دعني أوضح لك أن التشنج والانفعال ضار، لا على الصحة فحسب، بل على الفهم والمشاعر معا! خذ مثلا القبة التي صنعتها (أنت)من الحبة هنا:

اقتباس:  أبو إبراهيم   كتب  
وتأخذك الحماسة لتصرخ الله أكبر، وكأن اللفظ يزعجني !
بل على العكس، كعربي، أحب هذا اللفظ وخصوصاً عندما أسمعه من مقاتل في ميدان حق...

مع أنني كنت ولازلت أحاول تلطيف الجو معك ومع غيرك لتفكروا بعقولكم لا بانفعالاتكم...

تكلمت عن إرهابنا الديني، فجاريتك في هذا الاتهام الانفعالي، وتصرفت تصرف الإرهابي كما تصورونه في أقصوصاتكم!

نزعت فتيل الدانة، وأطلقت (الله أكبر) بأعلى صوتي، ثم فجرت الدانة!

فجرتها بألوانها البيضاء والحمراء، وردتان تتفتحان صفاء ومودة علها تغطي على الأجواء المشحونة!

ولكن فالج لا تعالج!!
حيث تركت (دانات) الورود ودلالاتها الودودة، لتقف عند ما تتصور أنه إزعاج!!
لا أتخيل أن هادئ الأعصاب يمكن أن يرى في (الله أكبر) ما يزعج!

لولا أن الحكاية مش حكاية الرمانة ولا الدانة

الحكاية حكاية قلوب مليانة!!

أتمنى بالفعل أن تصفو يوما للمواطن والوطن...

وما أتخيلها تفعل

حتى تبتعد عن تأثير من يستبد بالمواطن ويفسد بالوطن,,,

حرركم الله وشفاكم

فوالله ما زادني كلامك إلا رحمة بحالك وأمثالك

ودمتم بكرامة وأنسنة حقيقية مستقلة:redrose:

عزيزي اسماعيل هل فرغت من كلامك ؟؟ ..

بالتأكيد ساتوقف عند تعليقاتك حول ( زحفطتي !! ) ولي عليه بدوري وقفات وتعليقات .. ولكني مازلت انتظر جوابا لم اجده حتى الساعة !! فهل هو التهرب أم المرواغة ؟؟ ( مجددا هذا ليس شخصنة .. والا فبماذا نصف من يتهرب من سؤال رغم تكراره ثلاث مرات !! ؟؟ ) ..

السؤال للمرة الثالثة !! ( سأنسخه نسخ فقط !! فلاحظ ):

سؤالي ببساطة شديدة :

كنت اتمنى منك لو قدمت لنا ما تراه منهجا في التغيير يجانب ( زحفطونيتنا !! ) فلم اجد الا الصمت المطبق !!! وفي هذا دلالة واضحة على طبيعة برنامجكم وبرنامج اشاوشة الخارج الأبي ! ..

واذا كان السؤال غير واضح – رغم اني فصلت فيه في مشاركة سابقة في نفس الشريط - فدعني اعيد صياغته بشكل ادق :

انا من وجهة نظرك عميل للسلطة .. منافق .. زحفطون .. مخابرات .. بعثي قرداحي عفن .. من أزلام السلطة .. الخ الخ الخ ..

ماشي ... مفهوم ( لا جديد ) ..

ولكني بينت لك طريقتي واسلوبي في معارضة النظام والعمل على تغيير الواقع السوري بما اطيق، وشرحتها بالتفصيل، واشارت اليها العزيزة الغالية جارة الوادي ( وساعيد ذكرها في تعليقي على العزيز حسان ) .. وكان سؤالي بعد ذلك مباشرة (لاحظ اني ساعيد نسخه لا غير !! حتى تدرك ما اقصده بالمراوغة والتهرب ! الذي تعتبره سوء ادب مني ):

هذا ما اطيقه .. وهذا ما اقوم به .. وهذا هو اجتهادي الشخصي في التغيير .. فاذا كان هذا كله سيجعل مني زحفطون ومنافق ومن ازلام السلطة وجلاوزتها بنظرك فلا املك سوى أن اقول : اشكرك على احترامك لي ! .. ولكن يا سيدي أنا على الأقل اعمل ما بطاقتي واجد ثمرة عملي البسيط وان كانت الثمرة بسيطة ومجزاة .. فقل لي ماذا تفعلون انتم وراء الحدود ؟ وماذا تقدمون غير البيانات والفاكسات والتصريحات الصحفية ومشاريع الورق ؟ والشتائم والسباب ؟ وتوزيع تهم الخيانة والعمالة والارتزاق لهذا وذاك ؟ .. كيف ستأتون بالتغيير الوطني المشرف غير الزحفطوني ؟؟ ..

هل طريقكم ثورة ؟ انقلاب ؟ انتفاضة مسلحة ؟ تدخل امريكي ؟ .. أم تراه المزيد من الفاكسات والبيانات والتصريحات واتهام هذا بالنفاق وذاك بالمخابراتية ؟ ..

