إلى الأخ نبراس

وإلى صاحب الموضوع الأخ أخناتون

هذا بعض من الإعجاز العلمي الجديد في القرآن الكريم :

1- الحقيقة الكونية التي جرى اكتشافها مؤخراً وسبقهم القرآن ب 1400 سنة، وهي إنزال الحديد من السماء وليس خلقه في باطن الأرض كما ورد في الآية:
لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز 25 (الحديد).
فالحديد أكد القرآن أنه أُنزل من السماء إلى الأرض ولم يكن موجوداً بها، وهي حقيقة كشفها العلم الحديث قبل بضع سنوات فقط، حيث رجم وابل من النيازك الحديدية، والصخرية، والحديدية الصخرية، الأرض، وتحرك هذا الحديد المنصهر بحكم كثافته الأعلى من كثافة الأرض في بداية نشأتها إلى مركز تلك الكومة منصهرة تحت وطأة حرارة المنشأ التي أتت منه، وصهرت معها كومة الرماد، ورسخت في باطن الأرض.
وفي العصر الحديث فقط ومع تطور العلم أمكن تسجيل ومشاهدة العديد من حالات سقوط الصخور النيزكية على كوكبنا الأرضي، فخلال عام 1868 المجتمع تهاوت في بولندا 100 ألف قطعة حجرية في وابل واحد، أما في عام 1912 فتهاوى في هولبروك بأيرزونا وابل من 10 آلاف قطعة، وآخر في الاتحاد السوفيتي عام 1947 .

والآن أخبراني من أين جاء محمد عليه أفضل الصلوات واتم التسليم بهذه المعلومة وهو النبي الأمي ؟؟

2- آية "البحر المسجور" التي وردت في القرآن الكريم والتي تعني وجود حمم مصهورة في أسفل المحيطات لا هي تصعد لأعلى فتسخن المياه ولا مياه البحر تبردها لأن الغاز الساخن الناتج عنها عندما يتبخر لا يعلو و"يسجر" ويبرد فيعود مرة أخرى إلى أسفل، وعندما يبرد الماء الطبقة العازلة بين هذه الحمم والماء، يسخنها الغاز مرة أخرى فلا تنطفي هذه الحمم بفضل الله ما يكشف عظمة الخالق سبحانه وتعالى عندما أقسم بالبحر المسجور.

3- صدوع الأرض قال تعالى " والأرض ذات الصدع "
وفي العلم الحديث لوحظ أن الغلاف الصخري للأرض ممزق بشبكة هائلة من الصدوع، تمتد لعشرات الآلاف من الكيلو مترات طولاً وعرضًا، وتمتد إلى أعماق تتراوح بين 65 كم و150 كم، هذه الصدوع تحيط بالأرض إحاطة كاملة لتمزق غلافها الصخري إلى عدد من الألواح الكبيرة والصغيرة، وعبر هذه الصدوع تندفع الحمم والبراكين بملايين الأطنان، وتؤدي إلى تحرك هذه الألواح الصخرية متباعدة عن بعضها البعض، في ظاهرة تعرف باسم ظاهرة اتساع قيعان البحار والمحيطات، أو متصادمة مع بعضها البعض أو منزلقة عبر بعضها البعض، وحدود ألواح الغلاف الصخري كلها عرضة لحدوث الزلازل، خاصة حدود التصادم التي تتحرك عندها قيعان البحار والمحيطات، تحت كتل القارات، فتحدث الزلازل ضحلة المنشأ أو متوسطة المنشأ أو عميقة المنشأ.

فمن أين جاء محمد صلى الله عليه وسلم بكل هذه المعلومات من الجن مثلا ؟؟؟

أم أنكم أيضا لا تؤمنون بوجود الجن :rolleyes:؟؟

كما ذكرت سابقا هذا غيض من فيض

أتمنى أن يكون الرد هذه المرة أعمق وخاليا من التهكمات الواضحة التي إن دلت على شيء
إنما تدل على ضعف حجة المتكلم

أختكم

كادي

بسم الله الرحمن الرحيم
فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر
صدق الله العظيم
بهده الايه الدليل القاطع فدع هده الاقاويل
التي تحلل للاخرين قطع راسك وهم محقين

لي سؤال : قبل 1400 سنة من كان يعرف ان الارض تدور سواء عب او غير عرب ؟ لا احد
نزل القران الكريم على محمد رسول الله وجاء فيه من الحقائق ما يدل على صدق محمد صلى الله عليه وسلم وقد سبق القران كل علماء الارض والدليل ان العلماء لم يعرفوا عن دورة الارض الا حديثا .
القرآن العظيم له أسلوبين في الحديث : أسلوب حسب المشاهد وأسلوب حسب الحقيقة العلمية , فعندما يتكلم عن المشاهدات يقول (( وترى الشمس اذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين ..)) (( حتى اذا بلغ مطلع الشمس )) هذا المشاهد , اما عندما يتكلم عن الحقيقة العلمية فانه يقول غير هذا (( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء )) صنع الله معناها : الآن في الوقت الحاضر أتقن كل شيء وليس يوم القيامة فان يوم القيامة يوم إعادة تنظيم قال الله تبارك وتعالى : (( إذا الشمس كُوّرت وإذا النجوم انكدرت وإذا الجبال سُيرت واذا العشار عُطلت ... )) هذا عن يوم القيامة يوم إعادة التنظيم , اما هذه الآية (( صنع الله الذي أتقن كل شيء )) ففي الوقت الحاضر , فكيف تدور الجبال ؟ لا تدور الجبال إلا إذا دارت الأرض كما يتحرك الخاتم تبعا لحركة الإصبع , (( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمرُّ مَرَّ السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء )) إذن هنا يتكلم عن الحقيقة العلمية بان الأرض هي التي تدور , فعندما يقول سبحانه وتعالى : (( لا الشمس ينبغي لها ان تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكلٌ في فلك يسبَحون )) هذا الكلام لم يكن يعرفه احد من العرب وغير العرب . ماذا كانوا يعرفون في تلك الأيام عند نزول القرآن عن هذه الحقائق العلمية ؟ هذا القرآن جاء خطابا للأجيال الى يوم القيامة , فكل جيل يجد له معجزة .
والحمد لله

الأخوة الكرام
سؤال الأخ اخناتون هو عن سيدنا محمد ك ( نبي ) لا ( كرسول ) .
هذا ما فهمته من سؤاله .
البحث في كتبنا الغبراء والصفراء لتفسير القراّن الكريم ... يبعدنا عن الحقيقة ... فهو عربي مبين ... ولكل زمان ومكان ... وليس وقفا على السلف !!!
أما الأحاديث قال فلان عن فلنتان أنه سمع زعطان فليست من الوحي في شيء ... وهذه الكتب التي نسميها الصحاح ليست الا كتب الاّباء ... ولا تغني عن الحق شيئا .
(( فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ )) .
للتأكد من صحة رسالة سيدنا محمد فعلينا أن نتأكد من الرسالة الني أتى بها ... وطالما هي من عند الإله ... فلا شك أن الحجة ملزمة ... وضرورية قبل التصديق .
إعجاز الكتاب كان لمن عاش في فترة التنزيل ... إعجاز لغوي و قصصي ... فللعرب اللغة أما لأهل الكتاب فهناك القصص التي جاء به القراّن .
في وقتنا الحالي الإعجاز علمي كما تفضل الأخوة ... وتاريخي أيضا ... ويجب أن يضل إعجاز الكتاب قائما ... حتى تقوم الساعة .
راعي إبل

رائع جدا أخي راعي إبل !

شكرا أختي الفاضلة كادي .
راعي إبل

اقتباس:فمن أين جاء محمد صلى الله عليه وسلم بكل هذه المعلومات من الجن مثلا ؟؟؟

أم أنكم أيضا لا تؤمنون بوجود الجن ؟؟

طبعا الجن خرافة..

سارد على آية الحديد حتى تعرفوا أن جميع دعاويكم عن إعجاز علمي مردود عليها
ولن استمر لأننا لن ننتهي:)

اذا اعتبرت أن كلمة أنزلناالحديد تدل على أنه نزل من السماء مع عدم وجود ما يشير إلى ذلك في الآية فاقرئي هذه الآيات:

يَابَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ(26) الأعراف

خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنْ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ...6 الزمر

الإنزال هنا بمعنى إحضار الشيء وإيجاده إلا اذا وجدت قرينه تدل على أنه احضار من علو مثل

وَأَنزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ..18 المؤمنون

(f)

الأخ / السلام الروحي
في لغة القراّن هناك فرق بين الإنزال والتنزيل .
أما الماء والحديد فليسا من مكونات الأرض ... هذا ما يقوله العلماء اليوم ... وهم بالمناسبة من الغرب وليسوا عربا أو من المسلمين .
اليك هذه الاّية والتي لا تحتاج لعالم أو عفريتا لفهما:
(( فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ ))
هل كان سيدنا محمد يعرف أسرار الطيران ... والضغط الجوي ... ليخيرنا أن الأكسجين يقل كلما أرتفعنا الى الأعلى ؟!!!
ولا أدري يا سيدي أين وجه الغرابة في إنزال بهائم الأنعام ... وهل تعتقد أنها أوجدت على الأرض نتيجة للصدفة أو لتفاعلات كيميائية ؟!!!
حسنا ... ليجتمع العالم ليخلق ذبابة ... أو ليستعين بجميع إمكانياته ... ليستعيد طعاما أكلته الذبابة ... فهل يستطيعون ؟!!!
فما أدرى سيدنا محمد عن أسرار الذباب ... وأحشائه ؟!!!
يقول تعالى :
(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ))
تحياتي
راعي إبل

هل القران منزل من عند الله ؟

نعم اذا اعتبرنا اله الاسلام هو الشيطان الرجيم

هل محمد رسول الله ؟

نعم لان الاله هنا هو الشيطان الرجيم الابيض الذى كان يتلبس الرسول

من الف القران؟

ورقة بن نوفل للقران المكى
و محمد وبحيرا للقران المدنى

ولا ننسى اضافات عمر بن الخطاب الذى يتفشخر قائلا
وافقنى الله فى ثلاث

وايضا اضافات نعثل المدعو عثمان بن عفان
و عبد الملك بن مروان
و الحجاج بن يوسف الثقفى

ولا ننسى السرقات الادبية من الشعراء
مثل دنت الساعة وانشق القمر

والسرقات من قس ابن ساعدة الايادى


لا تنسوا يا اخوة الايمان صكوك الغفران
اشتروا قصرا بالجنة

اقراوا اية ان تفرضوا الله قرضا حسنا
ثم الطموا مع ام الدحداح

طيب يا امام عادل
شو الاستباق بقوله السابق المتفرد
شكرا