Array
يعنى والله لا افهم ردود فعل بعض العراقيين
الامريكان فعلوا بكم الافاعيل وسقوكم السم جرعات خربوا دياركم وانتهكوا حرماتكم وحولوكم الى لاجئيين فى العالم اجمع ورغم ذلك تلعنوا صدام وتبسوا رجل بوش هل هذا مايسمونه عقلية العبيد
[/quote]

لا اعلم في اي كوكب تعيش حضرتك ... لكن اعتقد ان عدد المهاجرين و المهجرين العراقيين وقت حكم صدامك البطل... وصل الى 4 ملايين ..هذا غير ملايين القتلى و المشوهين و المعاقين ... لكنك لا ترى الا ما تريد ان تراه لغرض في نفسك .. ... بعدين اين مجدنا بوش.. و بسنا رجله ... ... ... لا احد يستطيع ان ينكر ان انتخابات ديمقراطية جرت في العراق..... تحت اشراف الامريكان طبعا... و رغم عن انف الامريكان و كل محاولاتهم .. فاز اعدائهم و اعداء صدام سابقا ... اي الاسلاميين .. شيعة و سنة.. هل تستطيعون التشكيك في الانتخابات التي جرت في العراق... لا تملكون الا اللطم كالثكالى و الموال الوحيد الي تجترونه من ذلك اليوم الى يونا هذا .. هو انه ما بني على باطل ..فهو باطل.. و هو طبعا موال مثير للشفقة و الغثيان و ان بين شيئا فهو يبين افلاسكم و حرقة قلوبكم... نعم نحن شكلنا حكومة تحت حماية الامريكان ... نفس الامريكان الذين يرعون المقاحب الحكومية العربية الوطنية جدا التي تلوط بمؤخرات المواطنيين من قرابة 40 سنة في كل قطر عربي من البحر الى النهر ..و لما وصلت الشغلة لشيعة العراق صارت غير كوشر.. .. نحن نعمل مع الامريكان من اجل هدف بعيد المدى ما كننا لنحققه دونهم ... هل هذا يعني باننا نعتبر الامريكان ملائكة.. هل نبرئهم من جرائمهم ...لا لا نفعل لاننا نعي اللعبة السياسية و نفهمها جيدا .. ثم من اتى بصدام للحكم اصلا .. غير الغرب... و الولايات المتحدة.. لكننا اناس برجماتيين... نتعاطى السياسة بعيدا.. عن الاحلام و التخاريف التي ملئ بها عبد الناصر و ابنائه الغير شرعيين .. كصدام و القذافي و غيرهم من الزبالات ... عقول الناس ..

Array
العبيد هم الذين يقدسون من كان يركبهم لثلاثين سنة عجاف .
لكن من استخدم بوش ليصل الى السلطة ، فهم سياسيين ميكيافليين اشاوس و قادرين .
و شتان ما بين التفسير و التفسير .
تفسير تمليه الطائفة ، و تفسير يمليه العقل .





:Asmurf:
[/quote]

في كلتا الحالتين عبيد.
المشكلة ان الوضع في العراق و احداث فلسطين و فوضى لبنان اثبتت بالملموس ان شعوبنا لا يجب ان تقاد الا بالسوط .
ليس لان النخب العربية تتوق لانظمة ديمقراطية ان شعوبنا اهل لها .

زميلي اوارفي فيه نوع ثالث من التفاسير
تفسير غير واقعي

كعراقي، و عندما اقرأ موضوعا طائفيّا تافها كهذا، فأنني أضحك بسخرية لكم الأخطاء التأريخية و المكانية التي يرتكبها البعض. يمكن لأحد الصداميين العرب أن يكذب ما يشاء، لكنه محال أن يكذب من حقيقة أننا نحن أهل العراق و أننا نحن الشاهد العيان و المباشر لكل الجرائم التي يحاول أن يتستر عليها. من يكتب أعدم جده تسميما، و دفت عماه أحياء بمقابر أبو غريب، و شهد دخول الدبابات الطائفية لمدينته و هي تحوي عبارة "لا شيعة بعد اليوم" على سبطاناتها. لن يجرؤ أي شهص أو صدامي أو طائفي بأن ينكر حقائق وجدت بأشرطة فيديو و بملايين الشهوود المقطوعي الألسنة و الأيدي.

اليوم تعوم فضيحة وزير الثقافة العراقي، المحسوم على عدنان الدليمي الطائفي البعثي، إذ أثبت أن ذاك المجرم يدعم التفجيرات التي تطال الأطفال و الأبرياء، لا لشيء إلا لأن العصابة البعثية لم تعد تحكم.

طبعا العرب غالبا عاشوا يرقات على خير العراق، بينما كان الشعب العراقي يموت و ينفى و يضطهد بأرضه، ينام الفلسطيني ملأ جفنه و يعمل المصري حتى ليشيّد القصور. و بدلا من شكرهم للعراق و شعبه، فأنهم يمتدحون الجلاد، ناسين أن الشعب باقي و الجلاط صار عفنا للدوود.




عاش العراق
و الموت لأعداءه

Array
اليوم تعوم فضيحة وزير الثقافة العراقي، المحسوم على عدنان الدليمي الطائفي البعثي، إذ أثبت أن ذاك المجرم يدعم التفجيرات التي تطال الأطفال و الأبرياء، لا لشيء إلا لأن العصابة البعثية لم تعد تحكم.
[/quote]

اي فضيحة في الموضوع..؟
تهمة بدون دليل..

الفرق بين عهد صدام واليوم ان صدام كان الشخص الوحيد المنزه عن الخطأ في العراق..
اليوم عندك الحكيم والطالباني والبرزاني وباقي شلة المهرجين..
هل يستطيع شخص ان يقاضي الحكيم مثلا..؟ او حتى عمار الحكيم..؟
هل يستطيع قاضي ان يحكم ضدهم بشيء..؟
هل يستطيع شخص ان يحاكم مقتدى الصدر مثلا..؟
او الطالباني..؟

اذا كان صدام وصل بدبابة فغيره وصل بدبابة امريكية..
واذا كان صدام دمر البلد بحروبه فغيره دمرها في حروب الأمريكان..
واذا كان صدام ديكتاتور فبعده اصبح هناك عشرات الديكتاتوريين..
اذا كان صدام حرامي فاليوم هناك ملايين اللصوص..

بمقارنة منطقية بسيطة يتضح ان عهد صدام افضل من اليوم بعشرات المرات..
اما موضوع الانتخابات فهو حق يراد به باطل..
حيث ان القيادات موجودة سلفا والعراقي يبصم فحسب حسب كلام المرجع سواء سني او شيعي..
والكردي مع حلم دولة كردستان اولا واخيرا..
وينتهي الموضوع..

تسجيل حضور

الحقيقة بسبب هذا التاييد والاستفزاز لمشاعر الاخوة العراقيين الشيعة اصبحوا الان ناقمين على العرب ولا استبعد صدقا ان تزيد قوة اسرائيل اضعافا مضاعفة حين يتم تشكيل حكومة عراقية جديدة ويكون العراقيين قد تخلوا عن العروبة حينها وبدؤوا في دعم اسرائيل

ان امتنا العربية تمزق نفسها بنفسها

على فكرة من تسموهم صفويين يا حكيم بدؤوا بتصفية السنة والفلسطينين العراقيين وكله بسبب ابطالكم امثال صدام واليوم يموت الابرياء الكثار من العراقيين وغيرهم لانهم اصبحوا في سلة واحدة مع صدام والارهاب الصدامي

قيل يوماً "بين سيء وأسوأ لا يجب أن نختار"

وكأن شعوبنا محكوم عليها أن تختار أحد خيارين (ثنائيين لا ثالث لهما عل ىما يبدو لدى نخبنا وجهابذتنا) بين الديكتاتورية والاحتلال.
وكأننا لا نستحق إلا هذا أو ذاك، فهل أنت "معهم أو معهم"؟ :)

طارق - زمن الخيارات الثنائية

من هو رئيس العراق المقبل ؟

ليش شنو جلال الطلباني مو مالي عيونكم ؟:Asmurf:

يرجى اعادة صياغة السؤال

من هو قائد العراق المقبل

مايحتاجه العراق اليوم هو القيادة , وليس رئاسة , فما أكثر الرؤساء فيه ولكن بلا فائدة والسفينة غرقانة

حسنا دعونى أتفق معكم أفتراضيا ان صدام كان قاتلا وديكتاتورا الى اخر القصة...ماهو -البديل- الذى احضرتموه معكم الى العراق؟تحول العراق الى محرقة عظمى لأبنائه على خلاف طوائفهم وانتمائتهم...يعنى الامر ليس بحاجة الى ذكر ماكان وماصار فالكل يرى ويسمع وليس خفيا لم يستعلن!الحكاية ببساطة ان فريقا من أهل العراق ترجمة لاحقاد مذهبية تعود لمئات السنيين هانت عليهم بلدهم تماما فى سبيل تصفية حسابات طائفية ضيقة وانتهى الامر الى مانرى..ثم اى انتخابات واى بطيخ هذا الذى يتحدثون عنه واى ديمقراطية واى هباب اسود بعدما تحول العراق الى كانتونتات طائفية وعرقية...اذا كان الامر سيظل فقط والى الابد تفضيل المصلحة الطائفية او العرقية على مصلحة الوطن فلن تبقى طائفة كما انه نهاية للاسف لن يبقى وطنا!

النجم اللامع:


مضحك أن "تعلمني" كيف كان العراق و كيف هو الآن، بينما أنتض لا تتمتع بهذا الحق وفق أمر بديهي: انا العراقي لا أنت. أنا لا أحقد على صدام حسين لأنه سني، فأني نفسي (ككل الشعب العراقي) نتيجة زواج سني شيعي، و انا نفسي من أسرة لها باع كبير جدا بالسياسة العراقية و من السنّة.


الفرق بين عهد صدام و ما بعد صدام، ان عهد صدام كان عهد الموت الصامت. كان العراقي يجب أن يقدم إستمارة للمخابرات لو قرر أن يرحل برحلة علاج في حال لم يكن بعثيّا. كانت الغتيالات و السطو و اللامان بذروته بالسبعينات و الثمانينات، و البعثيون يجسدون المثل العربي الأصيل "حاميها حراميها". بزمن صدام (و هذا مثال لا أكثر) تم إبادة 8000 شخص من عائلة البرزاني بشهر واحد، و بزمنه (و هو مثال أيضا) تم محاكمة عائلة الشيخ علي النجفيّة المحترمة بتهم تافهة كالتعامل مع إيران، و من ضمن المحكومين بالإعدام كانت طفلة بالخامس الإبتدائي و حكمت بالإعدام رميا بالرصاص. و لمن يكتب لك السطور الآن قريبة أتهم زوجها بالإنتماء لحزب الدهوة، فحكم و زوجته بالإعدام، و كانت هي بالثانية و العشرين من عمرها فقط، و حامل. تخيّل، لقد أضطر جدي لدفع الرشاوي كي تعدم بعد الولادة.

كانوا يضربونها و تصرخ "حلفتكم بالحسين" فيشتمونها بالإيرانية المجوسيّة. أعدموها بعد يومين من الولادة شنقا، و تركت رسالة لأبنتها التي كبرت الآن و صارت امرأة لم تعرف من أمها سوى رسالة.

هذه قصص "شخصية" و هي تفوق كل أكاذيب الجزيرة التي تحشي رؤوسكم. و إذا اردت "توثيقات" عن صدام و الخولوكوست الذي أرتكبه بحقنا نحن شعب وادي الرافدين فهذه أفلام أكبر وثائقيي العالم الحر... أنظر لبطلكم و ماذا فعل بنا بعام 1991 و كنت شاهد عيان.. و خذ وقتك بالمشاهدة، فتشاهد ألم حقيقي.. أنه من إخراج الصحفي الشهير مايكل وود.

الفلم مقسم لمقاطع:

http://www.youtube.com/watch?v=HGkDFVRq_08

http://www.youtube.com/watch?v=xNSkpc1FjXw

http://www.youtube.com/watch?v=hGN6GfNdhE4

http://www.youtube.com/watch?v=gHVdBaN4kD0

http://www.youtube.com/watch?v=dn1amkuw9U0

http://www.youtube.com/watch?v=ODCjfqgLlsA


تأمل آخر فيلم، و أعلم أن هذه المرأة ميتة الآن، لكن العدالة لم تنسها. دستورنا اليوم يبدا بكلمة "نحن شعب الرافدين"، و هكذا سنبقى للأبد. لن يهزمنا صدام، أو هولاكو، أو بوش، أو بن باز أو بندر أو أي حقير.



اليوم الحكومة تحاكم و تعدم، اليوم الحكومة تعطي الحق للنقاش و تعمل، و اليوم يعمل كل أعداء العراق على طعنه. لكن ثق يا عبد الله أن العراق سيفوز، و أن العراق سيعرف كيف يتصرف مع الذين ظنوا أنه سيموت، من حيث أنهم مخطؤون: العراق لن يموت أبدا و أمامك 7000 سنة من تأريخنا فاقرأه.

نحن عرب نعم، لكننا قادرون على إنشاء أمّة أو العودة لتأريهنا العراقي الرافدي و التواصل معه، في حين أن العرب يحتاجون العراق حضاريّا فيكفي أن العراق كان مكان تنقيط اللغة و العروض و به مدرستا اللغة العربية و به الكثير. ما أريد قوله:

لا تخسروا بلدا كالعراق لأجل سافل رجيم.