{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67
عضو رائد
المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
|
طبيعة الرب وصورته الآدمية في الكتب المقدسة
عزيزي عبد التواب , الاخوة الافاضل
Array عبد التواب اسماعيل كتب/كتبت
الساق يدل على الإسراع والتأهب للأهوال والمفاجئات ،
تفسير الجلالين :
" اذكر (يوم يكشف عن ساق) هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء يقال كشفت الحرب عن ساق إذا اشتد الأمر فيها (ويدعون إلى السجود) امتحانا لايمانهم (فلا يستطيعون) تصير ظهورهم طبقا واحدا "
[/quote]
تفسير ضعيف جدا لانه يتعارض مع أحاديث صحيحة ثابتة عن رسول الاسلام يقول فيها بان الله له ساق و انه سيكشف عنها يوم القيامة لكي يتعرف بها عليه المؤمنون و يسجدون له بدلا من الكفار الذين سيسجدون للطواغيت , راجع التالي من تفاسير باقي المفسرين و المدعوم بالاحاديث النبوية الصحيحة
من تفسير ابن كثير
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...=68&nAya=42
وَقَدْ قَالَ الْبُخَارِيّ هَهُنَا حَدَّثَنَا آدَم حَدَّثَنَا اللَّيْث عَنْ خَالِد بْن يَزِيد عَنْ سَعِيد بْن أَبِي هِلَال عَنْ زَيْد بْن أَسْلَم عَنْ عَطَاء بْن يَسَار عَنْ أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيّ قَالَ سَمِعْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول " يَكْشِف رَبّنَا عَنْ سَاقه فَيَسْجُد لَهُ كُلّ مُؤْمِن وَمُؤْمِنَة وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُد فِي الدُّنْيَا رِيَاء وَسُمْعَة فَيَذْهَب لِيَسْجُد فَيَعُود ظَهْره طَبَقًا وَاحِدًا" وَهَذَا الْحَدِيث مُخَرَّج فِي الصَّحِيحَيْنِ وَفِي غَيْرهمَا مِنْ طُرُق وَلَهُ أَلْفَاظ وَهُوَ حَدِيث طَوِيل مَشْهُور
هل ترى المكتوب ؟؟؟؟؟؟ الحديث مذكور في الصحيحين و هو حديث طويل و مشهور .
ثم لم تعلق سيادتك على الاحاديث الصحيحة التي قدمتها لك التي توضح ان الله سياتي في صورة منظورة معروفة و الحديث الصحيح التالي أيضا , ما رأيك فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أليس هو من النصوص المقدسة لديك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
( صحيح مسلم – كتاب الايمان – باب معرفة طريق الرؤية )
"حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله تعالى من بر وفاجر أتاهم رب العالمين سبحانه وتعالى في أدنى صورة من التي رأوه فيها قال فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم فيقول أنا ربكم فيقولون نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئا مرتين أو ثلاثا حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب فيقول هل بينكم وبينه آية فتعرفونه بها فيقولون نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه إلا أذن الله له بالسجود ولا يبقى من كان يسجد اتقاء ورياء إلا جعل الله ظهره طبقة واحدة كلما أراد أن يسجد خر على قفاه ثم يرفعون رءوسهم وقد تحول في صورته التي رأوه فيها أول مرة فقال أنا ربكم فيقولون أنت ربنا".
عبد المسيح
|
|
01-21-2008, 11:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}