كنت قبل أيام قد شاهدت صورة الشابتان والحقيقة كانتا في غاية الحسن والجمال
ومع الأسف لم أتمكن اليوم من ايجاد الصورة ...
هذا الموضوع يطرح تساؤلات عديدة
منها اختلاف دين ومعتقدات الآباء وما يتبع هذا من اضطراب في تفكير الأبناء نتيجة هذا الزواج
واختلاف التقاليد والعادات بين الشعوب وتمسك كل طرف بها وهنا يحصل الانشقاق والشقاق
وعملية الهجرة والنزوح الكبير الذي تم خلال العقود الثلاثة الماضية وكثير منهم يجهل هذا الاختلاف الشديد
وتخبط كثير من الذكور في هجرتهم وما تبع ذلك من تصرفات أدت كثيرا الى لجوئهم بالتنازل عن كل شيء
في سبيل الحصول على الاقامة في ذلك الوطن البديل ,,,,
وصلت في حالات كثيرة أن يتم الزواج ( الأبيض ) من حيزبونات تلك البلاد المهاجر اليها لقاء مالي أو مقايضة ( متعة ) يقدمها الشاب العربي , وهذا غالبا ما يتم
للحصول على الاقامة والجنسية لتلك البلد نتج عنها مشاكل طافحة بدأنا نسمع بها همسا
الآن تتصدر أغلفة الصحف وردهات المحاكم ... سواء بدول أوروبا أو كندا أو أمريكا ...
وهذه عينة


فتش مع الشرطة الامريكية عن المواطن المصري الاصل ياسر عبد السيد والد القتيلتين سارة وأمينة



تبحث الشرطة في ولاية تكساس عن المواطن الامريكي من اصل مصري ياسر عبد السيد وهو سائق سيارة اجرة في الخمسين من العمر كان يقيم مع اسرته في مدينة لويس فييل في تكساس بعد العثور على ابنتيه سارة 17 سنة وامينة 18 سنة مقتولتين بالرصاص في مدينة ايرفنج احدى مدن ولاية تكساس التي تقطن فيها جالية عربية كبيرة

وعلم ان الفتاتين دفنتا في المدينة بعد ان اقيمت لهما جنازتين واحدة في كنيسة البلدة والثانية في مسجدها وتحوم الشكوك حول والدهما وهو سائق سيارة اجرة يقال انه كان متدينا ومتزمتا وكان يعارض طبيعة الحياة التي تعيشها ابنتاه وهما تلميذتان في ثانوية المدينة ونسبت الصحف الامريكية للام باتريشا توعدها بالبحث عن الاب حتى اخر يوم في حياتها واشارت الصحف الامريكية الى ما يسمى بجرائم الشرف عند العرب وهي عادة اسفرت عن قتل العديد من العرب لبناتهم بعد الشك بسلوكهم ولعل اشهر القضايا هي قيام المواطن الفلسطيني زين عيسى وزوجته بذبح ابنته فلسطينا بالسكين وقيام مواطن مصري الاصل في مدينة هيوستون بقتل وحرق زوجته الامريكية ورميها في شارع عام

وفي التفاصيل التي نشرتها اجهزة الامن التي تبحث عن الاب فان الاب ياسر ابلغ قبل اسبوع من مقتل الفتاتين عن اختفائهما وقد جذبت الجريمة اهتمام وسائل الاعلام الامريكية وخاصة شبكة فوكس نيوز التي اتهمت التشدد الاسلامي بالوقوف وراء هذه النوعية من الجرائم في حين رفض اخوهما اسلام ياسر وعمره 19 تحميل الدين الاسلامي المسئولية وقال ان الدين الاسلامي لا يحث على القتل

اجهزة الامن في الولاية عرضت مكافأة مالية مقدارها عشرة الاف دولار لمن يدلي باية معلومات تقود الى القبض على الاب ياسر عبد السيد الذي يعتقد انه نجح في الهرب الى مصر

معلومات اخرى عن الجريمة على هذا الرابط

http://www.dallasnews.com/sharedconte

تسلميلي يا نضال :97:
أشكرك على ايجاد الصور ,,
ولو أن الصورة التي شاهدتها كانت اوضح وتظهر حسن وجمال هؤلاء الضحايا ,,,
أسفي عليهن ... :rose:
عموما لك كل تحية وشكر وامتنان :9:

تحية عطرة للجميع
:redrose:

إذا كان هذا الكلام صحيح وكان الأب هو مرتكب هذه الجريمة القبيحة والمؤلمة
فهذا حدثً فظيع وشديد المرار

حيث لا يحق لأي إنسان أن يقتل أحد تحت أي عنوان أو مسمى
"جرائم الشرف"

ثم ما هو تعريف الشرف؟؟
الشرف أن نبقي بناتنا حبيسات زجاجة مقيتة كي لا يمسهن سوء؟؟
أم أن نختار لهن حياتهن بما يناسبنا ويناسب عاداتنا
وحسبما تربينا وعلى ما تحجرّنا عليه؟؟

ومن قال أن الزاوية التي يرى منها الأهل هي الصحيحية دوماً؟؟
وهي التي تُسعد وتحمي الأولاد؟؟

لا شك أن جميع الأهالي يحبون أولادهم ويخافون عليهم

لكن أي حبٍ يدفع بأب لقتل فلذات كبده؟؟

شرف الإنسان ملكٌ له وحده
وليس من المعقول أن يقوم الأب بدور السيّاف إذا لم يعجبه سلوك أولاده
وخاصة الإناث منهم

فللأسف ما زال البعض يعاني من هذه العقلية المصابة بسرطان لئيم
يلتهم بوحشية وقذارة كل شعور أو فعل (للأنثى الرقيقة) لا يروق له


لا أدري ما هو السلوك الذي لم يعجب هذا الأب ؟؟(في حال كان هو الجاني)

بكل الأحوال لا يوجد أي مبرر لهذا العنف

ولا أعتقد أنه يوجد دين يستحق أن ننسبه إلينا إذا كان يدعو إلى هذه القذارة


أتمنى أن يلقى جزاءه إذا كان هو الجاني

والصبر والسلوان للوالدة المفجوعة

تحياتي ومودتي للجميع

:yes:

Arrayتسلميلي يا نسمة ..لولاك ما كنت عرفت عن هالمأساة [/quote]

مع خالتي نسمة ستسمعي مأسي كثيرة متقلقيش:lol22:

هناك أخبار مؤكدة بأن هذا المجرم الهارب :con_razz:
سرب الى مصر عن طريق شخص يدعى نيوترال
وهناك صلة صداقة قويه بينهما منذ أيام التوهان بنيوجيرسي
ويختبيء حاليا في وكره السابق بشبرا و تحديدا بدوار شبرا :10:
وأن هذا النيوترال يهدف من جراء هذا أن يخبر السلطات الأمريكية لكي يحصل على المكافأة المالية المطروحة والمقدرة ب 10 آلالف
دوررار ...ولكن نيوترا ينتظر حتى يرتفع المبلغ المعروض
فهو يريد ويطمع بمبلغ مثل المطروح عن قيمة رأس ابن لادن أو أقل قليلا ... :P

البنت شكلها من النوع الذي ينام مع الولاد والبنات والحيوانات والحشرات..لاريب انها المت الاب كثيراً ليفعل فعلته..مش دفاعا عن القاتل..لكن اكاد اجزم ان وراء الموضوع قصة تصلح لعمل فيلم روائي من نوع "ثورة علي متن السفينة بونتي" .. فالرجال علي حق دوماً كما تعلمون.

للأمانة أنا أشفق علي أي شخص من الشرق الأوسط عنده أولاد وبالذات بنات ويعيش في مجتمع غربي لأن ساعتها الصدام بيكون حتمي وأحيانا نتيجته تكون مأساوية كما في تلك الحادثة ونصيحة نابعة من القلب أوجهها من منبري هذا للفائزين بقرعة الجرين كارد ويحزمون أمتعتهم للقدوم إلي أرض الأحلام لو عندك بنات سيبهم هناك وتعالي لوحدك حتي لاتنتهي زي صاحبنا هذا والعملية مش ناقصة فضايح!

تخيلوا معي أب مصري وجد بالصدفة في متعلقات إبنته الطالبة بالثانوي واقي ذكري أو شريط حبوب منع الحمل أو إختبار حمل, ماذا سيكون رد فعله:what: ومايقدر علي القدرة إلا ربنا!!

من يريد أن يعيش بالغرب فليتقبل قيمه ويتعلم أن يتكيف معها لأنه هو الذي يحتاج الغرب وليس العكس ومن لم يستطع فليحمل عصاه ويرحل بهدوء حتي يريح ويستريح.

سحنة الرجل بشنبه تذكرك بصدام حسين وسلسة اقاربه من تكريت اللي جنوا الشعب العراقي وخلوه يكلم نفسه..الواحد الطائفيه بتنقح عليه مهمن كان برضو.. راجل سني وبشنب ..وشبه صدام حسين وسلسلة اقاربه.. ننتظر اذا انكي يعلن تعاطفه مع الام ضد بربرية السنة:10:

علي فكرة الموضوع اظن اعقد من مجرد بنت حامل ابوها قتلها..هو مش صعيدي علي ما اظن وحتي لو ..فقد عاش فترة بامريكا كفيله بغسل دماغه..الموضوع فيه جامع وكنيسة وست متسلطة اسمها باتريشيا.. اتخيل ضغط نفسي هائل علي الاب والقيم الجنسية احد العوامل وليس كلها..

على فكرة
هناك قبل أيام كان منشور قصة تتعلق بمهندس مصري يقيم بكندا منذ بداية السبعينات 73 تحديدا
وعمل في مجال الطاقة الذرية ثم أراد أن يتزوج من بنت بلده وذهب الى مصر وتم زواج ( تيك أوي ) كما يحصل غالبا
وجلبها ورزق منها أربعة أبناء وحصل على عقد عمل في الطاقة النووية أيضا في أمريكا
وترك عائلته في كندا ,,,ثم حصل أن سافر الى مصر لحضور جناز والدته
وحينما رجع الى كندا لزيارة عائلته منع من ذلك حيث قيل له أن زوجته المسلمة والمصرية الأصل هي وأبنائها أصبحوا مسيحيون
وترفض أن تقابله وتحميها الكنيسه من هذا الطلب
وحاول أن يحصل على حقه الأبوي بحماية أولاده الا أنه لم يوفق ولجأ الى الخارجية المصرية ولم تستطع فعل شيء له
وأخيرا لجأ الى مجلس الأمن الدولي ...............................................................................:haa:
هناك شيء غامض قيل أنه متزمت دينيا وأنه صديق لامام جامع بنيوجرسي وكلام كثير وأنه طرد من عمله وحورب أيضا
لخشية السلطات الكندية والأمركية منه ...
بصراحة يا نيوترال طرحي من هذه المشاكل والتي أرى أنها ستتتضاعف وبشده بالأيام والسنوات القادمة
لاختلاف الأديان وقبلها اختلاف الثقافات بشكل صارخ ورفض كل فكر للاخر
وكما قلت قبل ذلك
في السنوات القادمة وبعد كثير من الأمور التي حصلت منها الهجرة بأعداد كبيرة ومن نوعيات مختلف ولا تقبل
كثير مما تشاهد ولن تستطع أن تندمج في المجتمعات الحديثة عليهم والمختلفة تماما عن تراثهم الفكري
وصراع الأديان سيحصل حروب فكرية دينية وانتقال وتنقل من دين الى دين بين كثير من البشر
ثم ربما حروب أهلية وبعدها سينتصر و بعد خراب مالطة طبعا الى أن يترك كل الأديان
لمن يتبقى من البشر هذا اذا بقي شيء ...:P