الأعراب هي حالة ونمط حياة وليسوا أصولا!

الأعرابي هو ساكن الوبر، والعربي هو ساكن المدر.

وقد قال أمير المؤمنين الإمام عثمان رضي الله عنه لأبي ذر الغفاري رضي الله عنه حين استأذنه في الشخوص إلى الربذة لعهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إليه إذا بلغت المنازل سلع، قال له: تعاهدنا لاترجع اعرابيا!

بعد أن قرأت الكثير عن تلك الحقبة
ظننت أن الشك في أحقية الإمام علي عمن سواه بكل شيء بعد رسول الله (ص) ضرب من الحماقة

لكن أجد أن الأصوات تتعالى دائما على ذلك

ليس ذلك إلا انحرافا وتأججا لما زرعته الأحداث التاريخية من جبر للمسلمين على قبول السلطة وتقديس الملوك لأنفسهم

أبوبكر وعمر وعثمان صحابة كبار كان لهم دور بارز
ولكنهم لم يملكوا لسلطتهم أي حق
فيما ملك الإمام علي كل الحقوق

لذا حدث ما حدث
لكن الأهم أنه قد حدث ولم يكن بالإمكان الانتفاض عليه
لذا آثر الإمام علي السكوت

المشكلة أن بعض الصحابة أخذتهم العزة بالإثم فباتوا يتمادون
هذا ما أسس لانفجار الصراع (بني هاشم - بني أمية) فيما بعد
وهو الصراع الذي بدأ حتى قبل زمن جد الرسول (ص) عبدالمطلب ليصل إلى زمن عبد مناف

نحن نقدس النصوص المنسوبة إلى الرسول (ص) بشكل يجعل الطائفية تزداد سوءاً ولا أدري أي آلية أصح
تلك التي يتبعها أهل السنة أم الشيعة
وهل ثقات الشيعة أفضل من ثقات السنة وكيف يمكننا أن نعرف قطعا أخبارهم ومناقبهم
ثم لم صرنا ندون الحديث بعد أن منعنا الرسول (ص) عن ذلك
هل هناك ما يفيد بأن الرسول (ص) غير رأيه بهذا الشأن؟
السنة والعترة تبادلا موقعهما في نص حديث الثقلين
فهل يعني ذلك أنهما وجهان لعملة واحدة؟؟
وكيف يمكن لمعاوية أن يكون خليفة إماماً..
وهو لا يملك ذرة مما عند أي صحابي خاض في بدر وأحد
لولا الملامة لقلت أن عبدالله بن أبي بن سلول أحق منه
لم صرنا نقدس الصحابة ونعتبرهم ممنوعين على النقد رغم أنهم كانوا ينتقدون بعضهم ويطعنون في إيمان بعضهم ويقاتلون بعضهم ويكفرون كل يوم عدة مرات ويعصون ويشربون ويزنون ويجلدون ويُجلدون وتتعارض مصالحهم وآرائهم وفتاواهم؟؟

الأسئلة التي تدور بخلدي دوما..
كيف أسس معاوية لإجبار الناس على قبول ولاية ابنه يزيد
وكيف استطاع أن يلجم ألسن الجميع عن معارضته
وكيف كان له أن يشحذ همم آلاف المسلمين لقتال الإمام علي؟ أي قوة تلك التي استخدمها ؟ قوة المال والرشوة أم قوة العدل والإحسان؟
ما هي حقيقة النصوص التي أوردها البخاري ومسلم حول ما حدث في ذلك العهد وتدلل على وجود ديكتاتورية مستبدة وتهديد مباشرة بالقتل لأي معارض لمعاوية أو صحبه؟
كيف نسي البعض أن مصطلح السنة والجماعة برز في عهد معاوية لتفريق من يوالونه عمن يعادونه؟
ولماذا صرنا نقول أننا من أهل السنة والجماعة دون أن نعي الدلالة والعمق التاريخيين لهذا المصطلح؟
لماذا نساوم على جدليات تاريخية ونحن نعلم أن الله أراد للإسلام أن ينتشر سواء بإمامة علي أو بإمامة غيره؟ هل يعقل أن الله رأى كل ذلك ولم يتدخل؟ ألا يمكن أن يكون ذلك الشرخ اختبارا حقيقياً للإيمان والعقيدة كان كل من يظن أنه صحابي مبجل معصوم مبشر بالجنة هو بحاجة له لكي يثبت أنه إنسان لا أكثر اجتهد وأخطأ وأخطأ واجتهد لتبرير الخطأ..؟؟ (اختبار للإيمان تخوضه كل نفس على حدة وليس بشحذ طائفي جماعي)
لم لا نؤمن بكل ذلك ونبقى إخوة إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا ويفضح الله منا الفاسق والفاجر ويسكن من آمن بالحق جنات النعيم؟؟
هل كانت الإمامة الدينية لتصلح في زمن لم ينضج فيه الإيمان والإسلام بعد؟؟ وإن كانت تصلح هل كانت لتكون قادرة على مواجهة تيار النفاق والكفر والدسائس خصوصا وأن خلافة الإمام علي لو أنها كانت الأولى لكان ذلك يعني أن أكثر الصحابة الذين يعتقدون في نفسهم الأفضلية سينقلبون عليه ويعادونه؟

لقد لخصت كثيرا من أفكاري ونظرياتي حول الحقيقة في كلمتين أؤمن بهما كثيرا من واقع حياتي الصاخبة والمليئة بالأضواء..

إن انتصار الحق لا يترك نفس الأثر القوي الذي يتركه انهزامه

لذا فأنا أحمد الله لأن الإمام علي وأبناؤه ماتوا شهداء... وماتوا وهم على حق

Array
أبوبكر وعمر وعثمان صحابة كبار كان لهم دور بارز
ولكنهم لم يملكوا لسلطتهم أي حق
فيما ملك الإمام علي كل الحقوق[/quote]
أي حق ملكه علي ولم يملكه أبو بكر وعمر وعثمان؟

Array
أي حق ملكه علي ولم يملكه أبو بكر وعمر وعثمان؟
[/quote]

حق الاصطفاء "إن الله اصطفى من ولد ابراهيم اسماعيل... ثم اصطفى من قريش بني هاشم"
حق الوزارة "بمنزلة هارون إلى موسى إلا أنه لا نبي بعدي"
حق عدم شرعية اجتماع السقيفة
حق "خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا.."
حق الثقلين "كتاب الله وعترتي"
حق "...انا ابن عبدالمطلب"
حق ما ورد من أخبار كثيرة عن مبايعة للإمام علي في الغدير وإن لم تكن مثبتة قطعا.."....يحبه الله ورسوله"
حق أنه لم يكن يوما تحت إمرة أحد غير رسول الله..

الشاهد أن كل ما أوردته ليس ثابتا قطعا وإن صح سنده ومتنه
لكن شتان الفارق بين كل ذلك
وأي حق مزعوم لغير الإمام علي

Array
حق الاصطفاء "إن الله اصطفى من ولد ابراهيم اسماعيل... ثم اصطفى من قريش بني هاشم"
حق الوزارة "بمنزلة هارون إلى موسى إلا أنه لا نبي بعدي"
حق عدم شرعية اجتماع السقيفة
حق "خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا.."
حق الثقلين "كتاب الله وعترتي"
حق "...انا ابن عبدالمطلب"
حق ما ورد من أخبار كثيرة عن مبايعة للإمام علي في الغدير وإن لم تكن مثبتة قطعا.."....يحبه الله ورسوله"
حق أنه لم يكن يوما تحت إمرة أحد غير رسول الله..

الشاهد أن كل ما أوردته ليس ثابتا قطعا وإن صح سنده ومتنه
لكن شتان الفارق بين كل ذلك
وأي حق مزعوم لغير الإمام علي
[/quote]
عفوا لكن كلامنا كان عن حق السلطة لا عن الدرجة والمكانة في الإسلام، وهذا موضوع وذاك موضوع آخر، ولا بأس بتذكيرك بكلامك:

Arrayولكنهم لم يملكوا لسلطتهم أي حق
فيما ملك الإمام علي كل الحقوق[/quote]

الآن هل لك أن تأتينا بدليل على أحقية علي في الخلافة دون بقية الصحابة؟

نحن لا نريد الخوض في الفضائل فإن لكل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فضيلة وفضائل، والاصطفاء لآل إبراهيم إنما كان بتفضيلهم بالنبوة والرسالات وهذه لا تخص أحدا بعد النبي صلى الله عليه وسلم أبدا فهو خاتم الأنبياء.

لا نريد الخوض في كون الوزارة لا تعلق لها بالإمارة، وقد كان الأنصار وزراء وما صاروا في يوم من الأيام أمراء حتى زماننا هذا.

لا نريد الخوض في اجتماع السقيفة فإنه لا تعلق له بموضوعنا الذي نحن بصدده من حيث الأحقية.

لا نريد الخوض فيمن كان الأفقه والأعلم، وإن كنت أرى أبا بكر كان أفقه المسلمين وأعلمهم على الإطلاق فإنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإسلام وقبل الإسلام، بل وحتى قبل زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بخديجة وقبل ولادة علي وعدد كبير من الصحابة.

لا نريد الخوض في هذا فإنه لا علاقة له بموضوعنا فما دليل في الإسلام أعلمه يوجب الخلافة للأعلم والأفقه.

لا نريد الخوض في تفسير حديث العترة ومدى صحته على المعنى الذي ترمي إليه، فإنه لا علاقة له بالحكم والسلطة.

لا نريد إطلاقا للكلمات من مثل: "أنا ابن عبد المطلب" قد تصح وقد لا تصح وهي في رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن باب الفخر والفخار، لا نريد إطلاقها على ما لا تعلق له بها من الأساس.

لا نريد قصصا لا أصل لها ولا فصل تعترف أنت بنفسك بعدم القطع بصحتها وتبني في ذات الوقت عليها أصل مذهبك.

نريد دليلا على أحقية هذا دون أولئك.

نريد نصا قرآنيا أو نبويا أو حتى عقليا من ناحية المنطق مقبولا ومرضيا.

Array
عفوا لكن كلامنا كان عن حق السلطة لا عن الدرجة والمكانة في الإسلام، وهذا موضوع وذاك موضوع آخر، ولا بأس بتذكيرك بكلامك:
الآن هل لك أن تأتينا بدليل على أحقية علي في الخلافة دون بقية الصحابة؟

نحن لا نريد الخوض في الفضائل فإن لكل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فضيلة وفضائل، والاصطفاء لآل إبراهيم إنما كان بتفضيلهم بالنبوة والرسالات وهذه لا تخص أحدا بعد النبي صلى الله عليه وسلم أبدا فهو خاتم الأنبياء.

لا نريد الخوض في كون الوزارة لا تعلق لها بالإمارة، وقد كان الأنصار وزراء وما صاروا في يوم من الأيام أمراء حتى زماننا هذا.

لا نريد الخوض في اجتماع السقيفة فإنه لا تعلق له بموضوعنا الذي نحن بصدده من حيث الأحقية.

لا نريد الخوض فيمن كان الأفقه والأعلم، وإن كنت أرى أبا بكر كان أفقه المسلمين وأعلمهم على الإطلاق فإنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإسلام وقبل الإسلام، بل وحتى قبل زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بخديجة وقبل ولادة علي وعدد كبير من الصحابة.

لا نريد الخوض في هذا فإنه لا علاقة له بموضوعنا فما دليل في الإسلام أعلمه يوجب الخلافة للأعلم والأفقه.

لا نريد الخوض في تفسير حديث العترة ومدى صحته على المعنى الذي ترمي إليه، فإنه لا علاقة له بالحكم والسلطة.

لا نريد إطلاقا للكلمات من مثل: "أنا ابن عبد المطلب" قد تصح وقد لا تصح وهي في رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن باب الفخر والفخار، لا نريد إطلاقها على ما لا تعلق له بها من الأساس.

لا نريد قصصا لا أصل لها ولا فصل تعترف أنت بنفسك بعدم القطع بصحتها وتبني في ذات الوقت عليها أصل مذهبك.

نريد دليلا على أحقية هذا دون أولئك.

نريد نصا قرآنيا أو نبويا أو حتى عقليا من ناحية المنطق مقبولا ومرضيا.
[/quote]

حياك الله أبا عاصم
يااخي لا ادري من أين أبدأ
فأنت في كل مرة تدعي أنني هنا أعلق دفاعا عن مذهب ما..
فتقول لي مذهبك
أي عقدة مذهب تلك التي تعاني منها
هل لك في المرة القادمة عندما ترد أن تنسى أنك تحامي عن مذهب ما ضد مذهب ما
نحن هنا لنقاش معطيات ما ووفق استنادات محددة
فلا أنصب نفسي محاميا عن مذهبي ولا تنصب نفسك محاميا عن مذهبك
ولعلمك نصف ما قلته أنا يعارض من ناحية الفكر المذهب الذي أتبعه في فقه العبادات

يبدو أنك لم تتابع النقاش الذي أثاره الإخوة من البداية..
فهناك حديث متنوع.. عن سلطة دينية واخرى سياسية..
وقد وضعت تساؤلات تخدم التوجهين .. حيث أن احدهما يدعم الفصل.. والآخر لا يدعمه
لذا أرجو أن تحدد الهدف الذي ترمي إليه من النقاش أولا.. وثانيا أن تحدد أي افضلية تعني.. تلك المتعلقة بالسياسة أم بالدين..

ردي لم يكن إلا باكورة لبحثي في هذا المجال.. والباقي تساؤلات لم أصل لنهاية مرضية حولها بعد.

لدي سؤال قبل الإجابة عليك بالأدلة (مع اني ما اعرف أي ادلة تقصد خاصة وانك تعرف جيدا أن كل ما استدللت به موثق ومصحح في أغلب الكتب) وهو هل لك أن تعطيني أي استدلال نصي أو حتى منطقي يدعم جملتك التي تكررت كثيرا "لا علاقة له"؟؟؟
وبالنسبة لتكرار "لا نريد" من أنتم؟؟!!! ولم لا تريدون؟؟ هل تخافون من مواجهة أي حقيقة طمسها التاريخ؟ أم أنكم لا تريدون لأن ذلك الطمس وعدم البحث يخدم مصالحكم الدنيوية؟؟ أم ماذا بالضبط..
فكلامك بصيغة الجمع جعلني أحس أنني أتكلم مع سكان كوكب آخر..
:blink:

المشكلة ان مواضيع من هذا النوع يجب أن تدرس بطريقة موضوعية.

الحكم الوراثي اصلا كله تخلف في تخلف.

لا أؤمن بالفرية القائلة أن الرسول (ص) عين خليفة بعده و إلا ما حصلت كل هذه المشاكل و النزاعات على السلطة.

ترسيخ الحكم الوراثي سواء من بني امية او من أبناء علي ابن ابي طالب خطا من الاساس ...

كان من المفترض الاستمرار بنظام المبايعة و هو الاقرب لمبدا الشورى الوارد في القران.

طوشتم رؤسنا و انتم تتحدثون عن مقتل احد الثوار المتمردين في احد عصور التاريخ . و لو كانت له تلك الاهمية لما تخلت عنه جماهيره و تركته يموت كاي زعيم عصابة .
هناك شيء اسمه حركة التاريخ . و هذه الحركة لا تهتم بامام ولا بشيخ ولا بسلطان . لطالما تم اقتلاع السلاطين ، التي سبق لها ان حكمت البلاد لقرون ، على ايدي ضباطا صغارا . و لطالما اقتلعت ملوك بالطريقة نفسها . و لطالما سقطت قياصرة تحت خناجر بضعة متآمرين .

اذا ليس هناك مقدسات ولا معصومين ولا مهديين منتظرين ، بل ظروف موضوعية او مؤقته مواتية لكي يحصل شخص او فئة على السلطة التي قد تدوم لقرون اوعقود او سنين او ربما أيام فقط .

ريحونا يا جماعة الفكر الغيبي و افهموها بقاءا ، كان الحسين مجرد ابن عضو قيادة قطرية في السلطة الاسلامية ( علي ) ذلك العضو تم القضاء عليه سياسيا من قبل عضو آخر ( معاوية ) ، و من ثم تم اغتياله جسديا . فجاء ابنه كمتمرد يطالب بحق لدى سلطة انهت حياة ابيه ، فكان ان الحقته السلطة بابيه .

و هكذا مرت مرحلة تاريخية طويلة كافية لان تفهموا بان الحسين كان ، رجلا فاشلا ،كأي رجل فشل في السياسة حيث نجح غيره و دفع الثمن بحياته . فلماذا تجعلونه نبيا بل اماما سيعود يوما ليحق الحق و يبطل الباطل ، بعد ان مات و شبع موتا ! وهو قد فشل عندما كان في اوج قوته ان يحقق ما تصبون اليه ، فهل يحقق ذلك و قد اصبحت عظامه رميم ؟

تسبغون عليه مواصقات قدسية ، فلو كان مقدسا لماذا تخلى عنه ربه ؟ و لماذا تسبب له بميتة مقرفة ومعه اسرته التي لا علاقة لها بالسياسة من قريب او بعيد ؟

كفاكم غيبيات و تعلموا الواقعية . و لتكن طروحاتكم منطقية بدلا من البحث بعد اكثر من الف و ثلاثمئة سنة عمن قتل احد المتمردين على الخليفة يزيد !

تحياتي .

:Asmurf:

فارس آخر العصور يا عزيزي المذهب هنا ما أردت به ما فهمت ولكني عنيت الفكر والرأي والمنهج في بيانهما، وأما لفظ الجمع فلا بأس غيره بلفظ المفرد ولتكن لا أريد بدل لا نريد، وأما ما أشرنا إليه بعدم الثبوت فإنما عنينا حادثة غدير خم، وارجع إلى كلامي ستجده مسلسلا حتى صار إلى هذا الموضع فأشرت فيه إلى عدم الثبوت، وأظنني بينت ضعفها في ردي على الزميل على سابقا.

المهم أن الأحقية الساسية أو حتى الدينية في السلطة هذه لا دليل عليها، وإن كان لعلي فضل عظيم كونه من آل بيت النبي الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، ولأبي بكر فضل كبير إذ كان صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الجميع، ولكل فضله ودرجته.

Array
المهم أن الأحقية الساسية أو حتى الدينية في السلطة هذه لا دليل عليها، وإن كان لعلي فضل عظيم كونه من آل بيت النبي الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، ولأبي بكر فضل كبير إذ كان صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الجميع، ولكل فضله ودرجته.
[/quote]

طيب عزيزي حصل خير ولكن أرجو أن تدلل على "لا علاقة به"
وأن تدلل على ما أوردت..
لأن تدليلك عليه دليل ضد ما أوردته أنا من نصوص وأحاديث