نيوترال :
ارجو المحافظة على الحوار بعدم مس المقدسات .
نيوترال
اغلب العمليات الارهابية تتم فى المناطق التى تخضع للامن الامريكى .
و اخر عملية مروعة و التى تمت فى مدينة الصدر بمجزرة حقيقية انما تمت بعد اقتحام امريكى للمدينة و تحطيم النظام الامنى للميليشيات الشيعية بالاقتحام الامريكى .
كذلك فان الامريكيين اطلقوا سراح ارهابيين تم القبض عليهم من سجون القوات العراقية الشيعية اكثر من مرة
و فى اخر مرة قصفوا مركزا للشرطة و هربوا الارهابيين تخحت مسمى تخليص سجناء من احكام الاعدام .
و فى عراق الاكراد هرب مسؤول بعثى و مخابراتى سابق كبير و فعال فى اعمال الارهاب بعد ان سلمته القوات الامريكية للاكراد .
فعندما اتحدث عن تخطيط امريكى لتهريب صدام فاننى لا اتحدث عبثا و ليس من خلفية نظرية المؤامرة .
السفير الامريكى الافغانى السنى المتعاطف جدا مع سنة العراق طلب من الحكومة و اصر على طلبه فى تاجيل الاعدام لاطول فترة ممكنة مع محاولات ضغط عربية على الطرف الامريكى لوقف الاعدام مما اكد للطرف العراقى الحكومى ان هناك تدبيرات تتم لتهريب صدام مع حصول الحكومة على معلومات عن اعداد ارهابى ضخم للسيطرة الكاملة على مناطق من بغداد فى اجتياح ارهابى ضخم جدا .
و هذا الكلام ليس من بنات افكار و لا بنات جيرانى :D
انما هو تصريحات لمسؤولى الحكومة الذين تحجب الجزيرة و وسائل الاعلام تصريحاتهم فى هذه المسالة بينما تنقل لنا اقوال اصغر عنصر ارهابى فى القاعدة او من الطرف الصدامى .
............
من جانب اخر قال السياسي العراقي ازهر الخفاجي ردا على اسباب التي دعت المالكي الى الاسراع بتنفيذ عملية الاعدام بصدام : " ان محاكمة صدام بقضية الدجيل اخذت وقتا طويلا اكثر مما يجب ، فمنذ 19 اكتوبرعام 2005 حيث بدات محاكمة صدام، استنفذت كل محاولات محامي الدفاع والضغوط السياسية العربية الدولية لانقاذ صدام من المصير المحتوم ، واعطي صدام افضل ما يمكن من اجواء امنية واعلامية ليتحدث بكامل حريته ، واكثر مما كان يمكن ان تعطيه اية محكمة من محاكم العالم لامثاله من مرتكبي المجازر والاعدامات الجماعية ، ويجب القول انه عاش اكثر مما يجب ، حسب موازين الشريعة الاسلامية ، منذ محاكمته وحتى ساعة اعدامه ، اذا مااخذنا بنظر الاعتبار ، الادلة والقرائن والشهود التي تثبت ادانته بعمليات الاعدام الجماعية ، بخلاف وجوده في المعتقل منذ شهر دسيمبر عام 2003 .
واضاف الخفاجي في تصريح صحفي له بهذا الشان في جنيف: " ان قوات الاحتلال الاميركي هي التي حاولت ابقاء صدام على قيد الحياة حتى ساعة اعدامه ، رغم ان كل يوم كان يضاف الى حياة صدام كان يكلف الشعب العراقي عشرات الشهداء من ابنائه بفعل العمليات الاجرامية الارهابية التي تشهدها بغداد وبقية المدن العراقية ضد الامنين من المدنيين وتحديدا من اتباع اهل البيت ، ينفذها بعثيون وتكفيريون متعاطفون معه ".
واشار ازهر الخفاجي الى ان تفجيرات مدينة الصدر في الرابع والعشرين من شهر تشرين الثاني الماضي ، والتي اودت بحياة اكثر من مئتي شهيد ، اكدت وجود هذا المخطط الارهابي والمشروع الخطير ، وكل ذلك كان يهدف الى انقاذ حياة الطاغية صدام من خلال الضغط على الحكومة ، وتاكيد قوة التنظيمات الارهابية البعثية والتكفيرية وتحكمها بمصير بغداد والشارع العراقي .وارسال اشارات الى قوات الاحتلال بانها ارقام قوية في معادلة الامن والاستقرار في العراق لايمكن اغفالها!!
وكشف الخفاجي قي تصريحه قائلا : " ان رغد ابنة صدام تتحمل مسؤولية الاسراع في تنفيذ حكم الاعدام بوالدها صدام ، وكذلك يشاركها في هذه المسؤولية، بقية الارهابيين الذين كانوا يغذون عمليات القتل والتفجير في محاولة للضغط على الحكومة العراقية ، للتخلي عن فكرة سوق صدام الى منصة الاعدام ، ولابد من القول ان الاميركيين كانوا يضغطون هم ايضا للابقاء على حياة صدام فترة اطول ، ولكن بعدما واجهتهم حكومة السيد المالكي بالادلة والبراهين وبمعلومات موثوقة عن مشاريع ارهابية قادمة وقريبة التنفيذ، تستهدف العاصمة بغداد، تحصد ارواح الالاف من المواطنين ، بهدف خلق واقع جديد في بغداد ، تؤسس واقعيا لحرب طائفية ،وتعمل للضغط باتجاه الافراج عن صدام او نقل محاكمته الى الخارج ، بعد كل ذلك ، تخلى الاميركيون عن استراتيجيتهم للابقاء على حياة صدام ،ورضخوا لمطلب الحكومة وسلموها صدام لينال جزاءه العادل رغم مخالفة بعض المسؤولين الاميركيين لهذا العمل ومنهم السفير خليل زلماي زاد ، الذي كان رايه مع تاجيل عملية الاعدام ."
............
http://www.ebaa.net/khaber/2007/01/04/khaber001.htm
بلغ مصدرك فى المخابرات الامريكية ان مصدرا فى المخابرات الايرانية ابلغنى ان القوات الامريكية تتحمل خسائر من جيش المهدى لم تتحملها طوال فترة احتلالها و ذلك باوامر ايرانية لتصعيد الضربات الشيعية .
و هم لن يجرؤوا على الاقتراب من السيد مقتدى الصدر
لانهم مش ناقصين بهدلة .
و قل له يراجع معلوماته كويس
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار