Array
فالاصل الذي اصله لنا اهل بيت النبي صلى الله عليه [/quote]
قولوا كذا من الاول وريحونا :blink:
خليكم معانا شوية لنرى كيف يستمر الشيعة وليبرالييهم المتقنعين ببثت الروايات حتى عصرنا هذا فما بالك بالراوايات السابقة :
ولنقرأ الان وننتظر رأي أهل العقل المجرد المتخصصين فقط بتيار واحد وكأن العقل مجند ومؤدلج حتى بالمجرد ، وللذين يتوهمون ان ايمانهم قاطع وان كل مساوهم وسوى أتهمتم وذويهم اهل كذب وتلفيق :
Array
اهل البيت على لوح سليمان
بعد أن اجتمع أعضاء اللّجنة المختصّة بقراءة ما كُتب على اللّوح المقدّس..
رمق كلُّ واحد منهم صاحبه متعجّباً، وعضّ على إصبعه متحيّراً :D . فناقشوا الأمر بينهم حتّى استقرّ رأيهم على وضع اللّوح في المتحف الملكيّ البريطانيّ.
ولكن.. عندما علم أُسقف إنجلترا الأعظم اللّورد بيشوب LORD BISHOP بالخبر، بعث رسالة سرّيّة إلى اللّجنة، هذا مضمونها:
(إنّ بوضع هذا اللّوح في المتحف البريطانيّ وعَرضِه على جميع الناس، سوف يتزلزل أساس المسيحيّة، وسيحمل المسيحيّون بأنفسهم جنازة المسيحيّة على أكتافهم فيدفنونها في مقبرة النسيان. لذا، فمن الأفضل أن يُودَع اللّوح المذكور في دار أسرار الكنيسة الإنجليزيّة، ولا يطّلع عليه أحد سوى الأُسقف ومَن يُطمأنّ به).
هنا تساؤل يبادر الجميع: ماذا كان كُتب على اللّوح، بل أيّ لوح هو ولمَن يعود؟ لنبدأ الأمر من أوائله:
عثرت سَريّة عسكرية من الجيش الإنجليزيّ على لوحةٍ فضّيّة في قرية صغيرة تُدعى «أُونتره»، تقع على بُعد بضعة كيلومترات عن مدينة «القدس» في أرض فلسطين، حينما كان أفراد الجيش منهمكين في حفر خنادق لهم، ومستعدّين للهجوم أثناء الحرب العالمية الأُولى سنة 1916م. وكانت حاشية اللّوح مُرَصّعةً بالجواهر النفيسة، وتسطع في وسطها كلمات ذات حروف ذهبيّة.
ولمّا ذهب أفراد الجيش بذلك اللّوح إلى قائدهم الميجر«ا . ن. گريندل» حاول هذا جاهداً أن يفهم شيئاً ممّا كُتب عليه فلم يستطع ذلك، إلاّ أنّه أدرك أنّ الكلمات المنقوشة على اللّوح قد كُتبت بلغة أجنبيّةٍ قديمة جدّاً. فعرض اللّوح بواسطته على آخرين، حتّى اطّلع عليه بعض قادة الجيش البريطانيّ: ليفتونانت.LiFtonant.D، وگلادستون Glad Stone، فأحالا اللّوح إلى خبراء الآثار البريطانيّين.
وبعد أن وضعت الحرب العالميّة أوزارها عام 1918م. عكف المتخصّصون البريطانيّون على دراسة ذلك اللّوح، فشكّلوا لهذا الأمر لجنة تضمّ أساتذةَ الآثار القديمة من: بريطانيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا، وسائر الدول الأُوربيّة.
وبعد أشهر من البحث والتحقيق اتّضح في الثالث من كانون الثاني سنة 1920م. أنّ اللّوح مقدَّس، ويُدعى بـ «لوح سليمان»، وأنّه يحوي حديثاً للنبيّ سليمان عليه السّلام قد كُتب بألفاظ عبريّة قديمة، هذه ترجمتها:
الله
أحمد
إيلي
باهتول
حاسن
حاسين
يا أحمد أغثني
يا علي أعنّي
يا بتول ارحميني
يا حسن أكرمني
يا حسين أسعدني :aplaudit:
ها هو سليمان يستغيث الساعة بهؤلاء الخمسة الكرام، وعليَّ قدرةُ الله.
أمّا أصل اللّوح فهو أمامنا على هذه الصورة من الكلمات:
وللاستزادة من الاطّلاع على هذا الموضوع يراجع:
• كتاب «القصص العجيبة في الإسلام ـWonderFul Stores oF Islam» الذي طُبع في لندن، ولابأس بمطالعة الصفحة 249 منه بدقّة.
• مجلّة «الإسلام» الصادرة في دلهي (الهند) خلال شهر شباط لسنة 1927م.
• مجلّة «مسلم كرانيكل» الصادرة في لندن (بريطانيا) في الثلاثين من أيلول سنة 1926م.
ولايفوتنا أن نقول: إنّ من كان له تحقيق عن بصيرة وطلب للحقيقة آمن أنّ الإسلام دين بشّر به الأنبياء والرسل السابقون. وقد حدث نقاش بين خبيرين، هما: «وليم»: و «طومس» حول لوح سليمان عليه السّلام أسفر ذلك النقاش عن اعتناقهما للإسلام، فكان اسم «وليم» بعد ذلك «كرم حسين»، كما كان اسم «طومس» هو «فضل حسين».
كما لايفوتنا أيضاً أن نذكر: أنّ الإنجيل طُبع في لندن عام 1800م. من قِبل صحيفة «غزل الغزلات»، فكان في الباب الخامس منه ضمن الآيات من 1ـ10 حديثٌ للنبيّ سليمان عليه السّلام حول خاتم الأنبياء محمّد صلّى الله عليه وآله بصورة صريحة، وحول أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام بشكلٍ ضمنيّ. وكان في آخر الآيات هذا النصّ الواضح: خلو محمّديم، أي صاحبي وحبيبي محمّد، صلّى الله عليه وآله. إلاّ أنّ الأناجيل التي طُبعت فيما بعد عام 1800م. حُذفت منها العبارة الشريفة: خلو محمّديم[/quote]
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=10274
http://www.m-alhuda.com/showthread.php?t=3969
http://www.shiachat.com/forum/index.php?...=234929753
هذه اخباركم وامجادكم وهذا حدها وحدودها .
انتظروا المزيد والمفاجأة لنتعرف على أهل الحق واهل الصدق بالروايات والاخبار وقيادة أغبى قطيع عرفه تاريخ الملل والنحل:icon_lol: