{myadvertisements[zone_1]}
من قتل الحسين عليه السلام ؟
أبو عاصم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #31
من قتل الحسين عليه السلام ؟
اقتباس: على نور الله كتب/كتبت
اهل البيت عليهم السلام لم يصارعوا على السلطة ابدا و لا حتى على السلطة الدينية .
الحقيقة التي لا مرية فيها أن عليا ومعاوية كلاهما صارع على السلطة، والحقيقة التي لا شك فيها عندنا نحن المسلمين أن سيدنا عليا ما صارع لأجل دنيا وكذا سيدنا معاوية، فأما أحدهما فقد لزم الحق في عدم نزع بيعة من بايعه بالخلافة وأما الآخر فما أراد إلا القود من قتلة عثمان.

اقتباس:الامام على عليه السلام اعلن ان الناس اختارت غير ما حكم الله و امرهم رسول الله و لذلك فانهم سيعلمون نتيجة اختيارهم و ستؤول امورهم الى خراب و ان السلطة بهذه السنة التى سنتها السقيفة ستصل فى نهاية الامر الى الاماء و الخصيان من العبيد و هذا ما حصل بالفعل فى الدولة الاسلامية .
هلا جئت بدليل على هذا الكلام رجاء؟

اقتباس:اهل البيت عليهم السلام اعلى شانا من يصارعوا من اجل السلطة و لو ان الامام على عليه السلام يسعى للسلطة لتراكض الى السقيفة مع من تراكض اليها تاركين رسول الله الاعظم غير مدفون بعد و هم يتجادلون فى شؤون السلطة و يدوسون بعضهم من اجلها .
أولا: المصارعة لأجل السلطة يعرفه القاصي والداني، وثابت بالتواتر المستفيض.
ثانيا: أبو يكر وعمر كانا بقرب رسول الله صلى الله وعليه وسلم حتى مماته بل وبعد مماته، فأما أحدهما فلم يفارق رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل قام ينفي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت بعد موته، وأما الآخر فإنه ما إن وصل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحقق من موته صلى الله عليه وسلم حتى تشهد فمال إليه الناس وتركوا عمر فقال: أما بعد فمن كان منكم يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم فإن محمدا صلى الله عليه وسلم قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت، ثم تركوا شأن غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم وتكفينه لأهل بيته وآله فهم أهل هذا الشأن لا هم.
ثالثا: الأنصار هم من اجتمعوا في السقيفة يطلبون الخلافة لأنفسهم لا أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح، بل الرواية تشير إلى أنهم أرادوا أول الأمر أميرا من الخزرج وأميرا ومن الأوس، فجاءهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة فتكلم أبو بكر حتى قال: نحن الأمراء وأنتم الوزراء، يعني أهل النصرة والمشورة، فتدخل الحباب وأقسم بأن لا يفعل إلا أن يكون منهم أمير على أقل تقدير، فرده أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه بحكمته وطلب إليهم مبايعة عمر أو أبو عبيدة بن الجراح وهو يخشى أن يبايع الأنصار أحدا منهم ويقع الاقتتال بينهم وبين قريش، التي لا ترضى لأحد بسيادتها، فكان حقن الدماء بفعل أبي بكر رضي الله تعالى عنه وأرضاه وكان بحق صاحب حكمة كصاحبه ورفيق دربه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما جمع أحد الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما جمعهم أبو بكر الصديق وما وحد أحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما وحد هذا الحكيم فرضي الله تعالى عنه إلى يوم الدين.
رابعا: ما كان يفعل علي برأيك لو صارت البيعة إلى الأنصار وقام الخلاف والنزاع؟!

اقتباس:المسلمون عندما راوا ان نتائج تنحية الامام على عليه السلام صارت وبالا على الامة فان الناس بدات تتصارع لتعيد السلطة اليه و تترجاه ليقبل بعد ان اوصل الامة من قبله الى الحرب الاهلية و الى مسلسل الاغتيالات و بعد ان صار منصب الخليفة منصبا خطيرا تحيط به السيوف من كل جانب و الظلم منتشر فى الامة و الجيوش منقسمة و تستعد لاجتياح المدن .
أولا: لا أعلم عصرا ملء بالفتن والاغتيالات أكثر من العصر الذي كانت فيه بيعة علي رضي الله تعالى عنه وأرضاه، ولا أعرف عصرا كان أشد أمانا وأمنا من عصر أبي بكر وعمر بن الخطاب.
ثانيا: لا جيوش ولا يحزنون كانت تستعد لاجتياح مدن أو غيرها ولا انقساما كان في الأمة على الإطلاق، بل كانت هناك طائفة من الخونة من شيعة أبي لؤلؤة من بلاد فارس التي أسقط الإسلام عرشها تهيئ للطعن في الإسلام والمسلمين، ولكل صاحب تخطيط من تخطيطه نصيب، فقد حققوا مأربهم في إثارة الفتن بين المسلمين ولكنهم ما قدروا على إعادة عرش كسرى وسلطانه، بل أعاد المسلمون تنظيم أمورهم وأعادوا لدولة الإسلام هيبتها رغم فتن أبناء المجوس.

اقتباس:هنا تراكض الناس الى الامام على عليه السلام و التفوا حوله ليقبل بتسلم السلطة اصلاحا للامة .
اذكر لي صحابيا واحدا جاء يطلب من علي البيعة قبل مقتل عثمان.

اقتباس:اهل البيت عليهم السلام صارعوا من اجل الاصلاح و ابتلعوا الظلم الواقع فى حقهم مقابل اصلاح الامة و الامر بالمعروف و النهى عن المنكر .
فأما صراعهم فقد كان على السلطة لأجل الإصلاح نعم، وأما الظلم فما أوقع أحد المسلمين في زمن أبي بكر وعمر وعثمان ظلما على آل البيت إطلاقا، وأما معاوية فما أراد إلا القصاص من قتلة عثمان لا أقل ولا أكثر، ولكن ما يفعل علي رضي الله تعالى عنه وهؤلاء القتلة قد صار بعضهم في جيشه كقرنائهم من أهل النفاق الذين كانوا في جيش رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، والذي قام ابن سلول بالانخاذل بهم عن جيش المسلمين؟ ما يفعل علي وقد صار هؤلاء المارقون بين المسلمين متغلغلين؟

اقتباس:عمر و ابو بكر بالفعل كانوا يرجعون للامام على عليه السلام فى المسائل المعقدة التى تواجههم فى الحكم فكان يتدخل للاصلاح فى الامة و لان طبع الائمة الكريم يابى عليهم ان يردوا طالبا للنصح و المشورة حتى لو كان عدوهم فهم قديسون .
أولا: ما كان أبو بكر وعمر أعداء لعلي يوما، بل أعداؤه وأعداء أبي بكر وعمر كانوا شيعة أبي لؤلؤة.
ثانيا: أبو بكر وعمر كان يرجع للصحابة كلهم فيما لا يجد فيه حكما، ومنهم علي وغير علي، والسنن في هذا كثيرة وواضحة، وأما المشورة في أمر الدولة وحكمها فكان رجوعه الأول لعمر بن الخطاب ثم لبقية الصحابة الكرام ومنهم علي رضي الله تعالى عنه وأرضاه.

