Emile
عضو رائد
المشاركات: 2,205
الانضمام: Jan 2005
|
مضافة أبي إبراهيم، لمن أراد أن يرتاح ويشرب فنجاناً من القهوة
شربت للتو بيراية مع ابني اندي, محاولا كسب الثقة.
قلت له, ان الوقت بالحياة ضيق للقوم بجميع الخبرات, و ان الذكي يستفاد بخبرات الاخرين !
شرحت له, كيف توفى عمه أبو الظوظ , و كيف التعلق بالمخدرات يبدأ بتدخين صاروخ صغير!
أكدت له, ان علبة سكائري, تلك التي يراها هي الاخيرة ,
سوف استمتع بالحياة دونها!
شردت عن موضوعي,
ربما لي غدا تكملة؟
|
|
12-25-2006, 04:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Emile
عضو رائد
المشاركات: 2,205
الانضمام: Jan 2005
|
مضافة أبي إبراهيم، لمن أراد أن يرتاح ويشرب فنجاناً من القهوة
أبو البر, انت بتمون, و انا لااعرف صراحة أين أبدأ؟ و لا أعرف أحيانا أين الحدود؟
هل تفهمني؟
عندي الشعور أحيانا, اني أشارك الكثير من الزملاء بشعوري و انفعالاتي, و هذا هنا ممنوع!! و لكن لا يهمني, لأن عندي الانطباع, ان أفيد أحدهم و لو بخبرة بسيطة.
فالذي قضيته بالحياة, كثير و لا أستطيع نسخه بصفحتين!
العودة لأندي
سوف يصير قريبا جدا 16 و هو خيرة الشباب! و قد بدأت تعليمه الكاراتيه وهو لم يبلغ بعد الخامسة, و لكن أحس دائما بطفوليته, حيث كنت في عمره أبعد جدا منه الان و لهذا سبب خوفي عليه!
انسى هذه المقدمة و اسمع ماذا حصل معي للتو.
تكالمت مع أخي هاتفيا و قلت له,
يا رجل, هناك الكثير من الكلام, دعنا نلتقي في البلد على بيراية, فقال, ياليت و لكني متواعد مع صديقتي, او تعرف؟ استطيع الاعتذار منها, و أقول لها, اني لا استطيع, السابعة في مطعمنا نلتقي!
و هذا ما حصل!
كنا هناك نحتسي البيرة و نتكلم عن الدين و الحياة و نلعي كما كلما اجتمع عربيان, و اذ بصديقته مع صديقة تدخل المطعم.
أكلت هوى
|
|
12-29-2006, 03:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|