{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
كيف لملحد ان يكره الله ويحب عليا والحسين...تأملات في الليبرالية القرمطية
قبل كل شيء كل التعازي لأنفسنا وللامة الاسلامية والعربية باستشهاد 800 مواطن عراقي (f)(f)(f)
والذي جأت اليوم خصيصا الى النت لأعلن مدى حزني وواسع اسفي على ارواحهم الطيبة.
-لقد ساءني جدا محاولة اختزال الموضوع في الصراع التقليدي الطائفي بين سنة وشيعة،فوجدت ان هناك مداخلات فعلا تريد اختطاف الموضوع واختزاله في صراع لست طرفا فيه،ولا أحب ان أكون كذلك.
-ليس كل من انتقد ممارسات لشيعي هو يكره الشيعة او يناصبهم العداء.
-وليس كل شيعي يكره تصرفات بن لادن والزرقاوي هو يكره السنة.
-الموضوع لخصه بعد الزملاء الذين شعروا فعلا ان الموضوع واقع تحت الاختطاف ،وفي احيانا أيضا يكون تحت الابتزاز الفكري.
-يجب ان نخرج من عقلية التشكيك في جو يسمح للطرفين سماع الاخر والتواصل معه بغية حل جميع الاشكالات القائمة.
-دوري انا ليس هو اصطياد الاخطاء بقدر ما هو عرض لحالة سلبية ما بسبب تصرف ما،وهو حق لي.
من هنا انا لا أصادر حق أحد اخر في الانتقاد وتبيان ذات الممارسات السلبية التي تقع من الطرف هذا او ذاك.
أذكر من هذه المشاركات:
خالد:
اقتباس:قبل أن ينحرف الموضوع،
ليس فرات بمتحدث عن الشيعة والتشيع السياسي، وليس هنا البحث في التشيع السياسي.
البحث في الطائفية التي تخندق البشر وراءها كقومية متعصبة.
والتي بعد أن اتفقنا كلنا على محاربتها، يأتي فريق من بعض الطوائف لابسين ثوبا شيوعيا تارة وليبراليا تارة أخرى، لينقد الفريق الآخر من خلال الليبرالية، ثم يمارس الطائفية هو بذاته.
ممكن نسمي هذه الشعوذة بالطائفية المقنعة، ونقدنا لها لا يعني بالضرورة أننا ضد التشيع السياسي أو ضد القومية الكردية.
التشيع السياسي هو طريقة تعبير قد لا ندعو إليها، وقد نناظرها فكريا وسياسيا، وقد نبدي لها خطأها أو تبدي لنا خطأنا، وكله يتم بصراحة تامة وشجاعة بينة لا تترك ضغينة كما هو الأصل، ونحن نحترمها كوجهة نظر وطريقة للتعبير السياسي.
التلبرر المقنع للطائفية هو المقصود في هذا البحث،
فنرى من يدعو لحقوق الإنسان ولا يرى مانعا من انتهاك أعراض البعض في السجون لأنهم من طائفة أخرى.
ونرى من يدعو ضد الإرهاب ولا يرى مانعا من ضرب الغير بالقنبلة الذرية.
ونرى من يدعو إلى عدم التدخل الأجنبي أو العربي في شؤون بلد يراه هو خاص به، ويتسامح مع هذا التدخل إن كان من طائفته هو.
ويدعو إلى الليبرالية والديمقراطية العالمانية إبان يكون الحكم بيد طائفة أخرى، ثم يصمت الصمت المبين عندما ينتقل الحكم لهيئة لا-ليبرالية ولا-عالمانية ولا-ديمقراطية من طائفته.
هؤلاء الأفراد لا يختص بوجودهم الشيعة ولا السنة ولا الكرد ولا العرب، بل هي ظاهرة تتبدى في كل عصر.
ما يعنينا أن الواقع المدروس القائم في العراق يظهر أن طائفة من الليبراليين المنادين بتحرير العراق من الطغيان الصدامي "السني" التكريتي قد ظهروا بعيدا عن الليبرالية التي كانوا بها يبشرون.
لمثل هؤلاء نحن نقول تعالوا نحلها بمقاييسكم الأصلية، ولمثل هؤلاء نحن نجرد بكل صراحة ووضوح سيف ذو الفقار، سيف الإمام عليه السلام، ثم لنرى أهم عار على الليبراليين كما يدعون، أم هم عار على شرفاء الشيعة والأئمة الإثني عشر منهم برآء، أم لعلهم عار على الجميع وأنفسهم أيضا؟
هؤلاء الذين يتهمون مخالفهم بالنصب صراحة أو كناية، لا يفرقون عن فريق آخر من المغالين المتهمين مخالفهم بالرفض. هؤلاء الذين لا يزالون يرون معاوية في السنة العرب، ولا يرون في السنة العرب إلا معاوية. ويتهمون مخالفهم بأنه أموي الهوى. ليت شعري لمعاوية أحب إلينا منهم، ولحكمه خير لنا من حكمهم، ولو ملك أحدهم مكانه لما كان بخير منه ولا بمثل نصفه.
أذكر أيضا مشاركة فضل:
اقتباس:انا لم اتكلم عن الحالة الشيعية فى تدخلى الاخير
الحديث كان محصورا حول وضعيات فكرية وايديولوجية معينة تفترض بصاحبها ان يتوسع ويتغير مفهوم ولاءه وقيمه الاجتماعية والسياسية وان ينظر للمفهوم الدينى الشيعى ا والغير شيعى فى اطار نقدى وفى اطار فهم المعطى الثيولوجى التاريخى
فلا يمكننى مثلا ان اكون ملحدا وان انتمى فى نفس اللحظة للاسلام السنى لان الحالة السنية ليست حالة قومية مثلا سابقى داخلها بما تحتويه كحالة قومية من تنوع ... من المسخرة مثلا ان ياتينا احدهم ويحقر الرسول ( صلعم ) ويطرح اراءا الحادية لكنه يصاب بنوبة تشنجية صرعية لو تم الحديث عن السيستانى ( مع انه من المفترض ان السيستانى شىء صغير فى مسار العملية و يستمد قيمته من كونه احد من يبشروا برسالة هذا الرسول )
لا يمكننى ان اكون ليبراليا وعلمانيا لكننى فى النهاية أنفذ واصفق لمشروع طائفى وتحت سلطة رجال الدين فالمفهوم العلمانى الليبرالى يفترض ان تتغير المرجعيات السياسية والفكرية و لا يلتقى مع الانتماء الطائفى ابدا بل هو نشا اصلا فى التاريخ لتدمير وانهاء هذا الانتماء الطائفى لصالح انتماء اخر اسمه الدولة الامة الحديثة التى تشمل التنوع و تتكون من مواطنيين متساويين فى الحقوق والواجبات على اساس انهم مواطنيين فقط وليس من مجموعات دينية طائفية
مع جل احترامي لجميع المشاركات التي سوف أتوقف عندها واحدة تلو الاخرى شاكرا الجميع.
المتنبي(f)
المعري (f)
محارب النور (f)
ثندر (f)
الميداني(f)
شابيب الروح(f)
عدونة (f)
تروث(f)
|
|
08-31-2005, 11:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}