اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
لوجيكال :D

ألا إن لله رجالا لو أرادوا تغيير الواقع لاستجاب لهم حتى في الهزيع الأخير من الليل، أما من رضخوا للقهر و قبلوه سنة الحياة فلا يقدر هو أن يفعل لهم شيئا إلى أن ينهضوا و يقولوا للشيء كن فيكون.


برهوووم :kiss:

ألا إن للـه رجالا إن طلبوا من اللـه شيئا و حصل، قالوا الشكر للـه. و إن لم يحصل، قالوا لتكن مشيئتك. و رُبّ قائل، "عنزة و لو طارت."

و اليااااسامين.

الزميل العزيز XxarOsxX بعتلي الرسالتين دول علي الخاص


الموضوع شكلك مصاب بهستريا

اقتباس:انا كنت انت متخلف تحاول ان تضحك الناس فلا تخاف انت لا تضحك اله نفسك

الموضوع يا ابن المهرتله

اقتباس:وحيات امي يا نيترل لو كتبت مواضيع زي دي مره تانيه لكون جايب دين امك من رقم الاى بي
وعطلع دين امك وانت عارف الحكومه المصريه وحط فى دماغك انا لافف وابن ناس جمده يعني مسكين مناصب ومتربي فى ام الدنيا واشرب من النيل يا خول

أنصحك ياأخ XxarOsxX بالإطلاع علي هذا الرابط لأن شكلك محتاجه
http://kottab.ahram.org.eg/

تحياتي القلبية وأبقي تعالي كل يوم(f):kiss2:

اقتباس:وعطلع دين امك

إسمها هطلع دين أمك مش عطلع

اقتباس:وانت عارف الحكومه المصريه

مش دول برضه اللي بييجوا يشحتوا من أمريكا كل سنة ولا حد غيرهم

اقتباس:انا لافف

تلاقيك لافف صباعين محشي

اقتباس:وابن ناس جمده

إسمها جامدةومش عايز أقلك جمدة دي تبقي مين أحسن تزعل

اقتباس: يعني مسكين مناصب

إسمها ماسكين
يعني شوية موظفين حكومة بيرمولهم كام لحلوح أخر كل شهر وعايشين علي الإكرامية والرشوة ولما واحد باشا زيي يروح يخلص عندهم مصلحة يتلموا عليه زي الدبان ويقعدوا يقولوله الشاي بتاعنا ياسعادة الباشا

يالا دنيا بقت ماشية بطيزها

لما تيجي مصر ابقى ابعتلي رسالة عشان أشوفك..


أكمل موضوعك عشان دمه خفيف (برغم انه لا يخلو من بعض المبالغات), وسيبك من ابن " الجمدين" ده!!



خد دي..
(f)

اقتباس:لما تيجي مصر ابقى ابعتلي رسالة عشان أشوفك..

أنت تأمر ياجميل وده شرف كبير ليه سعادتك
طيب ماتييجي أنتي أمريكا:what:

اقتباس:(برغم انه لا يخلو من بعض المبالغات),

جزء من الكوميديا يكمن في المبالغة وما أكتبه هو عبارة عن الحياة كما يراها نيوترال وليس ماحدث بالفعل فالموضوع بالكامل subjective وليس objective

اقتباس:خد دي..
(f)

هو كله ورد مفيش بوس خالص:lol:
تحياتي القلبية(f)

مثقفين علي ماتفرج

في الحقيقة بعد دخولي الكلية قل إحتكاكي بالمثقفين علشان الريحة وإنشغال الواحد بس كان كل شوية أتعرض لموقف طريف معاهم

أنا عمري ماطلعت رحلة جماعية مع الكلية لأني معرفش أكون جزء من مجموعة كبيرة وكان أعز أصحابي في الكلية زيي بالظبط بس ده جيت لقيته يوم بيقولي أن هو طالع رحلة مع الكلية للإسماعيلية مع شوية فواتير أنا أستغربت جدا وقلتله مش بعادة وبعد كده فهمت إن الموضوع فيه مزة والراجل جه علي نفسه علشانها المهم قلتله ماشي بس أنا مش هقدر أطلع

صاحبي رجع من الرحلة وقعد يحكيلي علي اللي حصل من طقطق لسلامه عليكم المهم كان معاهم عيل فاتورة في الرحلة أنا أعرفه وكان عامل فيها مثقف وشاعر وكان صاحبي معروف عنه في الكلية إنه منحرف -الطيور علي أشكالها تقع زي ما أنتم عارفين - وده لقيته بيقولي إن عم المثقف طلع حرامي بقوله إزاي قالي أنا كنت قاعد علي جنب لوحدي بضرب سيجارة وده لقيت جه لزق فيه وقعد يرغي في شوية كلام فاضي ويكلمني عن صياعته وإجرامه وأنا مش في دماغي وبعدين شوية والمزة اللي هو طالع علشنها الرحلة هي وشوية من أصحابها قالوا لصاحبي يخلي باله من شنطهم وهما رايحين في حتة وراجعين وشوية لقي عم المثقف بيقوله يالا نقلب الشنط وناخد الفلوس منها زي مايكون بيقوله هات سيجارة صاحبي ذهل من الكلمة بس قال أسحبه في الكلام قاله إزاي والتاني لقاه بيقوله إحنا ناخد من شنطة كل واحدة شوية من الفلوس اللي معاهم وهما مش هياخدوا بالهم وبدأ فعلا يفتح أول شنطة وصاحبي راح قاله إمشي ياله من هنا مشفش وشك تاني

المهم تاني يوم رحنا الكلية وبصراحة أنا مكنتش مصدق وأنا وصاحبي لقينا عم المثقف الحرامي ورحت أنا منادي عليه ورحت مديله سيجارة وبدأت أهرج معاه وأسأله عن أخر أعماله الشعرية وفجأة في وسط الكلام رحت قايله مكتبتش قصيدة عن سرقة شنط الحريم وده وشه راح جايب ألون وودانه أحمرت وقعد يبلع في ريقه ومش عارف يقول إيه وأنا لما شفت رد فعله تأكدت إن اللي حكاه صاحبي حقيقي والواد بقي عمال يبصلنا بما معناه أبوس إيديكم متفضحونيش
المهم أنا وصاحبي لمينا الدور بس عم المثقف بقي يشوف وشنا في الكلية يطلع يجري

أنا والحركة والنسوية

كنت أنا في سنة سادسة وكان عندنا مادة من ضمن الباطنة إسمها sexologyكان بيديها دكتور بيضان إسمه عزيز خطاب عامل كتاب ماليه آيات وأحاديث ومكنش أساسا حد بيحضرله من الكلية وتلاقي المدرج مليان شوية عيال هايجة من حقوق وأداب وتجارة
المهم أنا شقطتلي مزة من أداب كانت بتييجي تحضر محاضرات عم عزيز وقلتلها سيبك من عم بهايم ده أنا هنا ملك ال sexologyوكل اللي أنتي عايزة تفهميه هقلهولك وكمان عامل سكاشن عملي لو حبيتي
المهم سحبت المزة علي الكافيتريا وعزمتها علي ساندوتش كلب سخن من أبو 75 قرش وقعدت ألت وأعجن معاها في الكلام ـ حاكم أنا أحب اللت والعجن مع الحريم قوي - ودي لقيتها بتقولي أسرة عبد الله النديم والحركة التقدمية وحزب التجمع وأمانة المرأة وحقوق المرآة وحقوق عين شمس قلت في عقل بالي ياد يانيوترال وماله جرب النوع التقدمي شوف إيه نظامه وسيبك من البت سالي البرجوازية وأنا كنت أتعلمت حاجة في علاقتي مع الحريم إن اللي يقولوا عليه يبقي صح علشان أشتري دماغي وأقصر يعني أمشي مع واحدة بتسمع عمرو دياب يبقي أنا بموت في عمرو دياب بتسمع الريس متقال أروح جايب صورته وحاططها في العربية مسلمة أروح أختفي يومين وأقولها كنت بعمل عمرة مسيحية أشيل المصحف من العربية وأجيب إستكر بتاع الرب لي راع فلا يعوزني شئ والصليب يطلع من التابلوه يتعلق علي المراية وهكذا المهم طبقت نفس النظرية معاها والبت كانت طايرة من الفرح من تقدميتي

المهم خدت نمرة التليفون وبقينا نكلم بعض وكانت محاضرة عم بهايم مرة في الأسبوع ولقيتها جاية الأسبوع اللي بعده مع شوية فواتير تقدمية من أداب بتعرفني عليهم منهم واحد إبن دين كلب شكله عامل زي سناء شافع في فيلم فوزية البرجوازية وده راح مستلمني وإشي إمبريالية وإشي عمالة وإشي صمود وإشي هات سيجارة وإشي الواحد مصدع وعايز كباية شاي وإشي هنشرب الشاي علي لحم بطننا ولقيته بيقولي يارفيق نيوترال وأنا بدأت أنفسن منه ورحت واخد المزة علي جنب وقلتلها تنطر من العالم دي علشان عايزها في موضوع مهم ورحت واخدها وفاتح علي مكان جنب النادي الأهلي علي النيل عند كازينو النهر وكان هناك مقر للمقاولين العرب ورحت راكن العربية ومشغل مزيكا هادية وكنت راكن ورا فان وكان راكن شوية عربيات هناك وكل واحد معاه واحدة وكله شغال
طبعا أنا طول الطريق عمال أمهد وأعمل نفسي بنقل وأروح ماسك في رجليها بدل الفتيس أعمل نفسي بجيب البيان الشيوعي من التابلوه وأروح حاكك كوعي في بزازها وحركات قرعة من ديه وشوية بعد ماركنا لقيت باب الفان اللي قدامي بيتفتح وواحد راح نازل عمال يعدل في هدومه وراح مولع سيجارة وشوية ولقيت واحدة بتنزل وراه وراحوا قاعدين علي سور الكورنيش ودي لقتها بتقولي هو فيه إيه قلتلها أبدا الشوط الأول خلص وإستراحة قصيرة ثم نعود لننقل لكم الوصف التفصيلي لأحداث الشوط التاني ودي لقيتها بتقولي يالا نمشي من هنا المكان ده مش كويس قلتلها ماشي تحبي نروح المقطم قالتلي لأ روحني وقد كان:mad2:

المهم إني بدأت أنفسن منها ومن تقدميتها وقعدت ألف وأدور علشان تييجي معايا الشقة ونقصرلغايةما في يوم تعمدت إني أكون قريب من البيت عندي وهي معايا في العربية وبدأت أستهبل وأقولها العربية بايظة وفيها حاجة غلط ورحت نازل فاتح الكبوت وفاصل البوبينا من الإسبراتير وقلتلها تدور وطبعاالعربية محطتش منطق
وقعدت أقولها أي كلام زي عمود الكردان دخل في وش السلندر والعربية هتنفجر خلال عشر ثواني المهم فهمتها إن العربية بايظة وعايزة تتصلح وممكن تييجي تقعد عندي في الشقة لغاية لما أتصرف وقد كان وياريته ماكان

