{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهاء
ممنوع 3 أسابيع
المشاركات: 3,112
الانضمام: Oct 2004
|
وعادت الفوارق الطبقية بمصر بأبشع صورها وتوحشها وتفاهتها !! ثقافة متخلفة ...!!!
اقتباس: طنطاوي كتب/كتبت
الرفيق فارس تحايا
في مصر عقدة اسمها عقدة الفقر ، الفقير يستحق المساعده ولكن لا يستحق ان نقلب له اخلاق السوق والمنافسه لكي يرتاح.
لا اعرف لماذا يجد المثقفون في مصر صعوبة في ابتلاع معني المنافسه واخلاق السوق وان من عنده قرش فعليه ان يستمتع به الان الان وليس يوم القيامة
القاء اللوم علي الاغنياء ليس عدلا علي الاطلاق ، لاحظ انه لولا ان الفقير لا يتابع حقوقه وخصوصا السياسية لما صار فقيرا ، فقر الفقير هو مسئول عنه بطريقة ما .
علينا ان نعترف ان هناك داء في مصر اسمه التواكل والقاء اللوم علي الاخرين الحرامية "اللي سافين البلد".
دأب الاعلام المصري علي دغدغة مشاعر الفقير و الحديث عن الاغنياء كمجموعه من اللصوص لدرجة ان المرئ في مصر يخاف ان يظهر غناه
انه مجتمع يمجد الفقر و قيمه بطريقة مذهلة.
برأيي ما يحدث ليس الا علامة علي ان مصر تسير بطريق التنمية ( لايوجد شئ اسمه طبقة كاملة من الحرامية) فهناك مجتمعات اخري تسبقنا فيم يسميه التقرير "السفه" وغالبا ما تكون هذه المجتمعات ناجحة اقتصاديا؟؟؟
اللي عايز فلوس لازم يشتغل باتقان ويكون فعال اقتصاديا وسياسيا ، كلما فهمنا هذا اسرع كلما كان هذا افضل لنا لان العالم كله يفهم هذا الان .
اما كلام السيتينيات و الغذاء والعلاج المجاني و السجاير المدعمة فهذا ليس من هذه المرحلة لانه ببساطة لايوجد فقراء اليوم كفقراء الستينيات
في الستينيات كان متوسط عمر المصري 56 (علي ما اذكر) هو الان 68
معدل وفيات الاطفال انخفض حتي قاربنا علي معدلات الدول المتقدمة
الغذاء متوفر ورغم وجود فقر لا انكره فانه ليس من الممكن ان تأكل كل عائبة في مصر نفس الطعام؟
حتي القران يقول وجعلنا بعضكم فوق بعض درجات ( كم انا وغد يميني :D ) .
تحية
يا طنطاوى يا ولدى , ما كتبته خطأ بالكامل .. وأنا قرأته حسيت أنك بتتكلم عند مصر اللى فى قمر ..( أحنا فى أفريقيا يا طنطاوى )
ألم تسمع فى يوم عن مفهوم المسئولية الأجتماعية للمال .
كان قديماً - وأنت تعرف - يتولى أصحاب المال والطبقات الأرستقراطية أقامة مشروعات أو اصلاحات فى الأماكن التى يعيشوا فيها . هذه الأصلاحات فى نفس الوقت كانت أستثمار .
لأنك تتقى شر الفقير وتهون من مصيبته حتى لا يتحول الى حاقد - والحقد يدفعه الى التخريب .
فضلا عن ان ترقيع أم غشاء البكارة لا علاقة له بالنشوة الجنسية أو بأى تجديد ..
ما أراه أمامى أن هؤلاء الرعاع من محدثى الثروة . وأن التراكم المالى الذى حدث لهم , لم ينبع من مجهود حقيقى ( يؤسس لشعور بالتعب والألم ) أو تراكم عبر أجيال مما يؤسس للوعى , أو تراكم أدى معه الى تراكم ثقافى تعليمى .
* كنت فى زيارة لمؤسسة مشهورة جدا فى مصر لعلاج الأطفال ذوى القدرات الضعيفة - لأنى لن أقول متخلف - وسألت الأخصائية عن التمويل :
فقالتى انهم كانوا من ثلاث سنين بيتلقوا دعم مالى من منظمات حقوقية , ومن الحكومة الألمانية نفسها .. لكنهم قطعوا التمويل بحجة ( أن العربيات المرسيدس بقت فى مصر أكثر من ألمانيا )
مع التسليم طبعاً أنه من المستحيل ان تكون عدد السيارات أكثر , لكنه كان قول بيدل على رفاهية على الأقل 10 أو 20 % من الشعب كفيلة بأن تراعى منظمات تهتم بـ اقل من 1 % من الشعب المصرى .
فأى سوق تتكلم ؟ سوق الخضار (f)
|
|
01-24-2007, 07:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}