مرحبا اخي الطيب عبدالله
غلاف كتاب التسنيم
http://www.4shared.com/file/23123323/28673...online.html?s=1
مزاج التسنيم-ضياء الدين اسماعيل بن هبة الله الاسماعيلي السليماني
http://www.4shared.com/file/22833772/99062...______.html?s=1
بالنسبه كتاب الجفر الكبير كاملا فلا يوجد لدى سوى ماورد في الموضوع السابق بكل اسف
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=49760
الفترات والقرانات أو (الجفر الاسود) لجعفر بن منصور اليمن لا اعتقد انه مطبوع .. ربما
يكون ان وجد كمخطوطة , عموما اليك اسماء الكتب التي تدخل ضمن نفس الاسم وغالبيتها مخطوطات
ومن الصعب الحصول عليها او البحث عنها !!
الجفر
الجفر من أولاد المعز ما بلغ أربعة أشهر و استكرش و استغنى عن أمه ، و الجفرة الأنثى منها ، روى في البحار
ج 7 ص 281 عن كتابي الاختصاص و بصائر الدرجات حديث جفرة ظهرت للنبي ص على جبل أحد فأمر ص
عليا بذبحها و سلخها من قبل الرقبة و بعد قلب الجلد و جده مدبوغا ، فكان جبرئيل يوحي إلى النبي ص بالأخبار
و الحوادث من الأولين و الآخرين ، و النبي يمليها على علي ع و هو يكتبها في ذلك الجلد بمداد أخضر أتى بها
جبرئيل . يبقى الجلد و يبقى المداد لا يأكله الأرض إلى قوله فمن هذا الكتاب استخرجت أحاديث الملاحم كلها أقول
فيظهر أن وجه تسمية هذا العلم بالجفر انما هو لكونه مكتوبا أولا في الجفر ، و قال الشيخ البهائي في شرح الأربعين
قد تظافرت الاخبار بأن النبي ص أملى على على كتابي الجفر و الجامعة ، و أن فيهما علم ما كان و ما يكون إلى
يوم القيامة ، قال ابن خلدون إن كتاب الجفر كان أصله أن هرون بن سعيد العجلي و هو رأس الزيدية كان له كتاب
يرويه عن جعفر الصادق ع و فيه علم ما سيقع لأهل البيت على العموم و بعض الأشخاص منهم على الخصوص
و قال ابن قتيبة الجفر جلد جفر كتب فيه الإمام الصادق لآل البيت كل ما يحتاجون إلى علمه و صرح المحقق الشريف
الجرجاني في شرح المواقف بأن الجفر و الجامعة كتابان لعلي ع ذكر فيهما على طريقة علم الحروف الحوادث التي
تحدث إلى انقراض العالم ، و كان الأئمة المعروفون من أولاده يعرفونها و يحكمون بها ، ثم استشهد له بكتابه الإمام
الرضا ع في آخر كتابه لقبول عهد المأمون أن الجفر و الجامعة يدلان على أنه لا يتم و كان كما قال لأنه ما استقل
المأمون حتى شعر بالفتنة فسمه ، و كذلك حكاه في كشف الظنون عن مفتاح السعادة و حكي أيضا عن ابن طلحة
الذي هو صاحب الجفر الجامع الآتي ذكره . أنه كتبه أمير المؤمنين ع في جفر يعني في ورق قد صنع من جلد البعير(1) .
___________________________________________
(1) وبالجملة توافقت كلمات العامة والخاصة في نسبة علم يسمى بالجفر الى أمير المؤمنين (ع) في جلد جفر عن املاء
رسول الله ص واما كتاب الجفر الذي كتبه الامام الصادق (ع) كما ذكره ابن قتيبة في أدب الكاتب وقال ( وفيه كل ما
يحتاجون الى علمه الى يوم القيامة) فلعله نقله عن خط جده أمير المؤمنين (ع) او أن مراده أن هذا الجفر كان عند
الصادق (ع) كما أخبر عليه السلام بكونه عنده في الخبر المروي في الكافي في باب الجفر والجامعة باسناده الى
الحسين بن أبي العلاء عنه عليه السلام أنه قال عندي الجفر الابيض فقال له الحسين بن أبي العلاء ، وأي شيء فيه ،
فقال فيه زبور داود وتوراة موسى، واجيل عيسى، وصحف ابراهيم ، والحلال والحرام ، ومصحف فاطمة ، وفيه
ما يحتاج الناس الينا، ولا نحتاج الى أحد _ الى قوله (ع) _ وعندي الجفر الأحمر فقال ابن أبي العلاء في أي شيء
فقال (ع) السلاح وذلك انما فتح للدم، يفتحه صاحب السيف للقتل (اقول) يمكن أن يكون مراده بالسلاح هو سلاح
رسول الله ص ومراده من الجفر الابيض هو الأئمة واحداً بعد واحد، وهما اليوم بيد صاحب الزمان (عج) وفي
حديث بصائر الدرجات سئل رفيد مولى بني هبيرة الامام الصادق (ع) ان القائم (ع) يسير بسيرة علي بن أبي طالب
في اهل السواد فقال (ع) يا رفيد ان علي بن أبي طالب (ع) سار في اهل السواد بما في الجفر الابيض وان القائم
يسير في العرب بما في الجفر الاحمر، ثم فسره بالذبح، ويظهر منه ان الجفر الابيض هو الذي كتبه علي (ع) عن
املاء النبي ص وكان يعمل به، وهو كان عند الصادق (ع) أنها صحيفة طولها سبعون ذراعاًبذراع رسول الله ص
من املائه وخط على فيها كل حلال وحرام، وكل شيء يحتاج اليه الناس، واما ما نقله البستاني عن بعض المؤرخين
من ان السلطان سليم العثماني الاول حصل جفر الامام الصادق من مصر وجعله في بلاطه فليس بشيء، وكذا ما نقل
في تاريخ عصر جعفري _ ص 74 من أنه يوجد هذا الجفر عند بني عبدالمؤمن في المغرب الأقصى.
________________________________________________________
و أما علم الجفر المتداول اليوم فهو آله يستعلم به الحوادث على طريق الحدس من الحروف الهجائية حيث يثبتون لكل
منها خواص . و في اجتماع كل منها مع الآخر تأثيرات يحصل من تفاعل خاصياتها . و قد كتب في هذا الفن قديما
و حديثا كتبا كثيره و قد أدرج فيها مؤلفوها تحقيقاتهم و تجربياتهم و حدسياتهم و كل يحسب أصل هذا العلم إلى النبي
و الأئمة ع ، و بعد كتابه طريقا للوصول إلى ذلك الأصل . و نحن نذكر هنا من ذلك بعض ما ليس له عنوان خاص ،
و يأتي في الميم مفتاح الجفر متعددا
479 : الجفر الأسود
لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي المتوفى 200 قال ابن خلكان في ترجمه الإمام الصادق ع في ج 1 ص 105 إن
جابرا هذا ألف كتابا يشتمل على ألف ورقة متضمن رسائل جعفر الصادق ع ، و كان تلميذه ، و هي خمسمائة رسالة
أقول إن الظاهر أن هذا الكتاب من تلك الرسائل التي أملاها ع على جابر أو شرح لواحدة منها لأنه ذكر في أوله أنه
اورد فيه حديث الجفر على ما سمعه عن الإمام جعفر ع مع الشرح و البيان أوله اعلم وفقك الله إلى طاعته و ألهمك
الحكمة و الرشد و آخره و لا يظهر في الأرض الفساد و صلى الله على سيدنا محمد و آله الطيبين الطاهرين و سلم
و الحمد لله وحده و ليس هو كتاب الجفر الذي ذكر ابن قتيبة في أدب الكاتب فإنه قال إن كتاب الجفر كتبه الإمام جعفر
بن محمد الصادق و فيه كل ما يحتاجون إلى علمه إلى يوم القيامة ، فالظاهر أنه غير هذا الذي أملاه لجابر و يعد من
تأليف جابر و لكن ابن النديم مع ذكره كثيرا من تصانيف جابر مما رآه بنفسه أو شاهده الثقة الذي أخبره به لم يذكر
هذا الكتاب من جملتها و لعله فات منه ، و أما توصيفه بالأسود فللافتراق بينه و بين الجفر الأبيض و الجفر الأحمر
المذكورين في بعض الأحاديث أيضا .
480 : الجفر الجامع
و الصديقي . و النوري ، و فيه التعرض على محمود الدهدار ، و طمطام لنجم الممالك ميرزا إسماعيل المصباح المولود
1300 كما ذكره شفاها .
481 : الجفر الجامع و السر اللامع
تأليف عبد الرحمن بن محمد بن أحمد البسطامي . يوجد ضمن مجموعة من مخطوطات الموصل كما في فهرسها
في ص 214 فراجعه .
482 : الجفر الجامع و النور اللامع
في ثلاث و ثلاثين صفحة . ذكر في الصفحة الثامنة كيفية الاستخراج . و الصفحة الثالثة و الرابعة في استخراج
سؤالات معينة ، و بعدها ثمان و عشرون صفحة بعدد الحروف ، و في كل صفحة جداول بعدد الحروف مكتوب
على النسخة أنه إملاء رسول الله ص و كتابة أمير المؤمنين و في كشف الظنون ذكر أنه للشيخ كمال الدين أبي
سالم محمد بن طلحة النصيبي الشافعي . المتوفى 653 . و قال إنه مجلد صغير ، أوله الحمد لله الذي أطلع من
اجتباه ذكر فيه أن الأئمة من أولاد جعفر ع يعرفون الجفر فاختار من أسرارهم فيه ، و الظاهر أنه غير ما في
مخطوطات الموصل . جفر خابية فارسي اسمه حرز الأمان من فتن الزمان يأتي أنه للشيخ علي بن المولى حسين الكاشفى .
483 : الجفر الصادقي
قال ابن قتيبة في أدب الكاتب كتاب الجفر كتبه جعفر بن محمد الصادق ع أقول لعله مما أملاه على جابر بن حيان
الصوفي ، أو أنه نقله عن خط جده أمير المؤمنين ع .
484 : الجفر الصديقي
يعني بالقاعدة المعروفة بالصديقية ، فارسي لميرزا محمد بن الحاج غلام علي الرشتي مرتب على مقدمه و بابين
و اثني عشر فصلا ، ينقل فيه عن فرائد الدرر تأليف المولى أبي طالب القزويني ، و فيه السؤال عن المجتهد
الجامع للشرائط فخرج الجواب ذلك المجتهد اليوم الحاج محمد خان و المظنون أن مراده ابن الحاج كريم خان .
485 : الجفر المرتضوي
و يسمى أسرار الرموز في بيان قاعدتين من الجفر ، أوله أيها الأخ الأعز من الكبريت الأحمر أتلو عليك طريقين
من الجفر الجامع و النسخة من وقف الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية .
486 : الجفر النصيري
للخواجة نصير الدين الطوسي ، موجود ضمن مجموعة من وقف الحاج عماد أيضا للرضوية .
487 : الجفر
للسيد أحمد بن أبي الحسن التنكابني ، نسخته عند السيد أبي القاسم الرياضي الموسوي الخوانساري في النجف .
488 : الجفر
الفارسي تأليف بعض الأصحاب ، و لعله الشيخ محمد طاهر الآتشي المتوفى بالنجف حدود 1330 و النسخة
موجودة بخطه في مكتبة الحاج علي محمد النجفآبادي بالحسينية بالنجف و فرغ الآتشي من الكتابة 1313 .
489 : الجفر
للمولى جلال الدين عبد الله بن محمد بيك فارسي مبسوط أوله الحمد لله حمدا لا نهاية له كالأعداد نسخته عند
الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي النجفي في النجف .
490 : الجفر
للميرزا علي أكبر بن شير محمد الهمداني المتوفى 1325 نسخه منه عند الشيخ عبد المجيد الهمداني ، و أخرى
بمكتبة السيد محمد باقر إمام ة بهمدان الذي توفي بها في 1330 و مر له آب حيات في ج 1 ص 2 .
491 : الجفر
للشيخ البهائي محمد بن الحسين العاملي المتوفى 1031 صرح باسمه و نسبه في الخطبة أوله الحمد لله الذي
كشف علينا رموز الغرائب بفيضه رتبه على مقدمه و ستة فصول ، و في المقدمة ثلاثة مطالب ، ذكر فيها
ما يتوقف عليه استخراج السؤال رأيته بكربلاء .
الجفر الموسوم باستكاكات الحروف للدواني محمد بن أسعد مر في ج 2 ص 33 .
492 : الجفر
للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى 1302 ذكره في قصصه
493 : الجفر
المختصر للسيد مهدي بن علي الغريفي النجفي المتوفى 1343 أوله الحمد لله و أصلي على نبيه رأيته ضمن
مجموعة كلها بخطه ، و لعله الذي سماه في فهرس تصانيفه ب الكنز المخفي .
نقلا عن موقع اهل البيت عليهم السلام