{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ريمة
عضو مشارك
المشاركات: 24
الانضمام: Mar 2006
|
الحب أم الحرية؟
اقتباس: maryam كتب/كتبت
يختار الحب أولآ .. ثم يمكنه إستخدام رصيد الحب للحصول على الحرية ;) .
إن اختار الحب على امل توسيع حريته على حساب هذا الحب.. فلربما سيصدم بأن السحلية التي احبته سعيدة ببسط لونها عليه وتوسيع بقعتها على حساب حبه لها .. لذلك فهي لن تتخلى عن هذا بسهولة وبالتالي عليه هو التخلي تماما عن فكرة حريته.. لانه سيقع اسير الحب.. ربما مع الوقت تصل سحليته للمرحلة التي وصل هو إليها وتجتاز البقعة الزرقاء للبيضاء.. وربما تطالبه بأن يكره باقي السحالي ذوات الألوان المختلفة.. هنا يصبح الأمر بحاجة للبتر.. فبرأيي من يعاني من مشاكل الإقصاء لا يمكنه أن يحب، أو ربما يحب لكن حبه تداخله الأنانية.. لكننا نقول أحيانا ما الضير في ذلك طالما أن هذا الحب يوفر لنا نوعا من السعادة والطمأنينة التي نحتاجها ولو كانت لوقت قصير.. (وهذه أنانية أيضاً)..
بكل الأحوال من دون فلسفات وأفكار لا معنى لها .. اختياره للحب لن يكون نهاية العالم.. على ألا يعول عليه كثيراً ولا نهاية لأفكاره لأنه مؤكد لن يتخلى عنها داخله.. فليعش الحب ولو لعدة سنوات لكن دون الادعاء باعتناق افكار سحليته.. لان الحب والنفاق لا يجتمعان وتقديم الكثير من التنازلات سواء الصغيرة أو الكبيرة سيقضي على الحب إن عاجلاً أم آجلاً.. فعليه أن يكون مستعداً لذلك..
فكرة أخيرة أحببت أن أضيفها..
قبول شوقي لهذا الحب.. سيكون ناجماً برأيي عن ضعف وقلق من الوحدة التي يعاني منها.. بمعنى أن "وجوده أحسن من عدمه" ربما..
|
|
09-25-2006, 03:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}