اذا كان عملنا هذا ( بالنسبة لك ) هو آية الزحفطة والعمالة والنفاق والتطبيل والتزمير للنظام فنحن على الاقل نعمل .. فقل لي بحق اللات والعزى ومناة الثالة الاخرى !! ما هو منهجكم ( أنتم معارضة الخارج ) في تغيير الداخل ؟ كيف ستغيرون النظام ؟ وكيف ستنقذون سورية ؟؟ وكيف ستقضون على الفساد والاستبداد ؟؟ .. وما هو الفعل الذي تقومون به ؟ والذي يجعلكم مواطنين شرفاء ! ويجعلنا منافقين زحافطة لأننا لا نسير معكم فيه ؟؟ ..

صدقني سؤال سؤالته كثير وانتظر جوابه ..

انتهى النسخ والصق !! ..

فأين الجواب يا رعتك الآلهة ؟؟ ..

أنتظر الجواب .. وبعدها اتوقف عن ( زحفطتي ! ) ..

مع التحية لك وللعزيز ابو ابراهيم :redrose:..

شهاب الدمشقي.

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب  
ماذا تستطيع أن تفعل أنت من الداخل:

لا أحد يطالبك بأن تخرج من الوطن ما دام خروجك ليس اضطراريا، بل بقاؤك على أرضه يسد ثغرة لا يمكن أن يسدها غيرك...

كن درعا حصينة لمن أخرجوا من ديارهم بغير حث، احمل قضايا المواطنين المفقودين والمنفيين والمسجونين واطرحا بما استطعت من محافل...

لا تستطيع أن تقول كلمة الحق فلا تقولن على الأقل كلمة الباطل...

وأن تكف أذاك عن الناس صدقة!

أما أن تطعن مواطنيك بخاصرتهم، وتشرخ صفوفهم بتقسيمهم لداخل وخارج، وأنيكون غلك على سعيد حوى مثلا أكثر من غلك على حافظ ورفعت رغم كل الذي فعلوه من مجازر، فهذا لا يمكن أن يصنف كسلوك معارض، ولا أن يقوم كعمل وطني شريف!

ماذا نستطيع أن نفعل نحن؟

نحارب أجندة النظام، وقد نجحنا حتى الساعة بكسر رهاب النظام من تعاون المعارضة معنا، وأسهمنا في توحيد المعارضة من خلال (إعلان دمشق) الذي شاركنا فيه مشاركة فعالة...
ونجحنا في تجميع طاقات أخرى ندخرها كطاقة كامنة إلى ساعة العصيان المدني والتغيير المنشود...

ونجحنا في اختراق الساحة الداخلية بأكثر من طريقة ليس من الحكمة الإفصاح عنها، ولكننا حتما موجودن في الداخل الآن، مع أننا لم نكن نتنتع بأي وجود داخلي قبل سنوات...

ورويدا رويدا، وجنبا إلى جنب مع كل الشرفاء والوطنيين، نحن نقتلع ثقافة الرعب من نفوس المواطنين، ونلاحق النظام عالميا حتى نرفع عنه الغطاء الدولي الذي كان يواري فساده واستبداده...

طبعا النظام يستشعر الخطر، ولكن أبواقه كأبواق صدام ستبقى تكابر حتى لحظة السقوط!!

كما ترى فطريقنا طريق طويل ولكنه واثق الخطا، فنحن نسعى بكل أدوات التغيير المدني بما فيها العصيان المدني، وندرك أن هذه الوقت جزء من العلاج، مثلما ندرك أن المطبات التي يوقع بها النظام نفسه، قد تساعد في تعجيل بعض الخطوات حين تزول آثار ثقافة الإرهاب السلطوي عن الشعب رويدا رويدا...

سأطرح لك فيما يلي مشروعنا الوطني للتغيير (مشروع جبهة الخلاص الوطني) الذي أشرت لك به منذ أول مداخلة، حيث أن إلحاحك بالسؤال يشي بأنك لم تقرأه، أو أنه غير متوفر لديك، ولذلك تبادر بالاتهام بالمراوغة، بدل أن تتهم أدوات استقبالك!!


أما عن معارضتك في الداخل فلا زال سؤالي أعلاه ينتظر جوابا:

أعطني كلمة معارضة لخدام واحدة حال تلبسه بالفساد، وقبل أن يقرر اللحاق بركب المعارضة، حتى أفهم كنه معارضتك المزعومة!

