{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #1
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
انفردت بذاتي عدة لحظات، إنه تمرين يومي لدي .. بدأت بالتفكير بهذه الكلمات التي أخطها الآن بالذات.
هل جربتم الانفراد بالذات؟ إنها هوايتي المفضلة، وها أنا الآن وحيداً في شقتي، بعد أيام مليئة جداً .. آه أخيراً لوحدي ... أشعر ببعض الصفاء والسعادة والغبطة.
لم أتـوقف في الأيام الأخيرة عن التساؤل عن ماهية الحب، عن مظاهره، تداعياته، وعن كيفية وآلية تجسده في وهج المشاعر...
لا بد أني سأصاب بالجنون يوماً ما، لماذا أتساءل عن الحب؟ فذاك الكاتب الكبير قال حقاً (ربما) "الحب ما هو؟ إنه يصير ويتحقق حين لا تكون محتاجاً لطرح هذا السؤال" ..
آخ يا "عقلي، هذا يعني إذاً بأني لست عاشقاً؟ بما أني لا أتوقف عن السؤال: ما هو، ماهو؟ أحياناً أخرج من الحمام وصوت هذا السؤال يصيح في داخلي "ماهو"... وتوصلت للنتيجة التالية: لا لست أرخميدساً ولن أجدها وأنا "أبلطع" بالماء!!!
لماذا "أبلطع" بمشاعري وبمشاعر الآخرين إذاً؟.

ليس لدي الرغبة بالتفكير الطويل، وبالتأكيد فإني لن أتوصل لما لم يصل إليه الأولون، فتحت عدة مراجع بحثت عما توصل إليه الآخرون، علّهم يسعفوني بتعريفات حول الحب، لم تعجبني كلها .. بعضها ردني لما كنت أشعر به مع أخرى، وأخرى .. آهٍ لكم تهتِ في سراديب الحبّ أيا "ذاتي".
إذاً للحب تعاريف مختلفة، بعضها يناقض بعضه الآخر، إذاً ليس للحب أي تعريف، إنها مشاعر تصطف لتعبر عن الموضوع بذاتية، وواحدهم يحسب حاله "أنه جاب الذيب من ذيله". ولا شيء في الأفق... ليس إلا سرابَ القبضِ على الحقيقة في ليلة ليلاء.
جلست أرتشف فنجان قهوة "من كعب الدست"، عسى وعلّ أستطيع رؤية بصيص أمل في صفوة الفنجان، قلبت فنجاني بعدما أنهيته، حاولت أن أقرأ الطالع وأن أبحث في تقاسيم الفنجان المقلوب عن تعريفٍ ما للحب ... لا شيء إلا "طلاسمَ" لا تسمن ولا تغني عن جوع.
(ما زلت أهلوس، طفقت أفكر، لماذا كتبت طلاسمَ بفتحة لا تنوين عليها، هذه حلها بسيط فطلاسم ممنوعة من الصرف، هل لأنها جمع جموع؟ لم أعد أذكر)
ما الحل مع الحبِّ إذاً، لا سيما حينما لا نشعر بالحب، وحينما يحبنا من لا نشعر اتجاهه بالكثير من الشغف، أنا إنسان يؤمن بالشغف، ولا يؤمن بالحب البسيط .. وأنا اليوم لست مشغوفاً بها، ما الذي عليّ أن أفعله، لا سيما أنها متعلقة ومشغوفة وحالتها حالة .. بعض الحزن والتوتر واليأس بدأ يجتاحني، سأوقفه فوراً وحالاً، سأضع أغنية "خلص الحب" لزياد الرحباني.
حاولت أن أضع نظرية ما : "الحب يفرغ بشكل دوري ثم يُعاد تعبئته في نهاية كل دورة".
أوف، هل يمكن أن يصدق نظريتك هذه أحد، إذا كنت أنت نفسك فرطت ضحكاً لمجرد التفكير بها.

"آها، هذا ما كانت تشعر به كل من أحببتها بشغف ولم تبادلني نفس الشعور إذاً، لكم كان صعباً بالنسبة لها فعلاً، ولكم هي سعيدة من تحبني الآن فعلاً أيضاً" .. فلقد قيل في المصاحف الأدبية "أن تُحِبَّ أقوى وأجمل وأروع ألف مرة من أن تُحَبَّ".

"مصيبة فعلية جديدة" ، إنها تريد أن تقاسمني حياتي، هذا اللي كان ناقص. أنا أريد أن أكون حراً، أن أراها حين أرغب بذلك وأن أبتعد حين لا أرغب بها. لماذا لا تكون هذه الأمور سهلة وواضحة دوماً؟

"أعشق صوتك الذي يذيبني بمخمليته، أنت رجل مثالي، كامل، جميل مثقف، حساس، دافئ، حنون، ذكي، مثير، مغري ..( والخ من أمور لا داعي لذكرها لمن عمره تحت الـ 16 سنة)" هكذا كررت على مسمعي وما زالت تكرر منذ أيام.
"يا الله ما الذي علي أن أفعله؟" هذا الكلام يمكن أن يُسعد أي إنسان، لكنه الآن وفي حالتي هذه يجعلني أشعر بالهلع، كثير هذا كثير. وبالأخص أني لست أشعر بالمقابل بذات الشيء ولا واحد بالمليون منه تجاهها.

أمارس الحب معها كرياضة، رياضة تجعلني أشعر بنهم شديد بعدها، بينما هي "نفسها مسدودة"، يا إلهي هذا ما أشعر به حين أكون مشغوفاً، لكم أنا مشتاق لشعورها "هي" لأن أكون عاشقاً مثلها، لأن تُسد نفسي :) ، لا بد أنها في غاية السعادة .. لكم أحسدها. رائحتي تثيرها .. وأنا رائحتي تثيرني أيضاً، لست عاشقاً .. أشتاق أن أعشق :(

"عيناكَ جميلتان وفي نظراتك سحر الشرق كله وابتسامتك الخجولة بخفة تدوخني" تتابعت الكلمات على شفتيها الجميلتين، وهي ترمقني بعينيها الزرقاوتين بلهفة وولع ووله بادٍ للعيان، قلت لها: سأتحجب كالطوارق لكي لا تحبيني أكثر، قالت : لا، بل سيكون حبي لك أكبر وأكثر. "شو هالعلقة يا ربي"؟ :(
ما الذي حدث لقلبي، لماذا توقف عن الحب؟ لما تعطل، من الذي عطله، فكرت أن أراجع طبيباً مختصاً، هل هناك طبيبٌ للقلوب العطلانة؟!!!

"هل أقول لها سنبقى أصدقاء؟"، تذكرت فوراً ذلك المثل الإسباني الذي يقول " أن تقدم الصداقة لمن يطلب منك الحب، كأنك تقدم الخبز لمن يموت من العطش".
لست رجلاً خسيساً ...

توقفت قليلاً عن الهلوسة، وضعت كأس بوردو بجانبي وبدأت بارتشافه، آخ، ليس للنبيذ طعم في فمي أيضاً .. مشروبي المفضل فقد نكهته، يا للهول، سحقاً ...
سحبت "سيجارة" وبدأت بتدخينها بشغف، آه، شغف، أخيراً أحس بشغفٍ لشيء ما .. لم يكن من الممكن أن يمر يومي دون إحساس بالشغف، ولو أمام "سيجارة" رخيصة، مبتذلة. ثم أدرت شريطاً وبدأت بالاستماع لهذه الأغنية "إنه ليس حباً" للعظيم جان جاك غولدمان، وأغلقت باب التفكير هنيهات لأبدأ بترجمة الأغنية لقرّاء نادي الفكر العربي.

يتبع .. الأغنية مترجمة بتطرف*...


* أجل بتطرف، لا يوجد أي خطأ مطبعي أو غيره ..

(f)
03-21-2006, 12:55 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #2
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
هذا ليس حباً


إنه يشابه "توسكان" دافنشي الجميلة والرقيقة
المناظر الجميلة والرائقة تصنع الرجال الحكماء
إنه يشابه الصور، في المواسم الدافئة، والأيام الجميلة
يشابه الصمت بعد العاصفة، وملمس مخملي رقيق

إنه مثل تلك الموسيقى التي نسمعها دون أن ننصت إليها
تلك الأشياء التي لا توجد أبداً مثلما الفراغ الذي تركته
تشابه تلك الشوارع الكبيرة، دون منحنيات ولا منعطفات
الحياة الهادئة العذبة دون أدنى شك
ولكن بكل حال، فهذا ليس حباً


يشابه الحكمة، معاهدة سلام وقعناها يوماً
فقط بسعر شبابنا، دون قرع الطبول
إنها مليئة بالقبلات، المداعبات اللطيفة، وبكلمات الأطفال السكريّة
شهادة حنان، طقوس مطمئنة
تناغمٌ، ذكاء وعقلانية أو سَكينة
تلاؤم وتفاهم، وكلمات كثيرة للتعبير عن كل ذلك

إنه كل هذا
ولكنه بكل الأحوال، ليس الحب.

بدون أي خوف، ولا وحدة، السعادة كما يُقال
هناك أكثر من حياة دون بتهوفن وبدون آراء
لم لا يكون هناك حياة دون أي صرخات

ولكن إن كنا مع أو ضد
فإن هذا ليس حباً
ليس حباً
ليس حباً

[RAM]http://www.alkadah.com/Chansons/pas_amour.mp3[/RAM]

للتحميل
03-21-2006, 01:10 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
mass غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,041
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #3
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
العزيز طارق

القابض على قلب أمرأة كالقابض على حفنة من نار في يده


قبل سفري قررت الاستسلام لما للقدر من أحكام :confused:



أتذكر هذه الابيات

أقبلت طفلة الحب هائمة
تملأ الكاس لي ...
تلبس الآن زينتها المخملية
تسقط أحلامها الوثنية
تفتح بابا إلى البـحر
تبعد عني السوسن
إنها الآن تقبل من ليلها السرمدي
عروسا
و معشوقة
و أنا في هواها أجن
في هواها أجن !
:nocomment:







I go to my african queen
03-21-2006, 03:00 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Shereen غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 304
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #4
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى


"أن تُحِبَّ أقوى وأجمل وأروع ألف مرة من أن تُحَبَّ"

ومصيبة أن تُحب..ولا تجد من يبادلك هذا الحب..
الحب من طرف واحد..أو عدم تكافؤ المحبة..كأن يكون حب طرف لآخر..أقوى من حب هذا الآخر له..أقسى أنواع الحب..


..



03-24-2006, 10:55 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
زيوس غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 411
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #5
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
طارق ... لدي اقتراح لفلم لنهاية الأسبوع

Shrek

;)
03-25-2006, 03:52 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
كمبيوترجي غير متصل
أحن إلى أمي
*****

المشاركات: 5,154
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #6
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
كأنك يا طارق تتحدث عني أيضا :D

لقد أصبحت عندي عادة يومية، أجلس في غرفتي تحت الضوء الخافت وأضع رجلا فوق رجل أنظر من بين ثقوب "منخل" الشبّاك وبجانبي كأس "نسكافيه" :D ....

كل يوم تطيح الأفكار بواقعي حاملة إيّايَ بعيدا جدا عن عالمنا هذا الذي نعيشه ونألفه نحو عالم موازٍ متطرف في كل شيء!!!! حتى ال"نيون" الذي عندي في الغرفة يصبح شمسا مشتعلة برّاقة!!! قبل سنوات، وفي بداية هذا الولع بالتخيل والوحدانية كانت الخيالات مليئة بالفانطازيا الجميلة جدا والمليئة بالفتيات اللائي يرجون حبي ويستجدينه (مريض أليس كذلك؟؟؟ :emb: )

الآن وبعد سنوات عدة من الجلوس كالصنم في ذلك الكرسي المهترئ ومنادمة السيجارة ذات الرائحة الخانقة حتى الثمالة أجد الفانطازيا تحولت إلى واقع موازٍ لواقعي، تميّزه نكهة "الشغف" الذي تحدثت عنه حضرتك ... أزيد عليه الشغف الذي يشوبني طوال الوقت للالتزام (وهنا نختلف)....

كم يؤلمني أنها موعودة بالزواج، أكاد أختنق كلما قفزت إلى عقلي فكرة نسيانها، لست أدري لماذا لأنني لا أشعر أنني أحبها ... كلما أجريت حساباتي وجدتها في كل المعادلات مهما كانت النتيجة، لكنها هذه المرة Not Feasible :no:

تحياتي لك ولشغفك (f)
03-25-2006, 04:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
nimel غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 79
الانضمام: May 2005
مشاركة: #7
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
وأنا رائحتي تثيرني أيضاً
---------------------------------


النرجسية ليست بخطأ و انما لعنة أبدية . تحية للعاشقين جميعا
03-25-2006, 04:59 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
مشاركة: #8
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
على فكرة.. يوماً سأعترف أني لا أعرف الرجل!

(f) للجميــع..
03-26-2006, 10:44 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #9
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  
على فكرة.. يوماً سأعترف أني لا أعرف الرجل!

(f) للجميــع..

لن تعرفيه، حين تعتقدين بأنك يمكن أن تفهمي شيئاً ببساطة.
أنا لا أفهم المرأة، لأنه لا يوجد شيء اسمه امرأة يمكن فهمها.
الناس أشخاص منفصلين عن بعضهم وذلك لحسن الحظ، كل شخصية هي شيء منفرد بحد ذاته.
لا يوجد لا رجل ولا امرأة بشكل عام.
الحياة تجعل منا أناس مستقلين، لا يمكن فهمنا ولا استيعابنا إلا بما نكون عليه في حياتنا.

وسؤال جانبي لبنت عمي:
كيف يعني بدك تفهمي الرجل؟ يعني كان عندك فكرة عامة ووصفة سحرية لفهمه، حتى قبل معرفته؟ :)

مع فائق محبتي للجميع (والجميعات)
(f)
09-10-2006, 05:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اميريشو غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,269
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #10
في الحب .. والخداع وألاعيبٌ أخرى
اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
 
لا يوجد لا رجل ولا امرأة بشكل عام.
الحياة تجعل منا أناس مستقلين، لا يمكن فهمنا ولا استيعابنا إلا بما نكون عليه في حياتنا.

(f)
كلمات ليست كالكلمات ،الحب هو نظرة جميلة بين عينين ،و شجاعة حمقاء من الشاب باعترافه لمحبوبته بهذا الحب ،و جنوح من المحبوبة بقبول هذا الحب ،و لحظات طويلة جميلة من السلام و الغزل و المشاعر التي تصعد بالقلب إلى أعلى القمم ،و غدر يهوي بقلب المحبوب و يرمية بأقذر أرض بسبب ارتباط محبوبه بآخر أو اختلافهما على أمر غريب ،و لحظات من التأمل يفكر فيها المغدور على انفراد مع ذاته ماذا حصل ،و لماذا حصل ؟ ماذا أخطأت وأين هذا الكلام الجميل ،هل كان خداعاً ( و الحقيقة أن المشاعر تغيرت ) . وإما يتوب أو يستمر في هذه اللعبة الحمقاء التي يسمونها الحب :nocomment: ثم ...لا أعرف فليكمل أحدكم النهاية .
09-10-2006, 09:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  كم منا يبحث عن الحب في نفسه؟ فارس اللواء 0 398 02-07-2013, 09:01 PM
آخر رد: فارس اللواء
  هل الزواج هو مقبرة الحب .؟ Reef Diab 4 1,019 01-09-2013, 06:34 AM
آخر رد: السيد مهدي
  الحب و سنينه marie 6 1,346 10-23-2012, 05:38 AM
آخر رد: marie
  يافا، حيفا، عكا والعلماني.. وأشياء أخرى Jerry 32 8,186 09-26-2012, 07:31 PM
آخر رد: العلماني
  مقاه زمان (في بيروت ... ولربما في أمكنة أخرى بعدها ) .... العلماني 2 1,229 06-07-2012, 02:29 PM
آخر رد: العلماني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS