[quote] إبراهيم كتب/كتبت

روبي بنت ساقطة ومثال للإنحطاط الأخلاقي والفني الذي وصل إليه عندنا الحال في مصر

هذا لم يكن رأيك عن الحرية و نظرتك للنساء في شريط الزميل بريق الذي أجده اصدق في مشاعره ...و اعطيته محاضرة في الاخلاق و الحرية الشخصية و انك تحترم المرأة و قراراتها و تقدرها و تساندها و أخوها في الإنسانية و غيره و غيراته. و حنقت على الزميل بريق لأنه قال عن سيدة من دون ذكر لأسمها بالمرحاض ربما تكون شخصية وهمية, اما انت فشتمت ... انسانة مع ذكر لأسمها ...

هذه هي المثالية المقنعة ...

هل هذه الازدواجية ام الوجه الحقيقي ...


http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=43705&page=3

ابراهيم وأبوه....

أظن أن أريبيا فيليكس والمدعوة وميض ماأخطأت بتعليقها البسيط على هؤلاء الهوش
طبعا يحق لأي كان أن يبدي رأيه
لكن هؤلاء بالذات لم يبدوا برأي
فهذا ليس رأي
الخبر طريف لاشك
لكن الفتاة وكما يبدو من الخبر راغبة كثيرا في تحصيل شهادة علمية ما
ويبدو أنها متحمسة لممارسة مهنة المحاماة أيضا (على ذمة الخبر)
أما الفتيان فلاشك هزأوا بكون روبي "ساقطة" على قولة ابراهيم عاشق تلستوي
ساقطة تطلب العلم
هذا هو العنوان الذي ضرب أمخاخ الرجال... هو العنوان الذي جعلهم يعلقون بهذه الطريقة
وليس مجرد إبداء رأي

ليس دفاعا عن روبي بالذات فأنا حقيقة لاأعرف لها سوى أغنية آهين والتي بحسب رأيي "مهضومة كتير"
بل دفاعا عن كل من يطلب ويشتهي العلم والنجاح .... وتحقيق الطموح مهما كانت العوائق

آل إبداء رأي آل

زميل ابراهيم انت تذكرني بالافلام المصرية حيث يغير الرجل موقفه مليون مرة للحصول على رضا الاخرين

بالنسبة لي لا أفصل الجسد وتعبيراته كانت جنسية أو شبقية أو رياضية أو راقصة.. أو غيره عن الفن..

نعبر -فنياً- عن الحب والرغبة والشهوة والتوق بالكلمات واللون.. وفي هذا خير.. ونستطيع أن نفعل ذلك بالجسد..

أم كلثوم كانت رائعة.. عظيمة.. لكنها لا تملك مقدرات روبي الفنية في التعبير بالجسد..

سامية جمال كانت غاية في الرقي على مستوى الجسد أيضاً.. وليس من المفروض على روبي أن تكون مثلها.. بل يحق لروبي الابتكار والتفوق..

وفوق هذا وذاك.. أرى أنه من المخجل أن يلفت انتباهنا واستغرابنا من راقصة أو حتى من عاملة جنس مواصلتها للتعليم أو اختيار مهنة مختلفة أو مصاحبة لمهنة الرقص..

إذا كنت تعتبر التعبير فنيا بالجسد سقوطاً وعهراُ، فهذا رأيك يا ابو ابراهيم..
لكني أختلف معك تماماً..
لأن هناك أناس يعهرون بالجسد وباللسان وبالعقول وبغيرها في مجالات كثير بعيدة عن الفن.. ربما أنا واحدة منهم(ن)...

هناك عقدة في المنشار.. كما هو واضح.. ومن الاسفاف ارجاعها للعقل الذكوري المتسل سيفه دوما أمام جسد الأنثى المعبر.. لذا،أرجو من ابو ابراهيم وغيره ومني أن نفكر قليلاً أن مكامن (بالجمع) هذه العقدة..

تحياتي للجميع..
شكرا لدينا على البومبة :23:

اقتباس: ياريموثا كتب/كتبت
[quote] إبراهيم كتب/كتبت

روبي بنت ساقطة ومثال للإنحطاط الأخلاقي والفني الذي وصل إليه عندنا الحال في مصر

هذا لم يكن رأيك عن الحرية و نظرتك للنساء في شريط الزميل بريق الذي أجده اصدق في مشاعره ...و اعطيته محاضرة في الاخلاق و الحرية الشخصية و انك تحترم المرأة و قراراتها و تقدرها و تساندها و أخوها في الإنسانية و غيره و غيراته. و حنقت على الزميل بريق لأنه قال عن سيدة من دون ذكر لأسمها بالمرحاض ربما تكون شخصية وهمية, اما انت فشتمت ... انسانة مع ذكر لأسمها ...

هذه هي المثالية المقنعة ...

هل هذه الازدواجية ام الوجه الحقيقي ...


http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=43705&page=3

good point yaro

(f)


hima ... t3ich we tchouf 5ir'ha

:D

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 
روبي بنت ساقطة ومثال للإنحطاط الأخلاقي والفني الذي وصل إليه عندنا الحال في مصر. البلد الذي كان يرتفع بالنجوم مثل فريد وعبد الحليم وفايزة أحمد صار واجهته ساقطات المجتمع ممن يتاجرن بأجسادهن لأنهن لا يملكن موهبة فنية تذكر. وعندما لا تملك البنت المقدرة الفنية تلجأ لبيع جسمها.. المهم أن تبيع وما أكثر المشترين في سوق اللحوم الرخيص.

أتفق معك إبراهيم:kiss:

وبعدين إذا روبي وأمثالها تبغا تنجح في الحقوق يجب أن لا تدرس في الجامعات المصرية لأن دراسة الحقوق جادة جداً..

طيب هي مغنية أدب بورنو ليش ما تلتحق بمعهد الفنون أو التمثيل ، وكل شخص يدرس اختصاصه مو رايحة تدرس حقوق وهي هز يا وز..

مساء الفل.
بصوا يا جماعة
كلية الحقوق في مصر أصبحت تعني الضياع..مثل أي كلية أخرى بالضبط.

كانت هذه الكلية عزيزة ومن الصعب الدخول إليها فيما سبق.
الآن اصبح مكتب التنسيق يحدف عليها الطلبة بالجملة من القسمين العلمي والأدبي.
مدرج كلية الحقوق مثلا بجامعة عين شمس هو عبارة عن قاعة كبيرة تمتليء بما يزيد عن 5000 طالب وطالبة مختلطين ببعضهم في كومة لحم ممتزجة بالملابس والروائح الكريهة المتعرقة و الممتزجة بالبرفانات المقززة.
يشبه منظر الخلق عندما كانت الفوضى الأولى.

الدكاترة كثير منهم فاسدون، والبقية منهم لا يطيقون عيشتهم، وكلهم يعيش على عمل آخر غير التدريس، ومنهم من يذهب إلى الكلية فقط ليتحرش بالطالبات في مكتبه، ومنهم من قام الطلبة بتكسير سيارته من شدة ما بلغ من الفساد، ثم فصل نهائيا من عمله، والفاسدون منهم يعيشون على طيز الحكومة من خلال التملق للمسئولين الذين هم أفسد منهم ليحصلوا على بعض الفتات ليعولوا عوائلهم الجائعة.

الطلبة يدخلون إلى المحاضرة ويبدأون في الغزل أو الاستماع إلى الراديو عن طريق الموبايل. والبعض منهم يصاب بالإغماء بسبب نقص الأكسجين في القاعة.

