Array
العادة السرية هي راحة ولاتشعرني بالقرف ...الخزان امتلأ ويجب افراغه ...أقرف لو ذهبت لعاهرة أوضاجعت ختيارة أو انثى لا أحبها ...أشعر بالقرف عندما يمتلئ الخزان فتجحظ عيوني عند مشاهدة فخذ ولو عجوز ...العادة السرية تحفظ لي كرامتي فلا أجري كالكلب وراء النساء أو أتهور بزواج غير مدروس ....وبس...
وليلي بدو يمارس العادة انصحه بهذا الموقع ومشاهدة السحاقيات lesbian فأنا أحب هذه الافلام عند الزنقة ...
www.youporn.com
[/quote]
على فكرة مش حلوة طريقة التفكير ديه ..
أنا بكون متضايق جدا لما أظن في الغريزة الجنسية الشريفة على إنها قلة قيمة.
يعني هل تفضل لو كنت ترى فخذ عاري أو صدر كاعب و لا تتأثر ؟
صدقني ليس شيئا جيدا و الجنس بيكون بارد جدا.
بص الحكاية ديه قعدت أفكر فيها كتير ..
الناس زمان اصلا كانوا كلهم بلابيس و لموآخذة ..
و مكانش الإنسان يثار بالرؤية ..
إحنا طورنا الإثارة الجنسية و خليناها بالرؤية بدل الشم و خليناها طول السنة بدل ما كانت في موسم التزاوج.
و الواحد لو بص للحكاية بعقل ممكن يتعقد.
يعني ما العلاقة بين تعري المرأة او كشف أجزاء من جسدها و الإثارة الجنسية ؟
مجرد ساق خالية من الشعر تكون اكثر إثارة من ساق مشعرة .. ليه يعني ؟
و لا صدر إمراة .. كل الحيوانات الثديية تكون الأنثى لديها ضرع مماثل.
ثم إن مهما كان جسد المراة حارا و مثيرا لا يمكن لها ان تثير رجل لديه مشاكل في الإنتصاب ..
أنت نفسك ربما تسأم من من شكل الفخذ العاري حين تفرغ خزانك .. هل هذا يرضيك ؟
هل التحرق يضايقك لتلك الدرجة ؟
انا انصحك ألا تنقم على التحرق ..
ليس من مصلحتك ان تتخلص من شهوتك اولا بأول
هذا سئ جدا و يجعلك تمل ..
يعني ما المانع ان تجري زي الكلب خلف أنثاه ؟
هل تتكبر على طبيعتك ؟
كيف يمكن ان تكون راضيا أن لم تتقبل غرائزك الطبيعية ؟
الميل الجنسي جزء لا يتجزأ من الكائنات الحية ..
جسد المرأة ليس هو السبب الحقيقي للإثارة الجنسية .. السبب هو الطاقة الجنسية لدينا.
جسد المراة جميل و لكنه ليس هو الذي يثيرنا جنسيا.
يعني هناك تجربة لبافلوف :
هو ياتي بكلاب و يجوعهم ثم قبل أن ياتي لهم بالطعام يرن جرسا معينا.
بعد مرات قليلة أصبحت الكلاب حين تسمع الجرس تتلمظ و يجري ريقها و تنتبه في إنتظار الطعام.
حتى انه بعد عدة مرات كان يرن الجرس و لا يحضر الطعام و لكن الكلاب كانت تتوقع الطعام و بالتالي تتلمظ و يجري ريقها.
مع أن الجرس لا علاقة له بإشباع الجوع و لكنه أصبح مرتبطا لديهم بذلك.
حتى و لو لم يكونوا جوعى.
و سمى هذا الإرتباط " الإرتباط الشرطي " ..
نحن كبشر لدينا إرتباط شرطي مماثل ..
يعني مجرد تعري المرأة مرتبط لدينا بالإشباع الجنسي ..
و وقت الشهوة الشديدة بتعمى البصيرة و ربما تتصور إن أي فرخة في الشارع مثيرة جنسيا.
و لن أقول لك إمراة عجوز أو قبيحة ..
وقت الشهوة تكون أي فتحة هي إمكانية إشباع.
السر في الشهوة و ليس جسد المراة ..
و لكنك لو فكرت ستجد ان الفكرة ليست سيئة ..
يعني ان تنتظر لمحة أو لقطة سريعة لساق عارية أو صدر جميل ليثيرك.
في النهاية لدينا سب جميل للإثارة الجنسية ..
الإثارة الجنسية بتلك الطريقة تتخذ بعدا إنسانيا و شكل خاص بنا.
أصبح لمس الجسد الأنثوي و تقبيله و ربما عضعضة المناطق الحساسة حلم جميل.
بدل من الجنس الحيواني البارد ..
وقت النداء نفرغ الخزان و كأننا نتبول.
نحن نتقبل حكم الطبيعة علينا و نخلع عليها عاداتنا و إنسانيتنا ..
ربما حتى الجنس بين الأحباء يكون أفضل من اتنين مافيش مابينهم أي حاجة ..
لاننا نحتاج الحب و نحتاج ان نشرك فيها أنشطتنا الإنسانية كلها و ليس الجنس فقط ..
و لكن في النهاية الجسد له طبيعته التي علينا تقبلها ..
و طريقة الإشباع مهمة و العادة السرية هي طريقة سيئة ..
الجنس أساسا هو نشاط ثنائي ..
العادة السرية هي اعراض كبت و حرمان.
المشاركة و الحميمية التي في الجنس أجمل بكثير من برودة و وحدانية العادة السرية و بما لا يقاس ..
بالإضافة ان الإشباع أكبر طبعا ..
للأسف لا يمكن الإستغناء عن الجنس الآخر بأي حال من الأحوال .. حتى من اجل الصحة النفسية.
العادة السرية ليست بديل باي شكل من الأشكال ..
هذا المجتمع المكبوت هو الذي جعل العادة السرية تنتشر بالشكل الزبالة ده ..
طبعا ده غير التعود اللي ذكره نيوترال في نظريته الشهيرة هو أيضا مشكلة ..
الشاب و الشابة في أوربا و امريكا و بقية العالم يمارسون الجنس من اول ما بيحسوا بالميل الجنسي ..
حتى تجاربهم بتكبر معاهم كلما كبرت الرغبة بداخلهم ..
و لذلك لا تكون الشهوة شغلهم الشاغل مثلما هو الحال هنا عند العرب ..
مثلا لو دخلت الجيش في مصر تقرف ..
تشعر أن الشباب المصري لو فتحت دماغه هتلاقي (معلش يعني) كس أحمر و هايج ..
شباب تافه و خاوي و هيجان .. حاجة تقرف.