ضيف
Unregistered
|
هل تقرؤون؟
تحية لجميع الاعضاء.
الاصدقاء المسلمون عندي سؤال حول القرآن الكريم .
ان كان القرآن وحي من الله تعالى فكيف يكتب فيه
لله جوابا على من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ؟ من سورة المؤمنون
|
|
01-16-2005, 04:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل تقرؤون؟
من سورة المؤمنون((قل لمن الأرض ومن فيها ان كنتم تعلمون84 سيقولون لله قل أفلا تذكرون85)) هنا جواب لمن جاء لله.
نتابع :
((قل من رب السموات السبع و رب العرش العظيم86
سيقولون لله قل أفلا تتقون87))
((قل من بيده ملكوت كل شئ وهو يجير ولا يجار عليه ان كنتم تعلمون88 سيقولون لله قل فانى تسحرون89))
جواب من هنا جاء ايضا لله.
وانا اسئل ان كان القرآن موحى به من الله أو سالما من التحريف فما هذا اللذي نقرؤه؟
|
|
01-16-2005, 09:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل تقرؤون؟
أنا لماأسئلك كيف حالك ؟من هو المشرف فجوابك سيكون فلان وليس لفلان كما ورد في القرآن صح؟
هو يسألهم من رب السماوات؟فياتي الرد لله.أليس الصحيح ان يكون الجواب الله؟
هو يسألهم من بيده ملكوت السموات فيأتي الرد
لله.أليس الصححيح الله؟
هو يسألهم من يجير و لا يجار عليه فيأتي الرد لله.أليس الصحيح الله؟
لا أدري ان كنت قداوضحت الصورة الآن أم لا.يعني بلا مؤاخذة كل ما جاء في ابن كثير لا يدل على انه اصلا لاحظ هذه المسألة.ولا ادري هل لاحظها ولم يعقب عليهااما قصورا او تهربا.وها انتم تكررون افعال السابقين .أعاذكم الله وايانا من المكابرة.
عذرا لكن لا جواب للآن الا القول بتحريف القرآن او انه ليس من عند الله.الا اذا كنتم تزعمون ان الله عز وجل يقع في أخطاء لغوية.
تحياتي وارجو من الله ان يبعث مسلما يريد الحق فيقرأ بتروي لان سؤالي اصبح مفهوما والا فلا حول ولا قوة الا بالله.
|
|
01-17-2005, 12:11 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
هل تقرؤون؟
عقاب...
يلاحظ [MODERATOREDIT]بأنه تنقصك القدرة على التعبير اللغوي، وقد يعكس ذلك ضحالة في ثقافتك، [/MODERATOREDIT]ولذلك جاء سؤالك غامض غير مفهوم، إلا أننا استطعنا بعد جهد أن نفهم ما هي مشكلتك مع الآيات القرآنية التي ذكرتها، وسنجيبك على ما ظننت بأنه مطعن في القرآن، آملين في أن لا يعتدي المشرف على ردنا عليك ويحذفه بطريقة همجية كما فعل ذلك من قبل في مداخلة سابقة لنا دونما تبرير مقنع.
فما توهمت أنت بأنه مطعن في القرآن هو التالي:
(قُل لِّمَنِ الأَرْضُ وَمَن فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ)84( سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفلا تَذَكَّرُونَ)85
(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)86( سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفلا تَتَّقُونَ)87
(قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ ولا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ)88( سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ)89
ففي الآيتين الأوليين الله يسأل: (لمن الأرض)؟ فجاء جواب القوم: (لله...)
وعندما سأل الله في الآيتين 86 و 87 (من رب السموات...) جاء جواب القوم (لله...)
وعندما سأل الله في الآيتين 88 و 89 (من بيده ملكوت كل شيء...) جاء جواب القوم: (لله...)
وما أشكل عليك هو أن جواب القوم في الآية 87 و 89 لم يتفق مع صيغة السؤال، إلا أن فهمك هذا راجع إلى قصور في قدرتك على الفهم وليس إلى خطأ في الآيات، وإليك الدليل:
أولا:
من الواضح بأنك أردت أن تلوي يد القرآن وتجبره إجبارا على أن يطاوع لغتك وثقافتك ومفاهيمك التي تعكس لغة وثقافة ومفاهيم عصرك الراهن الذي تعيش فيه، وإن لم يتحصل ذلك فإن تهمة أن القرآن مشكوك في صحته ستكون جاهزة على شكل ختم كأختام جوازات المطار، [MODERATOREDIT]وهذا يعكس جهلا[/MODERATOREDIT] بطبيعة النص القرآني ذو الخصوصية الشديدة التي اعترف بها جميع المستشرقين والأجانب الباحثين في الدراسات الإسلامية، [MODERATOREDIT]كما يعكس جهلا[/MODERATOREDIT] بطبيعة الثقافة التي كانت سائدة في العصر الجاهلي.
ثانيا:
ظرف الآيات الست كلها هو ظرف مستقبلي يدخل من باب الإخبار بعلم الغيب، أي أن هذا الحوار بين النبي وبين المشركين لم يحدث في الحقيقة، ولكنه لو حدث فسوف يرد المشركين على أسئلة النبي بكلمة (لله...)
ثالثا:
إذا أدركنا بأن ظرف الآيات الست مستقبلي، أدركنا بأن القرآن ينقل لنا حرفيا (أي بالحرف الواحد) ما سوف يرد به المشركين على النبي لدى محاورته لهم، فكلمة (لله...) إذن، هي تعبير المشركين في حوارهم مع النبي وليس تعبيرا قرآنيا، إذ أن القرآن لم يتدخل في تغيير التعبير اللغوي للمشركين في حوارهم مع النبي.
رابعا:
كلمة (لله...) لا تتعارض كرد جوابي مع سؤال يبدأ بصيغة الإستفهام اللغوي (من...؟) كما فهمت أنت ذلك، فهي من كلام العرب، بل وحتى لو أنك استخدمت هذا الأسلوب الحواري اليوم لكان مقبولا، وإليك أمثلة على ذلك:
لو سألت أنت شخص ما: (من صاحب هذه السيارة...؟) وقال لك: (إنها لفلان...) فهل يكون جوابه خالف سؤالك؟ قطعا لا، إذ أنك أردت أن تعرف منه إلى من تنسب هذه السيارة، فجاء رده عليك بأنها تنسب (لفلان...).
وبنفس الطريقة، لو سألته أيضا: (من بيده السلطة في هذه البلاد...؟) أي إلى من تنسب إليه السلطة، أي إلى من تعود إليه السلطة؟ وقال لك: (إنها لعلان...) فهل خالف جوابه صيغة سؤالك؟ قطعا لا.
من هنا، يثبت بأن كلمة (لله...) التي وردت في الآيات السابقة جائت في مكانها اللغوي البياني الصحيح.
_________________________________________
أفهم من ذلك ان القراءة الاخرى خاطئة واللتي فيها الجواب الله وخصوصا انك تقول:-
_______________
ثانيا:
ظرف الآيات الست كلها هو ظرف مستقبلي يدخل من باب الإخبار بعلم الغيب، أي أن هذا الحوار بين النبي وبين المشركين لم يحدث في الحقيقة، ولكنه لو حدث فسوف يرد المشركين على أسئلة النبي بكلمة (لله...)
__________________________
معلش ممكن تتحملني حتى لو كنت ضعيف باللغة؟
|
|
01-17-2005, 02:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}