{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور
عضو رائد
    
المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
|
آخر الكتب التى اقتنيتها
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-07-2007, 02:37 PM بواسطة سيناتور.)
|
|
11-07-2007, 02:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور
عضو رائد
    
المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
|
آخر الكتب التى اقتنيتها
كتاب أبكار السقاف عندي يقع في اربعة اجزاء وهو كالمقالات الصحفية والتحقيقات لا أسلوب التأليف والبحث العلمي. (f)
كيف ترى هذا الكتاب ؟
ضيفا على بورخيس - البيرتو مانغويل - المركز الثقافي العربي.
http://www.alrai.com/print.php?news_id=179968
تاريخ القراءة. للمؤلف: آلبرتو مانغويل له عندي 4 سنوات قرأته أول مرة على شاطئ ساحر في فندق 5 نجوم
هذا الكتاب عندي ... وكتب أخرى
بورخيس مساء عادى فى بيونس آيرس - مذكرات
ويليس بارنستون
ترجمة: عابد إسماعيل
دمشق: دار المدي، 2002، 304 صفحات
لأكثر من عشرين عامًا، رافق بارنستون الشاعر الأرجنتينى الشهير خورخى لويس بورخيس، ومكَّنه هذا الاقتراب من معرفة الكثير عن حياة بورخيس وعاداته وصداقاته وأسراره، فضلاً عن آرائه فى كثير من مجايليه من الشعراء وأيضًا السابقين عليه، وهى ذكريات حميمية، تمثل خلاصة حوارات ومساجلات عميقة وممتدة. تكشف المذكرات عن رهافة بورخيس، وبصيرته النافذة برغم فقدانه البصر فى عام 1968، وقد منحه عمى البصر معنى آخر للوقت، ومستويات أبعد للوعي، وتداخلات رائعة بين الحلم والواقع، صبغت الكثير من أشعاره فى هذه السنوات. لسنوات طويلة كان بورخيس مثل كثير من مثقفى بلاده، مؤمنًا بشعارات النظام السياسى السائد فى الأرجنتين، وشيئًا فشيئًا تكشفت الخديعة، فغادر هو وسادة النظام، واعتبر ـ من وجهة نظر الحكم فى بلاده ـ غير مشمول بالرعاية، لكن الشاعر عرف كيف يستمد قوة إضافية فى كل انتكاسة، من بسطاء بلاده وفقرائها الذين يلاقونه فى الشوارع بود وحب بالغ، وقد اعتاد هو أن يجوب شوارع «بيونس آيرس» بعصاه مستمتعًا بحديث مع أحد أصدقائه، أو منهمكًا فى سجال مع العامة، وقد كانت هذه واحدة من متعه الأثيرة. حين كان لبورخيس عينان ـ يقول المؤلف ـ كان يكتب عن شوارع ضبابية مكفهرة.. «وعندما اكفهرت عيناه، وضع الضبابية جانبًا وأعطانا رؤيته الواضحة للحاضر وبانوراما لماض حقيقي». سأله المؤلف مرة: كيف تأتيك القصائد؟ فأجاب: أتجول وهى معى حتى تقوى علي، بعدئذ أمليها لأننى لا أستطيع أن أحتفظ بها فى الظلام. لا يحتفظ بورخيس ـ كما يذكر المؤلف ـ بأى كتاب ألَّفه، ولا يقرأ كتبًا كتبت عنه، وهو مولع بانتقاد كتاباته وإبراز مواطن الضعف فيها.. «بما أننى أعرف بعض الأسرار حول العمل وحول خصمى (بورخيس).. فإننا يجب أن نجلس معًا ونصفى حساباتنا». فيما يتصل بالنساء، فلم تكن لدى بورخيس علاقة عميقة مع أى منهن، باستثناء «ماريا فازكويز».. ومع ذلك كان يحبهن ويحب أن يبقى معهن بشكل دائم وأن يبادلهن الثقة والصداقة، مثلهن مثل الرجال.
http://www.weghatnazar.com/review/review_d...amp;issue_id=17
اشكرك واحييك من كل قلبي
:redrose:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-09-2007, 03:11 PM بواسطة سيناتور.)
|
|
11-09-2007, 02:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}