لست معنياً بتاريخ الإسلام و طريقة انتشاره ،و لا يشكل هذا لي أمراً يعيق علاقتي باخوتي المسلمين ،لكن حالة الهياج الرعناء هذه و المحاولات المستميتة للرد بشتى الوسائل على ما اعتبره المسلمون اهانة من بابا الفاتيكان بندكيت المحترم عن الديانة الإسلامية و الرسول الكريم من خلال اقتباس قاله في إحدى محاضراته .

السؤال

هناك مقال جميل جدا قرأته للشيخ راشد الغنوشي زعيم حزب النهضة الإسلامي في تونس..

ملخص المقال انه ينفي حكم الردة بناء على ايات حرية العقيدة الكثيرة في القرآن مقابل دليل واحد عبارة عن حديث من بدل دينه فاقتلوه..

ثم يبدأ في تناول الحديث وتفسيراته والاختلاف في مدة الاستتابة..
ويربط بينها وبين حكم "المرتدة" الأنثى حيث انها لا تقتل..
ليصل في النهاية الى استنتاج ينص على ان الحديث كان امرا من محمد القائد والزعيم وليس من محمد النبي (اي ليس تشريعا) وسببه هو ان من كان يبدل دينه في ذلك الوقت كان ينضم لمعسكر الأعداء وبالتالي يصبح محاربا..
وفي ذلك الوقت لم تكن هناك روابط وطنية او قوية بل كان الرابط الديني هو الرابط الوحيد تقريبا..

انا شخصيا مقتنع بهذا التفسير جدا..

تحياتي..

بالمناسبة نسيت ان اسأل : ما هو حكم المرتد في الدين المسيحي..؟

لا اقصد هنا ما هو مطبق في الدول الغربية "العلمانية" بل ما هو مذكور في الكتب المقدسة عند المسيحيين..

العالم يعانى من حالة هوس اسمها الاسلام
تناسى المسيحيون اليهود الهندوس تواريخهم وامسكوا فى خناق الاسلام
ولو كان الامر حالة نقاش عامة للاديان قاطبة بما لها وماعليها رجاء فى مستقبل افضل للعلاقات بين البشر لتفهمنا الامر
لكن ان يصبح الاسلام هو محور النقاش الوحيد
فهى مسالة ريحتها معفنة

حد الردة احد المواضيع الشائكة جدا في الاسلام وهو اكبر الادلة على عدم وجود حرية اعتقاد او اساس اخلاقي مقبول

حد الردة يطبق بالسيف ويقطع راس المرتد

والمسلمين هاجوا على ربط دينهم بالسيف بمقولة البابا

بالمناسبة نسيت ان اسأل : ما هو حكم المرتد في الدين المسيحي..؟

.......................ز

النجم اللامع
أرجو أن يدلك أحد ممن يقيم بمصر ما حل بوفاء قسطنطين
وما آخر أخبار وجودها ,,, وما تم لها بين جدران الدير
في سيناء ..................:cry:

هناك فكر لدى بعض المتدينين ( حالة هوس ديني برضه )
بعد الزواج وخلفة الأولاد حتى لو كانوا بعدهم أطفالا
أن العلاقة الحميمية بين الزوج وزوجته يجب أن تتوقف
حيث هذا أفضل عند المسيح ....
وكل واحد على دينه الله يعينه
ولا تعايرني ولا أعايرك الهم طايلني وطايلك
والجمل لو بص على حردبته لوقع وانكسرت رقبته
كفاية كده دلوقت ...:hii:

كاره الإسلام تجده يكتب مداخلة او خطاب , تجد ان هذا الخطاب لحمته وسداه الغرور والجهل بالإسلام ثم تجده " يجعلص" المفاهيم ليخرج بنتيجة ان الاسلام دين شر .. وبعض العقول تضطرب من " الجعلصة " وتتوه بين المفاهيم ولا تستطع الرد ..

[QUOTE]السؤال : ما هو مصير المرتد عن الدين الإسلامي ؟

ببساطة وبدون " جعلصة " ..

المرتد حر فى نفسه .. من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ..

المرتد لا يقتل ( بالضم) فى الإسلام ولا اعرف كيف اتيتم بهذا المفهوم ..

ببساطة المرتد اذا ارتد عن الاسلام وذهب فى حال سبيله او حتى عاش مع المسلمين بكل حب وبدون ان يتآمر على الاسلام او جمع جمعاً ليحارب الاسلام فهذا مالنا وماله .. هو شاء ان يكفر و لا يستطيع اى انسان ان يجبر اى احد على اعتناق دينه .. لان الدين اصلاً تصديق من الداخل ان صح التعبير وهو امر لا يمكن الإجبار عليه ابدا ..

اما لو حاربنا هذا المرتد وتآمر علينا فهذا يقتل بالتأكيد وما ظلم إلا نفسه .. فهو لا يريد السلام له شخصياً فهل نحن احن عليه من نفسه ؟

هو يريد الحرب والانتقام منا . فليتفضل ليحاربنا وسيقتل ولا عزاء .. come and get some .

وتحياتى .

مصير المرتد عن دين الإسلام أن يخرج سليمان ويصيح في وجه إبراهيم عرفات أمام الجامع ياكافر ياصليبي يا ابن الكلب ويخرج المسلمون ملآى بالحمية الدينية ويقومون بالضرب من كل ناحية ويضطر إبراهيم عرفات إلى الهرب بجلده إلى القاهرة والرعب يأكله أكلاً ولم يجد من المسيحيين سوى المواعظ والكلام الروحاني المعلّب ويضطر إبراهيم أن يرجع للبلدة ويعلن إسلامه من جديد إلى أن تحين له فرصة للنفاد بجلده مرة ثانية ولكن هذه المرة هي هجرة بلا عودة ويسافر إبراهيم لأميركا ويحصل على ماجستير لاهوت وتتم رسامته ثم يحصل على الإقامة عن طريق فيزا العمل الديني ثم يصبح مواطن عن طريق الزواج ويقول: وداعاً يا مصر.. وداعا يا محمد.. مع السلامة يا عرب. هذه قصتي كمرتد عن دين الإسلام ترك بلده وارتضى المذلة لأجل صليب المسيح. تأتي الأعياد فلا العيد الإسلامي له وجود ولكن العيد المسيحي أيضا يبدو غريباً بعض الشيء.. ومع ذلك، أحسن شيء حصل في حياتي هو يوم رفضت الإسلام وخلصت من هذا الوباء.

يقولون أن الانسان السوي يفكر في الجنس كل تسع وعشرين ثانية ,نضيف عليها الشرقي يفكر في الدين كل تسع ثواني ,وأين الخلاص ومن على صواب ومن على خطاء ونفس الدوامة هل اعتنق فلان مذهب ام علان مذهب.

رأي الشخصي المهم ان يكون لديك أيمان وليس مهم ما هو نوع الايمان هذا ,أين يتجة قلبك لاي إله وأي معبود المهم أنك مؤمن وهذا يكفي وبقية الحياة تحتاج الى عمل أكثر وجهد أعظم من مضيعة الوقت هذة في حروب الاديان والمعتقدات .

إبراهيم كلامك مؤثر بشكل كبير.

وهذة لك (f)

كان هناك فتاة قبطية رائعة صديقة لي أيام دراستي الجامعية، نشأت بيننا علاقة تزيد عن علاقة صداقة. ولقد اردت أن اتزوجها حينها لأنها جميلة (وانا أعشق الجمال الفرعوني) ورقيقة ومثقفة ومن ذات ثقافتي العربية .. وأعلم أنها أيضا كانت تريد الشيء ذاته.

لم يحدث .. لأن المسيحية، دين المحبة والتسامح والوئام والإنسانية، كانت حجر عثرة. ليس لأنها كانت سترتد عن دينها فقد قبلتُ -وأنا من أمضى سنوات من حياته في دير كاثوليكي - أن نتزوج في كنيسة .. لكن القبطية للأسف لا يمكن أن تتزوج مسلما.

هي ما تزال صديقة لي بحكم المهنة ، ولم تتزوج ، لكنها كما يبدو قبلت أخيرا بالعلاقات خارج إطار الزواج .