Array
سؤال فني قبل الأجابة :

أول مرة لم يحدث قذف
[/quote]


اجابة فنية ميكانيكية
ينصح بتغيير البطاريات و مراجعة التوصيلات و استبدال زيوت المحركات بانتظام

الصراحة اختلجتني عدة مشاعر من فخر , لزهو , لاثبات للذات .. مرورا بالندم من الخطيءة والخوف من العقاب , واظن ان نسبة الادرينالين التي تدفقت في عروقي يومها والاحساس باختلاج وارتجاف كل عضلة من عضلات الجسم لم ولن تتكرر معي مرة اخرى و بهذه القوة ابدا .



اتفق مع الإحساس هذا .. نفس اللي شعرت به أنا ..

لقد تعرفت على بعض السلوكيات التي لم اظن اني امتلكها للأسف.....مثلا..لم اكن اعرف اني احب العنف في الجنس و لم اكن اعرف اني قادر على ابتكار وضعيات جديده في العمليه الجنسيه توضع في ارث البشريه....ربما يسعفني الوقت لأشرح لكم هذه الابداعات لاحقاً.....:baby:

بعد أول عملية جنسية قمت بها شعرت أننا كرجال نرسم تصورات عن الجنس تختلف عما هو عليه الواقع والسبب أننا تأثرنا بالأفلام وسمحنا لها أن تغذينا الخداع أي بشيء بخلاف الواقع فعلمت من ذلك أن الواقع أجمل ويزداد جمالاً مع العشرة وتوطد الحميمية بينما عالم الفانتازايا كله زيف. وعليه،عدت إلى دنيا الأرض حيث الواقع جميل وبدون مبالغات وإسرافات في التصورات.

شعور ليس بالحميد..
ذنب.. دهشة.. قلق..
لكن..
بلا شك..
خرجت من المكان و انا اخطط لكيفة الحصول على المزيد منه في اقرب فرصة..

اتمنى ان يظل الموضوع مفتوحا لعدد من السنين لا يعلمه
وذلك حتى اتمكن من الاجابة على هذا السؤال

Array
برضه صعب:D

طيب خلوني أحكي لكم قصة أكثر لحظة تعري عشتها في حياتي، يعني أكثر لحظة تكشف حميمي وانتم احكموا إن كانت تجربة جنسية أم لم تكن:D

هي من أكثر المواقف حرجا التي مررت بها في حياتي.

عملت مرة كمنسق لمؤتمر حول العراق تم عقده في أحد الفنادق في منطقة البحر الميت؛ تم توظيفي لإدارة الحدث والإشراف على الجميع، وكان يُساعدني في هذه المهمة فتاة إنجليزية من إحدى المنظمات غير الربحية. كنا قد وضعنا شرطا على الجميع أن السباحة ستكون ممنوعة نهائيا خلال المؤتمر للموظفين والمشرفين عليه، يعني دعوا الضيوف يسبحوا وانتم بتقعدوا عاقلين ولا صوت:Dلكنني اكتشفت أنني الوحيد الذي التزم بهذا القانون حيث أنني لم أجلب معي شورت سباحة بينما الجميع كان جاهزا للسباحة وكانوا يسبحوا من ورا ظهري!!!

ما علينا، بعد انتهاء المؤتمر تمّت مكافأتنا جميعا بتمديد إقامتنا لليلة إضافية على حساب المنظمين. في اليوم التالي نزل الجميع إلى المسبح ما عداي لأنني لم أملك عدة سباحة، وما بين الرجاء والمفاوضات لأنزل باللباس الداخلي تذكرت أنني جلبت معي شورت "كتّان" حتى ألبسه لأسترخي داخل غرفتي، فانطلقت وارتديته وألقيت بنفسي في البركة (طبعا تجربة البركة المختلطة في فندق لوحدها كانت كافية حيث أنني زرقاوي وبحياتي لم أر هذا القدر من اللحم:lol:)....

في إحدى الجولات أحببت أن أخرج من البركة لأتشمس قليلا، وطبعا قمت "فاحج" لأخرج فسمعت صوت تمزق، تفحصت الشورت قليلا فلم أجد شيئا!!! ... وبعد انتهاء السباحة جلست أنا والفتاة الإنجليزية على أحد الكراسي الخاصة بالتشمس لنتحدث، طبعا محسوبكم كان واضع رجل على اليمين ورجل على الشمال (فاحج يعني) وهي جالسة في مقابلي على الكرسي، بدأنا نتحدث وإذا بوجهها بعد دقائق يحمر ويخضر ويصفر (بالألوان يعني) والبنت ما عادت قادرة على تركيب جملة صحيحة!!! ... فجأة هبت نسمة رياح فأحسست ببرووووووودة بين أقدامي، نظرت للأسفل لأجد "البتاع" وقد خرج من تمزق بين أقدام الشورت:ninja:

هذه كانت أكبر تجربة "جنسية" لي في حياتي:lol:محسوبة والا لأ؟:smug:
[/quote]

هاهاهاهاها .. رائع يا "كمبيوترجي"

هذه التجربة أفضل من ألف تجربة جنسية، وأنا من هنا، من الساحة الجنسية على سن ورمح، أرشحك منذ اليوم كأفضل عضو في 2008 (وما بدي المستشفى والجامع تبع 2007).

يحرق حريشك فطستني من الضحك

:redrose:

واسلم لي
العلماني

كان عمري 18 سنة مع شلة شباب في جدة كنت أصغرهم سنا جروني جراً للخطيئة :D... كان شعوري مشبوبا بجوع فطري مع بنت عاهرة .

حتى انت يا سيناتور
و انا اللي كنت فاكرك من المعصومين
طلعت راجل :lol:

يتهيأ لي انه خلال الثلاثة الايام الماضية قرات مداخلة كميوترجي 5 مرات وكل مرة فرطت ضحك. علي الجيرة انك رجال ولا كل الرجال.(f)