{myadvertisements[zone_3]}
حسن سلمان
Psychiatrist
المشاركات: 1,608
الانضمام: Mar 2005
|
ما الذي تنتقده على "الإخوان المسلمين" ...... (برجاء للمسلمين فقط)
الحكيم الرائي (f), حسان المعري (f) , النجم اللامع (f), كمبيوترجي(f)
شكرا لمشاركتكم اللتي أفادتني كثيرا (f)
bahaa1986
مش هطنشك يا بهاء :D
مشاركتك فيها حتت في التمام
اقتباس:- أغلبهم بيكون من خلفيات فقيرة أقتصادياً أو فقيرة معرفياً , أو تعانى من الكبت الفكرى .
اقتباس:- مشكلتهم أنهم أخوان المظهر , سلفيين الفكر .
تماااااااااااااااااااااااام دي في الصميم ... بالذات الشباب تلاقية مبهدل نفسه وطالق دقنه أو اللي قدر يطلقه منها ومقصر الثياب وكأنه لا يعرف شيئا عن فقه الأولويات !!!
اقتباس:أغلبهم بيعتمدوا على الشرائط السمعية , ويستقوا معلوماتهم من تجمعات الجماعة .. فتجد أغلبهم هوائيين - ليس لديهم رأى ... لو سألت واحد فيهم عن أى شئ , فهو يجيبك بما سمعه - وليس بما قرأءه وبحثه وكونه برأيه .
يعني بصيغة أخرى الإخوان لهم منهج ولكن أصحابه لا يعرفونه
كما أن وعيهم الديني تلقيني وليس فكري .
خالد
أعجبتني تلك
اقتباس:لا يوجد وحدة فكرية، فكل منهم حالة خاصة.
من أجل ذلك لا تستطيع أن تناقشهم كجماعة، تضطر أن تناقشهم كأفراد، وكل فرد قد يقبل أو يبرأ من افكار من هو مثيله بالجماعة!
محمد الطنطاوي
اقتباس:يثيرون اكثر مما يناقشون
(f)
نسمة عطرة
شكرا لمرورك (f)
|
|
11-20-2006, 02:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حسن سلمان
Psychiatrist
المشاركات: 1,608
الانضمام: Mar 2005
|
ما الذي تنتقده على "الإخوان المسلمين" ...... (برجاء للمسلمين فقط)
وجدت هذه الرسالة على موقع للإخوان
"هذه دعوتنا "
رسالة من : محمد مهدى عاكف
المرشد العام للإخوان المسلمين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد.
كثر خوض الخائضين من أصحاب الأقلام والمتحدثين في شأن جماعة الإخوان المسلمين، حتى أضحى الإخوان مادة خصبة للحديث، ومثاراً للتعقيبات والتعليقات، والنصائح والانتقادات، والتوقعات والتكهنات.. وكذلك الأكاذيب والإفتراءات.
وبداية نقول إن الإخوان المسلمين لا يعتبرون أنفسهم فوق النقد، فنحن بشر نخطئ ونصيب، كما أنهم يرحبون بكل نصيحة مخلصة تبتغي الإصلاح وترشيد المسيرة، وهم واسعة صدورهم مع مخالفيهم، ويرون أن مع كل قوم علما، وفي كل مسيرة صوابا وخطأ، فهم يتحرون الحق ويأخذون به، ويحاولون في هوادة ورفق إقناع المخالفين لوجهة نظرهم. وهم - في المسائل الفرعية في دين الله - يجيزون الخلاف، ويكرهون التعصب للرأي، ويحاولون الوصول إلى الحق، ويحملون الناس على ذلك بألطف وسائل اللين والحب، فما بالنا بأمور الدنيا التي يختلف حولها الناس.
ومنذ بواكير أيامها حرصت دعوة الإخوان على بيان ماهيتها، وقال الإمام المؤسس حسن البنا يرحمه الله: "إننا نحب أن نصارح الناس بغايتنا، وأن نجلي أمامهم منهجنا، وأن نوجه إليهم دعوتنا، في غير لبس ولا غموض، أضوأ من الشمس وأوضح من فلق الصبح"، و"إننا نحب أن نبلغ الناس دعوتنا ونحدد لهم وجهتنا ونكشف عن حقيقتنا، لعلنا نجد منهم أعوانا على الخير وهداة إلى البر فيتضاعف النفع .. ويتحقق ما نرجو من إصلاح شامل وإنقاذ عاجل".
ولكن ما نرى ونسمع ونقرأ الآن من أحاديث حول الإخوان يعود بنا- للأسف- إلى أسئلة واستفهامات سبق للجماعة أن قد قدمت الإجابة الشافية عنها منذ زمن بعيد وظنت أن تلك الإجابة قد وصلت إلى آذان الجميع؛ أسئلة من قبيل: من نحن وماذا نريد؟ وما مبادؤنا ومنهجنا؟ وما أساليبنا ووسائلنا؟
وقبل أن نتكلم بإيجاز عن دعوة الإخوان نقول إن الناس معنا واحد من أربعة اصناف:
1. إما شخص آمن بدعوة الإخوان، ورأى فيها خيرا اطمأنت إليه نفسه، فهذا يدعوه الإخوان أن يبادر بالانضمام إليهم والعمل معهم إذ لا معنى لإيمان لا يتبعه عمل، ولا فائدة في عقيدة لا تدفع صاحبها إلى تحقيقها.
2. وإما شخص لم يستبين وجه الحق، فهذا عليه بأن يتصل بالإخوان عن كثب، ويطالع كتاباتهم ويسأل ويستفسر وسيطمئن بعد ذلك لهم إن شاء الله.
3. وإما شخص لا يريد أن يبذل جهداً إلا لتحقيق مغنم وهذا نقول له: ليس عندنا من جزاء نقدمه فالإخوان شأنهم التضحية بما معهم وبذل ما في أيديهم، ورجاؤهم رضوان الله سبحانه وتعالى.
4. وإما شخص أساء في الإخوان ظنه فهو لا يراهم إلا بالمنظار الأسود القاتم، ولا يتحدث عنهم إلا بلسان المتحرج المتشكك، فهذا يدعو الإخوان الله، لهم وله، أن يريهم الحق حقا ويرزقهم اتباعه والباطل باطلا ويرزقهم اجتنابه.
إلى أي شئ ندعو الناس؟
الإخوان يدعون الناس إلي مبدأ واضح محدد، فيه خلاصهم وإسعادهم وراحتهم ... مبدأ أثبتت التجربة وحكم التاريخ صلاحيته للخلود وأهليته لإصلاح الوجود. إنهم يدعون إلى العيش في ظلال الإسلام، كما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكما دعا إليه السلف الصالح، وعملوا به وله، عقيدة راسخة تملأ القلوب، وفهمًا صحيحًا يملأ العقول، وشريعة تضبط الجوارح والسلوك والسياسات.
والإسلام في فهم الإخوان ينتظم كل شئون الحياة لكل الشعوب والأمم في كل عصر، وزمان، ومكان، وقد وضع القواعد الكلية لكل شأن، وأرشد الناس إلى الطريقة العملية للتطبيق عليها، والسير في حدودها.
يخطئ من يظن أن الإخوان (جماعة دراويش) حصروا أنفسهم في دائرة ضيقة من العبادات، كل همهم صلاة وصوم وذكر وتسبيح. فالمسلمون الأولون لم يعرفوا الإسلام بهذه الصورة، ولكنهم آمنوا به نظاما كاملا يفرض نفسه على كل مظاهر الحياة وينظم أمر الدنيا كما ينظم الآخرة. اعتقدوه نظاما عمليا وروحيا معا فهو عندهم دين ودولة. وهم مع هذا لا يهملون أمر عبادتهم ولا يقصرون في أداء فرائضهم لربهم، يحاولون إحسان الصلاة ويتلون كتاب الله، ويذكرون الله تبارك وتعالى على النحو الذي أمر به وفي الحدود التي وضعها لهم، في غير غلو ولا سرف.
الله هو الغاية، والرسول هو القدوة، والموت في سبيل الله دفاعا عن الحق وذودا عن الحياض أسمى الأماني، والصلاة عماد الدين، والجهاد ذروة سنامه، والعدل أحد دعائم الدولة وهو غاية الحكم، والمساواة واحدة من أهم خصائصها، وسيادة القانون المستمد من شرع الله لازمة لتحقيق العدل، والشورى ملزمة، والحرية فريضة وحق فطري منحه الله لعباده، على اختلاف ألوانهم وألسنتهم وعقائدهم، وتعني حرية الاعتقاد، والعبادة، وإبداء الرأي، والمشاركة في القرار، ومزاولة حق الاختيار، ولا يجوز الاعتداء على حق الحرية، أو حق الأمن، والأمة مصدر السلطات، والعلم دعامة من دعائم الدولة، والتفوق فيه واجب على الأمة، والعمل سبيل لتأكيد الإيمان، كما هو سبيل لتقدم الأمة، وتوفير كافة سبل الدفاع عن أمنها، وردع العدوان، وأداء الرسالة العالمية للإسلام.
وبهذا المعنى السابق تكون الإخوان جماعة تلتقي عندها آمال محبي الإصلاح، والشعوب المستضعفة، والمسلمين المصادرة حقوقهم، وحبيب إلى نفوسنا أن تذهب فداء لعزة اوطانها إن كان فيها الفداء، وأن تزهق ثمنا لمجدهم وكرامتهم ودينهم وآمالهم إن كان فيها الغناء، ونحن ننفق على دعوتنا من جيوبنا لانمد يدنا ولانقبل أبداً مالاً من غير الإخوان.
وإنه لعزيز علينا أن نرى ما يحيط بقومنا ثم نستسلم للذل أو نرضى بالهوان أو نستكين لليأس، فنحن نعمل للناس في سبيل الله أكثر مما نعمل لأنفسنا، ولسنا نسأل الناس شيئا، ولا نطالبهم بأجر، إنْ أجْرنا في ذلك إلا على الذي فطرنا، كما لا نمتن بشيء ولا نرى لأنفسنا فضلا، بل نعتقد أننا نقوم ببعض ما يوجبه الإسلام علي أبنائه ولا نزال بعد مقصرين..
إن كل يوم يمضي لا تعمل فيه الأمة عملاً للنهوض من كبوتها يؤخرها أمداً طويلاً . وإن في دعوة الإخوان لو فقهها الناس لمنقذاً، وإن في منهاجهم لو اتبعته الأمة لنجاحاً, وإن في جهودهم لو أعينوا عليها لأملاً، وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم.
أهداف الإخوان
نريد الفرد المسلم، والبيت المسلم، والشعب المسلم، والحكومة المسلمة، وعلى المستوى الخارجي هناك هدفان أساسيان:
1. أن يتحرر الوطن الإسلامي من كل سلطان أجنبي، وذلك حق طبيعي لكل إنسان.
2. أن يقوم في هذا الوطن الحر دولة إسلامية حرة تعمل بأحكام الإسلام وتطبق نظامه الاجتماعي، وتعلن مبادئه، وتبلغ دعوته، وما لم تقم هذه الدولة فإن المسلمين جميعًا آثمون مسئولون بين يدي الله العلي الكبير عن تقصيرهم في إقامتها وقعودهم عن إيجادها.
ومن الظلم للإنسانية أن تقوم دول على ساحة العالم الإسلامي تنادي بالدعوات الغاشمة، وتصادر حقوق الإنسان ولا يكون هناك من يعمل لتقوم دولة الحق والعدل والسلام والأمن والحرية، خاصة وأننا أمة لا عز لها ولا مجد إلا بالإسلام عقيدة وفهمًا وعملاً، وفيه الحل لكافة مشكلات الأمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الداخلية والخارجية.
والإخوان المسلمون لا يطلبون الحكم لأنفسهم، فإن وُجد من الأمة من يستعد لحمل هذا العبء وأداء هذه الأمانة والحكم بمنهج إسلامي قرآني فهم جنوده وأنصاره. ونكررها واضحة جلية: "الإخوان ليسوا طلاب حكم أو دنيا، والحكم عندهم ليس بغاية، ولكنه وسيلة وأمانة وعبء وحمل ثقيل".
وقد يتفق معنا كثيرون حول هذه الأهداف ولكن الفرق بيننا وبين آخرين- بعد اتفاقنا في الإيمان بالمبدأ- أنه عندهم إيمان مخدر نائم في نفوسهم لا يريدون أن ينزلوا علي حكمه ولا أن يعملوا بمقتضاه، علي حين أنه إيمان ملتهب قوي يقظ في نفوس الإخوان.
وباطل الزعم بأن دعوتنا تمزق وحدة الأمة التي تتألف من عناصر دينية مختلفة, فالإسلام قد كفل هذه الروابط بين الجميع ما داموا متعاونين على الخير,(لا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الممتحنة:8)
دعوتنا دعوة عامة لا تنتسب إلى طائفة خاصة، وهي تتوجه إلى صميم الدين ولبه، وتود أن تتوحد الهمم حتى يكون العمل أجدى والإنتاج أعظم، وهي مع الحق أينما كان، تحب الإجماع، وتكره الشذوذ وإن أعظم ما مني به المسلمون الفرقة والخلاف، وأساس ما انتصروا به الحب والوحدة. ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
منهج الإخوان
ومناهج الإخوان منسجمة مع طبيعة الدعوة التي تسعى إلى تجديد الإسلام وتحقيق أهدافها على المستوى المحلي والعالمي، مع مراعاة المعاصرة التي تعني استيعاب ثقافة العصر وعلومه، والحفاظ على الأصالة والهوية.
إن إنضاج الشخصية المسلمة أمر لا يتحقق دون تربية قويمة وتوفير ثقافة إسلامية متكاملة تعتمد الأصول والثوابت، وتراعي المعاصرة، وتحرص على تأكيد الهوية.
كما تتميز مناهجنا بالحرص على توفير مناعة للإنسان المسلم تحول بينه وبين الزلل أو الافتتان، أو أن تخدعه فكرة أو يجذبه تفكير غير سوي، ومعرفةً بالمبادئ التي تفرق بين الأصيل والدخيل، وقبل ذلك إيماناً يعصم من الخطأ، ويبعد عن الزلل، ويوفر التجرد والزهد، ويولد العطاء والبذل.
كما تراعي الجماعة في منهجها أن توفر للإنسان المسلم الميزان الذي يزن به ما حوله، وما يحدث ويطرأ على الساحة، ومواقف القوى المختلفة وتوجهاتها، كما يؤكد
منهجنا على النظام والترتيب، وممارسة النقد البناء، واحترام الرأي الآخر، مع الاستعداد للتجديد والتطوير، والاعتراف بالتدرج، وعدم التفريط.
الأساليب والوسائل
أسلوبنا في الدعوة إلى الله قول الحق سبحانه: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ﴾ (النحل:125). والحوار عندنا أسلوب حضاري، وسبيل إلى الإقناع والاقتناع بالحجة والمنطق، والبينة والدليل، مع الصبر إذ لابد من فترة تنتشر فيها المبادئ ويتعلمها ويعمل بها الشعب. وليست الوسيلة هي القوة، فالدعوة الحق إنما تخاطب الأرواح أولاً وتناجي القلوب وتطرق مغاليق النفوس.
وقد ركز الرسول – عليه الصلاة والسلام – دعوته في نفوس الرعيل الأول من أصحابه حين دعاهم إلى الإيمان والعمل، وجمع قلوبهم على الحب والإخاء، فاجتمعت قوة العقيدة إلى قوة الوحدة، وإن الطريق لإيجاد الشعب المسلم هو التعريف بالأهداف، والتكوين على خلق الإسلام وقيمه وفضائله وآدابه وسلوكياته
تلك هي الرسالة التي يريد الإخوان المسلمون أن يبلغوها للناس وأن تفهمها الأمة الإسلامية حق الفهم, وتهب لإنفاذها في عزم ومضاء, لم يبتدعها الإخوان أو يختلقوها من أنفسهم, وإنما هي الرسالة التي تتجلى في كل آية من آيات القرآن الكريم, وتبدو في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وتظهر في أعمال الصدر الأول الذين هم المثل الأعلى لفهم الإسلام وإنفاذ تعاليمه, فإن شاء المسلمون في أن يقبلوا هذه الرسالة كان ذلك دليل الإيمان والإسلام الصحيح, وإن رأوا فيها حرجا أو غضاضة فبيننا وبينهم كتاب الله, حكم عدل وقول فصل
ولإن قال البعض إنها أحلام قلنا إن أحلام الأمس هي حقائق اليوم، واحلام اليوم حقائق الغد. إن تكوين الأمم، وتربية الشعوب، وتحقيق الآمال، يحتاج قوة نفسية عظيمة تتمثل في إرادة قوية لا يتطرق إليها ضعف، ووفاء ثابت لا يعدو عليه تلون ولا غدر، وتضحية عزيزة لا يحول دونها طمع ولا بخل، ومعرفة بالمبدأ وإيمان به وتقدير له يعصم من الخطأ فيه والانحراف عنه والمساومة عليه، والخديعة بغيره. وكل شعب فقد هذه الصفات الأربعة، أو على الأقل فقدها قواده ودعاة الإصلاح فيه، فهو شعب عابث مسكين، لا يصل إلى خير، ولا يحقق أملاً، هذا هو قانون الله تبارك وتعالى وسنته في خلقه ولن تجد لسنة الله تبديلاً: (إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) (الرعد:11)
ولسنا يائسين بل نأمل خيرا كثيرا ونعتقد أنه لا يحول بيننا و بين النجاح إلا اليأس، فإذا قوي الأمل في نفوسنا فسنصل إلى خير كثير إن شاء الله.
و كل ما حولنا يبشر بالأمل، إنك إذا دخلت على مريض فوجدته تدرج من كلام إلى صمت ومن حركة إلى سكون شعرت بقرب نهايته وعسر شفائه واستفحال دائه، أما إذا تدرج من صمت إلى كلام ومن همود إلى حركة شعرت بقرب شفائه.
لسنا يائسين فآيات الله تبارك وتعالى وما قصه علينا في كتابه وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم وسنته تعالى في تربية الأمم وإنهاض الشعوب بعد أن تشرف على الفناء, , كل ذلك ينادينا بالأمل الواسع, ويرشدنا إلى طريق النهوض إن التزمنا المنهاج الصحيح وكان فينا العاملون المؤمنون والقيادة الحازمة الموثوق بها.
والله أكبر ولله الحمد
=======================
ممممممممممم
كلام جميل
لكن للأسب لا يعرفه أتباعه
|
|
11-20-2006, 11:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}