عزيزي ريفي:
تحية مخلصة لك و بعد،

دعه يلحس ما يشاء مادام هي راضية و لا تمانع و هذا سيأتي لها بالنشوة ويرضيها لأقصى حد ممكن فيشعر بجدارة عندئذ بفحولته مع مرتبة الشرف و على قدر أهل العزم تأتي العزائم و أعتقد المتنبي كان يقصد هذا تحديدا. عموما، الأمر بسيط. عليك أن تذهب إلى محرك البحث جوجل وتكتب كلمة واحدة لاثاني لها وهي cunnilingus وسترى العجاب و تجثو على ركبيتك شكرًا لأن الإنترنت خرجت للنور و ليس هناك ممنوع. لا تغضب أو تخجل فالفرج يا عزيزي هو فم أيضاً و لكنه فم سفلي و يأكل مثلما يأكل الفم العلوي ويستطيب ما يلامسه أيما استطياب. أنت لك فم واحد و للمرأة فمان و لايجب إهمال أحدهما أو التركيز على واحد وترك الآخر. العدل مطلوب كما لا يخفى على ذكائك. كلها أعضاء وتستحق الاهتمام حتى ما تتداعى لبعضها بالسهر والحمى. هنك أيضا بعض المواد التعليمية عن الـ cunnilingus
http://www.rapidshared.org/index.php?t=sea...h&w=cunnilingus

أذكر واحد قريب لي جدًا لم يعرف أين توجد فتحة المهبل و من جهلة ظل يدفع يدفع و باءت كل محاولاته بالفشل و هي تصرخ صراخ مرير و السبب أنه و هو الحمار لم يسأل أين فتحة الفرج ولم يتفاعل معها فينقاد بحركتها و من هنا علينا أن نعرف مكان كل جزء و الفرج الأنثوي جغرافيته معقدة و تعاريجه و تضاريسه و ثناياه ليست ببساطة ذلك الأمبول المدعو قضيب عند الرجل. الجهل يقتلنا و ليس من العيب أن نتعلم. تحياتي لك. :10: و شد حيلك في كل هذه المواد الدراسية.

يا ليت انني لم اسأل ولم افكر حتى في الموضوع لقد كاد هذه الموضوع يتحول الى كارثة بكل المقاييس ولكن الله سلم.

وقد اخذت اجازة طويلة حتى ترتد حالتي النفسية الى طبيعتها.

وهانذا اعود من الاجازة وسوف اوفيكم بالتفاصيل.

شوقتنا يا عم :saint:

عايزين نعرف وبالتفصيل المملّ :10:

لكن المهم.. سبع ولا ضبع؟ :?:

لعقت ولا ما لعقتش؟ :angry:

أنا واثق أنك رفعت راسنا ورفعت من شرف العروبة في الغزوة دي :10:

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 
شوقتنا يا عم :saint:

عايزين نعرف وبالتفصيل المملّ :10:

لكن المهم.. سبع ولا ضبع؟ :?:

لعقت ولا ما لعقتش؟ :angry:

أنا واثق أنك رفعت راسنا ورفعت من شرف العروبة في الغزوة دي :10:

لا سبع ولا ضبع ولا حتى كلب :)

الحقيقة تمنيت ان لو كل الناصحين كانوا مكاني بإستثناء تانت

ارابيا فلكس :)

والحقيقة انها معركة كادت

ان تكون نتيجتها مثل معاركنا مع اليهود الجبناء:)


التفاصيل سأوردها لاحقاً

اقتباس:الحقيقة تمنيت ان لو كل الناصحين كانوا مكاني

تذكرت مقولة شادية في مسرحية "ريا وسكينة":

[SIZE=5]قطيعة ماحدش بياكلها بالسهل

:hmm: مين قال إن فيه حد في الزمان ده بـ "ياكلها" بالساهل؟ :hmm:


في انتظار التفاصيل وقلوبنا معك ولا تحزن إن الله معنا.

السؤال يجب إعادة صياغته كالتالي :

هل هناك سنتيمتر من جسد المراة لا يستحق التقبيل او اللحس ?

الجواب : لا طبعا.


ودمتم

اقتباس:  ايراني قح   كتب/كتبت  
السؤال يجب إعادة صياغته كالتالي :

هل هناك سنتيمتر من جسد المراة لا يستحق التقبيل او اللحس ?

الجواب : لا طبعا.
ودمتم

جوابك باعتقادي انا شخصيا خاطئ، ارجو منك اعادة النظر في سؤالك، وستجد ان هناك مكان لا يجرؤ احد على الاقتراب منه لا بالتقبيل ولا باللحس

تحياتي

اقتباس:  yousefabd   كتب/كتبت  

اقتباس:  ايراني قح   كتب/كتبت  
السؤال يجب إعادة صياغته كالتالي :

هل هناك سنتيمتر من جسد المراة لا يستحق التقبيل او اللحس ?

الجواب : لا طبعا.
ودمتم

جوابك باعتقادي انا شخصيا خاطئ، ارجو منك اعادة النظر في سؤالك، وستجد ان هناك مكان لا يجرؤ احد على الاقتراب منه لا بالتقبيل ولا باللحس

تحياتي

صدقني تعمدت ذكر السنتيمتر حتى لا اغفل حتى هذا المكان ثم ان كل جسد المراة ان لم يكن نظيفا بعد دش حلو بالشاور جل وتفوح منها رائحة العرق لا يمكنك شمه ناهيك عن تقبيله او لحسه وكذلك الرجل بالنسبة للمراة.

يعني بعد التنظيف كله جايز للي عايز :10:

ناهيك عن مسالة الاذواق المتباينة من شخص لآخر فانا شخصيا اعرف اشخاصا لا يستسيغون حتى لعق الثديين مثلا.




ودمتم

تحياتي إلك الزميل ايراني قح

صحتين

عزيزي yousefabd:

المسألة ذوقيات. أنا مثلا أكره رائحة المايونيز والذي يضيفونه للساندوتشات وأحرم دخوله بيتي. متعصب جدا ضده. هذه هي حزازيتي الشخصية. الملوخية وبخاصة بطريقة الإعداد المصرية أكلة مقرفة لجميع الناس لأنها مزحلقة وكأنها طبخة مخاط بالصلصة. ولكني تربيت عليها وأول ما تعارف عليها ذوقي.. رغم أني فقدت أي اهتمام أو رغبة في أكلها. أيضا عندك ما يسمونه بالتقبيل الشفاهي أو الـ French Kissing عندما يخالط لسانه لسانها وربما تخالط ريقها بريقها. في نظر واحدة مثلا تربت في مصر هذا شيء مقرف رغم أن أم كلثوم تقول: أطفيء لظى القلب بشهد الرضاب؛ باقتباس عن عمر الخيام. هذا هو الشهد وما أدراك ما الشهد عندما يسيل من الفم أو من الفرج! المسألة مسألة استعداد نفسي بشكل محض. ما قد لا تكون أنت مستعد له نفسياً قد يكون غيرك مستعد له بآلاف المرات وهذا هو جمال التنوع بين البشر.

(f)