وهذه أعشقها وأعتبرها من أجمل أغاني إمام وقصائد نجم:

[CENTER]حلاويلا[/CENTER]

حلاويلا يا حلاويلا .. يا خسارة يا حول الله


ده الثوري النوري الكلمنجي .. هلاب الدين الشفطنجي
قاعد في الصف الاكلنجي ... شكلاطة و كاراميلا ..


يتمركس بعض الايام ... يتمسلم بعض الايام
و يصاحب كل الحكام .. و بسطعشر ملة ..


حلاويلا يا حلاويلا .. يا خسارة يا حول الله


يا حلاولو لو شفتو زمان .. مهموم بقضايا الانسان
بيتكتك لتقول بركان .. و لا بوتجاز و لا حلة ..


حلاويلا يا حلاويلا .. يا خسارة يا حول الله


اش حالك يا قريب اليوم .. اش جاب التفاح للدوم
و اش جاب الغرفة ببدروم ... للعربية و فيلا


حلاويلا يا حلاويلا .. يا خسارة يا حول الله


جرانين و منابر و ادارة .. و معلق طلبة و زمارة
يعطل أهو بيسلك يابا .. و يجيبوا المنافيلا


حلاويلا يا حلاويلا .. يا خسارة يا حول الله


دا ترستق هلاب الدين .. بقى عاقل جداً و رزين
و يعن عند المجانين .. إن عشنا و متنا بعلة


حلاويلا يا حلاويلا .. يا خسارة يا حول الله

[CENTER]أغنية السلام .. [/CENTER]

يقول الشيخ إمام في بداية الأغنية موضحاً ( أنا بدي أبينلكم وجهة نظر الشعب المصري العربي في موضوع السلام ) ..



.............

بانوراما الدنيا فونية .. صندوق الدنيا عصري

الصورة من أميركا .. و الصوت من جوا مصري

لو تفهم كل قصدي .. أوهبلك نص قصري

و اكتبلك الوصية .. على جناح الحمام

و اتفرج يا سلام لم .. و اتفرج يا سلام

....

شوف عندك يا سلام لم .. و اتفرج يا سلام

هزلية مرسحية .. على تياترو السلام ( تياترو : المسرح )

سلام كلام أغاني ... و عليكم السلام

ما عاد على الغلابا عايد غير الكلام

و الحالة كل مادا يا سادة يا كرام

و اتفرج يا سلام لم .. و اتفرج يا سلام

.....

سالمة يا سلامة .. و دليلة رجعت بسلامة

مصرية و من مواليد شبرا .. من تحت نفقها و مجاريها

لو كانوا ما حرقوش الاوبرا .. كانت حتلعلع لياليها

بالغنوة المدهونة شفايف .. غرقانة و سايحة ببلاويها

سيد درويش اللي حيلتنا .. سرقوه و باعوه بيعة ندامة

سالمة يا سلامة .. و دليلة جات بالسلامة ..

....

سالمة يا سلامة .. كوكا كولا جات بالسلامة



نشروا الاعلان ... ملو الجرنان

جوا البراويز الدهبية

و التلفزيون بالصوت و اللون

كوكا كولا هي الاصلية

اشرب يا خفيف .. بطّل تخاريف

بلا طيز الطور بلا وطنية

كوكا كولا تفوق و تروق ضد الافكار الهدامة

سالمة يا سلامة .. طير بينا و رفرف يا حمامة

سالمة يا سلامة .. على مصر التانية أم علامة



[RAM]http://arabfuture.free.fr/imam_najm/salam.ram[/RAM]

من فضلكم دام عزكم يا بهوات اللي يعرف أسم القصيد اللي بينتقد نجم والشيخ إمام ام كلثوم فيها أو اللي بيغنيها في عبد الحليم حافظ يكون كتر خيره وأكون ممتن ليه جداً لو تكرم وكتب أسمهم أو أسم واحده منهم على الأقل .:?::?::?::?::?:

الزملاء الكرام
كيف يمكن الاحتغاظ بالاغنيه من قلب المداخله؟
تحياتى

يا11111ه عندما اشم رائحة اكسدين الحرية عن بعد تدفعني قدمي وكأنها موجة وجسدي لا حراك به يمشي رهن اشارتها


يا عزيزي نجم وامام = حرية وشتيمة ثائرة نزقة للظالم

الأخ طارق القداح (f)
أغنية حلاويلا كويس إنك وضعت النص لأنها عجبانى لكن لم أكن قادر على تفسير الكلمات ، وكذلك أغنية السلام حلوة فعلاً
كثير من أغانى إمام بتعجبنى الموسيقى ونمط الكلمات ( الإستيل ) الذى يعبر عن البيئة الشعبية الطبيعية والأصلية بالنسبة لمصر لكن لا أتفق مع المضمون الفكرى للأغانى
أولاً إن الكراهية محرمة عندنا دينياً ( لأى سبب من الإسباب ) فالله محبة ومن يكره لايعرف الله ، ومن يثبت فى المحبة يثبت فى الله
الأمر الثانى ( وآسف لإعادة أسباب كل الأشياء لأسباب دينية ولكن هذا هو الواقع فعلاً والدين - الإسلامى أو المسيحى - هما سبب كل مايحدث حولنا من حوادث وعواطف )
فى الدين الإسلامى فكرة تقول أن الله يوم القيامة سيرفع الخطايا عن المسلمين ويضعها على المسيحيين واليهود ، وهذا هو عين مايفعله المسلمون حالياً إذ يلقون بأسباب كل شىء سىء على عاتق إسرائيل ومن وراء إسرائيل ، أما هم ( سبب الكوارث ) فهم أبرياء والعلة تقع على الآخرين _ غير المسلمين )
مطلوب منا ( إسلامياً ) كراهية إسرائيل وأمريكا لأنهم إستولوا على قطعة أرض من المسلمين ، ولأنهم لايخضعوا للإسلام ولايعظمونه ولانهم أقوياء ولم ينهزموا أمام المسلمين
كنت بأتضايق لما بألاقى الأطعمة الأمريكية والمشروبات الأمريكية منتشرة فى كل مكان ومحبوبة وحصل لنا إدمان عليها ، وبعدين إنتبهت أن الحسد والغيرة لاتفيد شيئاً .. إذا كان الأمريكان إجتهدوا وإخترعوا مأكولات ومشروبات ناجحة قيجب ان نفرح لهم ، وإذا كنا غيرانين منهم .. ممكن نخترع مشروبات ومأكولات ونبقى زيهم ، ولانحقد ولانحسد
وتحياتى

العزيز قطقط (f)

وجدت الصفحة التي نتجت عن موضوع آرابيا منذ أربعة أعوام مع مجموعة كبيرة من كلمات القصائد. ووضعتها بالموقع الذي نتج عنه. وذلك من لحظات

http://arabfuture.free.fr/imam_najm/najm.htm

(f)

العزيز أمير
أدعي أن لدي كل أغاني الشيخ إمام فهل تعرف مقطع من الأغنية لأبحث عنها؟

العزيز قطقط:

رداً على ما تقوله حول القضية الفلسطينية. فأولاً لا أجد أي كراهية بأغاني إمام وقصائد نجم. بل نضال وربما سخرية من الذات أساساً وليس حسد للآخرين.
فهذه القضية (أي الفلسطينية) عزيزي ليست مرتبطة بقطعة أرض بل بشعب هجر "بمسيحيه ومسلميه" من أرضهم التي عاشوا بها وأجداداهم سنيناً طوال بل آلاف السنين فالقضية إنسانية قبل أي اعتبار لأرض. من أكبر المناضلين من أجل القضية الفلسطينية هم من المسيحيين والعلمانيين وكيف ننكر لجورج حبش (الحكيم) حقه وهو زعيم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سابقاً وأحد مؤسسي حركة القوميين العرب.
لقد شردت إسرائيل 700 ألف فلسطيني في حرب "اختراعها" ضمن أقذر حرب في الزمن الحديث قامت ضد مجموعة بشرية بكاملها. ثم قامت بحرب جديدة على العرب واحتلت أراضيهم عام 1967.
إذاً فالقضية من الناحية المبدئية هي قضية إنسان لا قضية "شقفة" أرض.

بالنسبة للإسلام فهو بلا شك كان غازياً لكل بلادنا في ما عدا الجزيرة العربية بما فيها سوريا والعراق ومصر والمغرب، لكنه أصبح جزء من تراثنا الثقافي والحضاري لا محيد عنه. فالمسيحية ذاتها أيضاً كانت نتيجة لغزو خارجي بالنسبة لمصر وسوريا وحتى إن كانت فلسطين نفسها مهد المسيحية، فالدين المنتصر بشكليه الأرثوذكسي والكاثوليكي كان مفروضاً من روما فيما بعد. لا يمكننا دوماً إرجاع التاريخ وإيقاف حركته بفترة حقبة تاريخية معينة وإلا فلن ننتهي.
أما حركات التطرف الإسلامية التي انتعشت منذ ثلاثة عقود من الزمان فلها أسباب يطول شرحها وضحيتها الأولى هم العلمانيون أمثالنا من مسلمين ومسيحيين.

وللعودة للقضية الفلسطينية فهي لم تكُ يوماً قضية دينية وإنما حاولت إسرائيل نفسها وأمريكا من خلفها إرجاع الأسباب لأسباب دينية لأن ذلك يساعدها أكثر بضم العلمانيين والمسيحيين العرب لقبضتها، بينما أساس المسألة أيدولوجي عنصري من قبل الصهيونية. ودليل ذلك تاريخية هذه المسألة بفترة كان فيه العامل الإسلامي غائباً تماماً.

أكبر فيك رفضك للكراهية وهذا ما شعرته بك (f)
لكن الوقوف بوجه الطاغية ولو رمزياً ليس كراهية بل موقف إنساني .. بل أعتبر أنه من واجبي أن أقف ضد طاغية ككاسترو بكوبا وحكم طواغي كوريا الشمالية وسوريا والصين الذين يضيقون على التبيت وحريتها الدينية.

وتقبل فائق احترامي ومحبتي. (f)

شكراً على موقع أشعار نجم
الغزو الإسلامى كان غزو عسكرى مسلح ، ومن وجهة نظرى أن المال كان العامل الأساسى للغزوات
والغزو المسيحى كان غزو روحى وفكرى تعامل مع الأفراد أولاً ثم حدثت مصادمة بين هؤلاء الأفراد والدولة الرومانية فإستشهد العديد منهم ، وبعدين آمن الإمبراطور فأصبحت المسيحية دين الدولة بالإقتناع والإيمان ( متهيألى مش هنختلف لغاية هذه النقطة )
لكن ممكن ناس يقولوا إن الدولة بعد إقتناعها بالمسيحية بإرادتها عملت على فرض المسيحية على الناس
عموماً المواجهة مع الوثنية إستمرت 500 سنة
فى حين أن الإسلام إستولى على معظم الشرق فى 30 سنة
وتحياتى

لسنا هنا في موضع محاكمة التاريخ وخصوصاً ليس بطريقة كمية. على طريقة خمس سنوات وألف سنة، وكأني بك تقول : خمسة كيلو ناتنجان. :D

ذلك أن الإسلام كان له مسيرة تاريخية معقدة.. فمثلاً سوريا بقيت مسيحية بأغلبها طيلةالعصر الأموي تقريباً.

هذا موضوع معقد لا يمكننا اختزاله بموضوع حواري ، لا سيما أن هذا ليس موضوعنا.
المسألة أن الإسلام أصبح واحداً من مكونات الأمم العربية في العالم العربي من مصرية أو سورية أو عراقية أو مغربية. وكذلك المكون المسيحي هو عامل من عوامل وعي هذه الأمم وكذلك الإغريقية والرومانية فيما قبل المسيحية الخ من حضارات وهيمنات كان لها التأثير الحي في شعوبنا إلى اليوم .. فأينما مضيت بسوريا تجد المعابد والمسارح الرومانية والمكونات المسيحية ومن منطقتي مثلاً ظهر إمبراطور روماني وهو "فيليب العربي".
تتشكل الشعوب وتتحول ولا تتوقف بعصر ما لا تحيد عنه.

مع فائق تحياتي.

وأهديك خصوصاً أغنية : "يعيش أهل بلدي"

(f)