عندما يتخرج طالب الحقوق لا يجد أمامه طريقاً آخر سوىأن يتحول إلى فاسد مثل أساتذته ، ولكنه لن يستطيع أن يفعل هذا إلا إذا كان من المتفوقين (!). أو أن يأخذ كورسات كمبيوتر أو يتعلم له أي صنعة حتى يجد عملاً في محل بقالة أو مكتبة أو ربما إذا ربنا رزقه يعمل سواق تاكسي حتى يستطيع الزواج . أما البنت فمن الطبيعي أن تعمل على آلة كاتبة في مكتب قديم في مكان مزنوق أو أن تجلس في البيت حتى يأتيها الخطاب وتختار أنسبهم.

روبي طالبة رسبت في الكلية مثلها مثل آلاف غيرها ممن لا يعملون في مجال الغناء والفن، غيرها يجلس على الإنترنت طول السنة، أو يتسكع في المولات مع صديقاته وأصدقائه أو يتابع الدوري المصري على أي مقهى في وسط البلد ، أو يهرب تماماً من كل هذا الجحيم سواء بانضمامه إلى جماعة إسلامية واعتكافه في المسجد أو بأخذ جرعات عديدة من مخدره المفضل..، اما هي فقد فضلت الرقص والغناء والغزل. هل يعني هذا شيئاً في وسط زحام كل هذه الفوضى؟ أنا شخصياً لا أرى له أي معنى..هو شيء يحصل وخلاص..

يعني،قلت أكتب لكم هذه النبذة حتى لا تضعوا في أذهانكم صورة ملائكيّة عن ما يسمى بكلية الحقوق أو عن أي كلية أخرى.

أراكم بعد حين

اقتباس:مدرج كلية الحقوق مثلا بجامعة عين شمس هو عبارة عن قاعة كبيرة تمتليء بما يزيد عن 5000

5000 ؟!:o

أول مرة اسمع من شخص ينتقد جامعة عين شمس تحديداً..

لو قلت عن جامعة طنطا او المنوفية كان يمكن لكن عين شمس!!

أيوه يا بوعائشة

يتوزع هذا العدد بين النظامي والانتساب. والنظامي هم من عليهم سكاشن إجبارية للحضور، والانتساب ليس لهم سكاشن وإنما يحضرون في اخر العام للامتحان فقط.
إلا أن الكتب التي تصرف لهم تزيد عن 10 آلاف صفحة في السنة لا بد من قراءتها في خلال 6 أشهر. وطبعا لا يمكن لأحد استيعاب هذا القدر من المعلومات في هذا الوقت.ولهذا يضطر كل الطلبة إلى الحضور حتى يعرفوا ماذا يريد الدكتور بالضبط، والمتفوقون منهم يتمسحون في مؤخرة الدكتور حتى يتعرف عليهم ويأخذ منهم بعض الهدايا من أجل أن يتوصى بهم في آخر السنة في الدرجات. والبنات منهم قد يسمحن له بقبلة هنا وتقفيشة هناك حتى يخصلوا من الكلية وقرفها.

خاصة لو علمت أن الأساتذة نفسهم لا يعتمدون في تصحيح الامتحان على هذه الكتب التي كتبوها أو يفترض بأنهم كتبوها بأنفسهم.
الكثير من الدكاترة يعتمد في التصحيح على حالته مع زوجته في هذا اليوم، وحظ الطالب في النجاح والرسوب يعتمد على مدى تمتع الدكتور مع زوجته في الفراش، فلو كان مزاجه مرتاح سوف ينجح الطالب حتى لو لم يكتب في ورقة الامتحان سوى بعض الأغاني من برنامج "بوجي وطمطم" ولعلمك. أنا لا أمزح بحرف واحد.
أعرف طلبة نجحوا عندما كتبوا أغنية بكّار ، وهو برنامج كرتون يأتي في رمضان في التلفزيون المصري.
وأعرف طلبة نجحوا وهم لم يحضروا الامتحان أصلاً وفوجئوا بنجاحهم في بعض المواد بجيد جداً.

تحياتي للحقوق.

روبي و من شاكلها مناظر اعتاد العرب سقمها حين النكوص
وليكن :
هارد لك لانسه روبي:music: