ويا دار ما دخلك شر....

(f)

يا عزيزي ابو ابراهيم

بدون زعل

الموضوع ليس لعب عيال



و لك مني :wr:

نشيد البرلمان الوطني

حاجة ضجة وحاجة عجة
وحاجة عجقة وحاجة عيطة :15:

واحد داخل، واحد طالع
والتالت فايت بالحيطة :23:

واحد بده يدير النادي
والتاني بده شكليطة :baby:

كله مفكر حاله عنتر
حاطط ريشة عالبرنيطة :what:

كلما حط النادي فرصة
للحرية فتنا بزيطة

لا حرية ولا مرية
لابق للجاجة زحليطة... :lol:

خلصوا بسرعة من هالقصة
وسكروها بخيط ومطيطة...:saint:



:what:

ومقبولة منك شغلة "لعب العيال"... نظراً لفارق السن. :23:

هناك أسلوباً أفضل للانتهاء من الأزمة والتي تسببت لدى الأعضاء بحالة من التملل ، نعم الفكرة جديدة وتواجه صعوبات ، لكن ولننتهي منها بسرعة علينا إيجاد آليات لذلك عوضاً عن الانسحاب منها لمجرد الانسحاب.

لذلك أرى في طرح الزميل الختيار "هنا" بصيص أمل في نجاح العملية ، وأرى في اقتراحه وسيلةً للوصول إلى هدف البرلمان أو لجنة المظالم أو -ما شئتم تسميتها- المرجو بأقصى سرعة وبأقل خسائر ممكنة معاً.

اقتباس:يا عزيزي ابو ابراهيم

بدون زعل

الموضوع ليس لعب عيال

القصّه مش "قصّة أطفال"
ولا هيي شغله صغيري

وأحلى "خسّه" للرجّال
العاملها قصّه كبيري :wr:

***

مبسوط "الختيار" كتير
بمجلسنا الديمقراطي

ومبلّش فكر وتنظير
"يا سبحانك يا عاطي"

وبدّو يعمل نادي كبير
وبحق "النادي" خاطي

ولما بنحكيلو بيصير
يقرط فستق عالنّيرِه

***

وهلق طالعلي بموضوع
إنّو القصّه قصّة جد

وما بدّو يزمّر عالكوع
وكيف ما بتحكيه بيحتد

وبدّو "مندوب" ومفقوع
وكلمه وأختا وأخذ ورد

وناوي يملّي النادي شْموع
من هالفكر التنويري

***

لا تزعل يا "ختيارو"
مْنِ "العلماني" لولا قال

زرعك منزوعه بدارو
مع إنك أحلى رجّال

الكرم عرفنا أثمارو
أول ما تعبّو السلال

اللبيحط الحيّه بدارو
بدو ينام بغير ديرِه

***

واسلم لي
العلماني

يخرب بيتكم

يعني الواحد طلعوا عيونه و هو مفكر الشغلة جد ... و عملولنا الشباب حركات جهادية و تفجيرات و اختطافات ... و نشرة الأخبار الرائعة .. و المناقرات الدائمة بين الحمر و الليبراليين ... و قعدتي في مقر كتلة الأحرار وحيد و بكش دبان ... و المفاوضات السرية و العلنية ...

و كل هااااااااااااد بدكم ياه يروح بلوشيييييييييييي :angry:

شو هالإنهزامية يا أبو ابراهيم؟ :angry:

إديلووو ما ترحمهوووووووووش

النادي منتدى فكري، وليس منتدى سياسياً...

لو كنا فهمنا القصة البرلمانية كما يجب لأنشأنا تجمعات وأحزاباً فكرية، لا سياسية....

المشكلة أننا لما سمعنا كلمة برلمان نسينا أن السياسة هي داء نادي الفكر وسمه...
وبدأنا بدل تأسيس أحزاب فكرية وتجمعات ثقافية بتأسيس إسلاميين ومسيحيين وشيوعيين...

مما أدى إلى شلل واضح في النادي وضياع للفكرة البرلمانية، وللأسف فإن من مؤسسيها من انخرط أيضاً في هذا الضياع ونسي الفكرة الثقافية الأساسية فيه....

هل أنتم جديون في السياسات والتحالفات بين الطوائف والمذاهب السياسية ؟؟؟؟!!!

إن كنتم جديين، فآسف بأن أكشف لكم بأنكم أخطأتم في التخمين.

كان أحرى بنا منذ طرحنا البرلمان للوجود أنن نسميه "المجلس الثقافي" أو "الفكري"....
كنا يومها وفرنا وقتنا في إضاعة وقتنا وراء الاتجاهات السياسية وتسييس نادي فكري ثقافي وإبداعي....

ارجعوا واقرؤوا ما كتبت وما كتب كل الأعضاء الذين شاركوا في التجمع الساخر وستفهمون القصد...

واعرفوا أن من بقي مصدقاً لنفسه بأن اللعبة سياسية وليست فكرية هم قلة قليلة لا تتجاوز عدد الأصابع من أصل مائات الأعضاء في النادي....
وآن الأوان ليستيقظوا.

(f)

شو القصة؟