إبراهيم
بتقول إنك عرفت الشيخ الشيعى .. فهل عاملته ؟ فالمثل يقول : تعرف فلان ؟ آه .. عاملته ؟ لأ .. تبقى ماتعرفوش
معدن الإنسان يظهر فى التعامل المادى أو المهنى

------------------------------------

عفانة الأقباط .. ماشى .. عادى .. مش أول مرة ولا آخر مرة .. إشتم كمان عشان تكثر أجورهم

-----------------------------------

الخلق السليم إنك تسمى الإرهاب جدعنة ؟

-----------------------------------
الأقباط لهم قيمتهم عند ربنا .. فقدوا البلد والمال والكرامة من أجل المسيح
وقبل الغزوة الهمجية إستشهدوا بالإلوف وأسقطوا الوثنية ، وإخترعوا الرهبنة التى إنتشرت فى العالم كله
وقدموا آلاف القديسين الذين كتبوا التاريخ الروحى فى القرون الأولى ، وقادوا الكنيسة والمجامع فى ال 5 قرون الأولى
ومازالوا يقدموا الشخصيات الروحية الفذة التى تكتب معجزاتها فى مجلدات وبيعملوا المعجزات كأنهم يتنفسوا
عين الرضا عن كل عيب كليلة وعين السخط تبدى المساوىء
ممكن تنسى الأقباط وتفتكر الشيخ الشيعى والتركى المسلم وطاغور .. لف شرقاً وغرباً ولن تعثر على شىء قيم بدل من قديسى المسيح واتباعه الحقيقيين
لا أقدر أن أخرج من بيت أبى حتى لا أخسر البركة

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 لا إنسان فينا مجرم أكثر من الآخر. كلنا بداخلنا وحش. كلنا بداخلنا هذا الإنسان الهمجي. كلنا بداخلنا هذا الحيوان. المسألة هي رحمة من ربنا وبس. طبعا أحزن عندما أرى من المسلمين سلوك ما ينتسب للغوغائية ولكن ليس هذا لأني أنظر إليهم بتعالي ولكن لأن هؤلاء هم أهلي وهذا ميراثي وتاريخي وجزء لا يتجزء من كياني والواجب أن نعمل على الإصلاح والبناء لا المعايرة والحط. مصيرنا كمشرقيين واحد وهدفنا هو يجب أن يكون دوما أن نسعى للبناء. إذا كان الإسلام يأتي للمسلم بالطمأنينة والهدوء ومنظومة الأخلاق، هذا ممتاز وليتمسك بمرجعيته ولا يجب أن نشجعه على الانصراف عنه وإلا صار يتخبط وهذا ما لا يجب. أنت لك مرجعية من نوع ما وأنا كذلك. كل واحد ينطلق من مرجعيته ومنطقة الأمان له. ذات مرة وقديما قال لي والدي إنه أحياناً يلجأ للانحراف الجنسي في الأردن. تتصور بماذا نصحته؟ نصحته أن يحافظ على الصلوات الخمس ويشتري شرائط قرآن ويسمع القرآن كل يوم وأنا كنت من أشتري له شرائط الشيخ عبد الباسط. هذا هو الرادع الجميل القوي ولا مرجعية أخرى له سواه. عظيم. لنبدأ من حيث ينطلق الناس ونسير معهم من نقطة انطلاقهم. تماماً مثلما لو أتيت لزيارتي لبحثت لك عن كتب الوجودية كلها بالعربية وربما سعيت لتعريفك بأساتذة الفلسفة الوجودية وربما دسست لك السم في العسل وسعيت لتعريفك بمسيحيين وجوديين حتى تصبح مسيحياً وجوديا :10: باهرج معك (f)
:redrose:

ممكن إن كل إنسان داخله الإنسان القديم الهمجى .. لكن معرفة السيد المسيح تخلق إنساناً جديداً صانعاً سلاماّ .. لكن المسلم الذى لم ياخذ الولادة الجديدة كيف يستطيع ان يهزم الإنسان القديم وهو لايمتلك النعمة الإلهية المعطاة فى المسيح يسوع ؟

كيف يمكن للمسلم ان يشعر أو يعيش السلام وعنده كتاب يحرضه على الحرب والقتال : وإعداد القوة لإرهاب الأعداء ( وهم كل غير المسلمين ) ويأمره بالجهاد وأن يعرض عليهم 3 خصال : القتل أو الإسلام او الجزية والإذلال

كيف يمكن ان ينتصر الإنسان على الخطية بدون نعمة المسيح ؟

اقتباس:كيف يمكن ان ينتصر الإنسان على الخطية بدون نعمة المسيح ؟

كدهو يا قطقط :


بحاول دايماً أكون بسيط معاك عشان نعرف نفهم بعض.
كدهو ينتصر الإنسان على الخطية بدون المسيح..
دور شوية خارج إطار صورة "كيرلس " اللي انت مبحلق فيها طول الوقت ، دور شوية بره وانت تلاقي كتير شواكيش طبقت على مسامير من غير ما يكون في "صُلبان" في النص..

خارج الصورة المسيحية لايوجد أى شىء ثابت أو مشبع

كل ما فى العالم .. شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وتعظم المعيشة .. ليست من الله بل من العالم ، والعالم يمضى وشهوته

عزيزي هيما
شكرا أولا على إهتمامك و روحك الحلوة ..
لا أستطيع أن أجادلك في أن الدبلوماسية أفضل من العنف .. و تلطيف الجو أفضل من كهربته.
بوجه عام طبعا.

المواقف التي تحكيها هي مواقف حياتية يكون فيها الذوق و الأدب و الكياسة عناصر مهمة لانهاء المواقف نهاية مناسبة و سعيدة.
انا هنا يحضرني كيانان : الشخص و الموضوع
الشخص هو الإنسان المسلم و الموضوع هو الإسلام
بالنسبة لي انا أؤمن جدا بفردانية كل إنسان و تميزه و خصوصيته عن بقية الناس .. شاء الإنسان ذلك أم أبى.
كل إنسان هو حالة خاصة .. تجربة حياة مختلفة كليا عن بقية الناس.
لا يمكن أن أتكلم او أفكر مثل قطقط مثلا ..
قطقط يعتقد أن الدين ياخذ حيزا كبيرا من هوية الشخص ..
هو يصنف الناس بحسب اديانهم و يعطي أهمية كبيرة للدين في تقييم الناس و الأمور.
الكثير من الناس تصنف الآخرين تصنيفا متعسفا بحسب ما يملكونه من مال أو علم أو مكانة إجتماعية أو نفوذ .. و نوعهم و عرقهم و ديانتهم.
أشخاص مثل قطقط يصنفون الناس : هذا ارثوذكسي هذا بروتستانتي و هذا غير مسيحي و هذا مسلم.
و المسلم هو الشخصية الشريرة ..
لا حاجة بك لتحكي لي عن مواقف حياتية إستخدمت فيها الكياسة و لم تنطح من هو امامك بعدم فهم .. انا لست حمارا.
أولا انا لا أقيم بالدين و لا باي شيء ..
هل تعرف أن سارتر كان يرفض تسميته بالوجودي قائلا أنه لا يمكن لمفكر وجودي حقيقي أن يقبل أن يتم تصنيفه في فئة معينة .. هذا ضد خصوصية الإنسان.
انا في الحياة العادية أهوى جدا تجاهل الدين في الكلام و التعامل .. و إرجاع كل شيء لدوافع شخصية.
الدين ليس موجودا في الكتب .. وجود الدين هو في وعي الناس و انا لا أحب انا أساعد في أن يتخذ الدين حيزا كبيرا في وعي الناس.
أحب أن أتعامل و كأن الدين ليس موجودا أصلا .. و كأن ألفاظ مثل مسلم و مسيحي هي أشياء بلا معنى بالنسبة لي.
هكذا أكون ملحدا صادقا .. انا اتعامل و كان كل الناس ملاحدة بلا مرجعيات دينية.
و حتى الإلتزامات الدينية التي تكبل الناس حولي أرجعها أنا لإختياراتهم الشخصية .. لاذكرهم بفرديتهم المفقودة.
تاكد يا عزيزي انني لا يمكن و لم يحدث أن اثير مشكلة بسبب الدين في أي مكان .. لأن هذا يعطي الدين أكبر من حجمه و هو ما لا اطيقه.

و لكن الدين بالفعل يتحكم في الكثير من تفكير و مشاعر الشخوص من حولي .. يتخذ حيزا لا يستحقه.
و الناس حتى لا تتعامل معه بطريقة عملية ... هذا ليس مفيدا.
انا لا ألخص الإنسان في دينه و لكن لا يمكن لي أن اتجاهل تأثير الدين الكريه.
المشكلة انني لا أستطيع تقبل ذلك كأمر واقع و كائن فعلا .. مما يصيبني بالغضب في أحيان كثيرة.
انا لا أريد أن يقتطع الدين بوجه عام و الإسلام خصوصا من سمعي و بصري و وعيي يوميا كل هذا.
انا أسمع كلاما فارغا و أقرا كلاما تافها كل يوم هو ضغط علي بأكثر مما احتمل.
[MODERATOREDIT]تفاهات تفاهات و المزيد من التفاهات ..
بدوي جاهل و امي يحيا على القتال و الإستلاب و النكاح و إلقاء الشعر بعد نوبات الصرع منذ 1400 سنة صار كلامه الفارغ ملزما لي في حياتي لانني محاط بآلاف المخابيل الذين يمجدونه و يبجلونه ..
كل هؤلاء الناس يمشون كالنعاج وراء مافون بلا فلسفة و لا فكر و لا أي شيء ذو قيمة و يدافعون عنه بحرقة ..
بل انه صار هويتهم و وعيهم و مشاعرهم .. يفرطون في إنسانيتهم بإختياراهم الحر.[/MODERATOREDIT]
الإسلام بالذات معني بإستلاب هوية الناس ..
سنة الرسول هي مرجع أساسي .. حتى طريقة هذا النبي في ترك لحيته و لبس جلبابه و تنظيف أسنانه.
بل حتى في طريقة صلاتهم لإله ليس موجودا .. يحبون منظرهم و هم ينحنون و يقومون في نفس الوقت أثناء الصلاة و كانهم جنود في عرض عسكري.
و مع ان السنة هم بلا بابا أو بطرك إلا أنه لا يمكن لهم أن ينحرفوا عن آراء معينة و هي غالبا في غاية التخلف ..
جمود جمود جمود ...
عقول مغلقة على تفاهات .. و لا يمكن التفاهم مع هؤلاء او الوصول إلي حلول وسط في مناطقهم المغلقة.
ما أفتى فيه القرآن أو محمد لا يمكن تعديله.
و الأخ محمد افتى في كل شيء حتى طريقة التبول و كيف تجامع زوجتك.

ثم و بعد ان أعتاد التفاهات كحياة يومية أجدهم يثورون من حين لآخر لأن رئيس المسيحيين في العالم لم يشيد بجمال و طراوة الإسلام.
و كأنهم يلومونه لانه ليس مسلما ..
في حين انني أرى يوميا و أسمع في مكبرات الصوت التي تخرق الآذان من المساجد يوميا شتائم يومية في كل أديان الأرض من جرينتش لجرينتش و لكل من لا يتبع سبلهم القويمة.
و الناس بلا فهم او وعي تثور و تغضب ..
سماعي و بدون تحقق من أي شيء ..
و دائما كل شيء يستدعي غضبا و أسبابه مؤامرة على الإسلام ..
الناس غاضبة لان البابا سب الرسول .. مش عارفين حتى هم زعلانين ليه.
و كأن هذا الغضب الأهوج هو فرض عين على كل واحد و بطريقة موسمية غير مرتبطة بالمواقف التي يتحججون بها.
و لازم كل الناس يبقى عندها دين .. إجباري يعني.
ماينفعش واحد يطنش و لا يكبر دماغه .. لأ لازم يكون عنده دين و يغضب.
هوه كده بقا.

لن أقول لك انني لا أنظر لهم بإستعلاء .. سأكون كاذبا.
هؤلاء الناس بلا وعي و قليلي الفهم .. رعاع و سوقة.
و انا هنا لا أعني المسلمين بالذات بل عامة الناس بوجه عام ..
عامة الناس الذين ينسون تفردهم حين يقومون بممارسات على مسئولية الجماعة.
كيف لا أشعر بالإستعلاء .. يعني ناس غلبانة و دماغها على قدها.
طيب ده انا مش بحب أتكلم في الدين مع زمايلي لا ألخبطهم ..
تلك الافكار أكبر منهم ..
يلا خليهم عايشين و خلاص.
هاعمل ايه يعني ؟
مرة بتكلم مع واحد صاحبي فبسأله : تخيل كده إن مفيش حاجة إسمها ربنا و إن إحنا عايشين لوحدنا في الدنيا.
حسيت إن هوه إتخض مني .. صعب عليا.

عموما الشعور بالإستعلاء ليس محببا بالنسبة لي ..
أنا أحب التعامل مع انداد و ليس مع من يغذون عندي مشاعر الإكتفاء.
انا أكره مشاعر الإكتفاء لانها تهبط عزيمتي و توهنني.
ثم أنني لا أحب أن أشعر أنني أقلية حتى و لو كنت الأعقل ..

ما علينا.

أنا أعرف ان الزمن كفيل بعقلنة هؤلاء الناس .. الإنسانية ستتقدم بهم أو بدونهم.
و لكنني أشعر و كانني محاصر في معظم الأحيان و لا أقوى على فعل شيء ..
الناس هيه هيه .. و انا زيي زي قلتي معدوم الحيلة.
بس أنا عايز أعملهم حاجة .. أي حاجة تنفع.
يعني لو الواحد يصرخ في مداخلة في منتدى ع النت يمكن حد يسمع و لا حد يفهم ..
إنشالله يفكر بس حتى ..

ياساتر ..

عارف لو الدين ده مجرد روتين يومي و الناس مع الوقت تتجاهله و تعدي عليه ..
و لكن هذا اللئيم يأبى إلا أن يحيا ملئ حياته في مواقف الناس و حياتهم اليومية ..
حاجة تغيظ.


معلش ع الرغي .. إستحملني بقا مادامنا أصحاب.

سلام.

[QUOTE]طبعا واجبنا التلطيف ليس فقط في المنتديات ولكن على أرض الواقع طبعا. كنت في نيويورك أزور شاب باكستاني متنصّر

الاخوان عزيزي براهيم جماعة سياسية ، ليست لهم علاقة بالعقيدة .
اي انهم ok مع المتصوفة ، فلماذا تتحدث عنهما وكأنهما متناقضين؟
امر عجيب بالفعل.
وبمناسبة الامسية النكد: هل الابن "الطبيب الباكستاني" هذا كان ينتظرك انت لتقوم بتنصير والده ؟ هل هو حديث عهد بنصرانية مثلاً؟
وكيف زعل الاب وارتعشت يده وابنه يسخر من الاسلام وهو اساسا يعرف انه متنصر؟
هل بعد التنصر ذنب؟ :lol:
امر غريب فعلا

وبعدين اليست حاجة غريبة ان واحد مسلم يعزم العدد الكبير ده من المسيحيين معاه علي الترابيزة؟

وبعدين الا تلاحظ تشابهاً بين هذه القصة وبين قصة الشاب القبطي اللي حاولتم تنصبولوه كمين لاسلمته في عزا ابوه (تقريبا علي ما اذكر).

حاجة غريبة .. دايما قصصك فيها نصب كمائن لناس لتغيير دينهم.

[QUOTE]هذا ممتاز وليتمسك بمرجعيته ولا يجب أن نشجعه على الانصراف عنه وإلا صار يتخبط وهذا ما لا يجب. أنت لك مرجعية من نوع ما وأنا كذلك. كل واحد ينطلق من مرجعيته ومنطقة الأمان له. ذات مرة وقديما قال لي والدي إنه أحياناً يلجأ للانحراف الجنسي في الأردن

الاردن ؟

مش انت بتقول انك مصري ولم تخرج من القرية طوال حياتك؟

طبعاً مع الاحترام الشديد للزميل ابراهيم الذي احبه جدا.

اقتباس:الاخوان عزيزي براهيم جماعة سياسية ، ليست لهم علاقة بالعقيدة .

مرحباً مجددا بك أخي طنطاوي ويسرني أن أجيب على تساؤلاتك هنا. بخصوص الإخوان، فبصراحة لم أكن مقتنع للحظة أنهم جماعة سياسية. هم جماعة دينية بحتة والإسلام في حقيقته هو دين+دولة. الجماعة التي كنت معها لم تتحدث بالمرة في السياسة. كنا نحرص فقط على حفظ القرآن وكنا نصوم ونفطر معاً في الجامع ونجلس بعد الصلاة نتحدث في أمور الدين حديث حلو لا رائحة للسياسة فيه. المرة الوحيدة التي تحدثت فيها في السياسة مع إخواني كان قبل اغتيال السادات وكان حديث من قبيل الكلام بأن الظلم سوف تحدث نهايته قريباً. لم يتجاوز الأمر ذلك. كل أصدقائي في جماعة الإخوان كان حديثهم من قبيل: هذا فرض وهذه سنة والحرص على تطبيق السنن بأكبر تدقيق. هذه تجربتي الشخصية ولا أعرف عن المجموعات الأخرى.

اقتباس:اي انهم ok مع المتصوفة ، فلماذا تتحدث عنهما وكأنهما متناقضين؟
امر عجيب بالفعل.

لا طبعا كانوا لا يحترمون المتصوفة وكانوا يرونهم قوم يستحدثون في الدين ويبتدعون. الصوفية مرحلة سابقة في حياتي وكانت عابرة ولم أجد في التصوف ما يروق لي لأني من النوع المدقق وأحب أن يكون كل شيء "أصلي" وبالتالي وجدت في الإخوان ما يخاطب العقل والقلب عندي في آن واحد. ما تعلمته عن الصوفية فيما بعد كان مجرد قراءات خاطفة سريعة و لا تزال لا تروق لي كثيرا.

اقتباس:وبمناسبة الامسية النكد: هل الابن "الطبيب الباكستاني" هذا كان ينتظرك انت لتقوم بتنصير والده ؟ هل هو حديث عهد بنصرانية مثلاً؟

أحسنت؛ هو فعلا كان حديث العهد بالنصرانية وكان ينتظر مني أن أقوم بالواجب.

اقتباس:وكيف زعل الاب وارتعشت يده وابنه يسخر من الاسلام وهو اساسا يعرف انه متنصر؟
هل بعد التنصر ذنب؟  
امر غريب فعلا

أغلب الظن إن الإبن لم يتحدث كثيرا في أمر الدين مع والده. وحتى يتفادى المواجهة ربما ظن أنه سيأتي بواحد يضرب ضربة المعلم ويقوم بالمفيد من وجهة نظره. ولكنه ها هو يحضر وإبنه متراخ مهمل في كلامه careless in his speech واستفز والده الطيب في محضر الغرباء.

اقتباس:وبعدين اليست حاجة غريبة ان واحد مسلم يعزم العدد الكبير ده من المسيحيين معاه علي الترابيزة؟

:lol:

You are really funny

ما الغريب؟! الأخ الطبيب الباكستاني مادياته ميسورة وعنده غرفة تتسع لأكبر عدد من الضيوف. أنا مثلا على قد الحال ومع ذلك مؤهل لاستقبال حوالي من 10 أنفار في عزومة على المساء. أيضا النظام الأميركي هو أنه حتى لو الطاولة صغيرة يأخذ كل واحد طبقه في يده ويجلس إلى الأريكة couch ويساعد نفسه كلما احتاج.

اقتباس:وبعدين الا تلاحظ تشابهاً بين هذه القصة وبين قصة الشاب القبطي اللي حاولتم تنصبولوه كمين لاسلمته في عزا ابوه (تقريبا علي ما اذكر).

نعم اتفقت مع شاب مسلم متدين على إدخال "صديق مسيحي" للإسلام ولكن هذه قصة أخرى والقصتان تمتان إلى عهدين مختلفين. لا أعتقد كلمة كمين هي المناسبة في تحويل فرد للإسلام أو لأي دين ولكن هي الرغبة في الفوز به في الفردوس وعصمه من الجحيم. وما دامت النية بهذا الشكل فلا أعتبر ذلك من قبيل الكمين ولا سيما أن الحوار في كلا الموقفين تم في جو صحي كحوار الكبار.

اقتباس:حاجة غريبة .. دايما قصصك فيها نصب كمائن لناس لتغيير دينهم.

هذه مرحلة مررت بها؛ والباعث كان هو ا لحمية الدينية. أعتقد أني صرت أكثر اتزاناً بكثير من ذي قبل وتطورت نظرتي للحياة والأمور. لكن لا يجب أن تندهش عندما يفكر إنسان بأن الأمر مرهون بالجنة والنار والرعب من النار والذي أذكر أنه جعلني ذات مرة لا أنام بعد ما قرأت كتب مثل عذاب القبر ومعراج ابن عباس وعظات الشيخ كشك.. كثيراً ما بكيت وهذه هي تربيتنا الدينية في الأصل ولا غبار على ذلك بالمرة.

اقتباس:الاردن ؟

مش انت بتقول انك مصري ولم تخرج من القرية طوال حياتك؟

أثناء الدراسة بالجامعة حرصت على زيارة الأردن ورأيت شعب راقي مهندم أفقه أوسع بكثير من الشعب المصري المغرق في الحديث الديني. في الأردن تعلمت المثل الذي لم أسمع له من قبل بمصر شبيه: "كل من على دينه الله يعينه" ورأيت بحبوحة الأردنيين وهم بكل بساطة يقولون: يلعن ربك! معجب جداً بهذا الشعب ورغم أني سافرت خلال فترة الجامعة فقط ولمدة قصيرة محدودة وعملت أشغال بسيطة هنا وهناك وتمكنت من توفير مصاريف الكلية.

اقتباس:طبعاً مع الاحترام الشديد للزميل ابراهيم الذي احبه جدا.

ميرسي جدا؛ والشعور متبادل. (f)

اقتباس:ما الغريب؟! الأخ الطبيب الباكستاني مادياته ميسورة وعنده غرفة تتسع لأكبر عدد من الضيوف. أنا مثلا على قد الحال ومع ذلك مؤهل لاستقبال حوالي من 10 أنفار في عزومة على المساء. أيضا النظام الأميركي هو أنه حتى لو الطاولة صغيرة يأخذ كل واحد طبقه في يده ويجلس إلى الأريكة couch ويساعد نفسه كلما احتاج.

ومالو ؟ بالهنا والشفا (f)

لكن انا قصدي ليه واحد يغلس علي نفسه ويعزم عدد كبير من المسيحيين وهو مسلم وذو شعور ديني مرهف كما يتضح لاحقا من القصة.
يعني القصة متناقضة وتبدو غريبة هذا ما شدني فقط.


التحية

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 أثناء الدراسة بالجامعة حرصت على زيارة الأردن ورأيت شعب راقي مهندم أفقه أوسع بكثير من الشعب المصري المغرق في الحديث الديني. في الأردن تعلمت المثل الذي لم أسمع له من قبل بمصر شبيه: "كل من على دينه الله يعينه" ورأيت بحبوحة الأردنيين وهم بكل بساطة يقولون: يلعن ربك! معجب جداً بهذا الشعب ورغم أني سافرت خلال فترة الجامعة فقط ولمدة قصيرة محدودة وعملت أشغال بسيطة هنا وهناك وتمكنت من توفير مصاريف الكلية.

 

الأردن منذ أنشأه الإنجليز ، وهو معتمد تماماً على المعونات الأجنبية

والوضع مختلف عن وضع مصر التى تحكمها حكومة قاسية وغير إنسانية من 14 قرن ، والمصرى يجد نفسه بلا حول ولاقوة أمام هذه الحكومة القاسية المتحجرة ومن هنا يجد المصرى نفسه مضطراًً للجوء لله لحمايته من الحكومة الحجرية القاسية

ولا أعرف عن وضع الأردن بالنسبة للحملات الشاملة والدائمة ضد الغرب ، فهل هو يشارك فيها ؟ ، أما أن أموال الغرب تعمل على تهدأة الهيجان الشتائمى والإعلامى

كويس ياإبراهيم إنك فكرتنا بحكاية إعجابك بسب الله

الصفحة مشوهة و أتمنى من السيد المراقب اصلاحها حتى يمكننا المتابعة .
أعتقد أن هناك مشكلة في تنسيق كتابات بعض الزملاء تحديدا تؤدي إلى تلك التشوهات بدون قصد لأنها تتكرر كثيرا .