Array

يا ريت تحكيلنا شوية ، او تقولنا على كتاب فيه الحكايات اللي تشيب الراس ، مفيش عندنا خوف من مشيب الرأس أهو احسن من الصلع .
[/quote]

فيه كتاب هنا بيشكروا فيه
قرأت منه الجزء الأول ولم انجح فى تنزيل الجزء الثانى
الكتاب طبع ايام الإنجليز ولم يطبع بعد الثورة

http://www.islameyat.com/arabic/derasat/ta..._alqebteyah.htm

عاوز أقولك ميرسي جدًا يا قطقط على الكتاب ، هو عندي من يجي كذا سنه وقريت ولا شعري شاب ولا حاجه غيره خصلة في مقدمة الرأس كما المرحوم صلاح قابيل
لكن انتهز هذه الفرصة وأهديك الكتابين اللي اتكلم عنهم عزت اندراوس هنا
Array أقباط ومسلمون تأليف دكتور/ جاك تاجر
عمل الدكتور جاك تاجر أمينا او حافظا للكتب فى مكتبه الملك فاروق ، وكتابه القيم هو رسالته التى حصل بها على لقب الدكتوراه ، وقام بطبع رسالته ككتاب فى مصر سنه 1952 وقد كان كتابه مرجعا هاما للمعلومات المركزه والموضحه ، وقد إستعان معظم المؤرخين بفقرات من كتابه ، وأثار كتابه ضجه فى الأوساط المصريه لما تضمنه من وقائع وأدله لا يرجى إليها أدنى شك ، وقد كان شجاعا فى سرد المعلومات التى حصل عليها نتيجه لعمله فى حفظ الملفات والمخطوطات التى لا يستطيع الفرد العادى الإطلاع عليها ، وكان نتيجه لهذا العمل انه مات فجأه فى ظروف غامضه ، وهذا الموت المفاجئ كان متداولا فى العصور العربيه الإسلاميه القديمه هو ما أطلق عليه أحد الخلفاء .. الله له جنود من عسل .
وهاجم كتابه , الشيخ محمد الغزالى فى كتاب أطلق عليه عنوانا " التعصب والتسامح بين المسيحيه والإسلام " وحاول الغزالى ان يفند وينكر وقائع الإضطهاد التى لازمت الحكم العربى الإسلامى , فلم يأتى بحجج تقنع قارئ كتابه . ولم يرتفع مستوى كتابه الى مستوى كتاب الدكتور جاك تاجر المسمى , أقباط ومسلمون ، ويرجع قيمه كتاب الدكتور جاك تاجر إلى انه إستعان بأعداد كبيره من المؤرخين والباحثين فى التاريخ معظمهم من مؤرخى التاريخ المسلمين مثل , ابن عبد الحكم , المقريزى , والجبرتى , الكندى وغيرهم وأيد أبحاثه بالمستندات والخطابت المتداوله .
وباحث التاريخ الحقيقى هو الذى يستخرج الأحداث من كتب المؤرخين الذين عاصروا الأحداث فعلا , فمثلا لم يذكر الدكتور جاك تاجر ما كتبه ابن القيم جوزيه فى كتابه " أحكام أهل الذمه فى الإسلام " المسلمون المعاصرون ذكروا الأحداث التى أدت الى تحول الأقباط المصريين الأصليين الى أقليه وتعرضهم الى محو هويتهم المصريه , وكيفيه محو لغتهم القوميه , وإذلالهم بلبس ملابس مشينه ، وسلب أموالهم وهتك أعراض نسائهم ، وخديعه الجزيه التى وضعت لتصفيه مصر من المصرين أهل البلاد الوطنين وهو ما يعرف بالقتل البطئ , والعجيب أن هؤلاء المسلمين الكتاب لم يموتوا من أكل العسل امثال د. سيده إسماعيل الكاشف كاتبه " مصر فى فجر الإسلام " طبع دار الفكر العربى سنه 1947 .. د. عبده قاسم " أهل الذمه فى مصر – العصور الوسطى " دار المعارف سنه 1977 .. أحمد صادق سعد " تاريخ مصر الإجتماعى – الإقتصادى " طبع دار إبن خلدون سنه 1979 .. د. محمد عماره " الإسلام والوحده القوميه " طبع المؤسسه العربيه للدراسات والنشر سنه 1979 وغيرها
والأسئله التى يطرحها كلا من البسطاء والمفكرين من الأقباط والمسلمين أمثال د. جاك تاجر والمؤلفين المسلمين الذين ذكرتهم هو كيف يكون هناك تسامحا إسلاميا للأقباط مع وجود سجل تاريخيا لا نهايه له من الإضطهاد والقتل والتشريد والإزلال وإغتصاب للنساء وغيرها من القائمه المشينه التى ذكرها مؤرخى التاريخ العرب المسلمين وغيرهم ؟.
كيف يكون هناك تسامحا من المسلمين للإقباط فى تحويل الأقباط الى مواطنين من الدرجه الثالثه او الرابعه بعد الموالين من المسلمين ثم اليونانين ثم اليهود ثم الأقباط وإن كانت إرتفعت درجه مواطنه الأقباط فى العصور الحديثه ولكنها لا تتساوى تماما مع المصرين المسلمين فأصبحوا مواطنين من الدرجه الثانيه بعد هجره اليونانين واليهود . وعدم وجود حكام عرب ؟[/quote]
بالنسبة لي الكتابين ممتازين
سواء كتاب جاك تاجر أو الغزالي .. ووضعت لكم اندراوس عشان تعرف إن أحد الغزاة بيحبوك برضوه

:redrose:

اقباط ومسلمون منذ الفتح العربي الي عام 1922 م لمولانا جاك تاجر.
http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/...file=005683.pdf

التعصب والتسامح بين المسيحيه والاسلام لمولانا محمد الغزالي
http://www.mohdy.name/pdfs/gzn_024.pdf

شكراً على الكتابين (f)
-----------
كنت بأسمع عظة أبونا متى عن المرأة الكنعانية ، وإزاى أن الرب مدحها بما لم يمدح به أحد وقالها : عظيم إيمانك
وفكرت فى تشابه حال الكنعانية معنا .. فبسبب سموم التعليم أصبحت الأمة مجنونة جداًً ، والناس زى الخرابات ماشيين وقد شحنت عقولهم بالخرافات عن وضاعة العمل وشرف الغزو والقتال

فبأقوله : ياسيد أعنا .. أمتنا مجنونة جداً فمتى تشفيها وتطرد السم من عقولهم واجسادهم ؟ آمين


واذ امراة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت اليه قائلة ارحمنى يا سيد يا ابن داود ابنتى مجنونة جدا فلم يجبها بكلمة فتقدم تلاميذه و طلبوا اليه قائلين اصرفها لانها تصيح ورائنا فاجاب و قال لم ارسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة فاتت و سجدت له قائلة يا سيد اعنى فاجاب و قال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين و يطرح للكلاب فقالت نعم يا سيد و الكلاب ايضا تاكل من الفتات الذى يسقط من مائدة اربابها حينئذ اجاب يسوع و قال لها يا امراة عظيم ايمانك ليكن لك ماتريدين فشفيت إبنتها من تلك الساعة

يسوع الإنسان قال : عظيم ايمانك ليكن لك ماتريدين

جملة في قمة البلاغة .. قوة وعزيمة وثبات وموقف امرأة تبحث عن نجاة ابنتها ، لتتحول بعد إيمانها بـ (؟) ليكن لها ما تريد
وليس الإيمان بالقرب نتذكر مقالة يسوع الإنسان لأحد الأصحاب (يا ضعيف الإيمان) ..
لكل قومٍ خرافات تسكنهم
مسعد له خرافاته
وسعيد له خرافاته
وكل من سعيد ومسعد يعايروا بعض ، واللي يعتني بشؤون نفسه ويفتش ويقوّم ويصلي على نبيه يسعد .

عظيم إخلاصك يا قطقط

Array
ريس أو راس فى القبطى يعنى الجنوب .. والصعيد إسمه : ماريس يعنى مكان الجنوب ، فالكلمة ممكن تعنى : الجنوبية ، و " دى " فى القبطية هو حرف التعريف للشىء المؤنث
[/quote]

اسمها( الديرس) يا قطقط

دير اس

وليس ريس او راس

والمركز التابعه له اسمه اجا , وهو مشتق من اسم ملك مصرى قديم اسمه اجاجين , ويقابلها على الضفه الغربيه من النيل قرى ابوصير وسمنود , وتلك اسماء مصريه قديمه وليست اسلاميه, مما يعنى ان المسلمين العرب لم يفرضوا على اهالى تلك البلاد شيئا , ولو فرضوا شيئا لكانوا بدلوا تلك الاسماء.

Array

يااخى دا الجماعه الصيع عندنا عندما يتشاجرون يقولون : تعالالى بره فارس لفارس والميدان واسع ...
فعندما يكون فارس لاربعه او خمسه او عشره ويهزمهم الفارس , وعندما نكون متكافئين من حيث ادوات الحرب من فرس ودرع وسيف , فكيف للفارس ان يهزم فارسين فقط وبلاش اكتر من كده؟؟
كيف لعشرين الف ان يهزموا مائه وعشرون الف وفى اكثر من مره وفى اكثر من معركه؟؟
وكيف ومصر اخر معاقل الرومان , وقد اخذ الرومان حذرهم من هؤلاء العرب اللذين انتصروا عليهم فى اكثر من معركه بالشام وجيشوا جيوشهم فى مصر استعدادا لتلك الحرب؟؟
[/quote]

عزيزي عاشق الكلمة ..

يمكن جدا ان يهزم 20 الفا 100 الف !

ستسالني كيف ؟ وباي منطق ؟

الجواب :

1- الشعوب البدائية والقبلية تحارب على قلب رجل واحد , فكل فرد في القبيلة ( اخ ) للآخر يفديه بدمه بلا تردد , بينما الشعوب المتحضرة والجيوش النظامية , لا يعرف الفارس من يقاتل معه , ولا يمكن ان يفديه بحياته لضعف الروابط الاجتماعية في المدن عنها في القبائل , والمتتبع لتاريخ الغزوات العربية يكتشف نمط وضع القبيلة باسرها في الميمنة او الميسرة او القلب لتحريض ابناء القبيلة الواحدة على الدفاع عن نفسها وعن ابنائها .

2- عندما تقاتل شعوب قبلية بدائية ومعدمة , شعوب متمدنة متحضرة ومتنعمة , فالغلبة ستكون للاولى على الثانية , الا في حال وجود سلاح فتاك عند الثانية وهو منتفي في حالة السيف والرمح والدرع ( راجع معركة الجسر الاولى في فتوحات العراق التي انهزم فيها الجيش العربي بقيادة ابو عبيدة الثقفي نتيجة لاستخدام الفرس للفيلة ودهسها للجيش العربي ) .

3- العامل الديني , فبينما يرى المسلم ان الموت او الانتصار سواء , وبالاحرى الموت في المعركة " الشهادة " افضل حتى من النصر , فلا يمكن مقارنة معنويات اي جيش آخر بمعنويات هكذا جيش و اصراره وصبره في المعركة .

4- الخوف من " العار " عند العرب او ( الفرار من الزحف ) كمسلمين ( راجع حال المنهزمين من معركة مؤتة او المنهزمين من معركة الجسر الاولى ) , عند رجوعهم لاهاليهم وقبائلهم وما قوبلوا به من عبارات .. كانت اشد عليهم من الموت نفسه !
بينما هذا العار كان منتف في الجيوش النظامية للامبراطورية الرومانية او الفارسية .


تحياتي

Array
اسمها( الديرس) يا قطقط

دير اس

وليس ريس او راس

[/quote]

بأقولك تقسيم الكلمة هو " دى ريس " دى حرف التعريف ، وريس تعنى الجنوب

الزميل قطقط ..

استغرب اسقاطاتك وتحاملك على التاريخ !

فالتاريخ حمال , ولا يوجد فيه خير مطلق ولا شر مطلق , فكما ظلم وقتل اتباع عيسى , ظلم وقتل اتباع محمد , ولا يجوز ان نحاكم التاريخ بناء على معطيات الحاضر , بل يجب ان نقرا التاريخ في سياقه الزماني والمكاني , ومصر كانت على مر تاريخها هدفا للغزاة , واعتنق شعبها غالبا دين الغزاة , فاذا اردنا ان ترجع مصر للمسيحية كونها سابقة للاسلام , فمن الاولى ان ترجع مصر للديانة الفرعونية وعبادة آمون و رع بنفس المنطق !


تحياتي

Array
3- العامل الديني , فبينما يرى المسلم ان الموت او الانتصار سواء , وبالاحرى الموت في المعركة " الشهادة " افضل حتى من النصر , فلا يمكن مقارنة معنويات اي جيش آخر بمعنويات هكذا جيش و اصراره وصبره في المعركة .

[/quote]

اهلا بالحر :

هذا العامل بالذات هو ما اقصده ياعزيزى . فانا لا اعول كثيرا على العوامل الاخرى.

العوامل الاخرى قد تكون مؤثره فى حاله تقارب عدد القوات من بعضها البعض , كان يكون 10 مقابل 8 وينتصر الثمانيه, او حتى 10 مقابل خمسه وينتصر الخمسه , لكن ان يكون عشره مقابل اثنان وينتصر الاثنان , فلابد ان يكون هذا هو العامل الوحيد المؤثر فى معركه غير متكافئه كتلك.

كما ان انتصار 20 الف على 100 الف يمكن ان يحدث لمره بالمصادفه , لكن ان يحدث كل مره , ومع اخذ ال 100 الف حذرهم من هؤلاء البشر , ومع محاربه هؤلاء البشر على جبهتين فى وقت واحد , ومع عدم وجود خبره حربيه كاللتى يتمتع بها اعداؤهم نتيجه حروبهم الكثيره , فهذا امر لابد ان ياخذه التاريخ بالفحص والدراسه ولا يمر هكذا مرور الكرام.

تحياتى يا حر.

Array
الزميل قطقط ..

استغرب اسقاطاتك وتحاملك على التاريخ !

فالتاريخ حمال , ولا يوجد فيه خير مطلق ولا شر مطلق , فكما ظلم وقتل اتباع عيسى , ظلم وقتل اتباع محمد , ولا يجوز ان نحاكم التاريخ بناء على معطيات الحاضر , بل يجب ان نقرا التاريخ في سياقه الزماني والمكاني , ومصر كانت على مر تاريخها هدفا للغزاة , واعتنق شعبها غالبا دين الغزاة , فاذا اردنا ان ترجع مصر للمسيحية كونها سابقة للاسلام , فمن الاولى ان ترجع مصر للديانة الفرعونية وعبادة آمون و رع بنفس المنطق !
تحياتي
[/quote]

الأخ الحر

السيد المسيح لم يغزو ولم يامر بالغزو لكن محمد فعل

بالنسبة للأديان لنترك للناس الحرية وليعتنق كل واحد ما يشاء من عقائد وعندئذ سيظهر من يريد هذا الدين أو ذاك

تحيتى