رجعنا للحساب بالقطعة والهيصه والظيطه ممن احتكروا مصطلحات العدل والحرية الخ الخ واقصوا الاخرين تماما

نحن مطالبين ان نصفق لنظام استبدادي عسكري قاسي اخرق انفرد بالسلطة والقرارات ووحد السلطة التشريعيه بالتنفيذيه بالقضائية بالصحافه واحتكر الحكم وعطل سيادة القانون وفي اطار تغيير نظام الحكم نفسه من جمهوري لوراثي وكانت النتيجه هي انهيار الصحة والتعليم وانتشار الفساد وانحراف الدولة عن مسار التنمية بشكل كبير واصبح البلد تحت تهديد الفشل الكامل

وبعد كل هذا نحن مطالبون ان نصفق لقوانين تهدف لرتق خرقة بالية متهتكة وهذه القوانين تسن باهداف سياسية بحتة (تلميع اسرة الرئيس) .... واذا تنحنحنا مذكرين بالوضع الخطير للبلاد وضرورة تجاوز مرحلة الاصلاح بالرتق لاصلاح جذري وديمقراطية حقيقيه وتنحية الجيش وبناء دولة يسود فيها القانون وليس السادة نجد ما لذ وطاب من الشتائم من هنا وهناك

عندما ارفض بشكل صارم وقاطع اي نوع من انواع المدح لنظام متسلط لا يهدف الا لمصلحتة اصبح انا ديماجوجي ضحل ... ومادام الامر يمس بشكل سطحي بعض(ولا حتى بعض بل بعيض) من حقوق الانسان الاساسية اذا فلابد من:
1- نهيص ونظيط لاننا نسير على نهج الليبراليه الغربية
2- نسب الاخوان بالمرة
3- لامانع من الاساءة للاديان باعتبارها مصدر كل الشرور

واذا لم نفعل نصبح ديماجوجين مؤدلجين ويمكن بالمرة اخوان
في اجواء كهذه لا استبعد انه اذا استهلكت الحكومة شهران في صياغة قانون لحماية حقوق الحيوان مثلا فيجب ان نصفق ونهيص وملعون ابو الشعب والا اصبحنا ديماجوجين مؤدلجين ويمكن بالمرة اخوان

لا نامت اعين البلهاء

أول ما يخطر ببال المسلم أن يتكلم عنه عند الحديث عن الإباحية هو اختلاط الأنساب.. فجأة يصبح اختلاط الأنساب ونسبة الطفل الى غير أباه ولا أمه مستحبا بحجة الحفاظ على الخصوصية، أين كانت الخصوصية حين تكلمنا عن فتاة مغتصبة وبدلا من الحديث عن الاصلاح الاجتماعي والقضائي يصر المتدينون على الصيد في الماء العكر وتشريح ماضي الفتاة وعلاقاتها المزعومة؟ الآن يصبح نسبة طفل مع غياب الوالد الى أي عابر سبيل سترا عليه وحفاظا على خصوصية الأفراد؟ لقد كان أشراف العرب قبل الإسلام ينسبون الى أمهاتهم.. الملوك كانوا ينسبون الى أمهاتهم ولم يكن هؤلاء أبناء زنا.. نوال السعداوي طلبت أن تنسب الى أمها وينسب أطفالها اليها كما ينسبون الى والدهم، وليست هي ولا أولادها من أولاد الزنا.. هناك قصة عن عائلة تقليدية جاهلة كان الأب يضرب الأم كثيرا وحين كبر الطفل هدد والده: إذا ضربت أمي فسأقتلك! هل سيختار هذا الولد أن يغير نسبه الى أمه لو ترك الخيار له؟ أعتقد نعم ومن الواضح أنه ليس ابن زنا !!

Arrayأول ما يخطر ببال المسلم[/quote]
اسلوب حوار ينتمي -معكي- للعصور الوسطى

عن اي مسلم تتكلمين؟ السني الشيعي معتزل سلفي اخوانجي مصري هندي باكستاني اندونيسي رجل امراه شاب كهل طفل....

بلا خيبة

الموضوع ليس بهذه السهولة ومعقد نوعا ما
في حالة اللقطاء يجب ألا ينسب الطفل لأمه وفقط فهذا مؤشر خطير للغاية
بمعنى أن هذا الانسان سيصبح منبوذ ومعقد الى مالا نهاية في مجتمعات تنظر اليه كأنه مجرم وسفاح مع أنه هو المجني عليه
ويكفي عبارة ابن حرام هي الدارجة في ثقافة هذه البلاد
الأجدى أن يحمل لقب الأب كما تريد الأم ولكن يحمل لقب عائلة الأم بعد موافقة أهلها
حتى لو حصل أن الجد توفى ألا يكون من حقه ميراثه كما أخواله مثلا
للأسف بمصر ليس هناك لقب عائلات كما في باقي الدول العربية الا نادرا وحتى لو وجد يعملوا على
حصر اسم الشخص باسم والده وجده أو جد جده
ملاحظة للأخ التونسي كما اذكر الجواز السفر الأردني أيضا هناك خانة باسم الأم لحامل الجواز
أرجو من ثندر أن يؤكد لي على هذه المعلومة
معلش يا لولي العزيزة
ما تفضلت به عن استطاعتك تسجيل اسم أولادك بدون تحقق من وثيقة الزواج فهذا كارثة بمعنى الكلمة
وفوضى عواقبها خطيرة
فتخيلي واحدة أسمت ابنها باسم شخص يحمل نفس الاسم وهي تقصد هذا الأمر
مثلا اسمت ابنها باسم حسني مبارك :blink:مثلا فكيف سيكون هذا الأمر وما يترتب عليه ؟؟
أذكر أن هناك صدرت اشاعة مرة عن أن جيهان السادات قد رزقت بطفل وهي بهذه السن :D
وكان المقصود بها أن تكون صدمة هذا الخبر أن يلتفت النظر الى أن الحالة التي يتم بها تسجيل الأبناء بمصر
هي في غاية الاهمال والفوضى
وما قام بهذا التصرف كان حسب ما أذكر هو طلعت السادات ,,,
استمعت أمس بتسجيل عن أن هناك أم تداخلت بخصوص ضرب الأولاد وقالت بالحرف
( كيف يطلب مني ألا أضرب ابني ابنتي حينما يصلوا الى عشر سنوات ورفضوا المواظبة على تأدية الصلاة )
بصراحة أصابتني هذه الأم بصدمة أفقدتني النطق ..
كيف تضرب ابنها لتأدية الصلاة ,,الغريبة استشهدت بقول الرسول
أول مرة أسمع بهذا الأمر ...................
هل تؤدى طقوس الصلاة للأطفال بمصر عن طريق الضرب ؟؟؟؟
ومنذ متى وصلنا الى هذه الحالة ؟؟؟ :D:

اقرأ اي كتاب أو مقال اسلامي أيا كان مذهبه متطرفا أو معتدلا فسيقول لك أن الاختلاط والاباحية تؤديان الى اختلاط الأنساب..


تعرفت ذات مرة على فتاة لقيطة كانت تدعى باسم جدها لأمها.. أي أنها رسميا أخت أمها!! هل توجد اباحية مقرفة أكثر من هذه؟

لو كان الناس ينسبون لأمهاتهم وآبائهم معا لاختار عدد كبير ان يدعى لأمه مع وجود اسم الأب أيضا في الأوراق الرسمية، تماما كما يولد الطفل فيأخذ اسما مركبا أي اسمين بدلا من واحد ولكنه حين يكبر يروقه أحد الاسمين فلا يعود يذكر الآخر .. ولضاع الأبناء الطبيعيين (الذين بلا أب معروف) وسط باقي الناس الذين من عوائل كبيرة ومعروفة ويحملون أسماء أمهاتهم، لماذا يكون طبيعيا أن يكون للطفل اسم أول مركب من اسمين ولا يكون اسمه الثاني مركب من اسمين مع أنه شخص واحد جاء من أبوين اثنين؟

الأخ العزيز ثندر

يقول القانون الذي نحن فيه مختلفون التالي

ومنح قانون الطفل الجديد للمرأة الحق في القيام بنفسها بتسجيل مولودها في مكتب الصحة ونسبته إلى أب مجهول، والذي يبقى عليه في وقت لاحق الإقرار بذلك أو نفيه، ورفع سن زواج الفتاة إلى 18 عاما، وإجراء فحص طبي قبل الزواج، وتجريم ختان الإناث.


فين الغلط ؟

لا يجوز ولا يحق للأم لأن تسجل طفلها حسب بما يترآى لها فهنا هو مكمن الخطورة
تخيل مثلا أن تجد لك أخ يحمل نفس اسمك ولقبك وما يترتب على هذا من مشاكل جمه
لهذا لقب العائلة والتي تلغيه الدوائر بمصر هو سخيف " أقصد الغاء لقب العائلة هو فعل سخيف "
وجد قبل فترة أن هناك أكثر من 26 شخص بفرنسا من يحمل اسم جاك شيراك ....:lol22:
العام الماضي تم صياغة قانون جديد بفرنسا بأن يحق للأبوين أن يكتبوا اسماء أولادهم بلقب عائلة الأم بمفرده
أو مشاركة مع لقب عائلة الأب أو بقلب الأب فقط . .كما يحلوا لهما
في أسبانيا مثلا لا يجوز مطلقا " قانونا " أن تسجل الأم الطفل بدون موافقة الأب حتى لو كان هو الأب بيولوجيا
لهذا عمدت كثيرات من الحوامل أن تلدن في بلاد أخرى ولكن لا يحق للقنصلية الاسبانية أن تمنح هذا المولود شهادة ميلاد باسم الأب الا برضه بموافقته ..
كل هذا تم بناء على كثير من المدعيات بأنها حامل من شخصية مشهورة مثل المطرب المشهور في اسبانيا
على العموم توصل العلم الى فحص A D N سيحل كثيرا من المشاكل
في اوروبا طالما أن الأنثى فوق السن القانوينة فلا يجبر الأب على تحميله اسم هذا الطفل
الآن بنوك الحيوانات المنوية أصبحت تؤدي خلط بكل شيء

Array
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا"

@@@@@@@@@@@@
كلام مقزز جدا! ربكم هذا مختل عقليا فعلا.. ما الذي يقصده بـ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ..؟ هل يفضل ربكم المختل هذا نسبة الطفل الى (إخوانكم في الدين ومواليكم) على نسبته لأمه الذي يعرف جيدا أنها حملته ووضعته ووهنت من أجله وهنا على وهن وبعد ذلك أرضعته؟ الذي يشبه نفسه بها فيقول أنه أرحم على عباده من الأم بولدها؟ :angryrazz:
جيد أن العرب تحكمهم أنظمة دكتاتورية والا كان الاخوان ومن على شاكلتهم قد خربوها أكثر مما هي خربانة.
[/quote]
هذه الآية نزلت في التبني

لأن النبي عليه الصلاة والسلام كان قد تبنى زيد بن حارثة، وكان يُنادى ب"زيد بن محمد" حتى نزلت الآية الكريمة ليُنادى بزيد بن حارثة مرة أخرى.

لكن عند النظر فيها لا أجد ما يمنع أن يُنادى المرءُ لأمه إن لم يُعرف أبوه ... وطبعا هو تخمين شخصي لعدم معرفتي في مثل هذه الحالات وكيف يُتعامل معها شرعا. لكن كما قالت ليلى، يجب أولا أن يتجاوز المجتمع عقدا معينة، لأنني لا أتصور أن الحال سيكون أفضل لو سمي شخص ب"فلان ابن فلانة" وأظن أن المجتمع سيتعامل مع الموضوع بسخرية أو دونية...

Array
الأخ العزيز ثندر

يقول القانون الذي نحن فيه مختلفون التالي

ومنح قانون الطفل الجديد للمرأة الحق في القيام بنفسها بتسجيل مولودها في مكتب الصحة ونسبته إلى أب مجهول، والذي يبقى عليه في وقت لاحق الإقرار بذلك أو نفيه، ورفع سن زواج الفتاة إلى 18 عاما، وإجراء فحص طبي قبل الزواج، وتجريم ختان الإناث.
فين الغلط ؟
[/quote]

الغلط ان هذا القانون لن يصلح الخلل الذي صُمم لاصلاحة ولا هو ولا مائة قانون مثلة ولن يحدث اي نوع من انواع الاصلاح الا بديمقراطية حقيقيه وبناء جسور ثقه بين الشعب والسلطة التنفيذيه .... وهذه بالذات لن تحدث الا في المشمش

سن الزواج بالمناسبة رفع من قبل والنتيجه هي تزوير منهجي في مكاتب الصحة عن طريق الرشوة لتفادي المشاكل (تزوير التسنين)

والختان تم حصارة من سنين ولم ولن يحدث شئ واريد ان ارى كيف ستقوم الحكومة بتطبيق هذا التجريم في الصعيد مثلا او القرى او العشوائيات(وهذه هي الفئات التي تعاني مشاكل مع هذا الموضوع اصلا)

والمراة التي تنجب لاب مجهول ترمي ابنها في الشارع ولا تنظر في قوانين الاحوال الشخصية لانها في الغالب لا تعرف القراءة او لا تعرف انها كانسان لها حقوق اصلا وغاية ما تريد هو تفادي الفضيحة

لازالة الاعراض لابد من علاج الامراض ... اي شئ بخلاف هذا هو تهريج وتضييع وقت وفرقعات اعلامية لا اكثر ولا اقل

اقترح مسودة قانون لمنع العمامة الصعيدي داخل المدن والمطالبة باجبار الفلاحين على لبس سراويل باستك منه فيه حتى نحافظ على المظهر الحضاري

بلا تعليم بلا صحة بلا فساد بلا قضاء متهالك بلا داخلية قذرة بلا صحافه معرصة بلا مجلس شعب مسخره بلا كلام فاضي يا راجل ... احنا في ايه ولا في ايه