دي دخلت عندي الشقة وقعدت تقلب في الكتب وتتفرج علي الشقة وأنالسان حالي يقول هئت لك ورحت مشغل مزيكا وقعدنا نرغي وطبعا الحاجة مبتشربش لا سجاير ولا بيرة ولا أي مكيفات وطبعا أنا أنكرت إني بشرب علشان تحبني وقعدت في الأول محترم وشوية ودي راحت وقفت تتفرج علي حاجة في المكتبة ورحت أنا جاي من وراها لازق فيها ورحت مديها بوسة علي رقبتها وأنا محاوط جسمها بدراعي ودي لقيتها راحت زقاني زي ماكون بحاول إغتصابها وبدأت تديني محاضرة في الأخلاق ونظرة الرجل للمرأة وعلاقته بصراع الطبقات وبصراحة أنا كنت علي أخري وقلتلها بصراحة إنتي شابة وأنا شاب والشيطان تالتنا وهيا بنا نلعب ودي مش عايزة تفهم وبدأت تزعق وتقول نزلني وبدأ صوتها يعلي وأنا منظري بقي زي الزفت رحت قلتلها حاضر بس أغير هدومي وقلت جايز لما تشوفني بالشورت وتشوف جمال سيقاني تغير رأيها وحاولت أبوسها تاني ودي راحت رزعاني بالقلم وبدأت تعيط وأنا رحت لابس هدومي وواخدها مروحها ودي طول السكة عمالة تعيط وتشتم فيه وأحاول أهديها أبدا أقولها طيب أشربي حاجة ساقعة متروحيش البيت بالمنظر ده ودي تقولي مش عايزة من وشك حاجة وجايز تحطلي فيها مخدر وتغتصبني أقولها أحكيلك حكاية الشاطر لينين والأميرة البرجوازية برضه لأ المهم وصلتها ورحت مروح وحاول أتصل بيها أعتذرلها ودي تقفل السكة في وشي قلت أستني تييجي محاضرة عم بهايم تكون هديت وأعتذرلها مجتش رحت رايحلها أداب وكانت أول مرة في حياتي أخش الجامعة ورحت أسأل علي الهبابة أسرة عبد الله النديم لغاية لما لقيتها المهم شفت الفاتورة سناء شافع ولقيتها قاعدة معاه هناك دخلت وبقولها ممكن أتكلم معاكي ولقيتلك عم بهايم عمل السبع رجالة في بعض وبيقولي أنت إيه اللي جابك هنا أتاريها سيحيتلي مع أصدقائها التقدميين والتقدميات وبدأت مشادة كلامية ولقيت الموضوع مش مستاهل وههزأ نفسي مع شوية عيال ملهاش لزمة قلت كبر دماغك يانيوترال وأول وأخر مرة تعرف واحدة تقدمية وخليك في البرجوازيات مفيش أحسن منهم ومن خرج من داره أتقل مقداره



لطفي الخولي

الحقيقة الجدع ده بكرهه لله في لله وخاصة لما يعمل نفسه مهم وينجعص وهو ماسك صباع المنبار اللي بيدخنه وكنت مرة قاعد أتفرج علي التلفزيون أنا وواحد صاحبي ولقينا ده عاملين معاه حوار وبيقول أنا خلال تلاتين سنة من العمل السياسي وأنا وصاحبي كنا هنتجنن يعني أي واحد بيشتغل في حتة لازم يمضي حضور وإنصراف العمل السياسي ده بقي ببمضوا حضور وإنصراف فين:what:
المهم شوية وراح السعودية في مؤتمر مش عارف إيه وسمعت إنه راح أعتذر هناك مش عارف عن إيه والسعوديين من تغفيلهم أفتكروه شخص مهم وراحوا مقفشينه شوية عمله مش عارف ليه وشوية وراح البعيد منزل كتاب إسمه عرب نعم وشرق أوسطيون أيضا وهذا هو بيت القصيدلأنه كان السبب في خناقة بيني وبين واحدة مثقفة
كنت أنا مسافر الغردقة وواحد صاحبي أتصل بيه بيقولي عايز كتب عن الكمبيوتر وعايزني أشتريهاله من المكتبة اللي جنب سينما طيبة -تقريبا مدبولي - وأنا كنت عامل حسابي أطلع الفجر وبسبب هذا الموضوع إضطريت أستني لما المكتبة تفتح علشان أشتريله الكتب

المهم المكتبة فتحت ورحت داخل جايب الكتب وواقف أدفع فلوسها عند الكاشير ولقيتلك ولية خمسينية داخلة زي الصاروخ المكتبة وبتكلم الراجل بتقوله لو سمحت عندك كتاب لطفي الخولي الأخيرعرب نعم ومش عارف إيه أيضا وبتسأل عليه بلهفة زي مايكون إبنها بيموت والدكتور قايلها مالوش علاج إلا الهباب ده وبصراحة أنا رحت ضاحك ودي لقيتها بتبصلي بمنتهي القرف وبتقولي ماهو واحد جاهل زيك ميعرفش مين هو الأستاذ لطفي الخولي لازم يضحك وأنا الدم غلي في عروقي ورحت مدورلها وقايلها أولاأنتي مرة قليلة الأدب لأني أنا واقف بدفع الفلوس ولو كان عندك دم كنتي إستنيتي لغاية لما أخلص وبعدين كنتي سألتي زي ما أنتي عايزة لكن أنا مش متوقع من واحدة بتقري للطفي الخولي إنها تكون أنضف من كده ودي راحت فاتحة حلقها وأنت متعرفش أنا أبقي مين وأنا أستاذة البتنجان الأزرق بجامعة سيد كفتة وجوزي مش عارف يبقي مين والله لأحبسك وأخرب بيتك وأنا بدأت أضحك علي منظرها ورحت قايلها روحي ياولية أعمليلك حلة محشي بدل الهباب اللي بتعمليه علي الصبح ده ودي أتجننت وبدأت تشتم والراجل الكاشير بدأ يخلص بينا ورحت محاسب علي الكتب وواخد بعضي وماشي وأنا بسب الدين للطفي زفت اللي عمل فيها مهم وبقي ليه كتب ومعجبين

عبد العظيم رمضان
كان ليه واحد من أعز أصدقائي تربطه صلة قرابة بعبد العظيم رمضان وحكالي حكايته بالظبط

عبد العظيم كان كمسري في قطر يا إخواني وراح أنتسب لكلية الأداب وخد الليسانس وبدأت رحلة التعريص وشوية شوية خد بعثة لبلاد الفرنجة قعد هناك كام سنة علي حساب الشعب المصري الغلبان ورجع شئ مختلف تماما فأصبح عبد العظيم الكمسري لا ينام سوي علي أنغام بيتهوفن وموتسارا ت ولا يفطر إلا كرواسون وراح العرص الأقرع مطلق مراته ومتجوز بت من دور عياله وعملها سكرتيرته وعنده بت مبتعرفش تقرا ولا تكتب دخلها كلية الآداب وعملها أستاذة وبقي ليها مؤلفات والحياة بقي لونها بمبي مع عبد العظيم الكمسري

يستكمل فيما بعد

موضوع رائع,
يشرح مشكلة انصاف المثقفين,
الذين ازعجو العباد و البلاد بمصطلحات هم لا يعرفون معناها ولا ين تطبق
مثل (فائض القيمة :97: )



مودتى

أين حقى

(f) لروح سالي الطاهرة، رغم برجوازيتها :angry:

و (f) لروح ملك السلطنة و بدون سلطنة لا يأتيه إلهام ;)

و (f) لـ روح أبانوب الباحث عن الخروف الضال ملك السلطنة :lol:

و لا بوس مسموح به هنا :10:

(f)لروح باراهيم اللي هتطلع علي إيدي قريب

وبعدين مالكش دعوة بسالي ولا أي حد من الحريم بتوعي كفاية اللي عملته:mad2:

اقتباس
_______________________________________-
العاهرة العصرية
تحشو نصف الرأس الأعلي بالحذلقة البراقة

كي تعلي من قيمة نصف الجسم الأسفل

_________________________________________

واقول لنيوترال

المثقف العصري
يحشو نصف مداخلاته بالالحاد والحذلقة البراقة
والتمرد
كي يضيع الوقت الذي قضيناه في متابعتها