اقتباس:أولا: هذا ليس تهربا منا فما اعتدنا على الهروب نحن أبدا، بل هو رد على سؤالك الذي قلت فيه تتأله على الله تعالى وتستنكر
هروب و نص كعادتك .....
لا نتأله على الله ، بل أنتم من تفسرون كلام الله كما يحلو لكم و على هواكم ، ثم تريدون منا أن نصدق تفسيركم دون بيان أي سبب من الاسباب .....
هل هذه إجابة .... إسأل الله ؟؟؟
اقتباس:ثانيا: الركاكة هذه في فهمك لا في القرآن الكريم يا من لا تعرف التفريق بين "لم" و "لما".
بينكم و بين الفهم سنوات ضوئية يا مغمسي الذباب ..... و الرجاء الالتزام بالموضوع.
و تفسيركم الارعن لموضوع السكر دليل على ذلك ....
اقتباس:ثالثا: لم تركت البلاغة والفصاحة في بيان الجيوب التي كانت خروقا ثم صارت شقوقا وثنايا فأفخاذا وأباطا
لا نؤمن بالترادفات في العربية .... و كل من الشقوق و الثنايا استخدمناهما للتعبير عن شكل الجيب و هو ما ينطبق على كل من الافخاذ و الاباط و الثديين و الفرج و المؤخرة. و هي أوضح الجيوب في جسد المرأة .....
اقتباس:نحن لا نسأل ربنا عن الحكمة في قضائه بل نسلم ونستسلم لمن نؤمن بأنه العليم الحكيم.
كالغنم الذي يتبع الراعي ............... دون اي تفكير.
من يقرا القران .... يجد ايات لاولي الالباب ، ايات لقوم يتفكرون ، إلخ .. الله يحترم التفكير و من يفكر ....
اقتباس:نحن على سبيل المثال لا نعرف الحكمة من جعل الطواف حول البيت سبع أشواط والسعي كذا مثله وساءلنا لن يجد عندنا على ذاك أي إجابة إلا طرح السؤال على رب الأرض والسماوات يوم القيامة عله يجد جوابا شافيا حينها.
هذه تكاليف الصلاة و الصوم و الحج و لا داعي للفلسفة فيها و حكمتها مذكورة في القران ...... نحن نسأل عن الحجاب و الذي تقولون ان في فرضه منعا للأذى عن المجتمع ؟؟
سالنا سؤالا بسيطا ما فائدة تغطية الرقبة ..... ؟؟ و التي تقولون ان الاية نزلت لتغطيتها كما نفهم من التفسير الركيك ؟؟
اقتباس:النعسان يغيب عقله
لا بأس على كل! فليكن السكران بمعنى النعسان
هل تنطبق الآية هذه على الصاحي المصحصح؟!!
انظر لانتقائيتك في اختيار المعاني ....... من يقرا ما كتبت قد يعتقد ان لاتفقه شيئا في القراءة.
السكران و نكرر لأن التكرار يعلم الشطار ..... هو من غاب عقله
الطافي المسطل بشكل عام كان نعسان أم محشش ...... عقله غائب .... كيف يصلي و هو يتثاءب و لا يعرف وين الله حاطه !!!
تفسيرنا افضل مليون مرة من تفسيركم الغبي الذي يقول ان الخمرة كانت حلال !!! و تم تحريمها في اية أخرى و ان هذه الاية منسوخة .. و كان الله يغير في كلامه !!!!
و هناك اية اخر تدعم ما نقول ( ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون )
اقتباس:ما ذكر شيئا عن الوقوع والسقوط ولكن نص على أن الخمار قد يطلق على عمامة الرجل التي تدار تحت الرقبة فإن لم تكن كذلك فما هي بخمار
و لم يديرها حول الحنك ؟؟ اليس ليثبتها ؟؟ و لماذا يثبتها ؟؟؟ اليس حتى لا تقع بسهولة ؟؟
اقتباس:بل لا يطلق في اللغة إلا على حجب الرأس وما فيه من العقل إلا إن قيد بقيده، كأن يقول القائل: خمر فلان وجهه أو خمر رجله.
يعني أن خ م ر و الفعل خمر أو يخمر ..... تستخدم للحجب و التغطية بشكل عام .... و هذا هو الاساس ، استخدامه لاشارة لغطاء الراس او الوجه جاء لاحقا ...
هذا يدعم تفسيرنا للاية الكريمة ، و لذلك حين سالناكم عن ضرب ما تقولون أنه غطاء الراس على ما تقولون أنه اعلى فتحة الثوب ؟؟ أجبتونا انه الصاق طرف الخمار بالثوب لتغطية العنق !!!
سالناكم لم تغطية العنق ............ ؟؟ اجبتونا إسألوا الله !!!!!!!!!!
اقتباس:أذكر أنك من ترك التعليق على مداخلتنا 109 وغير الموضوع في المداخلة 110 فإن كنت لا تزال تعتبر تلك الهضاب والسهول خروقا فأجب عن مداخلتنا تلك ولا تهرب وتتهرب كما العادة
ليس تغييرا للموضوع .... نريد ان نعرف ما اساسكم و برهانكم في الهرطقات التي تعتقدون انها من الاسلام ...
اقتباس:وهل يكون التصفيق إلا بإلصاق اليدين ببعضهما بعضا حال الصفق
لا .. لا يكون بالصاق .... يكون بالتصادم ، كل يد تضرب اليد الاخرى ..... الالصاق شيء و الضرب شيء اخر .....
اقتباس:هذا كقول القائل: لم لا يكون معنى الصفق قطع إحدى اليدين وصفقها بالأخرى
الخمار لا يكون خمارا إلا إن كان للرأس ساترا وحال نزعه لا يكون خمارا والآية إنما أمرت بضرب الخمار على الجيب وما قالت بضرب غطاء على الجيب.
يا الهي ما اغبى تشبيهك ........................................................ :21::21::21::21::21::21:
كيف تجد بالله عليك شبها بين الحالتين ؟؟؟
الاية قالت ضرب خمار و لم تقل ضرب غطاء ................. !!! طيب ما الخمار عندكم غطاء في نهاية المطاف !!!! ؟؟ :P
اقتباس:يقول ابن منظور: "كل شيء قطع وسطه فهو مجيوب و مجوب" قال: "ومنه سمي جيب القميص، وفي حديث علي كرم الله وجهه أخذت إهابا معطونا فجوبت وسطه وأدخلته في عنقي" قال ابن منظور: "جيب الجيب: جيب القميص والدرع، والجمع: جيوب، وفي التنزيل العزيز: (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) وجبت القميص قورت جيبه وجيبته جعلت له جيبا".
الجيب هو المكان المقطوع وسط الثوب من جهة العنق.
كنت عتقد ان ابن منظور عالم لغة قديم ...... و لكن يبدو انه يريد تفسير القران ايضا .....