{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
1ـ هل من الممكن ان تروي لنا قصة الحادك ؟
*******************
أتمنى أن يتعلم الإنسان العربي كيف يضبط لسانه، وضبط اللسان أول علامة من علامات التحضر والمدنية. عندما يسأل المرء سؤالا يجب أن يبنيه على معلومات موثقة كي لا يتحول السؤال إلى إتهام ويتحول الجواب بالتالي إلى دحض الإتهام.
تقول للعربي: عنزة! فيردّ: بل بطة!
تقول له: لكنها طارت، فيردّ: عنزة ولو طارت!
متى تتغير تلك العقلية؟ هذا ما حاول أن أسعى إليه من خلال كتاباتي...
كيف توصل السائل إلى حقيقة إلحادي؟!!
لا أعرف! يبقى السر في قلب الشاعر!
من قال له بأنني ملحدة؟ أين قرأ عن اعترافي بأنني ملحدة؟ هل رفض الإسلام يعني بالضرورة أن الرافض ملحد؟
صدقني لن أخاف من أحد وسأعلن إلحادي لو كنت ملحدة، وكتاباتي تثبت بأنني لا أخاف أحدا في سبيل قول الحق!
أنا لست ملحدة...أنا إنسانة كفرت بالأديان كلّها من حيث علاقتها بالله ولم أكفر بالله نفسه. الله يعيش في كل ذرة من كياني وهو الذي يكتب بيدي.
أنا لست ملحدة، عبارة قلتها مليون مرّة ولكن حضرة السائل يصرّ على أنها عنزة ولو طارت!
لا علاقة للأديان بالله، وعقل المرء، وليس أي نبي على سطح الأرض، هو نبيّه وطريقه لمعرفة الله.
الله، كما تراه وفاء سلطان، هو مصدر للطاقة الإيجابية التي تنفخ فينا الحبّ والإحساس بالجمال واحترام الحياة بل وتقديسها، الله هو الكون الذي لا حدود الله. في كل انسان لمسة من الله، هو يعيش فينا ونحن نمثله على سطح الأرض.
من لم يستطع أن يرى الله في كلّ شيء جميل، لا يستطيع أن يراه في شيء. الأديان قزّمت الله لأنها حددته بصفات لا تليق بكبره المطلق، وكان الإسلام أكثرها تقزيما له عندما ادعى بأنّ الله يريد من يدافع عنه وعن كلمته والقتل وسيلة دفاع!
عندما نقتل انسانا بغض النظر عن أسباب القتل نقتل الله، وهذا لا يمكن أن يكون في حال من الأحوال رسالة الله.
الله الذي تعرفه وفاء سلطان هو مصدر للرحمة التي لا تنضب، والرحمة هي الصفة الإنسانية الأولى والأهم التي تحافظ على جمالية الكون واستمراريته.
وهنا أستطيع أن أستبدل السؤال بسؤال آخر: ما هي قصة وصولك إلى تلك القناعات؟
وجوابي:
المعرفة هي الطريق الوحيد إلى رؤية الله بشكله الحقيقي. علومي واطلاعاتي، إضافة إلى تجارب عشتها، ساهمت في بناء قناعاتي.

2ـ ما علاقتك بالمنظمات الاسرائلية في امريكا و هل تؤمنين بالمقولة الغاية تبرر الوسيلة ؟
********************
علاقة احترام متبادل، لا لا اؤمن!
3ـ ما هي منهجيتك في نقد الدين و هل تنتقدين الدين عموما ام الاسلام خصوصا ؟
******************************
الأديان، برأي، فلسفات أفرزتها الحاجة إليها في الزمن الذي ولدت فيه. لا اؤمن بعلاقتها بالغيب ولا أحترم إدعائها بوجود تلك العلاقة.
للدين الحق في أن يدخل حياة الناس طالما لا يفرض نفسه بالقوة ولا يدعو إلى إيذاء الآخرين.
لا أعتقد بأن الإسلام ينطوي تحت لواء الدين. لم يكن محمد ملهما روحيّا بقدر ما كان مقاتلا شرسا. ولكي تطلع بنفسك على حقيقة ما أقول، افتح أي كتاب أو ادخل إلى أي موقع الكتروني يتكلم عن سيرة محمد سترى في الخط الأول وفي الصفحة الأولى "غزوات محمد" وكأنها بصمات يده التي تميّزه.
هل يعقل أن تكون هوية نبي موحى من الله غزواته التي قام بها.
هل تذكر معي قصة اسلام عمر بن الخطاب وعمر بن العاص؟ كان محمد يقول: اللهمّ بارك الإسلام بأحد العمرين لأنهما شديدا البطش!
تصور تلك النوعيّة من الرجال الذي كان محمد يسعى إلى استقطابها! هل بإمكانك أن تتصور لو قال محمد: اللهمّ بارك الإسلام بأحد العمرين لأنهما غزيرا المعرفة، كم كان سيختلف حاضر الإسلام عمّا هو اليوم؟!!
أنا إنسانة لا اؤمن بالإسلام ولكنني، شئت أم أبيت، مسلمة النشأة والتربية.
ماضي وظروف نشأتي والوضع المزري الذي يعيشه المسلمون اليوم يؤهلني لأن أركّز على نقد الإسلام دون غيره من الأديان.
ليست غايتي محاربة الأديان، وأحترم حق كل انسان في أن يتبنى دينا. لماذا تريدني أن أحارب المسيحية أو اليهودية أو البوذية وليس لي بها جملا أو ناقة.
يقول مثل أمريكي: لا تصلح شيئا قبل أن ينكسر. صدقني عندما أرى ما يهدد سلامة الإنسان وجمال ذلك الكون في أي دين سأكون أول من يحاربه.