اقتباس:الامام من اهل البيت يبكى لانه يرى قتلته يلقون انفسهم فى النار بقتله .
هؤلاء هم اهل بيت الرسول الاعظم .
ومن قتله غير من كانوا شيعته عفوا؟! ألم يكن الخوارج من شيعته ابتداء؟

اقتباس:تفضلت بالقول :
.........
الأئمة إلى قيام الساعة عينهم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم؟
........
الجواب:
نعم
والدليل على تعيين هؤلاء بالسم عفوا؟

اقتباس:تفضلت بالقول :
.........
دليل العصمة لو سمحت؟
...........
الجواب:
المستدرك على الصحيحين،الإصدار 2.02 - للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الثالث >> -31- كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم >> ومن مناقب أمير المؤمنين: علي بن أبي طالب -رضي الله تعالى عنه- مما لم يخرجاه


4577/175- حدثناه أبو بكر بن إسحاق، ودعلج بن أحمد السجزي قالا:
أنبأ محمد بن أيوب، حدثنا الأزرق بن علي، حدثنا حسان بن إبراهيم الكرماني، حدثنا محمد بن سلمة بن كهيل، عن أبيه، عن أبي الطفيل، عن ابن واثلة:
أنه سمع زيد بن أرقم -رضي الله تعالى عنه- يقول:
نزل رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- بين مكة والمدينة عند شجرات ،خمس دوحات عظام، فكنس الناس ما تحت الشجرات.
ثم راح رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- عشية، فصلى، ثم قام خطيبا، فحمد الله، وأثنى عليه، وذكر، ووعظ، فقال ما شاء الله أن يقول، ثم قال:
(أيها الناس، إني تارك فيكم أمرين، لن تضلوا إن اتبعتموهما، وهما كتاب الله، وأهل بيتي عترتي).
ثم قال: (أتعلمون إني أولى بالمؤمنين من أنفسهم)، ثلاث مرات، قالوا:
نعم، فقال رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-:
(من كنت مولاه فعلي مولاه).
وحديث بريدة الأسلمي صحيح على شرط الشيخين
فأما هذا الأثر ففيه محمد بن سلمة بن كهيل، كان من متشيعي الكوفة، وقد ضعفه غير واحد من علماء الحديث، فجعل الدارقطني صلاح روايته في الاعتبار فحسب، وضعفه أبو زرعة وجعله في طبقة مقاربة لأخيه المتروك يحيى بن سلمة، وقال أحمد: "مقارب الحديث" وهذا أفضل ما قيل فيه، والرأي أن روايته هذه متروكة لضعفه وتشيعه الذي لا يؤمن منه الكذب أو التدليس بطريقة أو بأخرى، وأما قول الحاكم: " وحديث بريدة الأسلمي صحيح على شرط الشيخين" فهذا إنما عنى به الرواية التي تليها لا هذه الرواية التي سقتها والتي هي مروية عن زيد بن أرقم، ورواية بريدة مع كوني لم أراجع سندها لعدم تفرغي لكن ومع هذا لا شيء فيها عن العصمة.

ارجع إليها وسترى ..

[quote]
اشارة الرسول الاعظم الى ان اتباع العترة من اهل البيت امان من الضلال يعنى انهم معصومون من كل ما يوقع فى الضلال .
و ما يؤدى الى الضلال هو تعمد ارتكاب الذنب او الخطا و السهو .
و خير مثال على ذلك هو امره باتباع القران للامان من الضلال اذ ان القران معصوم و اتباعه امان من الضلال .
الحديث قد بينا لك ضعفه ..

اقتباس:تفضلت بالقول :
.........
أي أئمة تقصد؟ هلا حددت لنعرف كيف على كلامك هذا نجيب؟ وهلا بينت لنا العلة في إمامة أبي بكر للمسلمين بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم دون علي؟ مع كونه الأفضل علميا باعتراف المصادر السنية!
........
الجواب:
الائمة الاثنى عشر للشيعة
الامام على عليه السلام
الامام الحسن عليه السلام
الامام الحسين عليه السلام
الامام على زين العابدين عليه السلام
الامام محمد الباقر عليه السلام
الامام جعفر الصادق عليه السلام
الامام موسى الكاظم عليه السلام
الامام على الرضا عليه السلام
الامام محمد الجواد عليه السلام
الامام على الهادى عليه السلام
الامام الحسن العسكرى الزكى التقى النقى عليه السلام
الامام المهدى عليه السلام
هل هؤلاء كلهم حددهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وسماهم دون بقية إخوتهم وأبناء عمومتهم؟! الدليل لو سمحت ..

اقتباس:الرسول الاعظم امر بامامة الصلاة لاكثر من صحابى و ليس فقط لابى بكر
و امامة الصلاة لا تعنى الخلافة
ما قلنا تعني الخلاف، لكنا تساءلنا عن سبب طلب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر لإمامة المسلمين دون سواه في مرض موته رغم ادعائك بفضل علي على أبي بكر في العلم.

ملاحظة: في مرض موته ما صلى بالمسلمين أحد إلا أبو بكر.

اقتباس:كما ان الرسول الاعظم كان يتوكا على الامام على عليه السلام و العباس .
الرواية الصحيحة لم تشر إلى من كان يتوكأ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن صح فلقرابة العباس وعلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن كان يشير إلى أفضلية فالفضل كله لأمنا عائشة إذ يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتها وفي حجرها ويدفن فيه بعد ذلك وإلى جنبه أبوها الصديق أبو بكر.

اقتباس:و امامة ابى بكر للصلاة حجة عليه و ليس له
اذ ان الرسول الاعظم بارسال ابى بكر للصلاة جعله يظهر امام الناس جميعا فى موقع بعيدا عن الرسول الاعظم اى انه ليس بقربه فى اخر لحظاته و لذلك فان عائشة توسلت للرسول الاعظم الا يرسل اباها لامامة الصلاة مبعدا اياه عنه
و سارع الرسول الاعظم بعد ارسال ابى بكر للظهور مرة اخرى للصلاة و قد اتكا على الامام على عليه السلام و العباس مما يعنى ان هذان لا يفارقانى ابدا .
فأما طلب عائشة فإنما كان خشية تشاؤم البعض من ظهور أبي بكر في موضع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرض موته، وأما عن القرب والبعد فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جلس إلى جنب أبي بكر وما تركه يرجع إلى الصف، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وأبو بكر يصلي بصلاته والناس تصلي بصلاة أبي بكر.

اقتباس:كما ان الصحابة كانوا مامورين بالالتحاق بجيش اسامة و تامير الرسول الاعظم لاسامة و هو ابن ستة عشر سنة على ابى بكر و عمر يعنى طعنا فى امرتهما و رسالة للمسلمين الا يؤمراهما .
و نرى ان الامام على عليه السلام لم يكن عليه اميرا او قائدا الا الرسول الاعظم
فتامل رعاك الله
لا أرى لإمارة أسامة طعنا في أحد الصحابة مطلقا، ولو كان في ذلك طعنا لكان في علي إذ يصلي خلف أبي بكر بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المطعون في إمارته كما تزعم، ثم إن أبا بكر ما كان في ذاك الجيش ولا أدري إن كان فيه علي.

ملاحظة: أسامة كان ابن ثماني عشرة سنة لا ست عشرة سنة.

اقتباس:تفضلت بالقول :
.........
وهل كانت بيده رضي الله عنه لينتزعوها منه عفوا؟
..........
الجواب:
المسلمون بايعوا الامام على عليه السلام فى غدير خم
و ان قلتم ان مبايعتهم كانت على المحبة و النصرة
اجبتك بانكم تعترفون انه امتنع عن البيعة و كان يعتقد باهليته للخلافة
فواجب المسلمين مناصرته على رايه و اتباعه لانهم بايعوه على ذلك .
وهل يبايع المسلمون أحدا ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرهم؟!!

ثم إن كان كما تقول فلم لم يخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بجملة واحدة مفيدة يقول فيها مثلا: (علي الخليفة من بعدي ولا ينازعه فيها إلا ظالم أو باغي)؟!!
01-24-2007, 10:42 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الزعيم رقم صفر غير متصل
الميت أصلا
*****

المشاركات: 4,354
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #32
من قتل الحسين عليه السلام ؟
اقتباس:  AL-MOFEED   كتب/كتبت  
لا شك ان الحسين عليه السلام امام الشيعة ووليهم

و اين امامة وولاية سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام ؟

اقتباس:  AL-MOFEED   كتب/كتبت  
ويزيد امام السنة وولي امرهم والصراع بين الحسين ويزيد هو صراع بين امام الشيعة وامام السنة

يزيد ليس إمامى و لا ولى أمرى

و لم اقابل يزيد و لم ابايعه

و ليس لى الا القران و السنه الصحيحه

و ما حدث بين يزيد و الحسين لا يزيد عن كونه تاريخا لا تشريعا

هل تصرون على إختلاق العدو الوهمى إستمرار و محافظة على المعتقد الشيعى ؟

طبعا لا تستغنون عن العدو كى يتم التمييز لانه فى حالة إنعدم العدو السنى الوهمى لذاب الشيعه و تم القضاء على معتقد عجيب جدا يقوم على إختلاق العداء باى شكل

اقتباس:  AL-MOFEED   كتب/كتبت ..
فهل يمثل المجموعة الا امامها .. يوم ياتي كل اناس بامامهم تاتون ومامكم يزيد وامامنا الحسين ..

إمامى هو رسول الله عليه الصلاة و السلام

و انت إمامك الحسين ...حسنا

انا خلف رسول الله

و انت خلف من هو ليس رسولا لله ...ربنا يهديك

اقتباس:  AL-MOFEED   كتب/كتبت  
يزيد وهو امام السنة وولي امرهم
والخارج عليه فانه خارج على سلطانه فميتته جاهلية بحسب صحاح رواياتهم ..

و هل نحن قابلنا يزيد او الحسين او اى من كل هذا العجب الذى تلزمنا به ؟
01-26-2007, 09:07 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AL-MOFEED غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 308
الانضمام: May 2006
مشاركة: #33
من قتل الحسين عليه السلام ؟
بسمه تعالى

اللهم صلى على محمد , و آل محمد

حسنا عزيزى الزعيم

ما رايك فى ابى بكر ابن العربى صاحب كتاب ( العواصم من القواصمجزءا من كتابه المذكور بمساعدة من الناصبى ابن باديس و لم يطبع بقية الكتاب لان فيه هجوم حاد على المجسمة السلفية

قال ابن العربى :
" ما قتلوه الا بما سمعوا من جده المهيمن على الرسل , المخبر بفساد الحال , المحذر من وقوع الفتن "
العواصم من القواصم / 244
طبعة مكتبة (( السنة )) بالقاهرة

فهل قتل الحسين عليه السلام بسيف جده اخى الزعيم ؟

هل هذه هى السنة يا اهل السنة ؟

جائوا ر برأسك يا ابن بنت محمد * متزملا بدمائه تزميلا
قتلوك عطشانا و لم يترقبوا * فى قتلك التنزيل و التاويلا
و يكبرون لان قتلت و انما * قتلوا بك التكبير و التهليلا
01-26-2007, 09:47 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #34
من قتل الحسين عليه السلام ؟
ابو عاصم :
اولا :
تفضلت بالقول :
...............
الحقيقة التي لا مرية فيها أن عليا ومعاوية كلاهما صارع على السلطة، والحقيقة التي لا شك فيها عندنا نحن المسلمين أن سيدنا عليا ما صارع لأجل دنيا وكذا سيدنا معاوية، فأما أحدهما فقد لزم الحق في عدم نزع بيعة من بايعه بالخلافة وأما الآخر فما أراد إلا القود من قتلة عثمان.
..............
الجواب:
كيف يصارع الامام على عليه السلام على السلطة و قد اختاره الناس و استلم السلطة .
الامام على عليه السلام قاتل طلحة و الزبير اذ بايعا و نكثا البيعة .
و قاتل معاوية لانه خرج عن اجماع المسلمين و رفض البيعة متحججا بالقصاص لعثمان .
لو افترضنا ان معاوية صادقا فى عدم المبايعة للقصاص فهذا مطلب دنيوى بحت اذ يطلب القصاص لقرابته بالرغم من انه ترك يقتل دون ان يحرك ساكنا لانه يتمنى ان يقتل عثمان بل خطط لهذه اللحظة .
يعنى اسالك :
هل يجوز الخروج على اجماع المسلمين و الخروج على ولى الامر المسلم لانه لم يطبق القصاص ؟؟؟؟؟؟
سواء اجل القصاص او ارتاى انه شرعا لا يوجد قصاص فى المسالة .
و هل اذا اجتهد كل مسلم فبامكانه الخروج على ولى الامر المسلم لمجرد اجتهاد او راى ارتاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرسول الاعظم وصف فئة معاوية بالباغية و الباغى لا يطلب الا الدنيا و لا يطلب الدين الا قناعا .

ثانيا:
تفضلت بالقول :
..........
أولا: المصارعة لأجل السلطة يعرفه القاصي والداني، وثابت بالتواتر المستفيض.
...........
الجواب:
لا يوجد تواتر على هذا الكلام
التواتر بين العلماء ان الامام على عليه السلام على الحق و معاوية على الباطل و يمثل الفئة الباغية .

ثالثا:
تقول :
..........
أبو يكر وعمر كانا بقرب رسول الله صلى الله وعليه وسلم حتى مماته بل وبعد مماته، فأما أحدهما فلم يفارق رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل قام ينفي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت بعد موته، وأما الآخر فإنه ما إن وصل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحقق من موته صلى الله عليه وسلم حتى تشهد فمال إليه الناس وتركوا عمر فقال: أما بعد فمن كان منكم يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم فإن محمدا صلى الله عليه وسلم قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت، ثم تركوا شأن غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم وتكفينه لأهل بيته وآله فهم أهل هذا الشأن لا هم.
............
الجواب:
نفى عمر لموت الرسول الاعظم يؤكد انه لم يكن بجانبه اذ ان الرسول الاعظم طرده من حجرته عندما قال عمر :دعوه فانه يهجر .
كما ان ابا بكر لم يكن موجودا لانه جندى تحت امرة ابن الثامنة عشر اسامة .
تذكيرك لى بموقف عمر بنفى موت الرسول الاعظم اثار فى قلبى شجونا ...........لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم
يا ابو عاصم .... يا اولى الالباب ... يا مسلمين .... يا بشر

عمر فى غزوة احد عندما سمع صيحة الكفار ان الرسول الاعظم قتلوه ترك المعركة و اطلق ساقيه للريح هاربا الى الجبل و صدق دعوة الكفار فورا و لم يكذبهم و لم يهدد بضرب عنق احد ان قال بموت الرسول الاعظم
فما باله و قد راى بعينيه ان الرسول الاعظم فى فراشه و قد اعلن الرسول الاعظم انه راحل الى ربه بل ان عمر طرده الرسول من حجرته لانه قال :دعوه فانه يهجر .
يصرخ و يصيح من قال بان محمدا مات ضربت عنقه
يا جماعة شوية منطق
و لا يهدا عمر عن التهديد باعلان وفاة الرسول الاعظم الا عندما رجع ابو بكر مع جيش اسامة و تاخروا و لم يواصلوا كما امرهم الرسول الاعظم ؟؟؟
الا تشمون رائحة المؤامرة
طيب سابين بصراحة
عمر منع الاعلان عن وفاة الرسول الاعظم
لان هذا الاعلان سيجعل الباقين فى المدينة يسارعون الى مبايعة الامام على عليه السلام الباقى فى المدينة باوامر الرسول الاعظم بينما الرسول الاعظم اخرج ابا بكر خصيصا لابعاده اذ ان الرسول الاعظم يعلم ان المتامرين على الامام على عليه السلام من قريش يريدون تولية ابى بكر فاصر الرسول الاعظم على خروج ابى بكر من المدينة فى جيش اسامة و لكن المتامرين اخروا جيش اسامة و منعوه من المواصلة فتحرك ببطء و تذمر هذا الجيش بحجة صغر سن القائد و الرسول يصر على خروجهم من المدينة فورا و دون تاخير فخرجوا و لكنهم خالفوا اوامر الرسول و عسكر الجيش غير بعيد عن حدود المدينة بحجة ترقب صحة الرسول الاعظم .
بالله عليكم لم تتضح المؤامرة بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عمر فى المدينة يمنع الاعلان عن وفاة الرسول الاعظم و يهدد بقتل من يعلن وفاته يعنى عمر يهدد الصحابة بالقتل يا ابو عاصم و يمنعهم من الشهادة بالحق ام انه كان يهدد شيعة ابى لؤلؤة ؟؟؟؟فهل كان عمر يا ترى يؤمن بعدالة الصحابة ؟؟؟؟

بمجرد وصول ابى بكر و تحدثه باية بين الناس هدء عمر و عاد الى طبيعته و تراكض مع ابى بكر الى السقيفة تاركين الرسول الاعظم بين يدى الامام على عليه السلام يغسله و يحضره للدفن و الهاشميون و عظماء الصحابة فى حزن شديد لا يلتفتون الى الى ارضية او سقيفة .

رابعا :
تفضلت بالقول :
...........
الأنصار هم من اجتمعوا في السقيفة يطلبون الخلافة لأنفسهم لا أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح، بل الرواية تشير إلى أنهم أرادوا أول الأمر أميرا من الخزرج وأميرا ومن الأوس، فجاءهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة فتكلم أبو بكر حتى قال: نحن الأمراء وأنتم الوزراء، يعني أهل النصرة والمشورة، فتدخل الحباب وأقسم بأن لا يفعل إلا أن يكون منهم أمير على أقل تقدير، فرده أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه بحكمته وطلب إليهم مبايعة عمر أو أبو عبيدة بن الجراح وهو يخشى أن يبايع الأنصار أحدا منهم ويقع الاقتتال بينهم وبين قريش، التي لا ترضى لأحد بسيادتها، فكان حقن الدماء بفعل أبي بكر رضي الله تعالى عنه وأرضاه وكان بحق صاحب حكمة كصاحبه ورفيق دربه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما جمع أحد الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما جمعهم أبو بكر الصديق وما وحد أحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما وحد هذا الحكيم فرضي الله تعالى عنه إلى يوم الدين.
..........
الجواب:
الانصار اجتمعوا و لكن اجتماعهم لا يعنى شيئا
لان الانصار مختلفين بينهم فهم قبيلتان مختلفتان لا ترضى احداهما بامير من القبيلة الاخرى كما ان العشائر فى القبيلة الواحدة مختلفة و لا ترضى بامير من عشيرة على الاخرى .
فاجتماع الانصار لم يكن ذى قيمة اذ ان القريشيين اقوى و حلفاؤهم من العرب اقوى من الانصار .
الانصار ارادوا تولية الامام على عليه السلام و كان يستولى الذعر على الانصار اذ انهم كانوا يخشون انتقام الطلقاء و خصوصا الامويين الذين بالفعل انتقموا منهم فى الحكم الاموى و استباحوا المدينة ثلاثة ايام قتلا و اغتصابا و سلبا و نهبا .
ابو بكر و عمر كانوا يهددون الانصار بان تولية الامام على عليه السلام لن تهدئ غضب العرب عليهم و سعيهم للانتقام القبلى من الانصار لان الامام على عليه السلام قتل معظم اسياد العرب الذين تصدوا للرسول الاعظم و اقنعوهم بان توليته ستزيد حنق العرب على الانصار .
و سارع عمر الى المبايعة بيتما الناس فى جدل و عراك كلامى و تبعه من تبعه و صار الامر اجبارى اذ ان الممتنع يعنى الخروج عن الجماعة .
و بالرغم من ذلك امتنع بعض الصحابة بتوجهات مختلفة و لكن التيار الاهم هم شيعة الامام على عليه السلام الذين اجتمعوا فى بيت السيدة الزهراء سلام الله عليها.

خامسا:
تفضلت بالسؤال :
.........
رابعا: ما كان يفعل علي برأيك لو صارت البيعة إلى الأنصار وقام الخلاف والنزاع؟!
..........
الجواب:
كما اوضحت لك فان الانصار من المحال ان يحصل بينهم اتفاق و رضا بامرة قبيلة على اخرى او عشيرة على اخرى .
انما اجتماع الانصار لانهم احسوا بمؤاورة تعد بتنحية الخليفة الشرعى الامام على عليه السلام فارادوا الاستعداد و احساسهم هذا لا يحتاج الى الحسة السادسة فالامور اوضح من ان توضح
عمر يمنع بالسف الاعلان عن وفاة الرسول الاعظم و جيش اسامة بتثاقل و لا ينفذ وصية الرسول الاعظم بالخروج من المدينة و عمر يهدا بمجرد عودة ابى بكر
فهل يحتاج هذا كله الى بروفيسور فى السياسة او رئيس استخبارات ليعلم ان محاولة انقلابية تعد للوثوب على السلطة ؟؟؟

سادسا:
تفضلت بالقول :
..........
أولا: لا أعلم عصرا ملء بالفتن والاغتيالات أكثر من العصر الذي كانت فيه بيعة علي رضي الله تعالى عنه وأرضاه، ولا أعرف عصرا كان أشد أمانا وأمنا من عصر أبي بكر وعمر بن الخطاب.
...........
الجواب:
ماذا تقول ؟؟؟؟؟؟
فى عصر ابى بكر :
لو تركنا المرتدين بانهم كفروا فلا يمكن ان نترك مانعى الزكاة الذين ارادوا فى الواقع ان يدفعوا الزكاة الى الامام على عليه السلام اذ انهم يايعوه فى غدير خم .
و ابو بكر لا يحق له قتل مانعى الزكاة بحجة المنع لان الرسول الاعظم لم يفعل ذلك .

عمر بن الخطاب :
قمع ابو بكر لمانعى الزكاة اسس هيبة لعمر كما ان الفتوحات جعلت اى محاولة للاعتراض خيانة
و عمر اسس نظام الدواوين الظالم و ذو التمييز العرقى و العنصرى مما مهد لقتله .
فعن اى امان تتحدث فى هذا العصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يتبع ان شاء الله كى لا اطيل مع الاعتذار للاطالة

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
01-26-2007, 11:33 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #35
من قتل الحسين عليه السلام ؟
مقتطفات من حوار سابق لحين العثور على الرابط:

يقول الحسين رضي الله عنه " … أما بعد فانه قد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر وقد خذلنا شيعتنا … "(1)

يقول الإمام علي كرم الله وجهه:
يها الشاهدة أبدانهم ، الغائبة عقولهم ، المختلفة أهواؤهم ، المبتلى بهم أمراؤهم . صاحبكم يطيع الله وأنتم تعصونه ، … لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ، ياأهل الكوفة منيت بكم بثلاث واثنتين : صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كلام ، وعمي ذوو أبصار ، لاأحرار صدق عند اللقاء ، ولا اخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديكم ياأشباه الابل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر …. ". (نهج البلاغة 1/187ـ189)

روى الشريف الرضي ( ومعروف من هو الرضي ) عن امير المؤمنين علي رضي الله عنه أنه قال : أما بعد : ياأهل العراق فانما أنتم كالمرأة الحامل حملت فلما أتمت أقلصت ، ومات قيمها ، وطال تأيمها ، وورثها أبعدها ، أما والله ما أتيتكم اختياراً ، ولكن جئت اليكم سوقاً ، ولقد بلغني أنكم تقولون : علي يكذب قاتلكم الله فعلى من أكذب … "(3) (نهج البلاغة 1/118،119)

قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً ، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان "(4). (نهج البلاغة 1/70)

الدكتور الشيعي أحمد النفيس عن أمر الامام الحسن شيعته وأتباعه للاستعداد للقتال حيث خطب فيهم الحسن رضي الله عنه قائلاً : " أما بعد : فان الله كتب الجهاد على خلقه وسماه كرهاً ، ثم قال لأهل الجهاد من المؤمنين ( اصبروا ان الله مع الصابرين ) فلستم أيها الناس نائلين ما تحبون الا بالصبر على ماتكرهون ، اخرجوا رحمكم الله الى معسكركم بالنخيلة حتى ننظر وتنتظروا ونرى وتروا . قال : وانه في كلامه ليتخوف خذلان الناس له . قال : فسكتوا فما تكلم منهم أحد ، ولا أجابه بحرف . فلما رأى ذلك عدي بن حاتم قام فقال : أنا ابن حاتم سبحان الله ؛ ما أقبح هذا المقام ألا تجيبون امامكم وابن بنت نبيكم ؟؛ أين خطباء مضر الذين ألسنتهم كامخاريق في الدعة ؟؛ فاذا جد الجد فرواغون كالثعالب ، أما تخافون مقت الله ؟ ولا عيبها وعارها ". (على خطى الحسين ص 38 + لقد شيعني الحسين ص274 ـ 275)

" ثم أعلن توجهه الى معسكر القتال ، وقام قيس بن سعد بن عبادة ومعقل بن قيس الرياحي فقالوا مثل ما قال عدي بن حاتم وتحركوا الى معسكرهم ، ومضى الناس خلفهما وعبأ الامام الحسن عليه السلام جيشه ثم خطبهم …. فنظر الناس بعضهم الى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه يريد أن يصالح معاوية ، ويكل الأمر اليه ، كفر والله الرجل . ثم شدوا على فسطاطه فانتهبوه حتى أخذوا مصلاه من تحته ، ثم شد عليه عبد الرحمن بن عبد الله بن جعال الأزدي فنزع مطرفه من عاتقه فبقي جليساً متقلداً سيفاً بغير رداء ، فدعا بفرسه فركبه … فلما مر في مظلم ساباط قام اليه رجل من بني أسد فأخذ بلجام فرسه وقال : الله أكبر ياحسن أشرك أبوك ثم أشركت أنت . وطعنه بالمعول فوقعت في فخذه فشقه حتى سلخت أربيته ، وحمل الحسن عليه السلام على سرير الى المدائن ". (على خطى الحسين ص39 ـ 40)

ادريس الحسيني غدر أسلافه فيقول : " وتعرض الامام الحسن عليه السلام الى عمليات اغتيال من عناصر جيشه ، فجاءه مرة واحد من بني أسد الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وطعن الامام في فخذه فعتنقه الامام وخرا الى الأرض حتى انبرى له عبد الله بن حنظل الطائي فأخذ منه المعول وطعنه به ، وطعن مرة أخرى في أثناء الصلاة ". (لقد شيعني الحسين ص279)

يقول المرجع الشيعي الكبير محسن الأمين العاملي : " فبويع الحسن ابنه ، وعوهد ، ثم غدر به ، وأسلم ، ووثب عليه أهل العراق حتى طعن بخنجر في جنبه ". (أعيان الشيعة 1/26)

وقال آية الله العظمى حسين فضل الله :" فلقد كان قسم من جيشه من الخوارج الذين اندفعوا معه لاحباً ولكن لأنهم يريدون قتال معاوية بأية
وسيلة ، ومع أي شخص ، ولقد كان بين جيشه الأشخاص الذين دخلوا من أجل الغنائم ، وكان بينهم الأشخاص الذين عاشوا مع عصبيات عشائرهم التي كان يحركها زعماؤهم الذين كانوا يبحثون عن المال وعن الجاه ، وكانوا يريدون أن يفسدوا على الحسن جيشه ، وكان بين جيشه ومن قيادته بعض أقربائه الذين أرسل اليهم معاوية مالاً فتركوا الجيش من دون قيادة ، وكانت رسائل الكثيرين تذهب الى معاوية :" ان شئت سلمناك الحسن حياً أو ميتاً " وكان معاوية يرسل بذلك اليه ، واختبر جيشه ورأى كيف حاولوا أن يقتلوه (الندوة 3/208 ، وفي رحاب أهل البيت ص270)

قال الحسن رضي الله عنه فيما رواه شيخهم أبو منصور الطبرسي :" أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ؛ ابتغوا قتلي ، وانتهبوا ثقلي ، وأخذوا مالي ، والله لئن أخذ مني معاوية عهداً أحقن به دمي وأؤمن به في أهلي خير من أن يقتلوني ، فيضيع أهل بيتي وأهلي ، ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعونني اليه سلماً ". (لقد شيعني الحسين هامش الصفحة 283)

والى هنا ينتهي رأي أهل البيت رضي الله عنهم باتهامهم شيعتهم بالنفاق وذلك على لسان جعفر الصادق رحمه الله بقوله :" ما أنزل الله سبحانه آية في المنافيق الا وهي فيمن ينتحل التشيع" . (رجال الكشي ص254)

وفي رواية عنه رحمه الله تعالى : " لوقام قائمنا بدأ بكذابي شيعتنا فقتلهم ". (رجال الكشي ص253)

وقال فيهم الامام الكاظم رحمه الله تعالى :" لو ميزت شيعتي لم أجدهم الا واصفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم الا مرتدين ، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد ". (الكافي 8/228 مجموعة ورام 2/152)

الهمداني قال: اجتمعت الشيعة في منزل سليمان بن صرد فذكرنا هلاك معاوية فحمدنا الله عليه، فقال لنا سليمان بن صرد: ان معاوية قد هلك وان حسينا قد تقبض على القوم ببيعته وقد خرج إلى مكة وانتم شيعته وشيعة أبيه، فان كنتم تعلمون انكم ناصروه ومجاهد وعدوه فاكتبوا اليه، وان خفتم الوهل والفشل فلا تغروا الرجل من نفسه. قالوا لا بل نقاتل عدوه ونقتل انفسنا دونه. قال: فاكتبوا اليه، فكتبوا اليه (بسم الله الرحمن الرحيم) لحسين بن علي من سليمان بن صرد والمسيب بن نجمة ورفاعة بن شداد وحبيب بن مظاهر وشيعته من المؤمنين والمسلمين من اهل الكوفة سلام عليك فانا نحمد اليك الله الذي لا إله إلا هو. اما بعد فالحمد لله الذي قصم عدوك الجبار العنيد الذي انتزى على هذه الامة فابتزها امرها وغصبها فيأها وتأمر عليها بغير رضى منها، ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها واغنيائها، فبعدا له كما بعدت ثمود انه ليس علينا امام، فاقبل لعل الله ان يجمعنا بك على الحق، والنعمان بن بشير في قصر الامارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد، ولو قد بلغنا انك قد أقبلت الينا أخرجناه حتى نلحقه بالشام ان شاء الله والسلام ورحمة الله عليك.
قال: ثم سرحنا بالكتاب مع عبدالله بن سبع الهمداني وعبدالله بن وال وامرنا هما بالنجاء، فخرج الرجلان مسرعين حتى قدما على حسين لعشر مضين من شهر رمضان بمكة، ثم لبثنا يومين ثم سرحنا اليه قيس بن مسهر الصيداوي وعبدالرحمان بن عبدالله بن الكدن الارحبي وعمارة بن عبيد السلولي فحملوا معهم نحوا من ثلاثة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والاربعة. قال ثم لبثنا يومين آخرين ثم سرحنا اليه هاني بن هاني السبيعي وسعيد بن عبدالله الحنفي وكتبنا معهما (بسم الله الرحمن الرحيم) لحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين: أما بعد فحيهلا فان الناس ينتظرونك ولا راى لهم في غيرك فالعجل العجل والسلام عليك.
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس.
ثم كتب مع هاني بن هاني السبيعي وسعيد بن عبدالله الحنفي
وكان آخر الرسل (بسم الله الرحمن الرحيم) من حسين بن علي إلى الملاء من المؤمنين والمسلمين: أما بعد فان هانئا وسعيدا قدما علي بكتبكم وكانا آخر من قدم علي من رسلكم، وقد فهمت كل الذي اقتصصتم وذكرتم ومقالة جلكم: انه ليس علينا امام فاقبل لعل الله ان يجمعنا بك على الهدى والحق.
وقد بعثت اليكم أخي وابن عمي وثقتي من أهل بيتي، وأمرته أن يكتب الي بحالكم وأمركم ورأيكم، فان كتب الي انه قد أجمع رأى ملئكم وذوي الفضل والحجى منكم علي مثل ما قدمت علي به رسلكم وقرأت في كتبكم أقدم عليكم وشيكا ان شاء الله، فلعمري ما الامام الا العامل بالكتاب والاخذ بالقسط والدائن بالحق والحابس نفسه على ذات الله والسلام. (من قتل الحسين)

قال الشيخ الشيعي باقر شريف القرشي : " ان الكوفة كانت مهداً للشيعة ، وموطناً من مواطن العلويين ، وقد أعلنت اخلاصها لأهل البيت في كثير من المواطن ".
وقال أيضاً : " وقد غرست بذرة التشيع في الكوفة منذ خلافة عمر " .
وقال الشيعي محمد التيجاني السماوي : " ودخل أبو هريرة الى الكوفة الى عقر دار الشيعة دار علي بن أبي طالب ".

الكوفة موطن الغدر :

قال الشيخ جواد محدثي : " اشتهر أهل الكوفة تاريخياً بالغدر ونقض العهد … وعلى كل حال فان تاريخ الاسلام لايحمل نظرة طيبة عن عهد والتزام أهل الكوفة "(2). (موسوعة عاشوراء ص 59.)

وقال الشيخ جواد محدثي : ولم يكن عدد شيعة أهل البيت قليلاً في الكوفة ، الا أن ولاءهنم كان يتسم بالعاطفة والخطب الحماسية والمشاعر الفياضة تجاه عترة الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من تمسكهم بالخط العقائدي والعملي لآل علي ، والنزول الى ساحة المواجهة والتضحية(5) . (موسوعة عاشوراء ص60.)

وقال الشيخ الشيعي باقر شريف القرشي : " لقد تناسى الكوفيون كتبهم التي أرسلوها للامام وبيعتهم له على يد سفره. (حياة الامام الحسين 2/370).
01-26-2007, 02:15 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حمدي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 774
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #36
من قتل الحسين عليه السلام ؟
اقتباس:الشرق الأوسط / أنا سُني حسيني، جعلتُ ترحُّمي على الحسين مكان أنيني، أنا أحبُ السّبطين، وأتولَّى الشيخين، أنا أعلن صرخة الاحتجاج، ضد ابن زياد والحجاج، يا أرض الظالمين ابلعي ماءك، ويا ميادين السفَّاحين اشربي دماءك، لعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من قتل الحسين أو رضي بذلك، ولكن لماذا ندفع الفاتورة منذ قُتل الحسين إلى الآن من دمائنا ونسائنا وأبنائنا بحجة أننا رضينا بقتل الحسين ونحن في أصلاب آبائنا وفي بطون أمهاتنا ؟! استباح ابن العلقمي بغداد بحجة الثأر للحسين، وذبح البساسيري النساء والشيوخ في العراق بحجة الثأر للحسين، والآن تُهدَّم المساجد في العراق ويُقتل الأئمة وتُبقر بطون الحوامل وتحرَّق الجثث ويُختطف الناس من بيوتهم وتُغتصب العذارى بحجة الثأر للحسين، إن المنطق الذي يقول: إن مليار مسلم كلهم رضي بقتل الحسين وكلهم ناصبوا العداء لأهل البيت منطق يخالف النقل والعقل والتاريخ، ومعناه إلغاء أهل الإسلام والقضاء على كل موحِّد في الأرض، هل من المقبول والمعقول أن يجتمع مئات الملايين من العلماء والخلفاء والحكماء والزُّهاد والعُبّاد والمصلحين ويتواطأوا على الرضا بقتل الحسين والسكوت على هذه الجريمة الشنعاء ؟! لماذا لا يُحَكّم العقل ويسأل نفسه الذي يمشي وراء السراب ويصدق الوهم ويؤمن بالخرافة ؟ هل من المعقول أن تُحارب أمة الإسلام لأجل كذبة أعجمية صفوية ملفّقة كاذبة خاطئة تكفِّر الصحابة والتابعين ودول الإسلام وتتبرأ من أبي بكر وعمر وأصحاب بدرٍ وأهل بيعة الرضوان ومن نزل الوحي بتزكيتهم وأخبر الله أنه رضي عنهم ؟ متى تُكف المجزرة الظالمة الآثمة التي أقامها الصفويون ضد كل مسلم ومؤمن تحت مظلة الثأر للحسين ؟ نحن أولى بالحسين ديناً وملَّة، ونسباً وصهراً، وحباً وولاءً، وأرضاً وبيتاً، وتاريخاً وجغرافيا، ارفعوا عنّا سيف العدوان، وأغمدوا عنّا خنجر الغدر فنحن الذين اكتوينا بقتل الحسين، وأُصبنا في سويداء قلوبنا بمصرع الحسين: جاؤُوا بِرَأْسِكَ يا ابْنَ بِنْتِ مُحَمّدٍ مُتَـزَمِّـلاً بِدِمائِهِ تَزْمِيلا ويُكَبِّـرونَ بِـأَنْ قُتِلْـتَ وإنّما قَتَلوا بكَ التّكْبيرَ والتّهْليلاَ يقول شيخ الإسلام بن تيمية: قتل الحسين رضي الله عنه مصيبة من أعظم المصائب ينبغي لكل مسلم إذا ذكرها أن يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، وأقول لو كره عضو من أعضائنا الحسين أو أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم لتبرأنا من هذا العضو ولبترناه، لكننا نحبهم الحب الشرعي السنُي الصحيح الموافق لهدي الرسول عليه الصلاة والسلام، لا الحب الصفوي والسبئي الغريب على الأمة وعلى الملّة وعلى السماء وعلى الأرض: مَرحباً يا عراقُ جئتُ أغنّيـ ـك وبعضٌ من الغناءِ بكاءُ فجراح الحسين بعض جراحي وبِصَدرِي من الأسى كربلاءُ الحسين ليس بحاجة إلى مآتم وولائم، تزيد الأمة هزائم إلى هزائم، رحم الله السبطين الحسن والحسين، وجعل الله علياً وفاطمة في الخالدين ورضي الله عن الشيخين.
01-26-2007, 03:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #37
من قتل الحسين عليه السلام ؟
الاخ الفاضل زيد جلال :

ما تفضلت به لا يدل ابدا ان الشيعة قتلوا الامام الحسين عليه السلام بل زاعمى التشيع لاهل البيت عليهم السلام .
الكوفة لم تكن فى عهد الامام على عليه السلام مركزا للتشيع بل العكس
فالزبير و طلحة و عائشة عندما ارادا حرب الامام على عليه السلام توجهوا الى الكوفة .
الكوفة هى مدينة بماها الجنود و هى معقل جيش الخلافة الذى رباه ابو بكر و عمر و عثمان .
الامام على عليه السلام عندما تولى الخلافة فانه حرم الكوفيين و هم موطن الجيش الاسلامى من الصلاحيات التى كانوا يقتاتون عليها و من حرية استغلال الغنائم و منعهم من التعرض لاهل البلاد المفتوحة و حاسبهم على افعالهم ان كانت ظالمة و من هنا فانهم نقموا على الامام على عليه السلام الذى قتل ساداتهم فى معركة الجمل و ها هو يقلم اظافرهم عندما تولى السلطة .
عندما خرج الى حرب معاوية فان الكوفيين اعتقدوا ان هذه الحرب ستدر عليهم غنائم طائلة فتفاجؤوا بمنع الامام لهم من سبى النساء او نهب الناس و من هنا بدات دعوى الانشقاق .
شيعة الامام على عليه السلام كانوا اهل المدينة المنورة و مكة و اليمن .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار


01-26-2007, 05:44 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الزعيم رقم صفر غير متصل
الميت أصلا
*****

المشاركات: 4,354
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #38
من قتل الحسين عليه السلام ؟
على نورررررررررررررررر

بفرض صحة ما تقصه علينا من احداث و صراعات

فما دخلنا اليوم بها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الامام على قتله من قتله

و الحسين قتله من قتله

فما دخلنا بعد الف و اربعمائة سنه بما تقول

يعنى انا شخصيا ما هى مسئوليتى و ما هو المطلوب منى ؟
01-26-2007, 10:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #39
من قتل الحسين عليه السلام ؟
الزعيم رقم صفر
الرسول الاعظم عندما اعلن استشهاد الحسين عليه السلام و انه سيد اهل الجنة فانه لم يفعل ذلك عبثا بل لجعلنا نهتم بهذه القضية .
القران الكريم و السنة الشريفة تنقل لنا قصصا من الاف السنين فهل نقول نحن لم نشارك فما علاقتنا بكل ذلك ؟؟؟؟

استشهاد الامام الحسين عليه السلام هو رسالة الى المستقبل كما اخبر الامام على عليه السلام اذ راى احد شيعته من اصحابه الثابتين معه فى كربلاء يبكى و قد حانت ساعة القتال
فقال له الامام الحسين عليه السلام بما معناه :
لماذا تبكى ؟؟؟ هل اشتقت الى الاهل و العيال ؟؟؟اذهب فانت فى حل من بيعتى ؟؟؟ اذهب فالقوم يريدوننى انا

فاجابه صاحبه من شيعته :
و الله انى قد استبدلت اهلى باهلك و عيالى بعيالك و لكنى ابكى لانى تذكرت اخى المرابط على الثغور فانه يحب ان يكون معنا فى هذه اللحظات
فاجابه الامام الحسين عليه السلام :
اهوى اخيك معنا ؟؟؟
فقال صاحبه :نعم يا ابن بنت رسول الله
فاجابه الحسين عليه السلام :
فانه اذا فقد شهدنا و انه ليشهد موقفنا هذا رجال فى اصلاب الرجال .

فتامل يا اخى ان هذا الموقف للمستقبل .
فى كل عهد و زمان هناك كربلاء مصغرة و طاغية مصغر يمثل اليزيد و حسينى مصغر يمثل الحسين عليه السلام
و دائما هناك اهل الكوفة مصغرون و هم من خذلوا الحسين عليه السلام
كل ما جرى فى كربلاء مصغر فى مواقف و موزع فى مواقف مستقبلية و لو تعاملنا مع هذه المواقف باسلوب كربلائى حسينى فاننا ننتشل امة الاسلام من الاوحال التى وقعت فيها و تتحرر من قيودها .
مثال للتبسيط :
عندما اعلن الامام الخمينى قدس الله سره عودته الى طهران و هدد الشاه بقتله
فان الشعب الايرانى المسلم المشبع بدروس كربلاء و المواقف الكربلائية على ايدى علماء الدين الذين اظهروا تطبيقا عمليا على انفسهم اولا
فانه بمجرد ان صاحوا بالشعب الايرانى
اخرجوا الى المطار و لا تخذلوا الامام الخمينى قدس الله سره
فان الشعب الايرانى المسلم خرج بالملايين الى المطار ليحمى الامام باجسادهم و هم يصيحون :
لن نكون كاهل الكوفة , لن نخذل الامام .
و هنا انهار الطاغوت امام التصدى الشعبى العارم و لم يستطع ان ينفذ تهديده بل و انهار الجيش الايرانى الجبار الفتاك و اضطر ان يخضع امام هذا الشعب .
هذا انتصار الحسين المستقبلى
هذا الموقف الكربلائى فى ايران تولد عنه مواقف كربلائية فى لبنان و خرج حزب الله ليدك معاقل الصهاينة و يطردهم من لبنان .
و الموقف الكربلائى يزحف الى القدس
اذا تشبع المسلمون بالروح الكربلائية فى التضحية و تقديم كل شئ فى سبيل الله من انفس و اموال و اولاد و كل الشئ فى سبيل الله فان العالم الاسلامى يصبح فولاذيا بل اشد صلابة لا يمكن تحطيمه بل سيحطم كل الطغاة احفاد يزيد الواحد تلو الاخر .
هذا باختصار و اعتذر للاطالة
الزعيم رقم صفر :
جرب ان تستمع الى مجلس عزاء مع المحاضرة التى تشرح الموقف الحسينى يتحدث عن الامام الحسين عليه السلام و كربلاء من مصادر شيعية و ليس عن طريق من يناصبهم العداء و احكم بنفسك و لا خسارة من التجربة ان شاء الله
تحياتى

اللهم صل على محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
01-27-2007, 08:54 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
AL-MOFEED غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 308
الانضمام: May 2006
مشاركة: #40
من قتل الحسين عليه السلام ؟
بسمه تعالى

الزميل زايد جلال

لا فرق بين محاولاتك تحميل الشيعة المسؤلية و بين ما قاله سلفكم و امامكم ابن اكلة الاكباد لما جاءه خبر قتل عمار :
انما قتله من اخرجه
اى كلامكم لا يختلف عمن يقول ان المسلمين فى معركة احد هم من قتلوا حمزة عليه السلام
و نسالك اسئلة بسيطة :
هل كان عبيد الله بن زياد شيعيا ؟

هل عمر بن سعد كان شيعيا ؟

هل كان قائد الخيل التي قاتلت وقتلت الحسين عليه السلام ..
عزرة بن قيس الاحمسي شيعيا ؟
هل كان قائد ميمنة قتلة الحسين و هو عند اهل السنة صحابى له مقام محمود
هل كان شيعيا ؟

و مرة اخرى

يا اعداء الشيعة ان لم يكن دين فشىء من حياء

01-27-2007, 10:00 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  عمر مريم رضي الله عنها عندما أنجبت المسيح عليه السلام muslimah 108 24,958 05-19-2014, 11:54 PM
آخر رد: الوطن العربي
  مقامات المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم السيد مهدي 14 1,925 04-27-2013, 01:43 AM
آخر رد: السيد مهدي
  ابو طالب عليه السلام على نور الله 0 856 10-07-2012, 11:57 PM
آخر رد: على نور الله
  يزيد بن معاوية عليه السلام ابن سوريا 78 17,784 09-28-2012, 05:14 PM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  أبو حيان التوحيدي المختلف عليه فارس اللواء 2 895 09-13-2012, 05:28 PM
آخر رد: فارس اللواء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS