بسم الله الرحمن الرحيم ،،

سوف نذكر هنا من فوائد الألحاد وآثاره على المجتمع والأفراد والدول والحكومات ..

أولاً -
الملحد دائماً جبـان يفتقر للجراءة والشجاعــة
أو بالمعنى الأصح ( لايوجد بقاموس الملحد شجاعة )
لأن حياة الملحديين تتمحور حياته بحياة الدنياء فقط ليس أكثر
ويحافظ على حياته قدر المستاطع ..
ولذا تلاحظون دائماً الملحدين يجزعون عندما يمرضون أو يصيبهم سواء وتجيه حالات نفسيـه ..
ويخافون على صحتهم دائما ً وهاجسهم دائماً كيف يطولون أعمارهم

اما المؤمن شجاع وجريء لايهمه الموت ولا المرض
لأن يعلم لاتتمحور حياته فقط بالدنياء .. وأنما توجد آخره وأن فيه الله خلق الكون كله .

ثانياً -
الملحد عرضه للأمراض النفسيه اكثر من المؤمن
لأن الملحد دائماً شاذ عن المجتمع ويحس أنه يناقض نفسه بنفسه
لأن نسبة الأيمان اكثر من نسبة الألحاد .. والأحاد ورقة في بحر تتلاطمها الأمواج والملحد دائماً معرض للأمراض النفسيه عن الموت وعن الأمراض وعن الطواعيـن لأن مسيطر عليه هاجس الموت
وهل ينكر الملحد ( أن هاجس الموت والأمراض لايفكر فيه دائماً )
من غير نظرة المجتمع له ونظرته هو للمجتمع الي لايتناسب مع تفكيرهـ دائماً مكتئب والأنتحار عرضه له .
أما المؤمنين اقل نسبة للأمراض النفسيـة من الملحدين بحكم أن المؤمن متناسب مع منظور المجتمع ومتأقلم بعكس الملحد وأقل عرضه للأمراض النفسيه من كل النواحي

ثالثاً -
المجتمع الألحادي أكثر ارتباك سلوكيات مناقضه للأخلاق من المجتمع المتدين .. لإن مافي ضوابط إخلاقيـه تفرض الشخص على الشخص الثاني والواقع يعبر عن هذا الشيء ( مثل المجتمع الأوربي بفساده الأخلاقي والإنحلال ) أكثر من الدول المتدينه .

رابعاً -
المجتمع المؤمن المتدين بجميع نواحيه وأطرافـه أقوى من المجتمع الإلحادي الملحد بجميع نواحيه وأطرافه
وأكبر مثال ( المجتمع الإيراني بدا يزفـر وأقوى انتاجيه عندما أستقوى أيمانه وديانته على عصمة وحده ) أكثر من الدول الإلحاديه وبدأت تهابه وهاجسها دولة إيران عندما اعتصمت أيمانها بيد وحده .

والفوائد الألحاديــه كثيـره لكن إعُطي فرصــه للأعضاء الأخرين يذكرون بعض الفوائـد .

لكم تحياتي .:rose:

اقتباس:الملحد دائماً جبـان يفتقر للجراءة والشجاعــة
أو بالمعنى الأصح ( لايوجد بقاموس الملحد شجاعة )
لأن حياة الملحديين تتمحور حياته بحياة الدنياء فقط ليس أكثر
ويحافظ على حياته قدر المستاطع ..

الشجاعة غير مرتبطة بدين أو لا دين. الملحد إنسان مثلك مثله. كلنا لنا عينين ولساناً وشفتين ومصير الناس بيد خالقهم فلا داعي لهذه النظرة الحادة الجارحة والتي حقيقة لا محل لها من الواقع.

اقتباس:الملحد عرضه للأمراض النفسيه اكثر من المؤمن  
لأن الملحد دائماً شاذ عن المجتمع ويحس أنه يناقض نفسه بنفسه

أيضا، المرض النفسي لا يعرف دين. لو زادت هرمونات معينة يحدث اختلال هرموني لا ذنب للإنسان فيه ولا يهم اعتقاده هنا. كثيرون يولدون ولديهم اختلال هرموني وقد يشبون على الإيمان أو اللا إيمان. كلٍ باختياره ونواصيهم بيد ربهم ولا داعي للحكم على البشر بهذه النظرة السطحية.

لو أردت الحقيقة... ههههههههه أكثر ناس تقابلت معها عندها أمراض نفسية نتجت عن الإيمان كانوا المؤمنين لا الملحدين لأن كثيرا ما يجنح الإيمان بالمؤمن للوسواس القهري والرعب من الغضب الإلهي والخوف من أن ينزل به العقاب في أي لحظة.. يكفي أن ترى حال المؤمن بعد أن يمارس العادة السرية ويقول مفزوعاً منزعجاً خائفاً سبحان الله 5000 مرة أو يقرأ المزمور عشر مرات أو أو.. ماهذا إلا وسواس وصار الإيمان هنا مصدر للشقاء لا الراحة النفسية.

المسألة هنا نسبة وتناسب ... ايه قدر اللوم النفسي الذاتي على العادة السرية ( مع ملاحظة أنه لا يأس هنا مطلقا من المغفرة ) بجانب قدر التعب النفسي الناتج عن اللاأدرية والتشتت والضياع ؟

هل رأيت مؤمن انتحر عشان عادة سرية أو علنية ؟ لو انتحر مايبقاش مؤمن أصلا ولو كان يبقى ايمانه ضعيف جدا , لأنه يعلم يقينا إنه ذاهب الى عالم الحساب وتخليص الحقوق وتحصيل الجزاء على الاعمال .

لأ من ناحية السعادة فهناك اتفاق بين الفريقين إن المؤمن أكثر هدوءا وسعادة ( ولو كان الملاحدة يصفونها بالمخدر إلا أنهم يتفقون معنا على أننا الأسعد والأسكن نفسيا ) وعلى حد تعبير بعضهم : شيء جميل ومريح أن أجد إله رحيم ألجأ له و ( أتسند ) إليه واشتكي له وألجأ له , لكن فين هو مش شايفه !

مشكلته بس إنه مش شايفه ! عشان كده غاضب وقرفان .

اقتباس:هل رأيت مؤمن انتحر عشان عادة سرية أو علنية ؟ لو انتحر مايبقاش مؤمن أصلا ولو كان يبقى ايمانه ضعيف جدا , لأنه يعلم يقينا إنه ذاهب الى عالم الحساب وتخليص الحقوق وتحصيل الجزاء على الاعمال .

يا أخ داعية:

مسألة الإنتحار معقدة جدا ولا علاقة لها بالمرة بالإيمان وبعدم الإيمان. أعرف واحد انتحر لأنه جرب جميع الأدوية وكل ما هو في السوق ومتوفر لعلاج الاتزان الكيميائي للمخ chemical imbalance لا يحل المشكلة بالمرة حل قاطع بل هو حل مؤقت لحين ميسرة. ييأس الشخص من كثرة هذه الأوجاع وتكاد رأسه تفتك به وأحيانا يكون الموت أكثر راحة له من الحياة تحت رحمة هذه الأدوية والتي تزيد الطين بلة. لربما لا ينتحر المؤمن مباشرة لأنه مرعوب من المثول بين يدي الله ويخشى عقاب الجحيم. هنا الرعب عامل قوي في حسم مسألة الألم. أنا لا أشجع على الانتحار أو أي شيء ولكن الأمور معقدة جدا وتحتاج لشفقة أكثر مما نتصور. عندما تتحدث عن الانتحار فأنا أعرف ناس أصدقاء لي فعلا انتحرت والبعض الآخر كان يشرع في الانتحار بوسائل معينة وأنا شخصيا مرت عليّ أيام تمنيت فيها الموت والانتهاء من الحياة وحينما سألني الطبيب: هل فكرت في الانتحار؟ أجبت نعم! وأنا لست ملحد أو يائس من الحياة أو أي شيء. الأمر ليس بهذه البساطة.

من فوائد الايمان

التخلف والرجوع للوراء

العيش مثل البهيمة ونكاح النساء بالجملة

نكاح الاطفال واغتصابهن باعمار مبكرة على سنة محمد

شرب ابوال البعران والنوق والموت بسبب ختان النساء وامور غبية للغاية

الجنون العقلي ومحاولة الحديث مع المخلوقات الوهمية مثل الجن وغيرها بالاضافة الى الخوف الحقيقي من الظلام لان المسلم يخاف الظلام والجن

تفجير النفس في وسط مسلمين مثله بسبب الجنون العقلي الذي يصيب المؤمن فيعتقد انه ذاهب ليعاشر نساء عاريات بالجملة في جنة اشبه بماخور كبير يتفرج عليه الله من فوق

العنصرية والقتل والتدمير حيث يعيث السنة والشيعة قتلا وتذبيحا بانفسهم وهذا ناهيك عن سبا وذما وقدحا كما نعهدهم في كل مكان وهذا المنتدى ايضا

الغش والنصب والخداع لان المؤمن ليس له ضمير حقيقي هو فقط يخاف من الله والعقاب اي انه مثل البهيمة فقط بالضرب يتعلم ولذلك تجد دولهم مثل المزابل وسخة ولا حضارة فيها وكلها غش ونصب واحتيال بينما الدول المتحضرة الملحدة العلمانية اللادينية الضمير والوازع الانساني في الانسان وليس في الضرب والخوف ولذلك دولهم نظيفة ومتطورة

من فوائد الايمان الغباء العقلي حيث يقوم شخص ذو لحية مغبرة ووسخة باتخاذ قرارات عن المؤمنين ويقول لهم ما يفعلون في اي حالة بينما عقولهم تتراكم فيها الرواسب والصدأ من قلة الاستخدام

من فوائد الايمان الاكتئاب الحقيقي حيث يعيش الشخص معقدا ومنزويا على نفسه خوفا من الزنا (زنا العين واليد وغيره) وخوفا من ارتكاب السيئات بالتالي ينتج انسان معقد ومنزوي وغير طبيعي

اهم فوائد الايمان هو الضعف الوطني وذلك لان المؤمن يخون بلاده واهله من اجل دينه فهو شخص خائن ومنتمي الى دينه فقط وعقيدته وليس منشاه وجنسيته

التراجع الفكري والعلمي والفقر وذلك لان المؤمن يمنع العلم والعلماء اذا تعارضوا مع تعاليم الصحراء القديمة وتعاليم البهائم التي يتبعها المؤمن مثل نظرية التطور

من فوائد الايمان تطبيق حدود همجية في منتصف الشوارع مثل قطع الايادي ورجم النساء والرجال في الحفر مما ينتج مجتمع مريض ومتخلف لان هذه الافعال لا تنتج الا من مرضى نفسيين او بهائم وبالتالي سيستمر التصرف البهيمي والهمجي الغير رحيم استنادا للتعاليم الصحراوية القديمة والبهيمية بالطبع

لا يسعني وصف كل فوائد الايمان

بالنسبة للالحاد فهواريح نفسيا من اي ايمان ومعتقد ديني بعكس ما يصفه البعض مستندين الى ابحاث علمية غير دقيقة

وأهم فوائد الإلحاد هي :
1 ـ يشجع الدول القوية والاستعمارية على ابتلاع الدول واضطهاد الشعوب فالقوي يغلب الضعيف ولا مكان للضعفاء والعاجزين ، فالبقاء للأقوى والأصلح والأنفع . هكذا هي الأرض منذ نشأتها.
2 ـ ويشجع الحرية كيفما كانت سواء في الكذب أو في الرشوة أو في الاغتصاب ...إلخ فالحياة مجرد مادة ، وتفاعل كيميائي ، والغريزة كناتج طبيعي عن ذلك التفاعل هي المحرك للسلوك ، ولا عزاء للشرفاء .
3 ـ الضعف الاقتصادي والتكاسل :boisdormant:عن أداء الواجب للرفع بالناتج القومي لأن مساهمة الفرد في المجتمع والناتج القومي غير ملموسة وإن ما يحركها هو الدافع الذاتي والرغبة الشخصية وهناك من يكتفي بالقليل ولا يهمه الإتقان إلا بقدر قوة الرقابة المفروضة عليه فإن غابت الرقابة غاب الإنتاج , إلا في حالة التسلية ، والرغبة في الإبداع ، وهذا أيضا لا يهم إن وصل المجتمع إلى حالة من الإشباع الترفيهي .
ولن نتكلم عن الحياة والموت وما وراء الطبيعة لأنها أمور غيبية لم يتوصلوا إلى ما يحصل فيها إن هم إلا يظنون.
جد فاذر: ـ
كل ما ذكرته عن أهمية الإيمان وفوائده نظمه الإسلام ووافق المجتمع الإسلامي على ذلك التنظيم "" مع ملاحظة المبالغات المهولة التي ذكرتها دون صدق أو موضوعية والتي نوقشت في مواضيع كثيرة في المنتدى ""
ولكن الموضوع هنا مختلف فنرجوا الالتزام .
ــــــــــــــــــــ
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ{12} ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ{13} ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ{14} ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ{15} ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ{16}المؤمنون

اقتباس:  Le3uonk   كتب/كتبت  
بسم الله الرحمن الرحيم ،،

سوف نذكر هنا من فوائد الألحاد وآثاره على المجتمع والأفراد والدول والحكومات ..

أولاً -
الملحد دائماً جبـان يفتقر للجراءة والشجاعــة
أو بالمعنى الأصح ( لايوجد بقاموس الملحد شجاعة )
لأن حياة الملحديين تتمحور حياته بحياة الدنياء فقط ليس أكثر
ويحافظ على حياته قدر المستاطع ..
ولذا تلاحظون دائماً الملحدين يجزعون عندما يمرضون أو يصيبهم سواء وتجيه حالات نفسيـه ..
ويخافون على صحتهم دائما ً وهاجسهم دائماً كيف يطولون أعمارهم  

اما المؤمن شجاع وجريء لايهمه الموت ولا المرض  
لأن يعلم لاتتمحور حياته فقط بالدنياء .. وأنما توجد آخره وأن فيه الله خلق الكون كله .

أمثلة على ذلك
1. غزوة أحد ولى المؤمنون هاربون الأدبار مع أن الجنة مضمونة لهم و تركوا محمد وحده تقريبا و كانت شجاعتهم مضرب للمثل
2. يوم غزوة الخندق قفز أحد الملحدين "الجبناء و الذي لا يوجد شجاعة في قاموسه" إلى الجهة الداخلية من الحندق و تحدى المؤمنين الشجعان ليبارزوه فلم يستجب سوى شخص واحد هو علي اما ابو الشجاعة عمر بن الخطاب فلم يجرؤ على النبس ببنت شفة
3. يوم حنين بالرغم من كثرة الشجعان المؤمنين و ضمان الجنة لهم بصك تامين من شركة جود اند بارتنرز انشورنس الا ان المؤمنين الشجعان هربوا و على راي ابو سفيان لم ترد هزيمتهم الا البحر
لا زال هنالك الكثير من الأمثلة و لكن اكتفي هنا


ثانياً -
الملحد عرضه للأمراض النفسيه اكثر من المؤمن  
لأن الملحد دائماً شاذ عن المجتمع ويحس أنه يناقض نفسه بنفسه
لأن نسبة الأيمان اكثر من نسبة الألحاد .. والأحاد ورقة في بحر تتلاطمها الأمواج والملحد دائماً معرض للأمراض النفسيه عن الموت وعن الأمراض وعن الطواعيـن لأن مسيطر عليه هاجس الموت
وهل ينكر الملحد ( أن هاجس الموت والأمراض لايفكر فيه دائماً )
من غير نظرة المجتمع له ونظرته هو للمجتمع الي لايتناسب مع تفكيرهـ دائماً مكتئب والأنتحار عرضه له .
أما المؤمنين اقل نسبة للأمراض النفسيـة من الملحدين بحكم أن المؤمن متناسب مع منظور المجتمع ومتأقلم بعكس الملحد وأقل عرضه للأمراض النفسيه من كل النواحي

أمثلة:  
1. محمد كان مسحورا في فترة من الفترات و هو اقوى المؤمنين و أحصنهم ضد الأمراض النفسية

ثالثاً -
المجتمع الألحادي أكثر ارتباك سلوكيات مناقضه للأخلاق من المجتمع المتدين .. لإن مافي ضوابط  إخلاقيـه تفرض الشخص على الشخص الثاني والواقع يعبر عن هذا الشيء ( مثل المجتمع الأوربي بفساده الأخلاقي  والإنحلال ) أكثر من الدول المتدينه .

مثلا لا يوجد في المجتمع الملحد أن عورة العبدة هي ما بين السرة و الركبة و النساء غير الحرات يمشين بالشوارع توبليس و عندما يرى امير الملجدين فتاة عبدة سترت صدرها لن يضربها بالعصا كما فعل عمر بن الخطاب و يطلب منها أن تطلق الحمام ليراه الناس

رابعاً -
المجتمع المؤمن المتدين بجميع نواحيه وأطرافـه أقوى من المجتمع الإلحادي الملحد بجميع نواحيه وأطرافه  
وأكبر مثال ( المجتمع الإيراني بدا يزفـر وأقوى انتاجيه عندما أستقوى أيمانه وديانته على عصمة وحده ) أكثر من الدول الإلحاديه وبدأت تهابه وهاجسها دولة إيران عندما اعتصمت أيمانها بيد وحده .

والفوائد الألحاديــه كثيـره لكن إعُطي فرصــه للأعضاء الأخرين يذكرون بعض الفوائـد .

لكم تحياتي .:rose:

طيب ليش ايران لماذا لا تذكر المجتمع المؤمن في السعودية الذي استجار بالملحدين و غيرهم ليحموه من صدام عام 1991 و لم ينفعه ايمانه
لماذا لا تذكر امير المؤمنين الملا عمر الذي لم يحميه ايمانه و لم يرهب اعداءه الملحدين لعنهم البابا نويل في كتابه الغير مكتوب

بكفي

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
من فوائد الايمان  

التخلف والرجوع للوراء  

العيش مثل البهيمة ونكاح النساء بالجملة  

نكاح الاطفال واغتصابهن باعمار مبكرة على سنة محمد  

شرب ابوال البعران والنوق والموت بسبب ختان النساء وامور غبية للغاية  

الجنون العقلي ومحاولة الحديث مع المخلوقات الوهمية مثل الجن وغيرها بالاضافة الى الخوف الحقيقي من الظلام لان المسلم يخاف الظلام والجن

تفجير النفس في وسط مسلمين مثله بسبب الجنون العقلي الذي يصيب المؤمن فيعتقد انه ذاهب ليعاشر نساء عاريات بالجملة في جنة اشبه بماخور كبير يتفرج عليه الله من فوق  

العنصرية والقتل والتدمير حيث يعيث السنة والشيعة قتلا وتذبيحا بانفسهم وهذا ناهيك عن سبا وذما وقدحا كما نعهدهم في كل مكان وهذا المنتدى ايضا  

الغش والنصب والخداع لان المؤمن ليس له ضمير حقيقي هو فقط يخاف من الله والعقاب اي انه مثل البهيمة فقط بالضرب يتعلم ولذلك تجد دولهم مثل المزابل وسخة ولا حضارة فيها وكلها غش ونصب واحتيال بينما الدول المتحضرة الملحدة العلمانية اللادينية الضمير والوازع الانساني في الانسان وليس في الضرب والخوف ولذلك دولهم نظيفة ومتطورة  

من فوائد الايمان الغباء العقلي حيث يقوم شخص ذو لحية مغبرة ووسخة باتخاذ قرارات عن المؤمنين ويقول لهم ما يفعلون في اي حالة بينما عقولهم تتراكم فيها الرواسب والصدأ من قلة الاستخدام  

من فوائد الايمان الاكتئاب الحقيقي حيث يعيش الشخص معقدا ومنزويا على نفسه خوفا من الزنا (زنا العين واليد وغيره) وخوفا من ارتكاب السيئات بالتالي ينتج انسان معقد ومنزوي وغير طبيعي  

اهم فوائد الايمان هو الضعف الوطني وذلك لان المؤمن يخون بلاده واهله من اجل دينه فهو شخص خائن ومنتمي الى دينه فقط وعقيدته وليس منشاه وجنسيته  

التراجع الفكري والعلمي والفقر وذلك لان المؤمن يمنع العلم والعلماء اذا تعارضوا مع تعاليم الصحراء القديمة وتعاليم البهائم التي يتبعها المؤمن مثل نظرية التطور  

من فوائد الايمان تطبيق حدود همجية في منتصف الشوارع مثل قطع الايادي ورجم النساء والرجال في الحفر مما ينتج مجتمع مريض ومتخلف لان هذه الافعال لا تنتج الا من مرضى نفسيين او بهائم وبالتالي سيستمر التصرف البهيمي والهمجي الغير رحيم استنادا للتعاليم الصحراوية القديمة والبهيمية بالطبع  

لا يسعني وصف كل فوائد الايمان  

بالنسبة للالحاد فهواريح نفسيا من اي ايمان ومعتقد ديني بعكس ما يصفه البعض مستندين الى ابحاث علمية غير دقيقة  

هههههه ضحكت مطولا عزيزي العراب فردك جعلني أقفز تهكما ثم فرحاً لأنك أيضا أخفقت في إقناع لاوعيي أو حتى وعيي بما يدور في حديثك

مشكلة كبيرة أن تنزل بمقام المبدأ إلى دونية الممارسة

ومشكلة أيضا أن ترى الحياة من منظور ضيق جدا

ولا أدري هل أنت مثال إلى هذه الدرجة في حياتك إلى حد أنك لا تمارس أي فعل مشين أو حتى مخالف للضمير..
أو لا تراودك أفكار شريرة..

لأنك حينها لو فعلت..
فإنني وعلى قوانينك في الفهم
يجوز لي أن أعتبر الإلحاد مذهب فكري شرير وإرهابي أيضا

يا عزيزي
إلى متى ستظل تنفخ في قربة ممزقة

كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون

وللحياة مقاصد تتجاوز مفهومك حول المدنية والحضارة..
لأن الحضارات لا تخلو من آراء ووجهات نظر.. وهذه كلها خاضعة للرفض أو القبول وللصحة والخطأ


مصخرة ما يحدث للنقاش في هذا المنتدى
لقد انحدرت مستويات النقاش إلى أقل مستوى مؤخرا

اقتباس:ولا أدري هل أنت مثال إلى هذه الدرجة في حياتك إلى حد أنك لا تمارس أي فعل مشين أو حتى مخالف للضمير..
أو لا تراودك أفكار شريرة..

المشكلة ان رسولك هو من فعل تلك الافعال والاسوء نسبها الى الله !!!

وتاكد اني لا اربط كلمةالله ان وجد باله الاسلام مقدار شعرة

واذا كان كلامي لا يقنع لاوعيك صدقني فمعتقداتك كلها لا تقنعني مقدار ذرة وتاكد ان المشكلة هي فيك انت لانك لا تدرك ان كلامي اعلاه كله صحيح فانت اخترت ان تعيش غاض البصر عن دينك واخطاءه