سؤالي
هل يجوز أن يأم المصلون امامين ؟؟؟:what:

بعد صباح ومسا الخير وكل التحيات الغاليه للعزيزه " نسمه عطرة " الهي وانت جاهي تفضل معطره المكان بالاخبار الحلوه كده :10:

طبعا لا يصح ان يؤم المصلين امامان الا اذا كان فيه مذهب جديد طلع واللا حاجه
الفكره ان ساعات واحد بيقف ع اليمين يردد ورا الامام التكبيرات وخلافه
...............هذا ليس بمشكله
ما لفت نظرك ان الاهبل اللي واقف غير مُحنّك ورضي أن يميزوه بسجادة صلاة دون الواقفين معه
لو ابوه كان عايش كان سلخه ضربه انه مش ناصح زي حسني امبارك مثلا
لما بيصلي بيصلي زي بقية العبيد اللي شغالين عنده عادي ويقف جمبهم
..........الموضوع ملوش علاقه بالدين خالص لان مثل هؤلاء لا يراعون دينا ولا انسانا ولا نسناس حتى
دول اهم حاجه اللي يعمّر الطاسه عندهم .......
..... ما علينا نسكت احسن

امام أو امامين ..
بسجادة أو بدونها ..
هذا يتوقف على مايراه صاحب الجلالة يخدم قضايا شعبه ..
وخصوصا انه سليل بني هاشم ..
وهذا الصعلوك يدعي انه من أحفاد الرسول
والمصيبة أن شعبه يصدقه

بما ان الصورة مش طالعة عندي فالجواب : :mellow:

Array
امام أو امامين ..
..
وهذا الصعلوك يدعي انه من أحفاد الرسول
والمصيبة أن شعبه يصدقه
[/quote]

هو من احفاده بكل تأكيد
فهو سليل الشريف حسين شريف مكة الذي لا يتجادل اثنان او يتناطح عنزان في صحة نسبه الى الرسول
افهم من كلامك ان النسب الشريف يعني الاخلاق النبيلة و السلوك القويم و الايمان الصحيح
ثلاث ارباع اصحاب النسب الشريف (و ما اكثرهم) في بلدي نصابين

Array
هو من احفاده بكل تأكيد
فهو سليل الشريف حسين شريف مكة الذي لا يتجادل اثنان او يتناطح عنزان في صحة نسبه الى الرسول
افهم من كلامك ان النسب الشريف يعني الاخلاق النبيلة و السلوك القويم و الايمان الصحيح
ثلاث ارباع اصحاب النسب الشريف (و ما اكثرهم) في بلدي نصابين
[/quote]
مرحبا سيستاني :
لا اظن ان هناك اي شيء ثابت ابدا .. عندك فاروق ملك مصر كان ينسب الى الحسين رغم اصولة المعروفة و ملوك المغرب كذلك وملوك اليمن السابقين ايظا....
اعتقد انها نوع من كسب المشروعية لا اكثر .:97:

Array

سؤالي
هل يجوز أن يأم المصلون امامين ؟؟؟:what:
[/quote]

ههاااااها
ولا واحد فيكم عرف يجاوب نسمة على سؤالها أو يفهم مغزى وجود رجلين في مقدمة المصلين

بالتأكيد لا يجوز يا نسمة

المسألة هنا ليست مسألة امامين فأحد الشخصين في الصورة التي عرضتيها هو الإمام والثاني هو مردد أو منادي إن صح التعبير يتسلزم ان يكون موقعه بجانب الميكروفون والامام وغالبا ما يلعب هذا الدور المؤذن ،،، زمان وقبل عصر الميكروفونات ومكبرات الصوت وحينما كانت الصلاة تقام في مساجد كبيرة مثل الجامع الأموي والاقصى والحرم المكي والنبوي ومساجد مصر الكبرى والنجف الأشرف ...الخ والإمام يكبر (يقول الله اكبر) كان هناك شخص وظيفته ان يردد التكبير بصوت قوي وعالي كي يسمعه جميع الحاضرين في الصلاة وبضمنهم النساء في الصفوف الخلفية ومن ثم يؤدوا حركات الركوع والسجود والقيام والتسليم تبعا للإمام

والذي حصل ان هذا التقليد استمر العمل به حتى بعد انتفاء الحاجة اليه في عصر الميكروفونات التي لا تسمع فقط المصلين بل كل أهل الحي لهذا السبب فعندما تشاهدين الصلاة تنقل من مكة مثلا يتم ترديد التكبير مرتين مرة من الامام ومرة من المردد او المنادي