Array
لا يمكنني مراجعة الطبيب أبدا
إلا أن يكون من منطقة نائية
كوكب آخر مثلا
فأخي رجل معروف و له مكانة في المجتمع
و عائلتنا كلها
ثم إن يقيني يزداد يوما بعد يوم
ألا أحد أشد حاجة لعلاج نفسي من الأطباء أنفسهم
ثم إني لم أخطط أبدا أن أكتب أي كتابة أدبية
و لم أرد ذلك بهذا الموضوع
كل ما أردته أن أكتب من أعماقي
ذلك ما جعلني أستخدم هذا الأسلوب

سلامي لكَ
[/quote]

عفواً …
فكرتك عن نفسك وعن الطب النفسي ليست صائبة
تحياتى لك
(f)

Array
ما فهمتين شي أو ما فهمت .........

هذه القصص أشبه بقصص كتاب (رجوع الشيخ إلى صباه ) .. و التي يتحدث فيها على لسان جواري عن ممارساتهن الجنسية ... يعني القصص على لسان أنثى ... و لكن الراوي رجل ...... و لست أظنك صاحبة أو ( صاحب) هذه القصة .. أو هي من مخيلتك .
حلال عليك قصص التابو هذه و بإمكانك أن تجعليها في قاعة القصص الجنسية ....
[/quote]

يبدو أنك مصرّ على التعامل مع الموضوع من الناحية الأدبية
فليكن ذلك
هلا أجبتني 'SH4EVER'
إن كانت مشاعر الكاتب -صاحب موضوع "منذ اشتهاني أخي"- هي مشاعر اشتهاء رجل لجسد أنثى
أو مشاعر حقيقية لأنثى منتهكة جسدياً
لأي حدّ ستتباين فنية النص بين الحالتين
و هل تعنيكَ كثيراً -كقارئ للموضوع-المشاعر التي كانت تتملك الكاتب حين كتب
::::

نقل الموضوع للمنتدى الأدبي أحرجني بالفعل
صدقوني حين أسمع شعراً حديثاً أو حتى قصة قصيرة
لا أجد نفسي إلا تائهة بين أصباغ لوحة تجريدية عملاقة
أستطيع تعداد ألوانها ببراعة كما أجهل بالقدر نفسه توزيع الألوان و مواقعها

الآن و بما أن الموضوع أصبح من ضمن مواضيع المنتدى الأدبي
فهلا سمعت رأي الأدباء فيه
طبعاً بمعزل عن كوني صاحبة القصة
ولتكن "إباء" بطلتي
و كارولين الكاتبة

Array
أختلف معك عزيزي، إن كان الراوي في أغلب قصصنا التي تتحدث عنها رجال فلئن أغلب من كان يكتب في تاريخنا من شعر وأدب هم من الرجال، ولكن ألم تسمع أشعار ولادة مثلاً؟
وفي الأدب العالمي الحديث (حيث بدأت طغوة الذكورية تنحسر بعض الشيء) فكثير من الكاتبات النساء يتجرأن ويكتبن قصصاً أيروسية ولا أبهى، فيها تغزل بجسدهن ورغباتهن، وكمثال لديك "إيزابيل ألندي".

واود أن أرحب بالزميلة الجديدة كارولين، ورأيي أن ما كتبته واقعي جداً، ولكن هل أنت متأكدة من نظرة الشهوة لديه، هل كانت بشكل متفاجئ أم متعمد؟

خالص تحياتي.
طارق
(f)
[/quote]

أخي طارق
نظرة الشهوة لم تكن متعمدة فحسب
منذ زمن بعيد كان يسعى بجهد كبير للحصول على نظرة لجسدي
كان يلمسه من خلف ثيابي على مرأى أهلي الذين يعتقدون أنها ملاطفات بريئة من أخ لأخته(حسب مفهموم أهلي للأخ)
أما أنا فلا أجهل أبدا مقصده
فقد حصل أن لمسني في طفولتي
و كان حريصا ألا يرانا أحد عندما كان يدخل يده في ملابسي

سلامي لك

Array
اخص عليه

المفروض يقطع خصيتيه بيمناه جزاء مافعل

صديقتي حتي بالاسلام نفسه محمد يقول ان النظرة الاولي لك والثانية عليك

بالغت في مشاعرك بدون داعي ، الا اذا كان تحرش بك تحرش عين بين من قبل
[/quote]
لا أظنها مبالغة
هي مشاعري وصفتها بدون مقص رقيب أخلاقي أو ديني يحرم الحقد و القتل
نعم أودّ قتله
و لأقتَل بعد ذلك
أنا لا أعلم إن كانت أنفاسي و حركاتي و أكلي و شربي و كل هذه الأدوار كافية لأكون "حيّة"
لم أكن أحيا لجسدي
و لم يكن الحفاظ على جسدي هو الهدف النبيل الذي رهنت حياتي كلها لأجله
هذا ما كانت تحاول جدتي و أمي ترسيخه عندي و لم يستطيعا
و أتت الآيات السماوية و التراث الاجتماعي من أعراف و تقاليد لتحيط قيمة الحفاظ على الجسد الأنثوي بهالة من العفة و الشرف
لكني لم أكترث لذلك
و طالما اعتقدت أن الجسد الذكري كالجسد الأنثوي
إن أُخِذَ عنوة يكون مُغتَصَب
نظريات التدنيس و التقذير التي يرمون بها أجساد المغتصبات و المطلقات
تثير في نفسي دائما التقزز و الشفقة على أصحابها
لذا لم أشعر بالموت يتسلل لي لكونه رآني
بل هي روحي التي لم تعد كما كانت
اشتهائي لجسدي الذي تحول لمشاعر متقلبة
كل يوم هي في شأن
بحسب الحلم الذي أراه في ذلك اليوم
إنسانيتي،بشريتي،كياني،روحي
كلها أشعر بها صارت لا شيء
و لم يعد لها وجود
لا أعلم إن كانت مشاعر هزيمة أو انتكاسة أو انتهاك
لكني لم أعد آبه لما يحصل بعد خروجه من حياتي

سلامي لك طنطاوي

Array
أخوك يشتهيك !!

أعتقد بأن حالك كحال آلاف النساء أمس واليوم وغداً.

أمس كان الفراعنة يتزوجون أخواتهم وأمس عشق "اللورد بايرون" أخته وهامت به هذه حباً. ونسمع اليوم ونقرأ كثيراً عن الحالات القسرية التي يقوم بها الأب أو الأخ في البيت بالتواصل الجنسي المحرم والممنوع مع النساء.

"شهوة الرجل للمرأة والمرأة للرجل" هي الأصل، ولكن المجتمع الانساني تعلم أن يلجم هذه الشهوة بواسطة قيود اجتماعية وسنن أخلاقية وقناعات فكرية، جعلت التفكير بالأخت أو الأم على أساس شهواني حيواني، لا يخطر في البال، إلا لقلة قليلة من الذين في قلوبهم مرض، لم تستطع الأخلاق والسنن والعادات أن تلجم شهوتهم أو أن تكبح جماح رغبتهم.

أخيراً، لا أعلم أين تقطنين ولكن لو كان أخوك قد تحرش بك حقاً، فعليك أن تقولي هذا لمن هو جدير بثقتك وأن تتباحثوا سوية حول كيفية ردعه فيما لو أراد بك أو بآخرين من حولك شراً في المستقبل ...

أهلاً بك في نادي الفكر
(f)

واسلمي لي
العلماني
[/quote]

أخي علماني
لم أحتقر أخي من منطلقاتٍ منطقية أو عقلية
أعلم أن تصرفه قد يبدو طبيعيا بل و بديهيا إن أخذنا الشهوة الجنسية الجامحة بعين الاعتبار
فليشتهيني كما يشاء
أو تظنني أجهل أن الرجل حين يشتهي جسد أنثى يضع له صورة في ذهنه بصرف النظر عن كون هذا الجسد مشابه لمواصفات جسد أخته أو أمه أو خالته
لكن أن يدخل عليّ في غرفتي دون استئذان
و هو على علمٍ تام أني أبدّل ثيابي فيها
ليحصل على نظرة لجسدي
فذلك انتهاك لحرمتي
و لم يأتِ هذا الانتهاك إلا تتويج لرغباته القديمة بي و انتهاكاته الصريحة لحرمتي على مرأى أهلي

أما عن اقتراحك أن أخبر من هو جدير بثقتي عن الموضوع
فهذا الفصل من فصول حكايتي أشد إيلاما من الانتهاك نفسه
أخبرت إخوتي و أخواتي فماذا حصل يا ترى
أخواتي لم تبدين ردة فعل سوى البكاء خاصة حين علمن بما كان يفعله بي في طفولتي
لكن بعد أيام رأيت إحداهنّ و قد بدت الفرحة على وجهها قائلة"عندي لكِ بشرى"
سألتها عن البشرى فأجابت" وجدتُ لأخي زوجة"
طبعا أختي هذه لا تجهل أن أخي متزوج و أن زوجته لا عيب فيها
و الأخرى أيضا بحثت له عن زوجة لكن بحذر شديد من أن يصل ذلك لمسمعي
قد تكون عرفت بأمر اسهجاني لموقف الأولى
و كأنها تستنكر علي احتقار مشاعر وشهوات وُجدَت عند أخي كما كل البشر
و كأنّ أختيّ تحمدان الله ليل نهار (مع تنهيدات ارتياح) لأن أخيهما لم يذهب لأبعد من أخته
و إلا كانت الفضيحة و طلبات الأهل بإعادة الاعتبار لابنتهم كأن يتزوجها أو يعتذر من والدها و إخوتها


أما إخوتي
فالأول طأطأ رأسه خجلا حين كنت أحكي له
و ظل يقاطعني و يستعجلني إتمام الحكاية
و لم ينتظرني لأتمها بل فعل ذلك هو
قائلا:أتعاطف معكِ لكن أودّ أيضاً أن تقدري موقفي،فهو أخي الأكبر و لا أجرؤ على مفاتحته في الموضوع
و الثاني "الأكبر"ثارت ثائرته بينما كنت أحكي له متوعدا و مقسما أن يعاقبه بل و يطلب منه التكفير عن خطأه و "فوقا بوسة إيد"لي
و عندما جلس معه عاد من عنده لي ليتهمني أني متوهمة
و لأكون أنا من يسعى لتصفية حسابات قديمة مع أخي باختراع هذه القصة و قصص الطفولة من تعرية و لمس
ختم اتهاماته بكلمات حب و أخوة و وصايا لي بالحفاظ على "شرفي"
و عدم الانسياق مع مشاعر و أوهام نحن صنعنا منها عمالقة تخيفنا
و عاد يمازح أخي"السافل" أمامي
أخي السافل حتى اليوم يأتي للبيت ليُستَقبل بكل حفاوة من "أختيّ اللتين حادثتهما،أخي الذي يصغره و أخي الأكبر"

لا أريد أن أضفي عتمة شديدة و سوداوية قاتمة على مفاتحتي لأهلي بالموضوع
هناك أمور استفدتها من مفاتحتهم
كتبريرهم لنظرات الاحتقار التي يرونها في عيني لأخي حين يحظر
أو الكلمات الدنيئة التي أرميها بلا حساب عند سماعي لاسمه
طبعا هم يأتي على رؤوسهم الطير حين أتكلم أنا
فلا إيجاب و لا سلب
أحيانا نظرات استعجال لي لأسكت


سلامي لك

Array
أثناء كل هذا عليك أشجعك دوماً بممارسة الغفران لأنك إن لم تغفري وتصفحي إساءة المسيء فهذا معناه أن المسيء هو يأخذ وضع الأقوى والمتحكم وهو في الحقيقة ليس كذلك. لذلك، من المحتم جداً أن تقولي لنفسك أشياء من قبيل: إني سأسامحه ويا رب سامحه ومن المؤكد أنه لوهن في أخلاقه وبنيانه النفسي والعقلي فعل ما يفعل ولا أحمل عليه حكم غاضب وهو نفسه الضحية.. يجب أن تقولي لنفسك إنه هو الضحية ولست أنت، وبهذا تضعين نفسك في موقف الأخت القوية بل الأقوى وتستمري في ممارسة الصفح. أيضاً، من المفيد وجود صديقات يكونن بمثابة عضد نفسي لك في أوقات الألم. من جانبي أنا وزوجتي على استعداد أن نكون أصدقاء لك ونتصل بك من حين لآخر لتوفير الدعم النفسي إنْ كان ذلك في استطاعتنا، وقد سبق أن فعلنا هذا ما أصدقاء في مواقف مشابهة ومختلفة كذلك.
أعتذر عن سوء فهمي للموقف في البداية. أتمنى لك السعادة والقوة في الحياة.

(f)
[/quote]

لم أفهم بالضبط نظرتك للمسيء حين نعتبره مذنبا
كما لم أفهم أيضا كلامك حول "الأخت القوية و الموقف الأقوى" و ما علاقة ذلك بالصفح؟
أما عن الصديقات فلا يمكنني امتلاك صديقة أحادثها في الموضوع لنفس السبب الذي يمنعني من زيارة الطبيب النفسي

أشكر لك مداخلتك كثيرا أخي ابراهيم
كما أشكر نصائحك و وقوفك معي
آه لو تعلم كم أعاني حين أتذكر وحدتي في مواجهته و تغريمه
و كم آلمتني مواقف أهلي الذين لم يتفهموا حاجتي لأخ حقيقي حين اهتزت صورة الأخ في ذهني
صرت بعدها أعتبرهم جميعا كمعارفي الذين أبحث عنهم حين أحتاج أحدا يخرج معي لنزهة
أو زميلات الدراسة أو الجيران الذين أعرف منهم آخر أخبار الحي
أهلي كلهم صاروا كذلك
أحيانا يؤلمني ذلك خاصة حين تضايقني مشكلة في الدراسة أو مع إحدى صديقاتي فأفتقد الشخص القريب الودود
و أحيانا أصحو لأشعر بوحدة قاتلة بينما أنظر لأختي ترقد بجانبي و تحتضن يد الأخرى بحب
بينما أنا.....
أحتضن وسادتي فقط
حرِمتُ احتضان اختي لكفي بعد أن أسمعتها كلاما لاذعا عن أخيها الحبيب


سلامي و شكري الجزيل لك ابراهيم

اليوم ليس كغيره

لم يدُم لي الهناء بعيداً عنه طويلاً
فبعد أن ظللتُ لأيام أغفو و أصحو من نومي دون أن تُقحِمني أحلامي في مشاهد كئيبة تجمعني بعينيه القذرتين
بعد أيام جميلة كنت أصحو فيها و قد ملأني النشاط و الراحة
أخرج للحديقة و أبث حبي للدنيا متجاهلة شرخ روحي أو ربما محاوِلةً أن أصنع دوائي من نفسي لنفسي
بعد هذه الأيام القليلة
عاد لي اليوم بكابوس جديد أشد رعباً من سابقيه
اليوم لم أصحُ و قد تسارعت نبضات قلبي و حسب
بل هناك كم كبير من الدموع الجافة على خديّ
و كم كبير آخر لا يزال ينساب
رأيته اليوم في صورة فظيعة آلمتني جدا
كنت طفلة صغيرة قد استلقت أمامه مباعدة بين فخذيها بعد أن تعرّت
و كان ينظر إلى ما بين فخذيّ الطفلة بابتسامته البغيظة
و أنفاسه متلاحقة لسبب كانت الطفلة تجهلهُ
الطفلة كانت مستسلمة تماماً لما يصنع بها فهو أخوها المحبّ لها
الذي أحضر لها الحلويات قبل قليل
لحظات قليلة من التفحص و النظر تلتها لحظات كثيرة من المداعبة
مدّ إصبعه عابثاً في المدلل
كانت الطفلة تشعر بالدغدغة تسري في جسدها فتأتيها الرغبة في الضحك فيمنعها
مشيرا لها و إصبعه على فمه"اشششش"
ما أن ينتهي من التلفظ بال"اشش" حتى يعاود التنفس بشهوة و حرارة
كان يمر علي هذا المشهد من حلمي و أنا أشعر بقلبي يتقطع أوصالا مع تلاحق أنفاسه
صحوت من نومي لأجد دموعي المنسابة و الأخرى الجافة
و لأجد الذكرى المفجعة قد حفرت في قلبي من جديد
و هو ما حصل لي مذ كنت في الخامسة
هي نفس الحادثة التي رأيتها في حلمي بنفس التفاصيل
بينما المشاعر هي المختلفة
لم أشعر بخسته إلا عندما كبرت


كيف لهذه الذكرى أن تمحى
أحاول الهروب منها بكل الطرق
أنا في اليقظة أسعى لتناسيها فيحصل ذلك بصعوبة كبيرة
لكن كيف لي أن أخرجها حتى من عالم أحلامي
يالهذه الأحلام المقرفة
لأتجاوزِ الحلم كوني لا أستطيع التحكم به
كيف لي أن أعيش يومي هذا و غيره من الأيام حين يقتحم عليّ السافل حلمي
تتعبني كثيرا مناماتي

سلامي لكم جميعا
و شكري لكل المداخلين

Array
أخي طارق
نظرة الشهوة لم تكن متعمدة فحسب
منذ زمن بعيد كان يسعى بجهد كبير للحصول على نظرة لجسدي
كان يلمسه من خلف ثيابي

أما أنا فلا أجهل أبدا مقصده
فقد حصل أن لمسني في طفولتي
و كان حريصا ألا يرانا أحد عندما كان يدخل يده في ملابسي
[/quote]

اختي العزيزة كارولين

عليكي ان لا تنزعجي من الردود التي تصفك تارة بالرجل وتارة بكتابة قصة ايروسية والتي كما كتبت انا سابقا لم ترى في دخول اخيك عليكي وخروجه مدعاة لقتله وسمل عيونه ,بل مجرد حادث قد يقع فيه اي شخص, اتدرين لماذا ؟؟؟!!!

لانك ببساطة ركزتي في موضوعك على الجانب السردي والانشائي والمطول نوعا ما دون الدخول في التفصيلات " المهمة " التي بدئتي بنشرها تباعا كالاقتباس الذي اقتبسته اعلاه بعد سيل الاتهامات السالفة التي وجهت اليك من الزملاء في المنتدى , فكان الاجدر بك ذكر تحرشات اخوك السابقة مثلا في ذلك المقال عوضا عن ذكر اشتهائكي لجسدك الذي اثار بلبلة وافكارا متباينة في اذهاننا.

اخيرا (f) تستحقينها على الاسلوب الجميل الذي تناولت من خلاله موضوعك ,وان كان تراجيديا , ومرحبا بك زميلة في المنتدى الي نص الاسبوع مش شغال بس لما يشتغل يسوى كل المنتديات العربية الموجودة على النت مجتمعة.

Array
اختي العزيزة كارولين

عليكي ان لا تنزعجي من الردود التي تصفك تارة بالرجل وتارة بكتابة قصة ايروسية والتي كما كتبت انا سابقا لم ترى في دخول اخيك عليكي وخروجه مدعاة لقتله وسمل عيونه ,بل مجرد حادث قد يقع فيه اي شخص, اتدرين لماذا ؟؟؟!!!

لانك ببساطة ركزتي في موضوعك على الجانب السردي والانشائي والمطول نوعا ما دون الدخول في التفصيلات " المهمة " التي بدئتي بنشرها تباعا كالاقتباس الذي اقتبسته اعلاه بعد سيل الاتهامات السالفة التي وجهت اليك من الزملاء في المنتدى , فكان الاجدر بك ذكر تحرشات اخوك السابقة مثلا في ذلك المقال عوضا عن ذكر اشتهائكي لجسدك الذي اثار بلبلة وافكارا متباينة في اذهاننا.

اخيرا (f) تستحقينها على الاسلوب الجميل الذي تناولت من خلاله موضوعك ,وان كان تراجيديا , ومرحبا بك زميلة في المنتدى الي نص الاسبوع مش شغال بس لما يشتغل يسوى كل المنتديات العربية الموجودة على النت مجتمعة.
[/quote]

ملاحظات أحترمها ايراني قح
لكني لم أعتقد أنه بمقدوري التعبير عن مشاعر الانتهاك دون التعمق في مشاعري تجاه جسدي
كذلك نظرة الشهوة عند أخي ذكرتها في موضوعي منذ البدء
الأحداث التي حدثت في طفولتي لم تكن إلا مؤكدة على نيته في التلذذ بالنظر
أنا أساسا لم أتوقع أن أُضطر لذكر الأحداث القديمة حتى أؤكد للأعضاء أنه كان يشتهيني بنظراته
و ما دفعني لتجاهلها كان أيضا للحفاظ على مشاعري
فقد كنت أكتب الموضوع (قاصدة إدراجه في أحد المنتديات الذي حذفه فيما بعد) بينما عيناي تدمعان
أحداث طفولتي جرحتني جرحا أعمق
لكنه مهما يكن جرح قديم و سأظل بألف خير طالما بقي قديما و غير ممسوس
أما هذا الحدث الجديد
فإنه لقربه الزمني من نفسي و لأنه ذكرني بكل ما حصل منذ القدم
وجدت الأولوية لذكره هو دون الحاجة لذكر ما حدث في طفولتي

عموما شكرا لإطرائك الجميل على أسلوبي
و لهذا المنتدى العملاق الذي علمت منك للتو أنه شغال نص اسبوع عند الكل و ليس فقط عندي


سلامي للجميع

بداية زميلتي كارولين عندما قرات العنوان لفتني وظننتها خاطرة من نوع ما؟؟؟
ولكني تفاجأت حقا بالموضوع المطروح.... وأما ان كان ما حدث بمحض الصدفة فلا ارى في ذلك ما يستحق كل هذا لتفكير بالموت والقتل والتنكيل...؟
وأما ان كان هناك مقدمات وتحلرشات كما فهمت من مداخلتك الثانية فإني أنصحك من جهتي بامور عدة منها
التحدث الى طبيب نفسي او صديقة ممن تثقين بهن وان تغلقي الباب جيدا في المرات القادمة واما ان تكرر ما حدث عمدا فان قرارا أشد حزما عليك اتخاذه" ولكنه ليس القتل طبعا"
أرجو ان اكون قد ساعدت في الموضوع


مودتي للجميع(f)