واسلموا لود واحترام(f)

[CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم

جبهة الخلاص الوطنيّ
المشروعُ الوطنيّ للتغيير[/CENTER]

بناء على دعوة من السيد عبد الحليم خدام والسيد علي صدر الدين البيانوني، تم عقد لقاء تشاوري لبعض قوى وشخصيات المعارضة، للتداول حول ما آلت إليه التطورات في سورية، وجرى استعراض محطات عمل المعارضة السورية خلال الفترة الماضية، ومنها الميثاق الوطني، وإعلان دمشق؛ وجرى نقاش حول تطور عمل المعارضة في سورية، وضرورة توحيد جهودها ووضع منهاج عملي لتحقيق أهدافها في التغيير المنشود وبناء النظام الديمقراطي.
لذلك اتفق المجتمعون على تشكيل "جبهة الخلاص الوطني" ووضع وثيقة تتضمن أهدافها وآليات عملها. وتدعو الجبهة كافة القوى المعارضة إلى التعاون، في إطار الجبهة أو معها، وذلك لتحقيق تطلعات شعبنا في التغيير والخلاص من الوضع الراهن الذي أضعف سورية في مواجهة التحديات.
أعلى
* * *
تتعرّض سورية اليوم لأخطار لم تشهدها من قبل، نتيجة السياسات الخاطئة التي سلكها النظام الحاكم، فأوصلت البلاد إلى وضعٍ يهدّد وحدتها وسلامتها الوطنية، ومستقبل شعبها ووحدته.
إن حاجة سورية للخلاص من نظامٍ مستبد فاسدٍ، تقتضي حمايتها من خطرين: الأول داخليّ يتمثل بمفرزات النظام القائم، التي تسببت في إضعاف البلاد، وتكريس حالة التخلّف والعجز، وإعاقة مشروعات التنمية على كل الصُعُد .. والثاني خارجيّ، جلبته على البلاد القراراتُ المرتجَلَة اللامسؤولة، التي وضعت الوطن في بؤرة الخطر، وأعطت الذرائع للمتربّصين، ليهددوا أرض الوطن وسيادته.

إن الشعب السوري مدعوّ اليوم لتحمّل مسؤولية التغيير الديمقراطي، كما أن القوى السياسية والاجتماعية الحية، مطالبةٌ بتفعيل حركة التغيير، وتوظيف طاقات الشعب ليغدوَ التغييرُ حقيقةً واقعةً لإسقاط الاستبداد وبناء سورية الجديدة، وطناً حراً سيداً، لجميع أبنائه.
يستند مشروعُ التغيير الوطنيّ، على قوى الشعب السوريّ الذاتية، مستفيداً من المناخ الدوليّ والإقليميّ المتغيّر .. وفقَ الآليات التالية:

أولاً: كشفُ حقيقة النظام الحاكم، نظاماً مستبداً فاسداً .. أمامَ العالَم أجمع، لرفع الغطاء عنه والتوقّف عن دعمه.
ثانياً: فضحُ زَيْف الادعاءات التي يختبئ النظام خلفَها، أمامَ الجماهير والنخب العربية، بكشف سياسات الاستسلام والتخاذل، والتفريط بالمبادئ والثوابت، التي ينتهجُها في سبيل الحفاظ على بقائه واستمراره، لتعرفَه جماهير الأمة على حقيقته، لا من خلال الادعاءات الكاذبة التي تعوّدَ أن يُطلقَها بين الحين والآخر.
ثالثاً: تكثيفُ الاتصالات مع الأشقاء في الدول العربية، لكشف معاناة الشعب السوريّ وأبعادها: الإنسانية والسياسية والاقتصادية، وتحميلها مسؤولياتها التاريخية والقومية.
رابعاً: فضحُ الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان، أمامَ المنظمات الإنسانية ومؤسّسات المجتمع المدني في العالم، والكشفُ الموثّقُ عن المقابر الجماعية، والمذابح الكبرى، وملفات الآلاف من المفقودين، ومعاناة المعتقلين والمهجَّرين .. والمعاناة الإنسانية لأبناء الشعب السوريّ كلّه، في ظلّ حالة الطوارئ والقوانين العُرفية والمحاكم الاستثنائية، والفقر والبطالة والفساد.
خامساً: وضعُ مرتكَزات خطابٍ تعبويٍّ إعلاميٍّ، تباشرُ إعلانَه جميع فصائل المعارضة، وتأميُن آليات الاتصال وقنواته، للوصول المباشر إلى الشعب السوريّ، والتحرّر من وصاية أجهزة الإعلام الأخرى، التي تتحكّم فيها سياساتُ أصحابها .. وكلّ ذلك بهدف الوصول بالشعب السوري إلى حالة العصيان المدني، التي نراها المدخلَ العمليّ للتغيير الوطني.
سادساً: يأخذُ الخطابُ الإعلاميّ التعبويّ في اعتباره جميعَ مكوّنات الشعب السوري، ويعتمدُ الأسسَ التالية:
- التغييرُ السلميّ الديمقراطيّ من الداخل
- سوريةُ لجميع أبنائها
- المواطنةُ هي مناطُ الحقوق والواجبات
سابعاً: تتكاتفُ قوى المعارضة في الداخل والخارج، باللقاء على الأهداف المشتركة العريضة لإحداث التغيير، ويعتمدُ الجميعُ صندوقَ الاقتراع الحرّ النـزيه .. مرجعيةً لرسم ملامح المستقبل المنشود.
ثامناً: نبذُ جميع أشكال الفكر الشموليّ، والقطعُ مع جميع المشروعات الإقصائية والاستئصالية، تحت أيّ ذريعةٍ كانت، ونبذُ العنف في ممارسة العمل السياسي.
تاسعاً: ترحّبُ جبهةُ الخلاصِ الوطنيّ بكلّ مكوّنات وأطياف المجتمع السوري الطامح إلى الحرية والتغيير، بالانضمام إليها والعمل ضمن إطار توافقاتها.
عاشراً: إن غايةَ التغيير الوطنيّ المنشود هي: بناءُ سوريةَ دولةً مدنيةً حديثة، يقومُ نظامُها السياسيّ على عقدٍ اجتماعيّ، ينبثقُ عن دستورٍ ديمقراطيٍ، يحترمُ التعدّدية بكلّ آفاقها: الدينية والإثنية والسياسية والفكرية، ويقومُ على التداول السلميّ للسلطة، ويجعلُ المواطنةَ مناطاً للحقوق والواجبات.
حادي عشر: إن إعدادَ البديل الوطنيّ، من حيث التصورُ والهيكلية .. هو شرط ٌمن شروط التغيير، وركنٌ من أركانه، وآليةٌ من آلياته الأساسية، وذلك لطرد شبح الفوضى والحرب الأهلية، التي طالما خوّف منها النظامُ، وتترّس خلفَها ليحافظَ على وجوده.
ثاني عشر: لقد أفرزَتْ سياسةُ العزل والإقصاء والتمييز أضراراً كبرى، صدّعت الوحدةَ الوطنية، وفي مقدمة هذه الأضرار الظلمُ الفادحُ الذي أصاب الشعبَ الكرديّ، شركاءَنا في الوطن والمصير، مما يوجبُ إزالةَ أسباب الظلم ومعالجةَ نتائجه في إطار الوحدة الوطنية، وفي المقدمة ممارسةُ حقوقه السياسية والثقافية كبقيّة مكونات المجتمع السوري.
ثالث عشر: التأكيدُ على دور المرأة الأساسيّ في المجتمع، وإيجادُ الشروط الموضوعية لضمان ممارستها كافةَ حقوقها المدنية والسياسية، للنهوض بالوطن وتحقيق تقدّمه.
رابع عشر: التركيزُ على إعداد الأجيال الصاعدة، وتنميةُ ثقافتها الديمقراطية نهجاً وسلوكاً، وتأهيلُها من خلال الإعداد والتثقيف والتعليم، وإيجادُ فرص عملٍ لها، ومشاركتُها في الحياة العامة، وترسيخُ روح المسؤولية لديها.
خامس عشر: التركيزُ على معالجة الوضع الاقتصاديّ في كافة فروعه المالية والنقدية والصناعية والزراعية والخدمية، وإطلاقُ التنمية الشاملة، وإزالةُ العقبات القانونية والإدارية أمامَ مشاريع القطاع الخاص، واعتمادُ قاعدة اقتصاد السوق، مع الأخذ بعين الاعتبار التوازنَ بين البعدَيْن الاقتصاديّ والاجتماعيّ، والتأكيدُ على أن الإصلاحَ الاقتصاديّ حاجةٌ وطنية، نظراً لمعاناة الشعب وانخفاض مستوى المعيشة، وارتفاع الأسعار، وانتشار البطالة.. مما يتطلّبُ زيادةَ الموارد وتوفيرَ فرص العمل وتأمينَ الاحتياجات الأساسية للشعب.
* * *
وتتبنى الجبهةُ الرؤيةَ التالية فيما يتعلق بالعلاقات العربية والفلسطينية والدولية:
الجولان المحتل والقضية الفلسطينية:
أولاً: تتبنى الجبهة استعادةَ الجولان المحتل عام 1967 وتجعله في رأس أولويّاتها، وتدعمُ صمودَ أهلنا فيه.
ثانياً: تساندُ الجبهةُ الشعبَ الفلسطينيَّ في نضاله من أجل استعادة حقوقه الوطنية، بما في ذلك حقّه في العودة وتقرير المصير، وبناءُ دولته المستقلة على أراضيه، وعاصمتها القدس، وفقَ قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

في السياسة العربية:
أولاً: إعادةُ اللُحمة والعلاقة الأخوية مع دولة لبنان الشقيق، القائمةِ على المصالح المشتركة والعلاقات التاريخية بين الشعبين، على أساسٍ من علاقات الإخاء وحسن الجوار.
ثانياً: وقفُ سياساتِ الاستحواذ على الأشقّاء العرب، والكفّ عن التدخّل في شؤونهم، والسعيُ لبناء التضامن العربي على أساسٍ مكين، عن طريق تفعيل اتفاقيات التعاون الثقافي والاقتصادي والعلمي، وصولاً إلى التكامل الاقتصادي، ومن بينها اتفاقيةُ السوق العربية المشتركة.
ثالثاً: تتضامنُ الجبهةُ مع الشعب العراقي في جهوده لصيانة وحدته الوطنية وتحقيق استقلاله وسيادته، وإنهاء الاحتلال، وإقامة النظام الديمقراطي الذي يمثلُ الضمانَ الأمثلَ لتجنّب خطر الصراعات الطائفية والعرقية التي تهدّدُ المنطقة بأكملها. وتؤيدُ الجبهةُ كافة الجهود المؤدّية إلى استقرار العراق، وتقوية وحدته الوطنية، وإقامة نظامٍ ديمقراطيّ فيه، كلّ هذه التطوّرات من شأنها التسريعُ بانسحاب قوات الاحتلال، وصيانةُ استقلاله وسيادته الوطنية على كافة أراضيه.

في العلاقات الدولية:
أولاً: تلتزمُ الجبهةُ بميثاق الأمم المتحدة، وقراراتها، وكلّ المواثيق الدولية التي وقّعت عليها الحكوماتُ السورية المتعاقبة.
ثانياً: تلتزمُ الجبهةُ بكلّ الاتفاقات والمعاهدات الدولية، الثنائية أو الجماعية، التي التزمَتْ بها الحكوماتُ السوريةُ السابقة.
ثالثاً: تلتزمُ الجبهةُ بسياسة الحوار، لضمان مصالح سورية، والدفاع عن حقوقها، وفقَ ما يمليه القانونُ الدوليّ وقواعدُه العامة، بعيداً عن المغامرات التي تضرّ بمصالح البلاد.* * *

البرنامج التنفيذي للعمل الوطني

تبادر القوى السياسيةُ والمجتمعيةُ والاقتصاديةُ والفكريةُ في سورية، إلى تشكيل حكومةٍ انتقالية، تكونُ جاهزةً لتسلّم إدارة البلاد في الوقت المناسب، وتأخذُ على عاتقها حمايةَ البلاد من الفوضى، ومن كلّ أشكال الصراع الداخليّ، وتتولّى مسؤوليةَ السلطتين التشريعية والتنفيذية، وحمايةَ السلطة القضائية لتمارسَ دورَها في حماية الحقوق وفرض هيبة العدل على الناس، وتأخذُ هذه الحكومةُ الانتقاليةُ على عاتقها الأمورَ التالية:
أولاً: إلغاءُ دستور عام 1973 بكلّ ما يمثّله من خلل، واعتمادُ دستور عام 1950 مرجعيةً أساسيةً انتقالية، لكلّ تصرفاتها وسياساتها.
ثانياً: رفعُ حالة الطوارئ المطبقة منذ عام 1963، وإلغاءُ جميع أشكال المحاكم الاستثنائية
رابعاً: إلغاءُ القانون رقم (49) لعام 1980، الذي ينصّ على الحكم بالإعدام على منتسبي جماعة الإخوان المسلمين.
خامساً: إطلاقُ سراح جميع المعتقلين السياسيين، والكشفُ عن مصير المفقودين، وردّ الاعتبار لهم والتعويض على ذويهم، وإعادةُ الحقوق المدنية للمحرومين منها لأسبابٍ سياسية.
سادساً: إلغاءُ جميع التدابير التي تحولُ دونَ عودة المواطنين السوريين إلى وطنهم.
سابعاً: منحُ الجنسية للمحرومين أو المجردين منها.
ثامناً: إصدارُ قانونٍ للأحزاب والجمعيات، يضمنُ للمواطنين حقّ تنظيم حياتهم السياسية والاجتماعية، وفقَ رؤاهم ومعتقداتهم وخياراتهم، بما ينسجمُ مع أحكام الدستور.
تاسعاً: سَنّ قانونٍ للإعلام، يضمنُ حريةَ الرأي والتعبير في إطار الدستور.
عاشراً: إصدارُ قانونٍ للانتخابات، يضمنُ حرية الاختيار على أساس التمثيل النسبيّ، مع اعتماد المحافظة دائرةً انتخابية، وذلك لضمان مشاركة كافّة مكوّنات الشعب السوري.

* * *
بعد إلغاء حالة الطوارئ والقوانين والإجراءات الاستثنائية، وسَنّ قانون الإعلام والأحزاب والانتخابات .. تُجري الحكومةُ الانتقاليةُ انتخاباتٍ لاختيار جمعيةٍ تأسيسية، قبلَ انتهاء فترة ولايتها، وتكون مهمة الجمعية التأسيسية:
1 - وضع دستورٍ للبلاد.
2 - ينبثقُ عن الجمعية التأسيسية حكومةٌ تمارسُ السلطةَ التنفيذية، وتكونُ مسؤولةً أمامَ المجلس.
3 - تمارسُ الجمعيةُ التأسيسيةُ السلطاتِ التشريعية.

بروكسل في 17 آذار (مارس) 2006

برنامج التغيير السلمي في سورية هو: (العصيان المدني)

تم تنفيذه بصور مختلفة في اماكن مختلفة وصور متنوعة في العالم منها على سبيل المثال الثورة الفرنسية واستقلال الهند على يد غاندي وفي السودان وجمهوريات اوربا الشرقية واوكرانيا وجورجيا كسقوط جدار برلين وانهيار الاتحاد السوفياتي وايران الخميني والاطاحة بشاوشسكو في رومانيا واخيرا في لبنان

نرفض الاستقواء بالخارج وقد أعلنا هذا مرارا، ولكننا لا نرفض تعرية النظام أمام القوى الدولية، وكشف الغطاء الدولي الإقليمي الذي يواري به جرائمه وفساده واستبداده!

العراق ليس نموذجا لما نطمح اليه

وطريقنا الذاتي الداخلي المدني ليس مضمون النتائج ولكنه الخيار الطبيعي المشروع لشعب مظلوم سرقت منه السلطة وحكم بالظلم والفساد

هناك نقاط تشابه بين سورية والعراق وهناك نقاط اختلاف
من نقاط الاختلاف ان العراق كان يمنع الدشات في البيوت ويمنع الانترنت وهذا ليس هو الحال في سورية
الشعب السوري اليوم يستطيع ان يتظاهر ولو بعشرات او مئات الاشخاص
يستطيع بعض الكتاب نقد النظام بكتابة مقالات من داخل سورية
البنية الطائفية للنظام تجعله اكثر هشاشة وعرضة للانهيار
المعارضة السورية اصلب عودا وتطورا وتبنيا للطرح الديمقراطي بكافة اطيافها
تحتاج المعارضة السورية الى تجمع لتكسب عطف المجتمع الدولي وتأييد الدول العربية المحيطة كالاردن والسعودية ومصر وهذا وما تحاول جبهة الخلاص الوطني عمله

وشكرا..

انا زحفطون انا زحفطون وكل الناس بحبوني

ازيكم يا اولاد ...

ان شاء الله دائما مجتمعين عند النبي احباب .

:D

:redrose:

عذرا يا عزيزي .. ولكن تسمي كلامك هذا جوابا ؟؟!!؟؟

(نحارب أجندة النظام)

كيف ؟؟ .. كيف تحاربونه ؟؟؟ .. ماذا تفعلون ؟؟ .. تحاربونه بالفكسات والبيانات واللقاءات الصحفية والمشاريع الورقية لسورية المستقبل ؟ ..

(وقد نجحنا حتى الساعة بكسر رهاب النظام من تعاون المعارضة معنا، وأسهمنا في توحيد المعارضة من خلال (إعلان دمشق) الذي شاركنا فيه مشاركة فعالة...)

كسر رهاب النظام من تعاون المعارضة مع الاخوان !؟ وهل القضية هي : الاخوان اولا !؟ أم سورية الحرة اولا !؟ وهل سورية لا تكون حرة الا بالاخوان !؟ ..

شاركتم في اعلان دمشق !! ووحدتم المعارضة !!! .. مجددا كيف ؟؟؟ ... هل نشر برقية تأييد لاعلان دمشق يعني أنكم تمارسون فعلا !؟ .. سؤالي هو : كيف تمارسون الفعل الحقيقي داخل سورية ؟؟ ..

ثم .. بما انكم تتبنون منهاج اعلان دمشق فانت لم تجبني حتى الساعة : وما هو منهاج اعلان دمشق في التغيير ؟؟ ما هو الفعل الذي يمارسه على ارض الواقع كطريق للتغيير بما يجعل افراده من الداخل شرفاء وطنيين وأنا ومن معي زحفطون !؟ ..

(ونجحنا في تجميع طاقات أخرى ندخرها كطاقة كامنة إلى ساعة العصيان المدني والتغيير المنشود...)

مجددا : كيف ؟؟؟ .. هل هذا يعني ان تغييركم موجه لفئة سرية محدودة جدا جدا من السوريين فقط ؟ وأن من سيقوم بهذا التغيير هم فئة سرية محدودة جدا ؟! وباقي المواطنين غير معنيين بهذا التغيير !! بل سيصحون يوما ليجدوا بشار قد لملم اغراضه هرب والاخوان ( وباقي الشرفاء !! ) يحكمون سورية !؟ .. هل هذه السرية هي منهج تغيير مدني ( كما يؤكد البيانوني ) أم منهج انقلاب عسكري !؟ ..

ما علينا ... كل هذا غير مهم .. ولن اسألك كيف تجمع طاقاتك السرية !!! فهذا سرك .. وهذا شأنك .. وليس هذا ما يعنيني .. ولكن سؤالي هو : كيف ستتم (ساعة العصيان المدني والتغيير المنشود ) تلك !؟ .. ومن سيقوم بها ؟ .. وما هي مقدماتها !؟ .. وما هي طريقتها !؟ ..

(ونجحنا في اختراق الساحة الداخلية بأكثر من طريقة ليس من الحكمة الإفصاح عنها، ولكننا حتما موجودن في الداخل الآن، مع أننا لم نكن نتنتع بأي وجود داخلي قبل سنوات...)

مبارك عليكم الاختراق .. وأنا بالطبع لا اسألك ( كيف اخترقتم !!! ) ولكني اسألك : كيف ستغير ؟؟ .. وكيف سيتم هذا ( العصيان المدني والتغيير المنشود) الذي ازفت ساعته حسب تعبيرك ؟! ..

(نقتلع ثقافة الرعب من نفوس المواطنين) ..

مجددا : كيف ؟؟ .. ما هو الفعل الذي تمارسونه على الارض ؟؟ ..

(ونلاحق النظام عالميا حتى نرفع عنه الغطاء الدولي الذي كان يواري فساده واستبداده)

في هذه معك حق !! فهذا هو الفعل الوحيد الذي تقومون به !! .. ولكن هل فساد النظام واستبداده سرا غامضا حتى يتطلب ملاحقة النظام العالمي لفضحه ؟؟ وهل تعولون على النظام العالمي في التغيير !!!؟؟ .. وهل تنتظرون ان يغير النظام العالمي مواقفه من النظام حتى تحين (ساعة العصيان المدني والتغيير المنشود ) ؟؟ ..

يا عزيزي بربك الذي تؤمن به !! هل تعتقد أنك تقدم فيما سبق فعلا واحدا يتجاوز حدود الكلام والفاكسات والبرامج الورقية ؟؟ فعلا ايجابيا واحدا على ارض الواقع ؟؟ .. فعلا واحدا ملموسا !! ..

في سورية ملايين السوريين التواقين الى التغيير ( وأنا منهم ) ونريد التغيير ( وانا منهم ) ونسأل كيف سبيل التغيير الشريف والوطني حتى لا نكون زحافطة ( وأنا منهم ) فبماذا تجيبهم ؟؟؟ .. ماذا يفعلون ؟؟ ..

كل ما سمتعه منك حتى الآن كلام عن خطط سرية !! اختراقات !! اتصالات في الخفاء مع بعض الشرفاء الوطنيين !! .. وهناك برامج سرية للتغيير !! .. وهناك خطط تدبر باحكام لـ (ساعة العصيان المدني والتغيير المنشود ) ..

حسنا .. كل هذا جيد .. ولكن : اذا كان منهج التغيير سريا الى هذا الحد فكيف سيكون تغييرا شعبيا !! مدنيا !! .. هل تغييركم انقلاب عسكري ؟؟؟!! .. تدخل اجنبي مدعوم من النظام العالمي !؟ ..

هل التغيير هذا طفرة !!؟؟ بدون مقدمات !! ننام على استبداد ونصحو على حرية !!؟؟ على طريقة محمود درويش ( تصبحون على وطن !! ) ..

وحتى تحين (ساعة العصيان المدني والتغيير المنشود ) بماذا تخاطب باقي المواطنين من غير المخترقين !!!! ماذا عليهم ان يفعلوا ؟؟ ..

وأخيرا :

هل كل ما تفضلت بذكره من كلام عن خطط سرية للاختراق والتحرك السري لا تعني الا قلة قليلة جدا جدا ممن تثقون بهم هو الفعل الايجابي الذي تعدون به السوريون اليوم ؟؟؟؟ وهو ما يجعلكم وطنيون شرفاء !!؟؟ ..

وهل هذا يعني أن منهجنا الفعلي العملي الواقعي على ارض الواقع القائم على فعل وحراك يومي هو عين الزحفطة والانبطاح اللاشريف واللاوطني !!؟؟ ..

اقتباس:أعطني كلمة معارضة لخدام واحدة حال تلبسه بالفساد، وقبل أن يقرر اللحاق بركب المعارضة، حتى أفهم كنه معارضتك المزعومة!

يا سيدي الفاضل قبل ان يفر خدام وتستقبلونه أنتم بالترحاب وبوسة الخدود عارضت من هو اتخن من خدام !! فقلت لا لحافظ ولبشار ! ..

ما كتبته عن خدام ليس فضحا لفساده الذي يعرفه كل سوري ويحفظه عن ظهر قلب !! ما كتبته هو نقد لنفاق الفاسد المفسد الذي يتحدث عن العدالة ونظافة اليد !! .. نقد لنفاق المستبد الذي يحدثنا عن العدالة والديمقراطية !! وتساؤل عن مدى مصداقية كلام من كان ركنا من اركان معاناتي وقهري !! ..

نقدي هو ببساطة : يخطئ من ظن يوما أن للثعلب دينا !! ..

ملاحظة يا حبيبي اسماعيل :

ارجوك ارحمنا من كوبي بيست بياناتكم وبرامجكم الورقية !! أنا اسألك عن الفعل على ارض الواقع لا البيانات والفاكسات والبرامج الورقية التي نحسنها جميعا !! ..

اقتباس:  almeedani   كتب/كتبت  
انا زحفطون انا زحفطون وكل الناس بحبوني  

ازيكم يا اولاد ...

ان شاء الله دائما مجتمعين عند النبي احباب .

:D

هلاا بالزحفطون :D

وين الغيبة الطويلة يا عميل السلطة !؟ ..

:23:

الاعزاء ايهاب واسماعيل شوفولي هذا الكلام الذي كتبته امس كويس؟ ولا مو كويس .

اقتباس:من كان يظن ان مشكلة الحرية والعدالة والمساواة و الحياة الكريمة في بلادنا هي مشكلتنا مع الحكومة والحكومة هي السبب في كل ما نحن فيه وحسب

..فأقول له يا سيدي كنت مثلك احمل كل ويلاتنا على ظهر الحكومة وأقول سمره وانا حاصودة .

لكن اليوم صار عندي قناعة كبيره ان مشكلتنا الاكبر هي مع انفسنا ومع مفاهيمنا ومع تربيتنا ونمطنا في الحياة وسلوكنا واطباعنا ومكتسباتنا الثقافية التى نحن عليها ..كل هذا هو الجانب الاكبر للمشكلة .

ثم ياتيك من اقصى المدينة رجل يقول ايه خلصنا بقااااااااااا  
الحكومة ليست المسبب الاول ولكنه الدين يا نور الدين وحاجة تحلل وحياتك تسلم لي تحليلاتك  

انصدم وازعل يعني كيف يجرؤ هذا الكافر في ان ينتقد الدين وانا عليه ؟  
انتفض بغضب واركب السيف واولولح با لحصان واكبر بصوت يرعد رعدا ويزلزل كل من عليها فان  
ثم اردد وانا على صهوة جوادي  

لا لا لا لا  

انها ...هي الحكومة ان انت القيت اللوم على الدين ، فأنا سأقول .....انها الحكومة وارددها عليه بقوة السيف ..
اما بيني وبين نفسي فأنا مو كثير مقتنع بنظرية اللوم على الحكومة ولا الدين نفسه في حال ازحنا الدين عن ادارة الدولة والقوانين المدينة ..وهنا يحضرني التفكير في قول القائل بأن عدم التمسك بالدين اودى بنا الى ما نحن فيه من فساد ولكن كيف هذا حتى في الدول العربية العلماااااااااااااانية  
كل ما بفتح قناة فضائية عربية بلاقيهم يتكلمون عن الدين وهذا ليس فقط في لفضائيات المسلمه انما الفضائيات المسيحية العربية ايضا ..اي انهم يدرسون الدين حد الافراط اي ان المواطن العربي يتلقى من جرعات الدين اكثر مما كان يتلقاه صحابة الرسول محمد .  

لك يعني صرلهم طوال هذا الزمان ما كانو يفهموا هالدين ؟ ايه والله لو كان مسلمة ارخميديس لما اخذت منهم كل هذا الوقت والجهد الفكري .
يعني هل هناك احد في الدنيا متعصب يدين بدين ما ولا يعرف اقل وابسط العبادات فيه .....

ايه والله بكسر الهاء انكم فلقتونا بالوضوء والصيام والزكاة و حكم الايلاج في الدبر كمان .


يا اخي انا عربي وعندي مشكله مو قادر اعرف عيش لاني لحد الان مو قادر افهم شو يعني حياة  

المشكلة اجدها في الثقافة والفهم لمعضلة الحياة نفسها .

بيجي واحد بقلي ....... حاج تقلي حياة وممات  

ايه روح عنا ....
ترا كاسة شاي وارجيلة بتسوااااااااااا كل هالقش يلي بلا طعم .  

ثم ياتيك آخر يحمل قرطاس وقلم  


صحيح يوجد ضوابط ويوجد تضيق على حرية وصول الكلمة ..ولكنها لو وصلت " الكلمة ": لتنورت البشر وصارت في حال فهم افضل للاشياء والمتغيرات الفرانكفونية  

فارد عليه فرانك شو ؟ ماعلينا  

طيب لو وصلنا الكلمة هل هناك من يسمع ؟؟؟

ممممممممم ربما ولكن لا تنس اننا اناس  


كما الحلزون في قوقعة لا بدو ياخد ولا بدو يعطي .
سلبي  
متقوقع  
خائف من المجهول  
يخاف من تغيير فكره حتى ولو علم انه على خطأ .  


مواقف سياسية ومواقف ايدولوجية ومواقف اجتماعية تتخابط في بعضها بعضا ...
هناك من يقول الحل هو العودة الى الاسس والقديم  
هناك من يقول الحل يكمن في استيراد الحل بركوبنا سفين الدول التى وصلت الى القمة على الاقل نحتذي بشي مجرب واثبت نجاحه .

وانا بقول القديم موجود ولا خوف عليه  
المجرب قد لا يخدم حالتنا وظروفنا  

ولكن ماذا لو .... رصدت حكومتنا شوية فلوس "والله نقدر ان نرصد مبالغ بسطية" تكفي للترجمة والبحث من كل حدب و صوب ، ألا يعطينا هذا فرصة لان نبتكر شي جديد يلائم وضعيتنا وخصوصيتنا ؟


يأتيك آخر محبط ليقول حاجتك تتمظرط علينا في منتديات لا بتجيب ولا بتودي  

اقول .صدقت وسجل عندك انا المواطن العربي صفر على الشمال .



ولي على هالموضوع شو انه ممل ولا اعرف لم كتبت ما كتبت بس يلا كلو حشو منتديات  

خدو هذه جائزة ترضية قد تزيح عنكم الملل من قراءة الموضوع  


http://www.cheikh-imam.net/Marcel/Promis...20Storm.rm  

عاش الملك مات الملك .

وبشوفكم بعد حين رايح كمل الدورة التدريبية المخابراتيه ..شنو قررت اطلع مخابرات .:redrose: