القصة الأولي :

قصة الخضر و موسي و القصة تتحدث عن ان الخضر الرجل الصالح
كان يسير مع موسي ثم قابلوا طفل صغير فقتلة الخضر ولما سالة موسي لماذا
اجاب لأنة كان سيكبر و يكون عاصيا لوالدية ة يكون فاسقا و فاجرا
الخ

و السوؤال هو كيف عرف الخضر ان هذا الطفل سيكون كذلك (اي كيف علم انة سيكون شخص سيء في المستقبل )
الجابة التي سيجاوب بها المؤمنون هي ان الله اعطاة القدرة علي ذلك

رائع يا اصدقائي
ولكن مهلا
الله اعطاة القدرة علي ان يعرف المستقبل و من ثم يمنع جرائم ستحدث في المستقبل

حقا ان كان الأمر كذلك و ان كان الله اعطا للخضر تلك القدرة
و ان كان الله حريصا فعلا علي ان لا تقع امور سيئة في المستقبل

فلماذا خلق الله الشيطان من الأساس ؟

و هو يعلم جيدا ان الشيطان سيعصية و يضل البشر مادام الله يهمة امر العالم و مادام قد امر الخضر ان يفعل ما فعل
الم يكن من الأولي لله ان يتجنب خلق الشر من الأساس ؟؟[/SIZE]

القصة الثانية ابراهيم يشك رغم كل شيء

القصة الثانية التي تدعو للتساؤل هي قصة النبي ابراهيم التي اخذ يتأمل
في الأشياء فعبد القمر و الشمس الخ الخ

حتي اكتشف وجود الله
ولكنة يخاطب الله و رغم ان الله يكلمة الا انة يقول لة
انة يريد ان يري شيء خارق ليطمئن قلبة
(اي انة لا يكفية ان الله يكلمة فيستمر في شكة حتي يرية الله معجزاتة حسب السرد الديني )
و المعجزة التي جعلها الله لأبراهيم هي الطيور التي ذبحها ثم وزعها علي قمم الجبال ثم داعها فجأتة
فامن بالله

و السؤال هنا
ان كان ابراهيم يشك في وجود الله رغم ان الله كلمة بنفسة
وخاطبة
ولم يؤمن الا بعد ان رأي تلك الأشياء الخارقة للطبيعة
فلذا يجب علي انا ان اؤمن و انا لم يخاطبني احد
و لم اشاهد معجزات ؟؟

و كل ما املكة هي مجموعة من القصص و الحكايات التي ورثتها عبر تراث اهلي و مجتمعي ؟؟
ان كان حتي الأنبياء يشكون وهم الذين خاطبهم الله
فلماذا ليس من حقي ان اشك انا ايضا علما بأن الله لم يخاطب احد في عصرنا هذا و لم نري معجزات ؟؟

القصة الثالثة يونس و الحوت

[size=3]كلنا بالتأكيد يعرف قصة يونس
عندما عصي امر ربة و ترك الأمة التي هو مخصص بدعوتها الي عبادة الله
ثم ركب سفينة ورحل ثم سقط عن السفينة و ابتلعة الحوت الي اخر تلك القصة
السؤال هو :
اين كانت العصارة الهضمية في معدة الحوت ولماذا لم يتأثر يونس بها ؟؟

و كيف استطاع تمضية عدة ايام بدون اوكسجين ؟؟؟

هل هو انسان خارق مثلا ؟؟
انتظر اجابة المؤمنين اعتقد ان تلك القصص لا تخص الأسلام فقط ولكن تخص ايضا كل الأديان

اقتباس:  ليبرالي_مصري   كتب/كتبت  
القصة الأولي :

قصة الخضر و موسي و القصة تتحدث عن ان الخضر الرجل الصالح  
كان يسير مع موسي ثم قابلوا طفل صغير فقتلة الخضر ولما سالة موسي لماذا  
اجاب لأنة كان سيكبر و يكون عاصيا لوالدية ة يكون فاسقا و فاجرا  
الخ

و السوؤال هو كيف عرف الخضر ان هذا الطفل سيكون كذلك (اي كيف علم انة سيكون شخص سيء في المستقبل )
الجابة التي سيجاوب بها المؤمنون هي ان الله اعطاة القدرة علي ذلك  

رائع يا اصدقائي  
ولكن مهلا  
الله اعطاة القدرة علي ان يعرف المستقبل و من ثم يمنع جرائم ستحدث في المستقبل  

حقا ان كان الأمر كذلك و ان كان الله اعطا للخضر تلك القدرة  
و ان كان الله حريصا فعلا علي ان لا تقع امور سيئة في المستقبل  

فلماذا خلق الله الشيطان من الأساس ؟

و هو يعلم جيدا ان الشيطان سيعصية و يضل البشر مادام الله يهمة امر العالم و مادام قد امر الخضر ان يفعل ما فعل  
الم يكن من الأولي لله ان يتجنب خلق الشر من الأساس ؟؟[/SIZE]

القصة الثانية ابراهيم يشك رغم كل شيء

القصة الثانية التي تدعو للتساؤل هي قصة النبي ابراهيم التي اخذ يتأمل
في الأشياء فعبد القمر و الشمس الخ الخ  

حتي اكتشف وجود الله  
ولكنة يخاطب الله و رغم ان الله يكلمة الا انة يقول لة  
انة يريد ان يري شيء خارق ليطمئن قلبة  
(اي انة لا يكفية ان الله يكلمة فيستمر في شكة حتي يرية الله معجزاتة حسب السرد الديني )
و المعجزة التي جعلها الله لأبراهيم هي الطيور التي ذبحها ثم وزعها علي قمم الجبال ثم داعها فجأتة  
فامن بالله  

و السؤال هنا  
ان كان ابراهيم يشك في وجود الله رغم ان الله كلمة بنفسة  
وخاطبة  
ولم يؤمن الا بعد ان رأي تلك الأشياء الخارقة للطبيعة  
فلذا يجب علي انا ان اؤمن و انا لم يخاطبني احد  
و لم اشاهد معجزات ؟؟

و كل ما املكة هي مجموعة من القصص و الحكايات التي ورثتها عبر تراث اهلي و مجتمعي ؟؟
ان كان حتي الأنبياء يشكون وهم الذين خاطبهم الله  
فلماذا ليس من حقي ان اشك انا ايضا علما بأن الله لم يخاطب احد في عصرنا هذا و لم نري معجزات ؟؟

القصة الثالثة يونس و الحوت

[size=3]كلنا بالتأكيد يعرف قصة يونس  
عندما عصي امر ربة و ترك الأمة التي هو مخصص بدعوتها الي عبادة الله  
ثم ركب سفينة ورحل ثم سقط عن السفينة و ابتلعة الحوت الي اخر تلك القصة  
السؤال هو :
اين كانت العصارة الهضمية في معدة الحوت ولماذا لم يتأثر يونس بها ؟؟

و كيف استطاع تمضية عدة ايام بدون اوكسجين ؟؟؟

هل هو انسان خارق مثلا ؟؟
انتظر اجابة المؤمنين اعتقد ان تلك القصص لا تخص الأسلام فقط ولكن تخص ايضا كل الأديان

ليبرالي مصري كم كنت اتمنى ان ترى الحق حقا ويرزقكم الله اتباعه

ويجنبكم الله الباطل ويرزقكم اجتنابة

اخي
امر الشك في الحياة الدنيا شيء طبيعي يااستاذ

طيب لماذا

لاننا محدودين النظر بالحياة الدنيا ولا ننظر الا تحت اقدامنا فقط او بعدها بقدمين او اكثر

الذكي او الفطن من الناس الذي ينظر الى اكثر من ذلك

اما بخصوص الطفل الذي قتله العبد الصالح الذي رافقة موسى عليه السلام (( وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا {80} فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ))

الله يختص العباد الصالحين بابناء لايرهقونهم قد يبتليهم بالبداية ولكن يرضيهم بالنهاية

اللهم ارضنا بالحياة الاخرة يارب العالمين

اما الشيطان او ابليس والعياذ بالله منه

فلله في خلقة شؤون وجعل الشيطان ليختبر ابناء ادم عليه السلام

الشيطان موجود والوسواس موجود والاختبار موجود والتحذير موجود

لقد حذرنا الله تعالى من خطوات الشيطان كثيرا ونعوذ بالله من شرها

اما بخصوص نبي الله ابراهيم عليه الصلاة والسلام

فهو من طبع البشر حينما قال ربي ارني كيف تحي الموتى لكي يطمئن قلبه وهو جواب لك ان الشك من طبع البشر ونبي الله ابراهيم عليه افضل الصلاة والسلام من البشر العادين ولكن اختصه الله في رساللاته

للحديث بقية

اقتباس:  صبحان   كتب/كتبت  
القصة الثالثة يونس و الحوت [/SIZE][/COLOR]

كلنا بالتأكيد يعرف قصة يونس  
عندما عصي امر ربة و ترك الأمة التي هو مخصص بدعوتها الي عبادة الله  
ثم ركب سفينة ورحل ثم سقط عن السفينة و ابتلعة الحوت الي اخر تلك القصة  
السؤال هو :
اين كانت العصارة الهضمية في معدة الحوت ولماذا لم يتأثر يونس بها ؟؟

و كيف استطاع تمضية عدة ايام بدون اوكسجين ؟؟؟

هل هو انسان خارق مثلا ؟؟
انتظر اجابة المؤمنين اعتقد ان تلك القصص لا تخص الأسلام فقط ولكن تخص ايضا كل الأديان

الاخ سأل عن يونس وليس عن يونان ـ كما انه كتب قصة القرآن وليس قصة الكتاب المقدس ـ لان قصة الكتاب المقدس تفسر نفسها وليس فيها اى مشكلة

ممكن سعادتك تقول لنا قصة الكتاب المقدس اللى مفسرة نفسها؟؟؟

اولا : هناك سفرا كاملا يتكلم عن قصة يونان

ثانيا : يونان لم يسقط من السفينة ولكن هذا ماحدث :

وصار قول الرب الى يونان بن أمتّاي قائلا 2 قم اذهب الى نينوى المدينة العظيمة وناد عليها لانه قد صعد شرّهم امامي 3 فقام يونان ليهرب الى ترشيش من وجه الرب فنزل الى يافا ووجد سفينة
ذاهبة الى ترشيش فدفع اجرتها ونزل فيها ليذهب معهم الى ترشيش من وجه الرب

4 فارسل الرب ريحا شديدة الى البحر فحدث نوء عظيم في البحر حتى كادت السفينة تنكسر . 5 فخاف الملاحون وصرخوا كل واحد الى الهه وطرحوا الامتعة التي في السفينة الى البحر ليخفّفوا عنهم . واما يونان فكان قد نزل الى جوف السفينة واضطجع ونام نوما ثقيلا . 6 فجاء اليه رئيس النوتية وقال له ما لك نائما . قم اصرخ الى الهك عسى ان يفتكر الاله فينا فلا نهلك . 7 وقال بعضهم لبعض هلم نلقي قرعا لنعرف بسبب من هذه البلية . فالقوا قرعا فوقعت القرعة على يونان 8 فقالوا له اخبرنا بسبب من هذه المصيبة علينا . ما هو عملك ومن اين
اتيت . ما هي ارضك ومن اي شعب انت . 9 فقال لهم انا عبراني وانا خائف من الرب اله السماء الذي صنع البحر والبر . 10 فخاف الرجال خوفا عظيما وقالوا له لماذا فعلت هذا . فان الرجال عرفوا انه هارب من وجه الرب لانه اخبرهم .

11 فقالوا له ماذا نصنع بك ليسكن البحر عنا . لان البحر كان يزداد
اضطرابا . 12 فقال لهم خذوني واطرحوني في البحر فيسكن البحر عنكم لانني عالم انه بسببي هذا النوء العظيم عليكم 13 ولكن الرجال جذفوا ليرجّعوا السفينة الى البر فلم يستطيعوا لان البحر كان يزداد اضطرابا عليهم . 14 فصرخوا الى الرب وقالوا آه يا رب لا نهلك من اجل نفس هذا الرجل ولا تجعل علينا دما بريئا لانك يا رب فعلت كما شئت . 15 ثم اخذوا يونان وطرحوه في البحر فوقف البحر عن هيجانه . 16 فخاف الرجال من الرب خوفا عظيما وذبحوا ذبيحة للرب ونذروا نذورا

ثالثا لم يتصادف ان مر حوتا فابتلعه

واما الرب فاعدّ حوتا عظيما ليبتلع يونان . فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال

رابعا : يونان اخذ السفينة الى عكس اتجاه نينوي ـ ايران حاليا ـ الى ترشيش ـ المغرب حاليا ولكن الحوت الذي اعده الرب خصيصا لفظه على البر من حيث بدأ

وأمر الرب الحوت فقذف يونان الى البر
يونان 2 : 10


فكما ترى ان الامور ليست مصادفة ـ بل كلها ن اعداد الرب واخيرا :
ماحدث ليونان كان نبؤة عن دفن يسوع في القبر وقيامته حيا

حينئذ اجاب قوم من الكتبة والفريسيين قائلين يا معلّم نريد ان نرى منك آية . 39 فاجاب وقال لهم جيل شرير وفاسق يطلب آية ولا تعطى له آية الا آية يونان النبي . 40 لانه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الانسان في قلب الارض ثلاثة ايام وثلاث ليال 41 رجال نينوى سيقومون في الدين مع هذا الجيل ويدينونه لانهم تابوا بمناداة يونان . وهوذا اعظم من يونان ههنا .

متى 12: 38 - 41

اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  
4  
[SIZE=5]ماحدث ليونان كان نبؤة عن دفن يسوع في القبر وقيامته حيا

طيب ، يونان لم يمت وإنما كان مغمى عليه في بطن الحوت ، بينما أنتم تقولون إن يسوع كان ميتا ثلاثة أيام ثم قام من الموت.
إذن فلكي يكون التشبيه سليما يجب أن تكون حالة يسوع مشابهة تماما لحالة يونان ، أي أن المسيح لم يكن ميتا وإنما أغمي عليه.

أهلا نيومان

حسب الكتاب المقدس لا علاقة بين المسيح و يونان

يونان : بقي 3 أيام و ثلاث ليالي في بطن الحوت
عيسى : ليلة الجمعة و يوم السبت كاملا و صباح الأحد لم يجدوه في قبره و المجموع لا يكون أبدا 3 أيام و 3 ليالي كيونان (صلب مساء الجمعة و صباح الأحد غير موجود في قبره)

يونان : لم يكن ميتا في جوف الحوت
عيسى : بحسب اعتقادكم مصلوب ميت


فأين الشبه بينهما؟؟

إقتباس
القصة الأولي :

قصة الخضر و موسي و القصة تتحدث عن ان الخضر الرجل الصالح
كان يسير مع موسي ثم قابلوا طفل صغير فقتلة الخضر ولما سالة موسي لماذا
اجاب لأنة كان سيكبر و يكون عاصيا لوالدية ة يكون فاسقا و فاجرا
الخ

و السوؤال هو كيف عرف الخضر ان هذا الطفل سيكون كذلك (اي كيف علم انة سيكون شخص سيء في المستقبل )
الجابة التي سيجاوب بها المؤمنون هي ان الله اعطاة القدرة علي ذلك

رائع يا اصدقائي
ولكن مهلا
الله اعطاة القدرة علي ان يعرف المستقبل و من ثم يمنع جرائم ستحدث في المستقبل

حقا ان كان الأمر كذلك و ان كان الله اعطا للخضر تلك القدرة
و ان كان الله حريصا فعلا علي ان لا تقع امور سيئة في المستقبل

فلماذا خلق الله الشيطان من الأساس ؟

و هو يعلم جيدا ان الشيطان سيعصية و يضل البشر مادام الله يهمة امر العالم و مادام قد امر الخضر ان يفعل ما فعل
الم يكن من الأولي لله ان يتجنب خلق الشر من الأساس ؟؟[/SIZE]
-----------------------------------------------
الزميل ليبرالى
رغم انى لست مسلما و القصة غير واردة لدينا لكن على اية حال فقضية الشيطان قضية و احدة و للرد على ذلك أقول:
أولا : سابق علم الله لا علاقة له بقضية الجبر و الاختيار .
ثانيا : سماح الله بوجود الشيطان سببه أن الله يريد الانسان آتيا إليه طائعا مختارا و ليس مجبرا لا يملك حق الاختيار فكان الابقاء على الشيطان لتمحيص المؤمنين و بعد ذلك اصدار الحكم عليه و عقابه .
تحياتى

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
أهلا نيومان

حسب الكتاب المقدس لا علاقة بين المسيح و يونان

يونان : بقي 3 أيام و ثلاث ليالي في بطن الحوت
عيسى : ليلة الجمعة و يوم السبت كاملا و صباح الأحد لم يجدوه في قبره و المجموع لا يكون أبدا 3 أيام و 3 ليالي كيونان (صلب مساء الجمعة و صباح الأحد غير موجود في قبره)

يونان : لم يكن ميتا في جوف الحوت
عيسى : بحسب اعتقادكم مصلوب ميت


فأين الشبه بينهما؟؟

الاخت الفاضلة هاجر

نعرف ان الرب يسوع قام فجر الاحد ، ولكن من اين اتيت ان المسيح صلب مساء الجمعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:كتب صبحان :
اما الشيطان او ابليس والعياذ بالله منه  

فلله في خلقة شؤون وجعل الشيطان ليختبر ابناء ادم عليه السلام

طب و الألة لمذا لم يعطي نفس الفرصة في الختبار للطفل الي قتلة الخضر اليس ذلك ظلم
اما
في موضوع فلله في خلقة شؤون فكرتني بحكمة ربنا الي الناس في مصر بتقولها كنوع من الأشارة علي عدم الرغبة في التفكير ابعد من هذا
و هي ايضا اشارة علي عدم وجود تفسير منطقي للموضوع فيكون في الأمر حكمة الهية

لا تستطيع عقولنا المحدودة (التي اخترعت سفن الفضاء و الطائرات و السفن وهو شيء لم يستطع النبياء ان يفعلوة )

ان تفهمة

اقتباس:فهو من طبع البشر حينما قال ربي ارني كيف تحي الموتى لكي يطمئن قلبه وهو جواب لك ان الشك من طبع البشر ونبي الله ابراهيم عليه افضل الصلاة والسلام من البشر العادين ولكن اختصه الله في رساللاته

ان كان من حق النبي ان يشك و الألة يكلمة فمن حقي ان اكون ملحد او لاادري لأن احدا لم يكلمني