غدا موعد نظر المحكمة الليبية في قضية ايدز اطفال مستشفى بنغازي . فهل ستؤكد المحكمة الحكم للمرة الثالثة ؟ ؟ ؟

ام ستتراجع ليبيا امام ضغوطات اوروبا وواشنطن .

هل نسيتوا القضية ؟ ؟ ؟



في شهر يناير / كانون الثاني 1998 ، تلقت المتهمة كريستينا مكالمة هاتفية من شخص يدعى جون ، وهو يتحدث الانجليزية ، وطلب منها ان يزورها . بعد ايام زار جون كريستينا في منزلها ، وعرض عليها تحت التهديد الحصول على مبالغ كبيرة من المال ، مقابل موافقتها على استلام عدد من زجاجات بلازما مملوءة بدواء لغرض الابحاث الطبية ، وذلك لغرض حقنه لاطفال مستشفى بنغازي ، وطلب منها ان تبحث عن طبيب يجيد العربية ليقوم بتجنيد عدد من الممرضات لمساعدته في حقن الاطفال .

في مارس / اذار 1998 ، قررت كريستينا ان تختار الطبيب اشرف الحجوج الفلسطيني الاصل لهذه المهمة ، الذي كانت تربطها به علاقة منذ نحو عام ، وكانت مطلعة على ظروفه المالية الصعبة . بدات كريستينا بتوطيد علاقتها بالطبيب اشرف ، من خلال الحفلات والرحلات ، وعرفته على صديقتيها المتهمتين ناسيا وفالنتيا ، وهيات الظروف لتمكنه من اقامة علاقة جنسية مع ناسيا ، والتقطت صورا مشينة لهما .

طرحت كريستينا موضوع حقن الاطفال على الطبيب اشرف ، مقابل حصوله على 50 الف دولار فور انتهاء العملية ونصف مليون دولار توضع بحسابه في احد مصارف سويسرا ، ووعدته بمساعدته في الحصول على الجنسية البلغارية عن طريق زواجه بفتاة بلغارية ، وهددته بخطف اسرته وبالصور الخليعة الخاصة به التي لديها . اخبرته بان الاستخبارات الاسرائيلية هي التي تقف وراء الموضوع بهدف اثارة القلاقل والفوضى في الشارع الليبي ، واكدت له ان العملية معدة اعدادا جيدا وان اكتشافها امر غير سهل . في ذات الشهر وافقت كل من ناسيا وفالنتينا على المشاركة في العملية ، مقابل مبلغ من الاموالثم تم تجنيد سنيجانا وفاليا في وقت لاحق ، وكان دور الممرضات هو حقن الاطفال بينما يقوم الطبيب اشرف بالتغطية عليهن .

اعترف المتهمون بان اختيار مستشفى الاطفال تم على اساس اعتبارات عدة منها تدهور حالة المستشفى من ناحية ، وعدم استطاعة الاطفال الكلام من ناحية ثانية ، وتم اختيار قسم الباطنية بوحداته ( ا ، ب ، ج ) لان حالات الاطفال به طارئة ولا تمكث طويلا ، وان الكمية التي يتم الحقن بها لا تقل عن ( 1 مل ) الى ( 2 مل ) في الحقنة الواحدة .



الاتحاد الاوروبي يهدد باعادة النظر في طبيعة علاقة دوله مع ليبيا ان هي اصرت على تطبيق قرار المحكمة باعدام المتهمين الستة .

واشنطن تنضم الى الاتحاد الاوروبي وتعتبر قرار القضاء الليبي عقبة في سبيل خروج ليبيا من عزلتها الدولية .

بلغاريا واوروبا تقترح انشاء صندوق دولي لتقديم العلاج والدواء للاطفال الضحايا واسرهم ، على ان تساهم ليبيا في تمويل الصندوق .

اهالي الضحايا يصرون على تطبيق حكم الاعدام ورفضهم التفاوض مع البلغاريين او الاوروبيين للتخلي عن موقفهم ، وقد نظم اسر الاطفال الضحايا اضرابا مفتوحا عن الطعام ، احتجاجا على ما اسموه التجاهل الدولي لماساتهم الانسانية ، كما نظموا العديد من المظاهرات الاحتجاجية في كل مرة كانوا يشعرون فيها بزيادة الضغط الدولي على طرابلس .

وفي مواجهة الضغوط الدولية اقترحت ليبيا لحل الازمة ان تدفع بلغاريا مبلغ 13 مليون دولار ك "دية" لكل طفل اصيب بفيروس الايدز في مستشفى الفاتح في بنغازي ، وهو ما يبلغ اجمايه 5.2 مليارات دولار ، لكن بلغاريا رفضت دفع هذا المبلغ على اساس انه سيكون بمثابة اعتراف منها بارتكاب الممرضات للجريمة .

عن الجزيرة .

خبر عااااااااااجل

تأكيد حكم الاعدام بحق الممرضات البلغاريات في ليبيا



خبر عاجل

أكدت المحكمة العليا في ليبيا حكم الاعدام الصادر بحق 5 ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني اتهموا بنقل عدوى الايدز إلى أطفال ليبيين.

Array
خبر عااااااااااجل

تأكيد حكم الاعدام بحق الممرضات البلغاريات في ليبيا

خبر عاجل

أكدت المحكمة العليا في ليبيا حكم الاعدام الصادر بحق 5 ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني اتهموا بنقل عدوى الايدز إلى أطفال ليبيين.
[/quote]


ولو
القدافي لا يهمه قانون و لا محكمة عليا و لا غيره , المحاكمة تحولت الان الى وسيلة ابتزاز سياسي لليبيا رغم عدالة قضية الاطفال المحقونين الذين لن يملك اولياؤهم سوى مباركة خطوة و حكمة الاخ القائد في حال اذا ما قرر في لحظة اطلاق سراح الممرضات و ارسالهم على اول طائرة الى بلدانهم او الى (هولندا او اسكتلندا و هو الارجح) كصفقة لمراجعة حكم المقراحي.
ليبيا تسير بمزاجية الاخ العقيد و لحسن الحظ هاته المزاجية تطابق دائما تطلعات الشعب الليبي نحو غد افضل :lol:

لايزال القول الفصل بيد وزير العدل الليبي والهيئة القضائية العليا , والحكم الصادر غير نهائي
وكما يذكر الخبر هناك صراع بين المحافظة على حيادية النظام القضائي الليبي وبين محاولة ليبيا تحسين علاقاتها مع الغرب
وعلى الاغلب سيتم تسوية الموضوع بمنح عوائل الضحايا مبالغ مالية تعويضية ..
والزمن كفيل بانهاء هذه الازمة لصالح الحكومة الليبية وليس لصالح القضاء او لصالح الضحايا


------------------------------------------


ليبيا :تثبيت حكم الاعدام على المتهمين في قضية الإيدز


قرت المحكمة العليا في ليبيا حكم الاعدام الصادر عام 2004 بحق 5 ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني اتهموا بنقل عدوى الايدز إلى أطفال ليبيين.

وهذا الحكم ليس الكلمة النهائية إذ يمكن للمجلس القضائي الأعلى برئاسة وزير العدل الموافقة على هذا الحكم او رفضه أو تخفيفه.

ولم يشر الحكم من قريب أو بعيد إلى التسوية التي أعلنت مؤسسة القذافي التي يرأسها نجل الزعيم الليبي التوصل إليها الثلاثاء بين المتهمين وأسر الضحايا.

وأكد متحدث باسم أولياء أمور الضحايا نبأ الاتفاق مشيرا إلى أن كافة الطراف شاركت فيه بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والحكومة الليبية.

وتابع المتحدث قائلا إنه سيتم الاعلان عن تفاصيل الاتفاق خلال ساعات أو أيام.

وتقول مراسلة بي بي سي في طرابلس رانا جواد إن أي تسوية مالية مع أسر الضحايا تعني أنهم قد يتخلون عن حقهم في مواصلة التقاضي.

وتضيف المراسلة "غير أن ذلك لا يعني نهاية قريبة للقضية المستمرة منذ 8 سنوات".

ويقول الطبيب والممرضات، وهم قيد الاعتقال منذ عام 1999، إنهم أبرياء.

وتقول مصادر قضائية ليبية إنهم اعترفوا بنقل العدوى إلى الأطفال، ولكن بعض الممرضات قلن إنهن اعترفن تحت تأثير الضرب والتعذيب.

وكان الاتحاد الأوروبي قد كثف جهوده خلال الأشهر الأخيرة لاطلاق سراح المتهمين.

كما تدخلت الولايات المتحدة في القضية، وقد ناشد الرئيس الأمريكي جورج بوش إطلاق سراحهم في يونيو حزيران الماضي.

إن أي تسوية مالية مع أسر الضحايا تعني أنهم قد يتخلون عن حقهم في مواصلة التقاضي

مراسلة بي بي سي في طرابلس رانا جواد
يذكر أن 56 من الأطفال الذين نقل إليهم الدم الملوث في مستشفى بنغازي والبالغ عددهم 438 طفلا، قد لقوا حتفهم.

جهود دبلوماسية
وكان المتهمون قد أدينوا وصدر ضدهم الحكم بالاعدام مرتين الأولى عام 2004 والثانية عام 2006.

وهذا هو الاستئناف الأخير لهذه القضية التي شدت اهتمام الرأي العام في كل من ليبيا وبلغاريا.

وخلال المحاكمة، شهد أحد الطباء الذين شاركوا في عزل الفيروس بأنه كان موجودا في المستشفى قبل أن يبدأ الطاقم الطبي المتهم عمله هناك.

وعلى الجانب الليبي، طالبت أسر الضحايا بانزال أقصى عقوبة على المتهمين.

ويقول مراسل بي بي سي نك ثورب إن طرابلس ممزقة بين رغبتها في تحسين علاقاتها مع الغرب والدفاع عن نظامها القضائي.

يا طيف
متى كانت ليبيا دولة مؤسسات يا عمي الامر واضح القدافي سيستعمل الممرضات البلغاريات ليبتز اسقاطا لتهمة المقراحي التي ستعني انتفاء مسؤولية ليبيا في قضية لوكيربي .
لو كان الامر يتعلق ببممرضات فلسطينيات كان القدافي شنق الجميع من زمان بدل ان يستمر في اجترار الملف لسنوات عل و عسى .
و صدقني حتى من غير تعويض عوائل الضحايا سيخرج اولياؤهم في مظاهرات شعبية تقول نحن وراءك يا قائد و اولادنا فدى ليبيا و الثورة طبعا.

Arrayيا طيف
متى كانت ليبيا دولة مؤسسات يا عمي الامر واضح القدافي سيستعمل الممرضات البلغاريات ليبتز اسقاطا لتهمة المقراحي التي ستعني انتفاء مسؤولية ليبيا في قضية لوكيربي[/quote] .

وهذا ماقصدته , بأن الحكم الصادر الان لايمثل الحكم النهائي في القضية , ولكنه تغطية او لذر الرماد في العيون
ثم بعدها الحكم النهائي سيكون لصالح الحكومة وليس بيد القضاء ووزير العدل هو جزء من الحكومة

Array
غدا موعد نظر المحكمة الليبية في قضية ايدز اطفال مستشفى بنغازي . فهل ستؤكد المحكمة الحكم للمرة الثالثة ؟ ؟ ؟

ام ستتراجع ليبيا امام ضغوطات اوروبا وواشنطن .

هل نسيتوا القضية ؟ ؟ ؟
في شهر يناير / كانون الثاني 1998 ، تلقت المتهمة كريستينا مكالمة هاتفية من شخص يدعى جون ، وهو يتحدث الانجليزية ، وطلب منها ان يزورها . بعد ايام زار جون كريستينا في منزلها ، وعرض عليها تحت التهديد الحصول على مبالغ كبيرة من المال ، مقابل موافقتها على استلام عدد من زجاجات بلازما مملوءة بدواء لغرض الابحاث الطبية ، وذلك لغرض حقنه لاطفال مستشفى بنغازي ، وطلب منها ان تبحث عن طبيب يجيد العربية ليقوم بتجنيد عدد من الممرضات لمساعدته في حقن الاطفال .

في مارس / اذار 1998 ، قررت كريستينا ان تختار الطبيب اشرف الحجوج الفلسطيني الاصل لهذه المهمة ، الذي كانت تربطها به علاقة منذ نحو عام ، وكانت مطلعة على ظروفه المالية الصعبة . بدات كريستينا بتوطيد علاقتها بالطبيب اشرف ، من خلال الحفلات والرحلات ، وعرفته على صديقتيها المتهمتين ناسيا وفالنتيا ، وهيات الظروف لتمكنه من اقامة علاقة جنسية مع ناسيا ، والتقطت صورا مشينة لهما .

طرحت كريستينا موضوع حقن الاطفال على الطبيب اشرف ، مقابل حصوله على 50 الف دولار فور انتهاء العملية ونصف مليون دولار توضع بحسابه في احد مصارف سويسرا ، ووعدته بمساعدته في الحصول على الجنسية البلغارية عن طريق زواجه بفتاة بلغارية ، وهددته بخطف اسرته وبالصور الخليعة الخاصة به التي لديها . اخبرته بان الاستخبارات الاسرائيلية هي التي تقف وراء الموضوع بهدف اثارة القلاقل والفوضى في الشارع الليبي ، واكدت له ان العملية معدة اعدادا جيدا وان اكتشافها امر غير سهل . في ذات الشهر وافقت كل من ناسيا وفالنتينا على المشاركة في العملية ، مقابل مبلغ من الاموالثم تم تجنيد سنيجانا وفاليا في وقت لاحق ، وكان دور الممرضات هو حقن الاطفال بينما يقوم الطبيب اشرف بالتغطية عليهن .

اعترف المتهمون بان اختيار مستشفى الاطفال تم على اساس اعتبارات عدة منها تدهور حالة المستشفى من ناحية ، وعدم استطاعة الاطفال الكلام من ناحية ثانية ، وتم اختيار قسم الباطنية بوحداته ( ا ، ب ، ج ) لان حالات الاطفال به طارئة ولا تمكث طويلا ، وان الكمية التي يتم الحقن بها لا تقل عن ( 1 مل ) الى ( 2 مل ) في الحقنة الواحدة .
الاتحاد الاوروبي يهدد باعادة النظر في طبيعة علاقة دوله مع ليبيا ان هي اصرت على تطبيق قرار المحكمة باعدام المتهمين الستة .

واشنطن تنضم الى الاتحاد الاوروبي وتعتبر قرار القضاء الليبي عقبة في سبيل خروج ليبيا من عزلتها الدولية .

بلغاريا واوروبا تقترح انشاء صندوق دولي لتقديم العلاج والدواء للاطفال الضحايا واسرهم ، على ان تساهم ليبيا في تمويل الصندوق .

اهالي الضحايا يصرون على تطبيق حكم الاعدام ورفضهم التفاوض مع البلغاريين او الاوروبيين للتخلي عن موقفهم ، وقد نظم اسر الاطفال الضحايا اضرابا مفتوحا عن الطعام ، احتجاجا على ما اسموه التجاهل الدولي لماساتهم الانسانية ، كما نظموا العديد من المظاهرات الاحتجاجية في كل مرة كانوا يشعرون فيها بزيادة الضغط الدولي على طرابلس .

وفي مواجهة الضغوط الدولية اقترحت ليبيا لحل الازمة ان تدفع بلغاريا مبلغ 13 مليون دولار ك "دية" لكل طفل اصيب بفيروس الايدز في مستشفى الفاتح في بنغازي ، وهو ما يبلغ اجمايه 5.2 مليارات دولار ، لكن بلغاريا رفضت دفع هذا المبلغ على اساس انه سيكون بمثابة اعتراف منها بارتكاب الممرضات للجريمة .

عن الجزيرة .
[/quote]

اذا كانت حيثيات هذه القضية صحيحة كما هو مكتوب هنا...فاعتقد ان الاعدام لا يكفي عقابا لهؤلاء ...

تحية للسيستاني الذي فاهم الأمر جيدا وبدون تزويق (f)

وتأكيدا على كلامك اليك هذا الخبر الذي وجدته صباحا ببريدي ,,,العفريت :devil:

كلنا نعلم ان الفساد وصل فى مصر لاقصى درجات الازدهارولم نعترض وكلنا نعلم ان حكومات مصر المتعاقبة كلها حكومات الطغيان والفساد ولم نعترض كلنا نعلم ان النظام فى مصر لا يسعى لا لاصلاح وانما للبقا ء فى السلطة اطول فترة ممكنة ولم نعترض وانهم يسعون للتوريث ولم نعترض وفعلوا كل شى يضر الوطن ولم نعترض وازلو الناس فى لقمة العيش والصحة ولم نعترض انما لما تصل الامور لاعدام المصرين والقائهم فى ظروف عمل فى الخارج تحت وطاة الذل والمهانة لازم نعترض ونتخذ مواقف فى كل مكان وعلى كل مدونة وفى كل شارع ونبدا الموضوع من الشباب المصرى الذين سيتم اعدامهم فى ليبيا شباب ورجال من الشرفاء هجروا احضان الوطن للبحث عن لقمة العيش التى ضن عليهم بها نظام فاسد سافروا من اجل الدرهم والدينار وتركوا خلفهم الاهل والاحباب والاوطان وتحملوا فى سبيل لقمة العيش انواع الذل والمهانة لماذا؟ لان الوطن ضن عليهم بها تركوا ابنائهم واحبابهم من زوجات واباء وامهات وابناء النظام فى ليبيا نظام فاسد كما فى مصر كما فى كل الوطن العربى نظام متخبط فى قرارتة ففى بداية التسعينات قامت لبييا بطرد المصريين المقيمين لديها دون سبب يذكر واخرجتهم من عندها بالملابس التى يرتدونها ولم تتفوة مصر بكلمة وبلعنا الاهانة لا يتجرا النظام الليبيى بفعل هذا مع اى جنسية اخرى الا مع المصرى الذى هان على بلدة فهان على الدنيا كلها ويعيد التاريخ نفسة اليوم بتلفيق بعض التهم لحفنة من الفقراءالبسطاءالذين تعرضوا لابشع انواع الظلم والضرب والاهانة داخل اقسام الشرطة الليبية على غرار ما يحدث فى مصر عشان ما يكونوا محرومين من شى االضرب والتعذيب جعل مجموعة منهم تعترف على نفسها بانها ارتكبت هذة التهم واجبرت وزارة الداخلية الليبية بعضهم بانهم يستحقون حكم الاعدام فى اى زمان نحن وفى اى اوطانا نحن ووزارة الخارجية ممثلة فى الوزير بتاع شارع الاسلامبولى احمد ابو الغيط نائم مع اهل الكهف وسفارتة فى لبييا كما فى كل انحاء العالم مفتوحة للتشريفات والحفلات والخمور لا اكثر ولا اقل انما المصريين اذا لجاوا اليها فلا يجدون جوابا حاول المصريون فى لبييا وزويهم فى مصر اللجوء لحائط المبكى المصرى اقصد السفارة المصرية فى لبيبا فوجدوها مغلقة للتحسينات الاكثر مرارة من ذلك ان لبيبا عرضت على مصر اخذهم واعادة محاكمتهم مرة اخرى لكن مصر قالت عندنا منهم كتير مش لازمين وعندنا زحمة فى المقابر واحبال المشانق فيها ازمة حتى من منهم محتاج لدية معندناش فلوس الفلوس اللى عندنا للى هياخدها ويخلع على برة حتى ان السيدة عائشة القذافى المهتمة بشئون الانسان تبرعت لبعضهم بالدية لكن مصر ودن من طين وودن من عجين الا لعنة الله على وزارة الخارجية والنظام الفاسد

يبدو : لأ

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6B8E19C...F12583549BA.htm
التعويض يعني الشك بالاعدام .

Array
اذا كانت حيثيات هذه القضية صحيحة كما هو مكتوب هنا...فاعتقد ان الاعدام لا يكفي عقابا لهؤلاء ...
[/quote]


رواية محبوكة على طريقة أجهزة المخابرات العربية ... و أغلب الظن أنها حيكت استباقا لأي تطورات ستؤول إليها قضية لوكربي