ezmeralda
عضو مشارك
المشاركات: 4
الانضمام: Mar 2006
|
أخيراً.. الاسرائيلية يمنية الأصل/ عفراء هزاع ضمن الأغاني العربية
i can understand Arabia Felix's view, just admiring what she thinks of as part of her heritage, the same way i feel whenever i listen to Sabreen band, or Reem Banna, or any Palestinian voice. Yet as much as i would probably admire Ofra or whatever her name is if she were just a jewish Yemeni, i cant even stand hearing her name with the title Israeli infront of it.
by the way, i have met Israelis of arab origins, syrian, yemeni, iraqi, and they were insulted when they were addressed as Arabs, as far as they're concerned they're just jewish Israelis, and being jewish is an "enigma", being jewish makes them better than every other single person on earth. she adopts the Yemeni culture bcoz she doesnt have an alternative, not bcoz she's proud of it.
It's not a questions of logic, humanity, or taste, it's just a feeling, and each person is deffinitely free to feel whatever they like, yet it's important not to delude ourselves into thinking that something pertains to our identity when it doesnt...
|
|
10-25-2006, 10:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix
عضو رائد
المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
|
أخيراً.. الاسرائيلية يمنية الأصل/ عفراء هزاع ضمن الأغاني العربية
أزميرالدا (اسمك جميل) (f)
شكراً لتشريفك الموضوع..
وسأكتفي بجملتك الأولى التي تخص تعاملنا مع التراث.. والفخر الذي يعتريني وأنا أشاهده منطلقاً إلى العالم دون مواربة.. فعلى الرغم من وجود كلمة (الاسرائيلية) يسبق اسم عفراء هزاع إلا أن صفراً من البيوجرافات لا تنكر أصلها اليمني.. وكذلك فعل انتاجها..
ماتحدثتي عنه بخصوص الهوية عرقية كانت، أو سياسية أو غيرها.. والبدائل والاختيارات سيجرنا إى نقاش طويل.. وأظنني سأتحدث عنه في موضوع آخر منفصل قريباً.. أرجو أن تتابعينا..
ولكن باختصار، فرأيي يميل نحو (اختيار) الهويات وتعددها بدل التعصب لواحدة جمعية أو بيلوجية.. واعتقد أن عفراء فعلت ذلك بشجاعة..
أشكرك مرة أخرى (f)
كندي والندامى..صحتين (f)
وعشان نرجع لصلب الموضوع، خذوا هذا الأغنية ع القليلة تطير لكم السكرة.. :P
** طبعاً انتو مش مجبرين على سماع هذه الأغنية أو الاعجاب بها.. بالضبط.. كعدم إضطراري للإعجاب بصوت وشكل حسناء الكندي، شيرين.. ;)
ياحلو ياحالي..
|
|
10-25-2006, 11:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
salim
عضو متقدم
المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
|
أخيراً.. الاسرائيلية يمنية الأصل/ عفراء هزاع ضمن الأغاني العربية
المحترم الكندي ..
اقتباس: قلت الكثير في الإنعزالية اليمنية وعلقت تخلـّف اليمن واليمنيين على شماعة الاسلام والهوية العربية، بل وجعلت من اليهودية أصل اليمن وتاريخه، وربما أيضا مستقبله ومخرجه من التخلف نحو حضارة ألحبشة ورقيها.
هل الإختلاف يعني الإنعزالية ؟ أنا لم أنادي بالإنعزالية .. و لا أتمناها .. ، و بمناسبة الإنعزالية .. أذكر لك هنا أن اليمن كانت مجهولة و منعزلة بالفعل لفترة طويلة حتى قيام الثورة اليمنية على حكم الأئمة من آل حميد الدين .. الإنعزال عن العالم بالمعنى المادّي و الثقافي .. .
اليمن بدأت تاريخها المعروف مع دولة "مَعين" .. ثمّ وريثتها مملكة سبأ ذي ريدان .. و إستناداً على الدراسات التاريخية لها يمكن الحديث عن ديانة تتمحور في تقديس الشمس و القمر (رموز لآلهة ذكورية و أنثوية) و بنوا لها المعابد التي لم يبق منها سوى القليل -أذكر منها معبد القمر و عرش بلقيس - ، ثمّ جاءت مملكة حمير التي تسمّى ملوكها بالتّبابعة .. و عرفت اليمن اليهودية كديانة رسمية للدولة ..كلّ ذلك كان قبل الميلاد بقرون .. ، اليمن في ذلك الوقت كانت حجر زاوية في ما يمكن تسميته بالتجارة العالمية آنذاك .. مع الرومان و الفرس و الأحباش الأكسوميين الذي سيطروا على كامل الهضبة الحبشية و القرن الأفريقي ... ، لكن التداخل و التأثر الأكبر كان مع الحبشة و شهد هذا التداخل صراعاً بين اليهودية ديانة اليمن آنذاك و المسيحية التي كانت ديانة الأحباش .. و حين غزا الأحباش اليمن بدعوى حماية المسيحيين المضطهدين في اليمن ( استولت أثيوبيا على اليمن سنة 525م وقضت على ملكها اليهودي "ذو نواس") .. بدأ إنتشار المسيحية السريع و الواسع .. ثمّ تلى ذلك الحكم الفعلي للفرس في اليمن سنة 597م .. .
بإختصار .. الديانة اليهودية كانت مكوّناً أساسياً من تاريخ هذا البلد .. و تاريخ اليمن شهد أوج إزدهاره تجارياً و سياسياُ و إجتماعياً في فترة ملوك التّبباعة الحميريين "اليهود" . . أليس الحديث عن أصل و تاريخ اليهود اليمنيين هو من نافلة القول ؟
اليهودية ليست مستقبل اليمن و لا مخرجه من التخلف ، أنا لم أقل ذلك و لا أدري كيف إستنتجته أنت .. ، فالدين (الإسلام أو اليهودية هنا) لا يمكن أن يعوّل عليه كمخرج ..
اقتباس:أن فيه محاولة للهروب الى الأمام بالهروب الى الوراء كدأب كل النابشين في متحجرات التاريخ عن المخرج. وأفترض، طبعا، أنك تتحدث كيمني ولا أفترض أنك تتحدث باسم اليمنيين، فلنا معرفة بأخوة وأخوات يمنيين لا يدينون بهذا الدين. من وجهة النظر المقابلة، والتي هي وجهة نظرنا نحن، لا يهمنا حقيقة أنك تعمى كفرد عن تاريخنا المشترك مع اليمن، وأنك تعمى عن التراث والثقافة والمصير المشترك. كل هذه الأمور هي مجال حريتك في الإعتقاد والرأي والتفكير وعلى المجتمعات العربية أن تحمي هذه الحريات الفردية بالرغم من أن هذه الحماية غير متوفرة اليوم للأسف .. ليس بسبب هذه الآراء لذاتها بل لأن الحريات غير متوفرة في الشرق اليوم. من ناحية أخرى، أنا أجهل حقيقة ما إذا كان لليمن أي مساهمات تزيد عن الثرثرة تجاه مسالة فلسطين من الأساس.
أتكلّم عن التاريخ "اليهودي" اليمني لمعالجة مسألة " تأصيل" الإنتماء للمكان والجنس معا ، فالتاريخ – على أي حال – حمال أوجه ومن الصعب جدا قراءته بتسليم كامل طالما أن قبره لا يزال يتقيأ معلومات جديدة تلغي أحيانا وترفد أحيانا معلومات قديمة . لكن هذه المحاولات اليائسة لإثبات ما لايمكن إثباته من أنّ الفجر العربي إنّما بدأ مع بزوغ شمس الإسلام مكتسحاً أمامه حضارات الشعوب الأخرى .. هذا الخلط لم يعد مقبولا الآن و مواصلة اجتراره على علاته ودون قراءته في سياقه التاريخي والإجتماعي الصحيح ليس إلا جزءا من الحروب القبلية القديمة والإقليمية الحديثة .
عموماً نحن هنا في منتدى .. كلّ يتحدث عن نفسه و وجهة نظره .. أنت و أنا .. ، و من المجدي أن يبيّن كلٌ الأسباب التي تدفعه لطرح رأيه حول هذه النقطة أو تلك بعيداً عن رأي الأغلبية .
أنا أشكر لك إحترامك لرأي و حرّيتي الفردية ..و دعوتك لحماية حريّة الآخر .. و هذا هو السبب نفسه الذي يجعلني أدافع بحماسة عن حق "الآخر" المختلف الذي يجمعني به تراثٌ مشترك لا يزال يورثه لأبنائه رغم إقصائه و محاولة نفي الهوية اليمنية عنه و عن تراثه .
اقتباس:يهمنا، كأفراد لنا حريات أيضا، حريات كحرياتكم في الإعتقاد والرأي والتفكير، ما يهمنا هو مواطنك اليمني الذي لا يدين بديدن الإنعزالية هذا، ولا يفوته الف وخمسمائة سنة من التاريخ المشترك والحضارة المشتركة والثقافة المشتركة. ما يهمنا هو ذاك الرأي الآخر وليس الآراء الهامشية المغمورة التي - مع الإعتقاد بضرورة حمايتها كحريات انسانية - تكاد لا تكون ملحوظة في بحر توجه الأغلبية.
الحريّة تقتضي الإعتراف بتمايز الآخرين .. و أنا أدافع عن جزء من تاريخ و تراث بلدي يُراد له أن يُنسى و يحوّر و يهمّش .. ، لا أدعو للإنعزالية لأنها في الأصل ضد التطور و الإرتقاء .. .
من جديد التاريخ المشترك و الحضارة المشتركة و الثقافة المشتركة .. مصطلحات تعميمية تحتاج للكثير من التفكيك و الموضوعية في مناقشة معناها و حقيقتها .. ، و كما ذكرت "العربية السعيدة" : هوياتنا المختلفة.. حرياتنا الثقافية، التعددية والمواطنية والانفكاك من القومية وحكم الدين الواحد هو من سيحررنا.. .
أضيف ، أنّ دراسة الأسس المختلفة لثقافاتنا سيساعد كثيراً على جعل إشتراكنا بها أكثر مصداقية و فاعلية .
قد تكون هذه الآراء هامشية و مغمورة كما تقول في ظل القمع هذا الفكري .. لكني أسألك يا صديق متى كان توجه الأغلبية في مجتمعاتنا هو مقياس لمدى صحّة هذه التوجه أو ذاك ؟ و هل كلّ هذه الردّة الحضارية و الفكرية ،التي تحوم فوق بلاد العرب أوطاني، بعيدة عن بحر الأغلبية ؟
|
|
10-26-2006, 05:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}