اقتباس:  شحيتاوي   كتب/كتبت  
[

skeptic...

هذه الآية تعني بأن إعتداء المسلم على أخيه المسلم بأي شكل من أشكال العدوان هو أمر محرم تحريما قاطعا في الشريعة الإسلامية، ويشمل ذلك تحريم استرقاق المسلم.



[/color]

منذ 1400 سنة وحتى اليوم المسلم يعتدي على ( اخيه ) المسلم,وكذلك على غير المسلم.

العبودية انتهت في السعودية عام 1963 على ما اعتقد.

وموريتانيا لا يزال معمول فيها مبدا العبودية,على الرغم من ان السيد والعبد هما مسلمان,مثلها مثل السودان.

اقتباس:  شحيتاوي   كتب/كتبت  
[B]  
الأستاذ علي الشاعر...

لا أدري في الحقيقة ما الذي تعنيه بقولك بأن "للرق فوائد"، ولكن الرق في الإسلام كما أثبت ذلك الكتاب والسنة هو عمل منبوذ وغير محمود ومهينا لكرامة الإنسان الذي أكرمه الله،، بدليل أن الإسلام رغب بتحرير الأرقاء وجعل تحريرهم عبادة يتعبد بها المسلم ويتقرب بها من الله، فيثبت بذلك أن الرق لا فائدة فيه.

=============================

skeptic...

هذه الآية تعني بأن إعتداء المسلم على أخيه المسلم بأي شكل من أشكال العدوان هو أمر محرم تحريما قاطعا في الشريعة الإسلامية، ويشمل ذلك تحريم استرقاق المسلم.

[MODERATOREDIT][B]وفسر الماء بعد الجهد بالماء
ردك فيه من الغباءو المغالطة التا ريخية العميا ء ما يكفي لكيلا أتابع هذا الحوار،لولا أني قررت أصلأ بعد قراءة بعض مشاركاتك الأخرى المليئة حقد طائفي أعمى كريه وغبي أن لا أقرأ أبدأ شيئ ما تقطره وتسطره زعافأ
أدعوالعاقلين وأنصافهم في هذا النادي عدم الدخول في جدل سفسطي محسوم لمجرد المهاترة مع شحيتاوي وقطقط وا وأمثالهم[/MODERATOREDIT]

و اذا كان الاسلام يحث بالفعل على عتق الرقيق فترى الم يكون باستطاعة محمد ذاته أن يبدأ بنفسه ويعتق اماءه ؟؟

http://www.ladeeni.net/pn/PrintArticle25.html

يقول الحق يقال:
[b] (منذ 1400 سنة وحتى اليوم المسلم يعتدي على اخيه المسلم وغير المسلم...)
وما علاقة الإسلام بهذا الإعتداء إذا كان الإسلام قد حرم الإعتداء بشكل مطلق سواءا كان المعتدى عليه مسلم أم كافر؟ ولو طبقنا ما تقول لقلنا بأن الإسلام يجيز للمسلم أن يقتل أخاه المسلم لأننا رأينا فلانا يقتل علانا. فهل هذا منطق؟

أما وجود العبودية في السعودية أو موريتانيا أو السودان، فمردود عليه بأن هذه الدول ليست إسلامية، أي ليس نظام الحكم السياسي فيها هو نظام الحكم الإسلامي، ولكنها دول يدين شعبها بالإسلام.

=============================

يقول skeptic:
(ردك فيه من الغباء والمغالطة التاريخية العمياء ما يكفي...)
ليتك قلت لنا أين هي المغالطات التاريخية في ردنا، فلعلنا نستفيد منك بما جهلناه.

===================================

يقول كامل:
(اذا كان الاسلام يحث على عتق الرقيق، الم يكن باستطاعة محمد أن يبدأ بنفسه ويعتق اماءه...؟)
محمد ليس له إماء ليعتقهم.

شيحتاوي جزاك الله خيرا
تابع نقاشك وصمودك ضد هؤلاء الذين يعتبرون انفسهم يتكلمون باسم الحضارةو الانسانية
ويهاجمون الاسلام ظنا منهم انهم بذلك
يحققون مكسبا كبيرا
شيحتاوي تحياتي لك :hony:

الاسلام ديننا ولن نبدله ولو على رقابنا
ارتاحوا انتم ولا تاتو لنا بامثلة وشكوك
تزيدنا اصرارا وايمانا :flam:

و اذا كان الاسلام يحث بالفعل على عتق الرقيق فترى الم يكون باستطاعة محمد ذاته أن يبدأ بنفسه ويعتق اماءه ؟؟ ( تؤكد الروايات انه كان للرسول أربع سراري كما ذكر ابن القيم في زاد المعاد : 1/114)

أما الامام علي فقد كان زاهدا بالفعل .. اذ مات ولم يكن تحت يمينه سوى 19 سرية فقط !!! ( ابن كثير : 7/244- تاريخ الخلفاء : 176)
اذا كان محمد وخلفاؤه جادون في محاربة الرق فلماذا لم يبدؤوا بأنفسهم ؟؟...

والخلاصة ... لقد حافظ الاسلام على نظام الرق الذي يجرد العبد من انسانيته ، فلا يستطيع العبد ان يتزوج الا بأذن سيده ، ولسيده ان يطلقه اذا شاء ، وللسيد أن يطأ أمته بل ويحللها لغيره اذا شاء !! ولا تُقبل شهادة العبد ، ولا يقام حد القذف على من أتهم عبدا بالزنا ، ولا يُطبق مبدأ القصاص اذا كان المجني عليه عبداً ، و حد الزنا على الأمة هو نصف حد الزنا على الحرة ، ودية الحر تختلف عن دية العبد ( راجع الاحكام الخاصة بالعبيد في كتب الفقه لتجد أن الفقه الاسلامي العادل يميز في كل شيء بين العبد والحر .. بل لقد وصل التمييز الى العبادة ايضا ! اذ لا يجب الحج ولا الجهاد ولا صلاة الجمعة على العبد وذلك كي لا يُشغل عن خدمة سيده !!)

والغريب في الأمر أننا نجد اليوم من ينظّر لفقه الرق ويعتبره ( مظهرا من مظاهر عظمة الشريعة الاسلامية ودقة احكامها وبرهانا جديدا على مرونتها وصلاحيتها لكل زمان ومكان !! ) ( هذه مشكلاتهم للدكتور محمد سعيد رمضان البوطي : 62 )

http://www.ladeeni.net/pn/PrintArticle25.html

اولا : اشكر من حرك سكون الحروف بالقول والراي في هذا الامر

ولكن ان الدين الاسلامي دين الحضاره ليس بقولي انا او غيري بل بقول من انزله فمن شكك في ذلك فانما يشكك في قدره رب العالمين ومن كان كذلك فهو اقرب للالحاد ونحن هنا لسنا في فكر التكفير او الالحاد بل في باحه النقاش
من ينفي عن الاسلام الكمال والتكامل في النهج فهو اقرب الى قصر النظر فليس كل جيد وكل نهج سليم يجب ان يرضينا او يقنعنا
فلو نظرنا على سبيل المثال للقصاص واليه التنفيذ التي يتم بها في ساحه عامه امام الناس كالاتي
( يوضع الجاني جاثما على ركبتيه ويتقدم منه رجل بالسيف فيضربه حتى يفصل راسه عن جسده ) هذا منظر قد يودي للاغماء عند البعض فهل يعني عدم رضاء الناس عدم صدق ومشروعيه وكمال الدين الموجب لتنفيذ هذا الحكم 0 ابدا
فالقصاص له من الفوائد مالايمكن حصرها ابدا ولست انا او غيري من شرعه بل هو رب العالمين ومن يشكك في هذا التشريع فانما يشكك في عظمه الخالق وقدرته على التشريع والعياذ بالله من ان يقع احد في ذلك
قياسا على ماذكرت
فالعبوديه والرق امرا قد لايستحبه الكثيرين ولكن مثل الكثير من الامور الشرعيه التي لاتروق لاحد لكنها تحمل في مكنوناتها العديد من الجواهر والنفائس التي تظهر تباعا
وفي ايات الاعجاز القراني الكثير والكثير مما لايسمح المقال لذكره
ولكنني اختم بان للرق فوائد جمه اتمنى ان نستنبطها سويا في هذا المقال ونخرج بما يمكن ان نسميه صراع مفيد حول امر شائك
اسال الله الفائده للجميع

على الشاعر احس خبثا في كلامك
ما حبيتك يعني :flam:

جيد مااحسست وجيد ما صرحت به واشكرك على صراحتك

سنلتقي ويعرف كل منا الاخر ولكن لن اقل لك اين فانت ادرى بالاماكن لانك تعرف النوايا ماشاء الله عليك

شو قصدك سنتلتقي وضح :flam::mad: