أبو عيسى
عضو فعّال
المشاركات: 215
الانضمام: Feb 2003
|
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!!
اقتباس: [i]
شخصياً، لا أستطيع أن أقول "نعم" للكيان الصهيوني، ولن أقول "نعم" لحزب الله لجميع الاسباب المذكورة أعلاه. لذلك فموقفي هو: لا لهذه الحرب القذرة، لا للكيان الصهيوني ولا لحزب الله.
هذا الموقف يتبعه "نعم" أخرى كبيرة "للبنان". "نعم" لوقف الحرب حالاً وفرض سيادة الدولة اللبنانية على كافة الأراضي اللبنانية وسحب سلاح حزب الله. فسلاح "حزب الله" ليس موجهاً لاسرائيل فقط، ولكنه موجه (بما نراه من حرب مدمرة الآن) إلى "لبنان" أيضاً، بصورة أكثر إيلاماً وأقل مسؤولية.
واسلموا لي
العلماني
لن ترجع فلسطين وكل الأراضي المحتلة
دون حرب ... واعتقد أنكم متأكدين
وستسمونها حرب قذرة، لأن جميع الحروب قذرة
وسأوجل تعليقي على حزب الله حتى نهاية الحرب... القذرة
للنذكير ربما يننطبق الأمر على حماس أيضاً
المشكلة ان اليساريين لم يستطيعوا فعل أي شيء حتى الأن
|
|
08-08-2006, 10:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!!
الجارة، ابراهيم، سليم
(f)(f)(f)
اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت
أعجبكم يا منادين بنصرة ذاك الحزب، كيف صار الناس يقولون لا لحزب الله؟!!
بل نعم والله وألف نعم لحزب الله، ولا وألف لا لحزب إيران اللبناني في حربه المعلنة لأجل أسراه، والتي ضيع بسببها لبنان وأهل لبنان، ونعم وألف نعم لسحق اليهود ودمار مدنهم القائمة على الغصب والاغتصاب.
منطلقك غير منطلقي يا "دارقطني" (أبو عاصم حالياً) ، وعلى كل حال، ومهما قيل ويقال، فإن "حزب الله" عندي أشرف ألف مرة من جميع شيوخ "القاعدة والوهابية" في البدء والنصف والخاتمة. وعندي أن المكان الذي تطؤه قدم "حسن نصرالله" أشرف وأنظف وأطهر وأعلى منزلة وأجل مقداراً من المكان الذي يضع فيه بعض وحوش بني البشر، مثل "بن لادن" و"الزرقاوي" و"الظواهري"، هاماتهم (إن كان لهم "هامات" أصلاً، فما أحسب رؤوسهم إلا مصنوعة عند الحذّاء).
لست معادياً "لحزب الله بالمطلق" ... أبداً أبداً. "فحزب الله" دعم الجنوب وأعطاه كثيراً واستطاع نضاله أن يخلصه من براثن الاحتلال الاسرائيلي سنة 2000 . مع هذا فإنني ألوم "حزب الله"، منذ خروج اسرائيل من لبنان، لانتهاج سياسات داخلية وخارجية خاطئة، وأتهمه بالتهور في تقدير قدرته، وضعف في الرؤية السياسية أدت به إلى جر "لبنان" الى مصيبة حربية وانسانية.
طبعاً، "حزب الله" ليس "المسؤول الكبير" عما يحدث للبنان، فالمجرمة الأولى والكبيرة هي "اسرائيل" وخلفها "أمريكا بوش القذرة الحقيرة"، وعليهما تقع تبعات جرائم هذه الحروب ودماء أطفال لبنان ونسائه وشيوخه.
ولي عودة في المساء للوقوف مع "شيخنا رحمه" ...
واسلموا لي
العلماني
|
|
08-08-2006, 12:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم
عضو رائد
المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
|
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!!
|
|
08-08-2006, 03:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!!
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
الجارة، ابراهيم، سليم
(f)(f)(f)
اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت
أعجبكم يا منادين بنصرة ذاك الحزب، كيف صار الناس يقولون لا لحزب الله؟!!
بل نعم والله وألف نعم لحزب الله، ولا وألف لا لحزب إيران اللبناني في حربه المعلنة لأجل أسراه، والتي ضيع بسببها لبنان وأهل لبنان، ونعم وألف نعم لسحق اليهود ودمار مدنهم القائمة على الغصب والاغتصاب.
منطلقك غير منطلقي يا "دارقطني" (أبو عاصم حالياً)
لا شك منطقنا مختلف عن منطقك، فنحن قوم من أهل الإسلام وأنت من أهل العلمنة والإلحاد، ولكل بلا شك منهجه وفهمه ورأيه وقوله، ولهذا اعترضت على هذا الاصطلاح الذي يجعل بعض المسلمين مع غير حزب الله، والحقيقة أني لا أرجو أكثر من أن أكون مع حزب الله وفي حزب الله، لكن ليس مع الحزب الذي تسمى بهذا الاسم وكأنه حكر عليه أو على جماعته.
هذا منطقي وهذا رأيي ومداخلتي كلها كانت لأجل هذا، وإلا فإن ذاك الحزب أشرف عندي من كل العلمانيين على وجه الأرض، وحسن نصر الله لم أر فيه خائنا للأمة يوما كما أرى في العلمانيين، ولكني أراه دخل حربا بمؤامرة إيرانية من غير ما علم له بالنتائج والطوام التي ستترتب عليها، وأولها نزع سيادته من الجنوب على مراحل ودرجات، وضياع أمل المسلمين في التحرر في يوم من الأيام بعد الضربات القاصمات التي ستأتي في الأيام القادمات، وفق السيناريو والتخطيط الأمريكي المعهود.
وحينها سيقول المسلمون ذاك الحزب الذي كان من أقوى الأحزاب قد سقط ولم يستطع الصمود في آخر المطاف أمام اليهود فما عسانا نفعل نحن مع حكامنا هؤلاء أولياء اليهود؟!
اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت
وعلى كل حال، ومهما قيل ويقال، فإن "حزب الله" عندي أشرف ألف مرة من جميع شيوخ "القاعدة والوهابية" في البدء والنصف والخاتمة. وعندي أن المكان الذي تطؤه قدم "حسن نصرالله" أشرف وأنظف وأطهر وأعلى منزلة وأجل مقداراً من المكان الذي يضع فيه بعض وحوش بني البشر، مثل "بن لادن" و"الزرقاوي" و"الظواهري"، هاماتهم (إن كان لهم "هامات" أصلاً، فما أحسب رؤوسهم إلا مصنوعة عند الحذّاء).
لبيان الأمر وحتى لا تختلط عليك الأمور، فإني في الحقيقة أشك شكا كبيرا في تنظيم القاعدة هذا من أوله وحتى آخره، وأرجو أن لا أكون مصيبا في شكوكي تلك، وأما الزرقاوي رحمه الله فما كان في يوم من الأيام وحشا ولا معتديا ولا باغيا، بل على العكس تماما كان الرجل وحتى رمقه الأخير يحارب الاحتلال والظلم والطغيان، وما تفجيره ذاك في الأردن إلا خطأ من جماعته لا منه هو نفسه، وهو في ذات الوقت لم يعتد على أحد من الرجال والنساء بتفجير أو اعتداء أبدا، وكل ما يشاع عنه لا دليل عليه ولا أصل سديد أبدا، وما صرح بأنه قام بتفجير مدنيين فيما أعلم أبدا.
كما وأنا ما في نهاية المطاف ما جئنا على ذكر شيوخ الوهابية ولا جئنا على ذكر القاعدة فعلام تذكر هؤلاء في معرض ردك علي علام؟!!
أمن عاقل يرد بهذه المنطقية التي لا تقوم على أساس ولا على بناء؟!!
علك خلطت في الرد بيننا وبين غيرنا من الزملاء؟!! أو لعل حقدك على المسلمين أصابك بدوار فسقطت على إثره في موضوعنا وما دريت ما تكتب وما تقول؟!!
أرجو أن تكون في المرات القادمات أوعى في ردودك وبياناتك يا علماني أفندي.
|
|
08-08-2006, 04:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الكندي
ليس التلاسن مع الرعاع فكر ولا حرية
المشاركات: 1,739
الانضمام: Jul 2002
|
أين أنت؟ ....حدد موقفك !!!
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
الحقيقة أن تحديد الموقف من حزب الله إشكالية معقدة!
هو ليس بهذا التعقيد ا حجي. الموقف المتداول هنا هو التالي/ وأعتقد أن الطرح في هذا الموضوع يخلط الأوراق بعض الشيء فتزوغ الرؤيا.
الموقف العربي المتمثل بموقف السعودية والذي كان يؤيده ضمنا جماعة 14 آذار هو التالي (ولا أزعم أن هذا هو موقف العزيز العلماني):
[SIZE=5] "هل تؤيد عملية اسرائيل العسكرية في لبنان الهادفة الى نزع سلاح حزب الله".
- إذا الفرد لا يحتاج أن يكون مؤيدا لإسرائيل لكي يوافق على ذلك
- والفرد لا يحتاج أن يكون مع حزب الله ليرفض ذلك
اقتباس:إن وافقنا على سياساته بما فيها عمليته الأخيرة التي أدت إلى ما أدت إليه فنحن أمام حالة قبول لمخطط إقليمي لا تخدم في بعض جوانبها مصالحنا الوطنية والقومية والإسلامية
وإن رفضناها أيضا فلن نتخلص من الحرج لأننا نضحي بمشروع إقليمي لصالح مشروع عالمي ضخم أسموه بالشرق الأوسط الجديد!
المشكلة يا عزيزي أن المخطط الإقليمي المفروض به أن يكون خلاف مصالحنا الوطنية والقومية والإسلامية ليس محدد الملامح. المخطط الإقليمي هذا -كما أفهمه- يسهى الى تعزيز موقف إيران إقليميا من خلال تعزيز قدرات الشيعة في بلدانهم العربية (empowering the shiites). هل هذا فعلا أمر سيء أن يصبح للشيعة مشاركات سياسية تتناسب ووزنهم الديمغرافي في لبنان والعراق والبحرين مثلا؟ هل هي مشكلة فعلا أن يحصل الشيعة على بعض حقوقهم المدنية في البلاد التي يشكلون فيها اقليات مهمشة؟ هذه طبعا ليست مشكلة ولكنها خطوة صحيحة وضرورية على طريق العدالة الإجتماعية. ماذا بقي من أبعاد "المشروع الإقليمي" هذا الذي لا تخدم في بعض جوانبها مصالحنا الوطنية والقومية والإسلامية؟ هل كان نظام شاه إيران يمثل خيارا أفضل لهذه المصالح؟ أبدا. نظام الشاه القومي الفارسي العلماني كان يمثل خيارا أفضل فقط للنظم السياسية الخليجية.
اقتباس:حزب الله بالنسبة لي كمعارض سوري خصم سياسي مقرب من النظام الذي سلبني كل حقوقي الوطنية!
علاقة حزب الله بالنظام السوري علاقة ضرورية له كعلاقة حماس بالنظام السوري.
اقتباس:حزب الله بالنسبة لي منافس قوي على الساحة مدعوم بميزانية وإعلام لا أتمتع بعشر معشاره، ولذلك فهو في أبعاد كثيرة يشكل لي خطرا حقيقيا يتهدد مشروعي!
هذا لأنك مؤدلج يا حاج. أما الأغلبية العظمى من الناس فليس لديها مشاريع. وفي لبنان، بصراحة، لا مشروع الدولة الإسلامية السنية ممكن، ولا مشروع الدولة الإسلامية الشيعية ممكن.
اقتباس:بالتأكيد أنا أنأى عن تفسير القضية في زاويتها الطائفية البغيضة، وإن كنت بكل شفافية وموضوعية لا أستطيع تغييبها بالمطلق! وكاذب من يزعم العكس!
كلا، لا يمكن تغييب البعد الطائفي للمسألة تماما. غير أنه لا يمكن الإنكار أن هذه الحرب قد وحّدت شقي الصف الإسلامي بشكل لم سكن ستصوّره أحد. وأعتقد أن هذا الأمر سيتم أخذه في حسابات حزب الله وإيران والسعودية وأمريكا وكل من له يد في "حارة كل مين إيدو الو" الشرق أوسطية. هذا التضامن على رفض العدوان وصده سيكون له تداعيات لا شك .. واعتقد أن عامة الناس أوضحت بشكل لا يحتمل الشك أنها ليست لديها عداوات عقائدية تجاه الشيعة وأنها ستحتضنهم وتدافع عنهم بل وتسير في ركابهم إن هم قرروا حمل الأعباء الوطنية والقومية على كاهلهم.
هل نرى في هذه الإحداث تقاربا بين القوميتين العربية والفارسية؟ أعتقد ذلك.
تحياتي
|
|
08-08-2006, 07:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}