4ـ ما سبب هجرتك من سوريا.
*****************
لا أعرف إن كنت مهاجرا إلى أي بلد أم تعيش في بلدك. على كل حال، أسباب هجرتي إلى أمريكا هي نفس الأسباب التي تكمن وراء رغبة الشباب المسلم اليوم بترك بلدانهم والهجرة إلى أي بلد يحترم انسانيتهم ويقدر مهاراتهم.
اذهب إلى سفارة أية دولة اوربية أم أمريكا في بلدك وشاهد بأم عينك جموع المتزاحمين على بابها، ثمّ اسأل واحدا منهم لا على التعين عن اسباب رغبته في الهجرة، جوابه هو جوابي بالضبط!
هل سبق ان شاركت في منتديات الحادية ؟
لا، تلك هي المرّة الأولى.
كيف ترين نفسك ؟
************
كالطود الشامخ!


هل حاولت مرة تحليل الشخصية المحمدية بوصفك طبيبة نفسية و ما رايك في محمد و هل هو مريض و اي نوع من المرض قد الم به ؟!
***************
اقرأ مقالاتي وستجد فيها تحليلا كافيا وافيا. لا أخيفك سرا بأنني أشعر أحيانا بالشفقة على محمد، وأجد أنه ليس من العدل بمكان أن تلصق به كل الأسباب التي قادت المسلمون إلى أوضاعهم الحالية.
لم يكن ذلك الرجل على علم بالنتيجة التي ستؤول إليها أقواله وأفعاله، وإلاّ لأعاد النظر في الكثير منها. هو فعل فعلته ورحل منذ ألف وأربعمائة عام، والخلل في بشر مغسوليّ الدماغ لم يملكوا القدرة خلال ذلك التاريخ الطويل على الوقوف لبرهة والتفكير بسيرة محمد وأقواله.
محمد شخصيّة تستحق الدراسة والتحليل، لا لعظمتها بل لإقناع أتباعها بتضليلها لهم. كتبت الكثير عنها في كتاب على وشك النشر. ولكن اعترف بأن الطبيب النفسي الأمريكي من أصل تركي مسلم الذي لقب نفسه بـDede Korkut قد سبقني إلى ذلك العمل، وألف كتابا علميّا يعتبر من روائع ما كتب في التاريخ بعنوانLife Alert: The Medical case of Muhammad. هو الآن في عامه الخامس والثمانين وتربطني به علاقة زمالة جيدة. استفدت كثيرا من علومه وأبحاثه بهذا الخصوص.


03-17-2008, 02:51 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
لا شك - وكما اعترفتِ - أنه أتتك رسائل تهديد كثيرة. قد تنجح مصادرها يوماً ما وقد لا تنجح.
ألا تخافين أن يحدث لكِ ما حدث لبنازير بوتو عندما زجّت بها أميركا في أتون النار الباكستاني؟
*****************
نعم تلقيت وأتلقى كل يوم رسائل تهديد، ولا غرابة في الأمر!
فسخ أتباع محمد وبتحريض منه، على ذمّة المراجع الإسلاميّة، السيدة أمّ قرفة بعد أن ربطوا رجليها بجملين لمجرد أنها تهكّمت بمحمد، وكانت يومها فوق المائة من عمرها.
ذبح أتباع محمد العصماء بنت مروان بتحريض من محمد، على ذمّة المراجع الإسلامية، بينما كانت ترضع طفلها. وعندما وصل نبأ مقتلها إلى محمّد قال عبارته الشهيرة، والتي تنمّ عن خلوّ قلبه من أية رحمة: لا يتناطح فيها عنزان!
حرّض محمد، على ذمّة المراجع الإسلامية، أبي نائلة ضد أخيه كعب بن الأشرف، فذهب أبو نائلة وغدر بأخيه ثمّ قتله وعاد برأسه مكبّرا. لمّا سمع محمد أبي نائلة يكبّر عرف أنه قتل كعب فكبّر هو الآخر، وقال: اُفلحت الوجوه.. اُفلحت الوجوه!
هذا هو التاريخ الإسلامي، فهل تتوقع أن اُفاجئ بالتهديدات التي تصلني؟!!
................
لا أحد على سطح الأرض يستطيع أن يضمن سلامته منّ الإرهاب والإرهابين. أدرك تماما خطورة ما أفعل، ولكنني في الوقت نفسه اؤمن بأن الإنسان يعيش حياته مرّة واحدة ويجب أن تكون حياة غنيّة وتحقق الغاية التي وجد من أجلها الإنسان.
وإن سألتني عن تلك الغاية، أقول: على الإنسان أن يترك الكون أفضل مما كان عندما جاء اليه.
منذ أن كتبت أول حرف عن الإسلام، صار الكون أفضل مما كان عندما أتيت إليه، وبذلك أكون قد حققت الغاية من وجودي، وهذا ما يسعدني ويحفزني كي أستمر في رسالتي.
................
رغم احترامي الشديد للسيدة بوتو وحزني على موتها بهذا الشكل، إلاّ أني لا أقبل اطلاقا تشبيهك لي بها، فأنا وهي شخصيتان مختلفتان ولا يوجد أي تقاطع في طريقينا.
هي سيدة سياسية ولدت لعائلة غنية وفي فمها ملعقة ذهب. ظلت تتشبث بتلك المعلقة حتى اختنقت بها. والدها ديكتاتور ساهم في تخريب بلد بكامله، وهي قضت معظم حياتها في بلاد غربية ولا تعرف عن الإسلام والمسلمين إلا خرقة القماش التي كانت تغطي بها نصف رأسها!
لها شقيقان أحدهما مات انتحارا والآخر، أعتقد ولست متأكدة، قتلا! طمعها بالسلطة والجاه كان وراء عودتها إلى بلدها.
أما أنا فولدت وعشت ثلاثة عقود من حياتي في عائلة مسلمة وفي بلد إسلامي. اتقن لغة الإسلام، وحفظت القرآن عن ظهر قلب يوم كنت في الثانية عشر من عمري.
سرّ تمكني من اللغة العربية هو ذاكرتي القوية والتي تختزن كما هائلا من المعلومات الإسلامية التي حصلت عليها خلال حياتي في بلد إسلامي.
لم أمتهن السياسة يوما ولم اُبحر في مستنقعها. معلوماتي السياسية لا تتجاوز معلومات انسان عادي يقرأ الأخبار كلّ يوم ويسمعها، لكنه لا يتفاعل معها. لا أحلم بمنصب سياسي ولو كان رئاسة العالم، ولا أبيع قلمي بكل سياسات الأرض. أنا من يتحكم بتلك السياسات ولا تستطيع أيّ سياسة أن تتحكم بقلمي.
دراستي للطب عمّقت معرفتي ببواطن النفس البشرية، وهذا ما ساعدني على تحليل وفهم العقلية الإسلامية.
العشرون عاما الأخيرة من حياتي، قضيتها في بلد حرّ يمتلك كمّا هائلا من المعرفة لا يضاهيها به بلد آخر في العالم وعبر أيّة حقبة من حقب التاريخ، وهذا ما لعب دورا أيضا في أن أكون من أنا اليوم.
نهلت في أمريكا من بحر المعرفة بغزارة، ولم أزل، ما يكفي لقلب الإسلام رأسا على عقب.
أما بخصوص سؤالك إن كنت أخاف من أن أنتهي نهاية السيدة بوتو، أقول بثقة: لن أنتهي نهايتها، فأنا لن أموت طالما سأترك وراءي ما يخلدني، كتاباتي هي وفاء سلطان ومحال أن تموت تلك الكتابات، أما الموت الجسدي فكلنا سنموت، ما الفرق؟!
03-17-2008, 02:54 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
1. هل تأثرت يوما ( ومنذ شبابك وبداية نضوجك ألفكري ، وأقصد هل تاثرت بشكل إندفاعي وملتزم ) بألأفكار ألماركسية أو \ و ألفكر ألقومي ألعربي " ولا أقصد بألطبع شقه ألفاشي " أو بنواحي من ألفكر وألفسلفات ألدينية .. وما مدى تأثير كل هذه ألمتداخلات في ثقافتكِ ألحالية .. ؟
************************
جوابي:
ولدت في عائلة لا تمتهن السياسة ولا تتعاطيها، في العاشرة من عمري خسرت والدي في حادث سيارة، فتبناننا نحن الأشقاء الستة أخي من أبي وكان نعم الأخ والأب. أغدق علي بعطفه وحنانه، لم يكن أخي سياسيا محترفا لكنه كان من حيث المبدأ من القوميين السوريين.
مبدأه السياسي لعب دورا فقط في إبعادنا عن حزب البعث السوري، دون إغراقنا في مستنقع السياسة.
كان يتمتع بروح النكتة، واستهزائه بالبعثيين والبعث لعب دورا خفيا في حمايتنا من الوقوع في فخ الثرثرة البعثية الطوباوية التي كنا نتلقاها في المدرسة والتي كانت تسعى لغسل أدمغتنا. أعتقد أنه أوحى لي من حيث لا يدري ولا أدري بضرورة تجنب السياسة.
عندما تخرجت من الثانوية العامة بتفوق، أذكر يوما أنه التقى بالسيد عبد الحليم خدام، بحكم كوننا من بلد واحد، وكان وزير الخارجية وطلب منه أن يؤمن لي بعثة إلى دولة غربية، فاقترح عليه السيد خدام أن يرسلني إلى روسيا. جن جنون أخي ورفض الإقتراح قائلا: أختي متفوقة ومقبولة في كليات الطب في البلد فلماذا أحزمها مع الطلاب الفاشلين وأرسلها إلى روسيا؟ كان الإعتقاد السائد يومها بأن كل طالب فاشل يملك واسطة سيذهب إلى روسيا.
تجربتي مع الماركسيين السوريين لا تدعو إلى الفخر. كان معظهم من الفاشلين على كل صعيد، ومن المنافقين والمنتهزين، بعضهم حصل على مناصب ومنافع بعثية وغرق في ترفه، والبعض الآخر فرّ هاربا إلى أول بلد رأسمالي فتح له أبوابه.
زاد قرفي منهم عندما سقطوا في خندق الإسلاميين وراحوا يدافعون عن الإسلام بحجة حريّة العقيدة، ولا أدري إن كان هناك إسلامي واحد يعترف بماركسي أو يحترم حقه في أن يمارس حرياته!
أعتقد أن الماركسيين العرب وصمة عار في جبين الماركسية، ولو عرفهم ماركس لتبرأ منهم. هم ثرثارون بلا غاية ومراوغون بلا هدف، ويستحيل أن تصل معهم إلى نتيجة. يكرهون بهدف الكره ويحبون بلا هدف، من يخرج عن نطاق فكرهم هو صهيوني ومتأمرك، ومن يشتم أمريكا هو ماركسي حتى ولو كان اسامة بن لادن.
سألتهم أكثر من مرّة: أين هي الماركسية؟ دلوني على بلد طبق تلك الأفكار وخلق انسانا سعيدا حتى أهاجر إليه وأقبل ترابه، دون جدوى!
التقيت بالمهاجرين الروس ومن كل البلاد التي كانت تدور في فلك الإتحاد السوفياتي وسمعت قصصا تدفعك لأن تقول: يا حزني على الحجاج بن يوسف الثقفي!
الفكر الطوباوي كالفكر الإرهابي، والفرق الوحيد بينهما الأول يوعدك بالجنة على الأرض فتموت قبل أن تراها، والثاني يوعدك بالجنة في الآخرة فتموت كي تراها.
الكتابة علم وفن وأخلاق، والكاتب الجيد يجب أن يمتلك العوامل الثلاثة معا. لا شك بأن لدي موهبة الكتابة، وظهرت بوادر تلك الموهبة منذ سنواتي الأولى في المرحلة الإبتدائية، بالإضافة إلى ولعي الشديد بالقراءة، فلقد حبتني الطبيعة بموهبة الحفظ فأنا أحفظ عن ظهر قلب كل ما أقرأ، ولدي القدرة على استحضار ما أحفظه متى أردت. :baby:
وجودي في أمريكا سلّحني بالمعرفة، ومن معرفتي أستمدّ قوتي وحجتي وقدرتي على إقناع قارئي!
.........................
. ما رأيكِ عموما بقوى ألمعارضة ألسياسية ألسورية ، كفكر وأيديولوجيات وكذا كتنظيمات وشخوص ؟ ما هي في تصوكِ إحتمالات ألتغيير ألجذري في ألدولة وألمجتمع ألسوري وهل ترجحين ألعوامل ألداخلية أم الخارجية أو تظافر كليهما لإحداث مثل هذا ألتغيير ؟ وأخيرا كيف تقييمين شخصيا ألرموز ألفكرية والسياسية ألبارزة على ألساحة ألسورية ألمعارضة للنظام .. ما رايك الصريح على سبيل ألمثال بممثلي ومفكري قوى اليسار وألقوميين ألعرب ألقوميين السوريين أو البعثيين ( ألأحرار فكريا منهم ) أو جماعة ألبيانوني أو ألوطنيين الديموقراطيين أو ألديموقراطيين ألليبراليين أو خط رياض ألترك مثلا ؟ بألمناسبة هل تستطيعين أن تبدي رايك الصريح بشخص رياض ألترك كمناضل ومفكر وإنسان ؟
******************
أنا لست سياسية ولا أحيط علما بالكثير من الحركات السياسية في سورية أو خارجها.
ولكن كإنسانة سورية أعتبر كل حركة تناهض وتقارع الطغمة الحاكمة في سورية، والتي ليس لها علاقة بتنظيم الإخوان المسلمين الإجرامي أو أي تنظيم ديني آخر، حركة شرعية أخلاقية أباركها وأشدّ على أيدي أفرادها.
حزب الإخوان المسلمين حزب إرهابي دموي مجرم أذاق الشعب السوري من الويلات ما يضاهي الويلات التي ذاقها على أيدي حكامه.
أتابع أخبار المناضلين السوريين وأتألم لمصيرهم ومعاملة السلطات السورية الإرهابية لهم. رياض الترك مناضل سوري شريف، لا أعرفه شخصيا لكنني أحترمه من خلال ما أقرأ عنه وأتمنى أن يجمعني الزمن يوما به.
*************************
2. ألشعب ألسوري بكل مكوناته من أغنى شعوب ألبلدان العربية ثقافةً وأصالة ( وهذا رأيي ألشخصي و كعراقي ) . متى ، ما هي ألشروط ، وكيف برايك يُمكن إستغلال ألعمق ألثقافي والروحي عند الشعب السوري لإحداث التغييرات في واقع ألمجتمع ألسوري ولنبذ ألفكر ألظلامي وألإتجاه نحو العالمية ألإنسانية ؟ هل من ألممكن ان يحدث هذا بدون ألتفاعل التلاقي وألتحالف مع باقي شعوب ألبلدان ألعربية وألنخب ألثقافية فيها لإستنفاذ أوسع للنواحي ألإيجابية للإرث المشترك لتعطيل ألنواحي ألسلبية لنفس هذا ألإرث ؟
أعتذر أن تكون اسئلتي ربما ستحتاج إلى إجابات موسعة أو تبدو كذلك .. ولو أنني واثق بانك ستعطين أجوبة شافية بما قل ودل .. بكل ألأحوال أتصور أن مثل هذا أللقاء سيفتح للقارئ ألمجال لإكتشاف جوانب أكثر من شخصيتكِ وأفكاركِ بما لا يتوضح من خلال مقال أو مقابلة تلفزيونية .
****************
جوابي:
شكرا على شهادتك تلك بحق السوريين. السوريون من أكثر شعوب المنطقة التي تعرضت للظلم والقمع عبر التاريخ الحديث. سدّ عليهم النظام الفاشستي الحاكم كل منافذ المعرفة، فقضى على فطرتهم الصادقة التي تهوى المعرفة وتبدع عندما تتعمق فيها.
ما يقلقني بخصوص سورية اليوم، إضافة إلى القهر المعيشي الذي يعيشه السوري اليوم، هو المدّ الإسلامي الذي شجعته السلطات الفاسدة الحاكمة لكي تهدد بوجوده السياسات الغربية المناوئة للإرهاب الإسلامي.
الشعب السوري عموما شعب منفتح يحبّ الحياة ويسعى للنجاح الذي يمتلك مقوماته فطريا واكتسابا، ولكن ما أسمعه اليوم عمّا يجري في الشارع السوري يثير ذعري. كي تحكم على شعب بالموت عليك أن تُغرقه في الدين والغيبيات، وعملية غسل الأدمغة تقوم اليوم على قدم وساق في سورية، ولا أملك ما يساعدني على التنبأ بالمستقبل.
آمل أن تنجح الحركات المعارضة في قلب تلك الموازيين. لكن ما أسمعه أحيانا، ولست متأكدة من صحته، من تعاطف تلك الحركات مع حزب الإخوان المسلمين فيولد لديّ الخوف على مستقبل سورية، ويزيد من قلقي على سلامة هذا البلد الجميل الذي يعيش في عمق وجداني.
وختاما أتمنى أن تزوري بيتنا ألثاني منتدى ألملحدين ألعربي ، ألذي كما أعلم أنت عضوة فيه ..
مع خالص ألإحترام
يشرفني أن ألبي الدعوة وأشكرك من قلبي عليها. لا علم لي بتلك العضوية ولا أعتقد بأنكم ستشترطونها كي تسمحون لي بتلك الزيارة.
شكرا مرّة أخرى لأسئلتك
03-17-2008, 02:59 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
ردّ أحد الأخوة المشاركين على سؤالي بهذا التعليق المرفق أعلاه، الذي لم أفهمه ولكنني أشمّ منه رائحة كريهة!
أيّ سلطات تلك التي تتحدث عنها؟ هل تقصد أنني أداة بيد تلك السلطات وتحذرني من أنها ستتخلى عني يوما؟
يا سيدي، لا تستطيع سلطة على سطح الأرض أن تخلق وفاء سلطان. وفاء سلطان هي حصيلة ظروف من النادر أن تجتمع في شخص واحد. البيئة التي نشأت بها، دراستي للطب، موهبة الكتابة، هجرتي إلى بلد يحترم ملكات الإنسان العقلية وشجاعة حفتني بها الطبيعة، كلها عوامل لو توفرت في امرأة غيري ستخلق منها وفاء سلطان. :97_old:
السلطات التي تتحدث عنها تستطيع أن تخلق مخلوقا مؤجورا يتحرك بالرموت كونترول كي يلعب دور البصاص الذي تلعبه عجائز الحيّ، ولا تستطيع أن تخلق حكيما قادرا على التعبير عن حكمته ببلاغة.
غاندي... ابراهام لينكون.. مارتن لوثر كينغ.. فولتير.. عبقارة ومفكرون وقادة وحكماء أفرزتهم ظروفهم وليس سلطاتهم. :97_old:
هذا من ناحية ومن ناحية سؤالك: ألا تخافين أن ترفع أمريكا يدها عن حمايتك كما رفعت يدها عن بوتو، فأقول: أمريكا تحميني لا لأنني وفاء سلطان، بل لأنني مواطنة أمريكية مهددة وبحاجة إلى حماية. إنّه حق المواطنة الأمريكية التي يتمتع به كل مواطن أمريكي! ومع هذا لا تستطيع حماية في الأرض أن تحمي من الإرهاب، إنه في كلّ زمان ومكان!
..................
ثم بخصوص قولك: هذا ما ساهم بلا شك في استحالة وصول الإنسان إلى نظام سياسي واجتماعي مثالي وكامل.
سأكون سعيدة جدا لو تشرح لي عن ذلك النظام السياسي الإجتماعي "الأفلاطوني" الذي تنشده ولا تأمل بالوصول اليه!
أخشى أن يكون تماما كالجنة التي يوعدنا بها الإسلام، مليئا بأنهار من عسل وألبان والإنسان يقضي زمنه متنقلا بين حورياته لا هم ولا غم!
لعبت هذه الأفكار الطوباوية التي لا توجد إلا في أذهان بعض المخرّفين دورا في شقاء الكثير من الشعوب. فالحياة ليست عادلة بالمفهوم المطلق للعدل، ولن تكون يوما، لكن هذا لا يعني بأنها يجب أن تكون ظالمة!
لا يوجد إنسان على سطح الأرض إلا ويصادف وضعا غير عادل في حياته، تلك هي الحياة ويجب أن نعلم أنفسنا على مواجهتها. ليست الغاية أن نخلق نظاما سياسيا اجتماعيا مثاليا، ببساطة لأنها غاية طوباوية ولا يمكن الوصول إليها في مجتمع بشري تتصارع فيه المصالح. لكن يجب أن تكون الغاية خلق مجتمع يحمي قدر المستطاع الحد المقبول من حياة كريمة تليق بالإنسان، وهذا ما أراه في المجتمع الأمريكي وفي الكثير من المجتمعات الغربية، والدليل على ذلك تهافت البشر من كل أرجاء الأرض للهجرة إلى تلك المجتمعات.
...........
أخيرا، من قال لك بأن أمريكا كانت تحمي بوتو، ثمّ رفعت يدها عن حمايتها؟ من أين لك بتلك المعلومات؟ هل تستطيع أن تدلني على مصدرها الموثوق، أم إنها مجرد تكهنات؟
03-17-2008, 03:03 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #5
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
هل اجريتي عمليات تجميل لكي تكوني جميله؟
نعم! كل يومين أقلّم أظافري، وكلّ اسبوعين أقص شعري! وفي كل ثانية اُجري عملية تجميل لعقلي كي يبدو أكثر شبابا ونضارة ورجاحة.

:97_old:
03-17-2008, 03:05 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
her answer about palastine and israel

لقد قلتها أكثر من مرّة ولكنك لا تريد أن تسمعها. نعم أنا مع أيّ مظلوم على سطح الأرض سواء كان فلسطينيا أم يهوديا. للفلسطينين قضية عادلة، لا وفاء سلطان ولا غيرها يستطيع أن يتجاهل تلك القضية.
الصراع اليهودي الفلسطيني هو صراع ديني قبل أن يكون سياسيا، ولا يمكن أن يحلّ بطريقة عادلة قبل الوصول إلى جذر المشكلة وقطعه.
الكتب الدينية الإسلامية وغيرها أشارت إلى أن اليهود أبناء المنطقة ولم يهبطوا عليها من السماء، وأشارت تلك الكتب بالتفصيل إلى المجازر التي تعرض لها اليهود في الجزيرة العربية على أيدي المسلمين الجدد.
إقامة دولة لهم في فلسطين لم يكن خياري، ولو سُئلت لنصحتهم بالركض وعدم النظر إلى الوراء، ولكن وجود اسرائيل اليوم واقع يجب أن نتعامل معه بعقلانية من أجل مصالح الطرفين.
العرب يحتاجون إلى كل شيء...العلم..الغذاء.. التكنولوجيا.. الدواء.. الحريات.. البناء.. الزراعة .. الصناعة .. المال، ولكنهم لا يحتاجون إلى أرض، وقصة الصراع على أرض في ذلك الزمن ليست سوى كذبة كبيرة لن تصل بنا إلى أي حل عادل.
ثلاثة أرباع العالم العربي صحاري والثلث الرابع مهدد بالتصحر، بينما أحالت اسرائيل الصحراء إلى واحة خضراء. وضع الفلسطينين داخل اسرائيل يحسدهم عليه معظم المسلمين في بلادهم الإسلامية، أما وضعهم في غزّة والضفة الغربية فهو ناتج حتمي لقياداتهم المفلسة أخلاقيا وسياسيا. لقد قتل من الفلسطينين على أيدي العرب والفلسطينين أنفسهم أكثر مما قُتل على أيدي اليهود، تلك حقيقة لا أنت ولا أنا نستطيع أن ننكرها.
حدثتني صديقة فلسطينية أردنية شهدت أحداث أيلول الأسود 1970 كيف رأت جنديا اردنيا يسحل رجلا فلسطينيا مربوطا بدبابته، ثم قفز من على الدبابة وراح يحشو فم ذلك الرجل الميت بورق جريدة كانت في يده.
لم أسمع في حياتي أنّ جنديا اسرائيليا قد فعلها. الفلسطينيون الذين يتعالجون في مشافي اسرائيل قصوا عليّ حكايا غريبة عن حسن معاملة اليهود لهم، والعرب الذين يعيشون في أمريكا قصوا عليّ قصصا رائعة عن يهود تعاملوا معهم.
عندما نعت صحيفة لوس أنجلوس تايمز المخرج مصطفى العقاد أشارت إلى صديقه اليهودي الذي قدمه إلى عالم هولييود، لكنّ العقاد كان دوما يصرّ على أن المسلمين قد علموا الغربيين الهمج معنى الحضارة، ظل يقولها حتى قتله ارهابهم!
عندما قامت اسرائيل كانت نسبة المسيحيين في فلسطين عالية جدا قياسا إلى نسبتهم اليوم. تشرّد المسيحيون الفلسطينيون كما تشرد المسلمون وظهر منهم الكثير من القادة المؤمنين بقضيتهم والمدافعين عن تلك القضية. ويبقى السؤال: لماذا لم يتعرض المسيحيون الفلسطينيون على أيدي الإسرائيلين إلى ما يتعرض له المسلمون، ولماذا لا يربطون على خصر أطفالهم أحزمة ناسفة؟
لماذا لم أسمع بأن أما مسيحية فلسطينية قد زغردت لأن ابنها فجر نفسه في حافلة للنقل الإسرائيلي؟!!
هل لأنهم أقل وطنية؟ طبعا لا! ولكن طبيعة التعاليم الدينية التي تربى المسيحيون عليهم تجعلهم أكثر قدرة على التعامل مع الواقع مهما كان قاسيا!
لماذا لم ينحدر وضع المسيحيين الفلسطينيين إلى مستوى الوضع المأساوي الذي يعيشه المسلمون الفلسطينيون؟ هل لأنهم أقل رفضا لاسرائيل؟ طبعا لا!
لكن لأنهم عقلاء وقادرون على مواجهة قضيتهم بوعي وإنسانية!
كان معظم سكان رام الله حتى عهد قريب من المسيحيين وهم اليوم أقلوا من أن يذكروا، لماذا؟ هل رحلوا عنها بمحض ارادتهم؟ طبعا لا، لكن سوء معاملة المسلمين لهم كانت السبب وراء هجرتهم إلى الغرب.
كنا أطفالا وكنا نكرر على أنفسنا مقولة مألوفة جدا في أحياء المسلمين " سنبدأ أولا بالسبت ثم نأتي على الأحد"، وطبعا كنا نقصد سننهي اليهود أولا ثم سنبدأ بالمسيحيين، ألم تتلقى نفس التربية؟ لا أشك في ذلك، ولكن طالما تتجاهل التعاليم الإسلامية التي فاقمت القضية لن نصل إلى حل عادل.
كل ما درسناه عن القضية الفلسطينية كان محاولة لتهييج عواطفنا ولم يكن لإثارة عقولنا.
قالوا لنا في المدارس جاء وعد بلفور ليقيم دولة اسرائيل على حساب الفلسطينين، واكتشفت لاحقا بأن ماقالوه كان كذبة كبيرة، فوعد بلفور أعلن قيام دولتين إحداهما فلسطينية والأخرى يهودية. لقد رفض العرب منذ ستين عاما ما يحلمون بالحصول عليه اليوم.
اسرائيل واقع لم يكن من خياري لكنني لست ضده اليوم، أقولها من منطلق انساني محض ولصالح الطرفين. الحل الوحيد هو في خلق جيل فلسطيني جديد نظيف من الكره والحقد وقادر على بناء مستقبل أفضل.
هل وضع الفلسطينيون يوما حكامهم على المحك، وتساءلوا عن كفاءة ومصداقية هؤلاء الحكام؟
القيادات الفلسطينية قيادات مفلسة أخلاقيا وسياسيا، وقيام حماس مؤخرا زاد في إفلاسها.
هي وحدها مسؤولة عما يجري، وعلى الشعب الفلسطيني أن يبدأ بحساب قياداته قبل أن يحاسب اسرائيل.
ستون عاما من الحرب مع اسرائيل لم تجلب لنا سوى القتل والدمار، فهل نتعلم منها؟!!
الأوضاع في العالم العربي تؤكد بأن عقلية الرجل العربي وتعاليمه هي وراء دماره. إذا كانت اسرائيل مسؤولة عن وضع الفلسطينين المأساوي، فمن المسؤول عن وضع السوريين والمصريين واليمنيين والأردينين والعراقيين الذين لا تقلّ أوضاعهم مأساويّة؟
ماعلاقة ايران واندونيسيا والباكستان بالقضية الفلسطينية، لو لم تكن تلك القضية دينية أكثر مما هي سياسية؟!!
كيف سيُقيم الفلسطيني المسلم سلاما مع اليهود، ولديه قناعة مطلقة بأن عليه أن يحارب اليهودي حتى يوم القيامة ويوم تصرخ الحجر: تعال يا مسلم واقتل اليهودي الذي يختبأ وراءي.
عندما نقص جذر المشكلة سنكون قادرين على حلّها مهما بدت معصية على الحل!
أنا أحبّ الحياة وأحترمها، وقلبي يتقطع على كلّ أم فلسطينية تفقد فلذة كبدها، لكنني اؤمن بأن الألم هو نفسه والإنسان أيا كان يتألم بنفس المقدار والطريقة. عندما يوحد الفلسطينيون واليهود آلامهم ويهدمون الحدود الفاصلة بين مقابرهم، سيكونون أكثر قدرة على تجنب تلك الآلام.
03-17-2008, 03:08 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خوليــــو غير متصل
متشائل
*****

المشاركات: 938
الانضمام: Jun 2004
مشاركة: #7
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
Arrayوأجد أنه ليس من العدل بمكان أن تلصق به كل الأسباب التي قادت المسلمـون إلى أوضاعهم الحالية.[/quote]

مدري ليش "اشمأزّيت" وقت قريت هالعبارة .. وما بعرف بمين ذكّرتني :con_razz:

:D


ردود غارقة بالـ"نرجسيّة" الحالمة ..
وغارقة بضيق الأفق والنظر ..

يخطر ببالي فكرة أن نفرّغ بعض الوقت لمناقشة ونقد بعض ما تطرحه ..

ما رأيكم !!


شكراً بسّام على هذا النقل ..


خوليو

03-17-2008, 04:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #8
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
Array
مدري ليش "اشمأزّيت" وقت قريت هالعبارة .. وما بعرف بمين ذكّرتني :con_razz:

[/quote]

أنا يمكن عرفت :haa:

:) (f)


أول مرة أقرأ "لوفاء سلطان" ... شكراً "أبو رياض" (f)


واسلموا لي
العلماني
03-17-2008, 04:32 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ashur غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 13
الانضمام: Feb 2008
مشاركة: #9
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
لا افهم لماذا هذا التهجم من الكل على وفاء السلطان هل لانها تكلمت بحق اذا كان هذا السبب فتلك مصيبة اما اذا لم تكن كذللك فالمصيبة اكبر .لماذا كل منا لا يحاول ان يكون ذو شخصية مستقلة؟وهل اصبح قول الحق كفرا و من الخطايا التي لا تختفر؟؟؟!!!
03-18-2008, 12:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
up2u غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 206
الانضمام: May 2007
مشاركة: #10
اضحك مع وفاء سلطان ...مقاطع مسروقة من منتدى اللادينيين
Array.لماذا كل منا لا يحاول ان يكون ذو شخصية مستقلة؟[/quote]
وموسى وعيسى ومحمد وين منروح فيهم ولسه عندك كم هائل من الفلاسفة وبدك منا نستقل
ما فيهم وبلاهم هالدني ماشية وبما انو اليورو طالع هالايام فتحية لهو.
بس عن جد انو مشكلة وفاء سلطان هي انها أمرأة فأنا لا أعيرها اي قيمة كما الملحد او اللي عم يبحث عن السعادة والاستقرار
03-18-2008, 03:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Lightbulb سؤال للزملاء اللادينيين Narina 8 3,234 09-23-2011, 08:44 PM
آخر رد: Narina
  من يرغب أن يكون إداري في منتدى ليس مجاني مؤمن مصلح 6 1,968 03-21-2011, 05:51 PM
آخر رد: الحكيم الرائى
  منتدى الملحدين العرب انتهى .,.... هكذا يعلنون fancyhoney 0 2,834 12-23-2010, 11:00 PM
آخر رد: fancyhoney
  ذكريات....منتدى آرابيا...تفضل وشارك Emile 9 3,064 12-16-2010, 02:22 AM
آخر رد: بهجت
  اضحك مع الصحافه الجزائريه عاشق الكلمه 15 3,740 02-03-2010, 03:31 PM
آخر رد: خاليد

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS