اعدام صدام يوم العيد
قامت الدنيا و لم تقعد لماذا اعدموه يوم العيد

حرصت الحكومة على الابتعاد عن ايام الاعياد او ايام الجمعة و الاحد و السبت كايام اعياد و عطل للمسلمين و الميسيحيين و اليهود و لم يعدموه يوم الاربعاء لانه وسط الاسبوع لان العرب سيقولون كيف اعدمتوه فى وسط الاسبوع هذه اهانة للانسانية .
و لم يعدموه يوم الخميس حتى لا يقولوا : انتم تعمدتم الاعدام ليلة الجمعة و هى ليلة مباركة فهذه اهانة للامة .
فاعدموهما يوم الاثنين
يعنى يوم عطلة الحلاقين
اذا احتج الحلاقون فالقصة مقدور عليها و بتدبر .
برافو حكومة المالكى
بس الان طلعوا بشغلة جديدة
اشاعة انقطاع راس البرزانى
يا فضيحتك يا حكومة المالكى

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
برافو حكومة المالكى  
بس الان طلعوا بشغلة جديدة  
اشاعة انقطاع راس البرزانى

يا اخ علي
الامر ليس باشاعة
تصريح رسمي لاحد العملاء بالفضائيات هو من نقل واقعة انفصال الرأس

الاخ السيستانى
الاشاعة قد تكون صحيحة و قد تكون غير صحيحة .
اقول اشاعة لعد التاكد من الحقيقة
بانتظار تاكيدات اكثر .


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

حلوة كثير "ثورة الحلاقين" :lol:

شايف أن الحكومة العراقية "العميلة" مستقصده الكل!!! حتى الحلاّقين مش تاركينهم بحالهم :23:

(f)

عددت كل ايام الأسبوع وسبب عدم اختيار اي منها ولم تتطرق الى يوم الثلاثاء فلا هو عطلة للحلاّقين ولاغيره !!! ولم تصر الحكومة على كسب عداء الحلاّقين باعدامهما يوم لاثنين !!!!!! .

_______________________________

الان نتكلّم بجدية اعدام برزان مفهوم ومقبول بل اكثر من مطلوب لجرائمه التي لا تعد ولا تحصى .

لكن اعدام عواد البندر غير مفهوم وغير مقبول وليس مطلوبا" لان الرجل لم يكن اكثر من قاريء احكام تأتي جاهزة من ديوان رئاسة الجمهورية !!!!!! طه ياسين رمضان تم الحكم عليه بالمؤبد !!!! وهو مجرم بما لا يمكن قياسه بالبندر .

المهم كل من شارك ولو بشعرة باذلال الشعب العراقي وانتهاك حرمته سيواجهون حكم الله العادل سواء سابقا" ام حاليا" .

حقّا" ان الله يمهل ولا يهمل .

الاخ العزيز على نور الله سلاما
من التبسيط محاولة تجاوز مشاعر الاخرين وتفكيكها بهذا الشكل.
لااحد يستطيع ان ينكر جرائم المجرم صدام حسين وطغمته ضد جميع ابناء شعبنا بكل طوائفهم وقومياتهم.

ولايستطيع احد ان ينكر ان من حق ضحاياه المطالبة بالعقوبة له ولجميع اعضاء عصابته .

غير اننا لانستطيع ان نقبل ايضا ان يعامل المجرم والمجرمين بالاساليب نفسها التي كان يتعامل صدام حسين بها القائمة على الاقصاء والانتقام والعبث بالقانون.

إن صدام حسين كمواطن عراقي في جمهورية تمثل كل الشعب العراقي يستحق محاكمة عادلة يملك فيها الحق بدفاع عادل. إلا اننا نعرف ان محاميي صدام تعرضوا للقتل والتهديد والابتزاز بدون وجه حق وبالضد من القانون العراقي التي اقسم اعضاء الحكومة على حمايته.

كما ان تنفيذ الحكم جرى بالضد من القانون الجنائي العراقي الذي لايسمح بتنفيذ احكام الاعدام في الاحتفالات الدينية والاعياد والعطلات، كما ان التنفيذ يجب ان يجري بصورة تحترم إنسانية الانسان مهما وصل مستوى جرائم هذا الانسان.

إن القانون ينفذ بإسم الدولة العراقية والشعب العراقي وليس بإسم الضحايا واعدائه السياسيين.

لقد اعترفت الحكومة العراقية بأن التنفيذ كان مسلوبا من قبل الميليشيات الطائفية خرقا للقانون وبالتالي كان التنفيذ سياسي، ومع ذلك قامت بمسرحية خجولة لمعاقبة حارس عوضا عن ان تعاقب المجرمين الحقيقي الذين لاتقدر عليهم.

من هنا كان الاولى بك ان تكف عن التشفي بالضحية وتطالب بإحترام القانون العراقي حتى لايأتي اليوم الذي نرى فيه العابثين الجدد به على نفس المنصة.

من الاولى ان نتعلم احترام القانون وعدم العودة الى الاساليب الصدامية البائدة

كل الود

اقتباس:  طريف سردست   كتب/كتبت  
الاخ العزيز على نور الله سلاما
من التبسيط محاولة تجاوز مشاعر الاخرين وتفكيكها بهذا الشكل.
لااحد يستطيع ان ينكر جرائم المجرم صدام حسين وطغمته ضد جميع ابناء شعبنا بكل طوائفهم وقومياتهم.

ولايستطيع احد ان ينكر ان من حق ضحاياه المطالبة بالعقوبة له ولجميع اعضاء عصابته .

غير اننا لانستطيع ان نقبل ايضا ان يعامل المجرم والمجرمين بالاساليب نفسها التي كان يتعامل صدام حسين بها القائمة على الاقصاء والانتقام والعبث بالقانون.

إن صدام حسين كمواطن عراقي في جمهورية تمثل كل الشعب العراقي يستحق محاكمة عادلة يملك فيها الحق بدفاع عادل. إلا اننا نعرف ان محاميي صدام تعرضوا للقتل والتهديد والابتزاز بدون وجه حق وبالضد من القانون العراقي التي اقسم اعضاء الحكومة على حمايته.

كما ان تنفيذ الحكم جرى بالضد من القانون الجنائي العراقي الذي لايسمح بتنفيذ احكام الاعدام في الاحتفالات الدينية والاعياد والعطلات، كما ان التنفيذ يجب ان يجري بصورة تحترم إنسانية الانسان مهما وصل مستوى جرائم هذا الانسان.  

إن القانون ينفذ بإسم الدولة العراقية والشعب العراقي وليس بإسم الضحايا واعدائه السياسيين.

لقد اعترفت الحكومة العراقية بأن التنفيذ كان مسلوبا من قبل الميليشيات الطائفية خرقا للقانون وبالتالي كان التنفيذ سياسي، ومع ذلك قامت بمسرحية خجولة لمعاقبة حارس عوضا عن ان تعاقب المجرمين الحقيقي الذين لاتقدر عليهم.

من هنا كان الاولى بك ان تكف عن التشفي بالضحية وتطالب بإحترام القانون العراقي حتى لايأتي اليوم الذي نرى فيه العابثين الجدد به على نفس المنصة.

من الاولى ان نتعلم احترام القانون وعدم العودة الى الاساليب الصدامية البائدة

كل الود

:9:
لكن لا حياة لمن تنادي

اقتباس:  Truth   كتب/كتبت  
عددت كل ايام الأسبوع وسبب عدم اختيار اي منها ولم تتطرق الى  

الان نتكلّم بجدية اعدام برزان مفهوم ومقبول بل اكثر من مطلوب لجرائمه التي لا تعد ولا تحصى .

لكن اعدام عواد البندر غير مفهوم وغير مقبول وليس مطلوبا" لان الرجل لم يكن اكثر من قاريء احكام تأتي جاهزة من ديوان رئاسة الجمهورية !!!!!! طه ياسين رمضان تم الحكم عليه بالمؤبد !!!! وهو مجرم بما لا يمكن قياسه بالبندر .  

المهم كل من شارك ولو بشعرة باذلال الشعب العراقي وانتهاك حرمته سيواجهون حكم الله العادل سواء سابقا" ام حاليا" .

حقّا" ان الله يمهل ولا يهمل .

تحياتي

بغض النظر عن المحاكمه البرتكوليه الشكليه التي تم اجرائها,صحيح ان برزان تم اعدامه بسبب الجرائم التي ارتكبها, ولكن اعدام عواد البندر بإعتقادي بسبب ما يمكن اعتباره خيانه بحق الطائفه التي ينتسب اليها.....حسب ما اعرفه انه شيعي

اقتباس: DaRk-SiLeNcE كتب/كتبت
[quote] Truth كتب/كتبت

لكن اعدام عواد البندر غير مفهوم وغير مقبول وليس مطلوبا" لان الرجل لم يكن اكثر من قاريء احكام تأتي جاهزة من ديوان رئاسة الجمهورية !!!!!! طه ياسين رمضان تم الحكم عليه بالمؤبد !!!! وهو مجرم بما لا يمكن قياسه بالبندر .

تحياتي

بغض النظر عن المحاكمه البرتكوليه الشكليه التي تم اجرائها,صحيح ان برزان تم اعدامه بسبب الجرائم التي ارتكبها, ولكن اعدام عواد البندر بإعتقادي بسبب ما يمكن اعتباره خيانه بحق الطائفه التي ينتسب اليها.....حسب ما اعرفه انه شيعي

كلاّ أخي الكريم بل هو ســنـّـي فهو من عشيرة السعدون الشهيرة ( فخذ البندر) التي تقطن جنوب العراق وتتركز في محافظتي البصرة والناصرية وهناك جزء منهم من محافظة واسط .
بالنسبة لعواد البندر فهو من البصرة .

اقتباس:  طريف سردست   كتب/كتبت  
 

غير اننا لانستطيع ان نقبل ايضا ان يعامل المجرم والمجرمين بالاساليب نفسها التي كان يتعامل صدام حسين بها القائمة على الاقصاء والانتقام والعبث بالقانون.


من الاولى ان نتعلم احترام القانون وعدم العودة الى الاساليب الصدامية البائدة

كل الود

تحياتي .... (f)

لك الحق في هذا ....

ولم يعامل بالاساليب نفسها التي كان يتعامل صدام حسين و زمرته كما نرى في الفضائيات العربية بأنهم يفجرون شخصان بعد قراءة المرسوم الجمهوري ........و تصفيق حار للعملية

..... أو رمي الاشخاص المقيدة من الاسطح العالية
..... أو كسر الايادي والارجل والتأكد منها
..... أو تعذيب المعتقلين من بشكل جماعي
..... أو قطع الآذان و الالسنة
..... أو تنظيف السجون (الذي كان عبارة عن قتل كل من كان في السجن المعني)


:what: