ نحو تل ابيب


عمان - محمود زيد

بدأت اسهم الرئيس السوري بشار الاسد ترتفع في اوساط الاردنيين رغم الحملة الاعلامية الاردنية الرسمية على سوريا واصبح حديث الصالونات السياسية في عمان يتناول مرحلة ما بعد حزب الله الذي - وفقا لهذه الصالونات - ارهق الجيش الاسرائيلي بما فيه الكفاية وقام بأول محاولة لجس نبض ردة فعل الجيش الاسرائيلي القوي في مقابل رشقات الصواريخ وحرب العصابات

ووفقا للعديد من اعضاء الصالونات وخاصة كبار ضباط الجيش الاردني المتقاعدين فان رئاسة الاركان السورية تقوم ومنذ اليوم الاول للمعركة بدراسة الخطط والتكتيكات التي نفذها حزب الله وردود الفعل الاسرائيلية ووفقا للنتائج تم وضع مخططات الجولة الثانية في المعركة التي سيبدأها السوريون من خلال هجوم تقوم به فرقة من القوات الخاصة تقاتل على طريقة رجال حزب الله

ردود الفعل الاسرائيلية العسكرية ضد سوريا سيتم استيعابها باللجؤ الى التكتيك ذاته الذي اتبعه اللبنانيون ... مع اضافة القوة الجوية السورية التي ستقوم وعبر صواريخها المتطورة المضادة للطائرات والتي حصلت عليها مؤخرا من روسيا بحماية المدن وساحات المعارك بينما تقوم وحدات جوية بطلعات اعتراضية لمنع اسرائيل من السيطرة على اجواء المعركة

الاركان السورية وضعت في حسابها امكانية قيام سلاح الجو الاسرائيلي المتفوق بعمليات تدمير واسعة للمدن السورية على غرار ما فعله في لبنان وقد وضع السوريون ردا سريعا موازيا سيتم تمريره الى اسرائيل بمجرد البدء في المعارك وهو ان اية محاولة لضرب البنية التحيتية للمدن السورية فان الاف الصواريخ الثقيلة بعيدة المدى ستحول تل ابيب الى ردم واي محاولة لاستخدام اسلحة غير تقليدية ضد الجيش السوري او المدن السورية سيرد عليها بصواريخ ذات رؤوس كيماوية

مرحلة التدخل السوري - وفقا لما يتردد في الصالونات - سيعقبها انذار ايراني بالتدخل ايضا وهذه المرة قد يجد ربع مليون جندي امريكي في العراق انفسهم رهينة لاكثر من مليوني جندي ايراني فيما لو قررت امريكا التدخل ضد سوريا عبر قواتها في العراق

ووفقا لما يتردد في هذه الصالونات فان سوريا التي كانت دائما تتحدث عن اللحظة المناسبة وجدت ان اللحظة المناسبة قد جاءت فعلا ... فالجيش الاسرائيلي مرهق وحزب الله جرب صواريخه فوق المدن الاسرائيلية واسرائيل تعيش الان في عزلة بعد مجزرة قانا الثانية والشارع العربي كله مع سوريا وحزب الله والانظمة المحسوبة على امريكا عزلت تماما حتى في بلدانها والاعلام العربي كله يقف الى جانب المقاومة والاهم من كل هذا ان تركيا التي كانت حليفة لاسرائيل وتهدد شمال سوريا تقف اليوم مع العرب

سيناريو الحرب القادمة اصبح على الابواب وقد يبدأ في اية لحظة بعودة الغارات الاسرائيلية فوق لبنان بعد ساعات وربما بارتكاب حماقة تحرش بسوريا قد تعطي للسوريين المبرر لفتح معركة التحرير

صباح الخير ياشيخ رحمة :

http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...fid=2&tid=42715

بس بشرفك عنواني مش واقعي اكثر من عنوانك :D

ذاك عنوان الزميلة العزيزة نسمة عطرة وليس عنواني :D .

مارأيك أنت بالأمر ياشيخ رحمة ؟ هل تجهز سوريا نفسها لخوض الحرب وكل ماينقصها حركشة إسرائيلية ؟

مو مشكلة العنوان
بس الله يحميكي يا سورية

ووفقا لما يتردد في هذه الصالونات فان سوريا التي كانت دائما تتحدث عن اللحظة المناسبة وجدت ان اللحظة المناسبة قد جاءت فعلا ..

...................................

غالبا يؤخذ العنوان اما من فقرة هامة في الموضوع
أم من فحواه
فايه رأيك يا عم رحمة ..... ؟؟؟؟؟؟

مريم (f)

أريد أن أسأل سؤالاً يا خلق الله،

إسرائيل دخلت حرباً مفاجئة لم تكن مستعدة لها، ولكنها استطاعت في يومٍ واحد تأمين وقود كافٍ لطائراتها من مكان ما، فمن أين أمنتها ؟

أما سوريا، فهي تحضر نفسها للحرب منذ أسابيع، ولكن هل ستساعدها الدول العربية نفسها التي تمد الجيش الإسرائيلي بالوقود ؟؟
أم أنها ستقف شامتة بها، بل تساهم في ضرب الاقتصاد السوري كما فعلت عام 1982 !!!!


عرب عرب عرب جداً... :flam:

إسرائيل دخلت حرباً مفاجئة لم تكن مستعدة لها، ولكنها استطاعت في يومٍ واحد تأمين وقود كافٍ لطائراتها من مكان ما، فمن أين أمنتها ؟



.........................

ببالغ الحزن والأسى
من عراب المنطقة العربية
المهم عنده البيزنيس
فهو انتقل بقدرة قادر من ( بطل ) الضربة الجوية
الى مقاول أنفار .... :brock::emb:

تعرف يا عم ابو ابراهيم
هناك اندهاش في عقلي ليل ونهار
أتسائل كيف لو أن هذا البترول اللعين
والذي يمثل الدم بالنسبة للبشرية واقتصادها وحياتها بالكامل
لو أنه كان في حوزة الصهاينة مثلا
كيف كان سيكون التعامل مع العالم من هذا المنطلق ؟؟؟؟؟!!!!
طبعا مع عدم اغفال
الترليونات التي تجنى منه وتكريسها لخدمة أهدافهم
سمعت مرة الحية الرقطاء شيمون بيريز يقول
كيف لو سلمتونا القيادة بهذا العالم العربي الثري
وأنتم سندعكم تقومون على خدمتنا فقط سلمونا القيادة وكيف
سنركع كل العالم بلا استثناء للصلاة لنا ....................
وأنتم بتحصيل حاصل سيكون وضعكم حتى ولو كنتم تحت خدمتنا الا
أنه أفضل بكثير مما أنتم به الآن وأمس ,ربما ....غدا.................
أليس بخادم الملك خارج نطاق الملك يكون عادة يتصرف كملك ؟؟؟؟
وجهة نظر جديرة بالتأمل ....رغم سفاقتها :what:

أي حرب مفاجئة التي خاضتها إسرائيل ولم تكن مستعدة لها ؟

العراق مده العرب بالطائرات التي تقصفه والأمريكان وكلابهم الذين يعيثون فيه فسادآ ومازال بعد أكثر من ثلاث سنوات يقاتل وحده محاصرآ ومطعونآ من كل الجهات .

عمومآ يابو إبراهيم إني أرى الدور يقترب من سوريا .. شاءت أم أبت ستجد نفسها في قلب المعركة وليس هذا خيارنا ولاحتى خياركم للأسف .

العزيزة نسمة عطرة ..

ياهلا (f) .

:lol::lol::lol::lol::lol::lol:


يا جماعة طلعنا عم نتحضر للحرب من أسابيع!

مو حكاها معالي الوزير

إذا إسرائيل بدها تدخل المعركة البرية، وتقترب من حدود سورية، فسورية رايحة تتدخل!:D

نسي معاليه أنو إسرائيل داعسة على نفسنا من أربعين سنة، وأنو الجولان اللي هوه أكبر من مزارع شبعا بشي كام مائة مرة لا يزال محتلا...

وأنو جبهتو -خزيت العين- ولا أنظف ولا آمن!

آل عم يتحضروا آل!

يا عمي هدول من جهة أنو عم يتحضروا لا أشك أنو عم يتحضروا!

من أربعين سنة مو من أسابيع يا سيدي عمال يتحضروا!

إي يلعن عرض هيك تحضير!

مظاهرو مبينة بالشوارع السورية...

وبشار فهمان كتير أنو الحرب مالها لعبة، بأمارة أنو المتحدث باسم القصر الرئيسي صرح بتصريح خطير جدا:

لاك يا جماعة طلعت الحرب مالها طبخة مجدرة!!

حدا منكن كان عرفان هالسر الخطير!:lol:


حضروا يا سيدي حضروا

ولمع سيفك يا عباس!:D




[CENTER]عباس وراء المتراس
يقظ منتبه حساس
منذ سنين الفتح يلمع سيفه
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه
بلع السارق ضفة
قلب عباس القرطاس
ضرب الأخماس بأسداس
بقيت ضفة
لملم عباس ذخيرته والمتراس
ومضى يصقل سيفه
عبر اللص إليه، وحل ببيته
!! أصبح ضيفه
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه؛
صرخت زوجة عباس" :أبناؤك قتلى، عباس
ضيفك راودني، عباس
قم أنقذني يا عباس
عباس - اليقظ الحساس - منتبه لم يسمع شيئا
زوجته تغتاب الناس
صرخت زوجته " :عباس، الضيف سيسرق نعجتنا"
قلب عباس القرطاس، ضرب الأخماس بأسداس
أرسل برقية تهديد
فلمن تصقل سيفك يا عباس؟
لوقت الشدة
إذن، اصقل سيفك يا عباس[/CENTER]