Array
الزميل انكى .........

هل تقصدنى انا شخصيا بقطاع الطريق اللذين لهم مفاهيم مختلفه تمجد اللص وتعطيه رتبا منها السيد والشريف؟؟

لو ان الامر كذلك يا سيدى فانا اشكر لكم ادبكم الجم واحترامكم لمحاوركم , واللذى هو انعكاس لحضارتكم اللتى تنتمون لها والمختلفة عن حضارة البدو المستخربين المكيين امثالى.

لا يجب لامثالى من المستخربين ان يحاوروا امثالك من اصحاب الحضارات اللتى تقوم على البناء والعمارة والعلم, فعذرا سيدى على تطاولى وتطفلى عليكم.

تحياتى لحضارتكم العظيمه.
:redrose:
[/quote]

رجاءا لاتحاول ان تجعل الامر شخصي
انا لم اقصدك انت ولا اعلم عن مفاهيمك شيئا، كل ما في الامر انك متأثر بحضارة معينة وهذه الحضارة فاسدة الجذور، وانت لا ترى هذا الفساد.

الا ترى انك تدافع عن قاتل؟

ولو ان كل الناس طبقوا التبرير الذي تقدمه على طريقة تأول فاخطأ لصار عالمنا غابة.

Array
رجاءا لاتحاول ان تجعل الامر شخصي
انا لم اقصدك انت ولا اعلم عن مفاهيمك شيئا، كل ما في الامر انك متأثر بحضارة معينة وهذه الحضارة فاسدة الجذور، وانت لا ترى هذا الفساد.

الا ترى انك تدافع عن قاتل؟

ولو ان كل الناس طبقوا التبرير الذي تقدمه على طريقة تأول فاخطأ لصار عالمنا غابة.
[/quote]

قد طبقه الإرهابيون في العراق ، فذبحوا الأبرياء على الطريقة الإسلامية ، ومن تبين لهم أن لا صلة له بالأجنبي ، قالوا: ليس علينا نحن المقاومين من حرج

Array
الزميل ابن نجد

اشكرك على هذا الخبير الجميل, ولكن ما دخل هذا الخبر بخالد بن الوليد و " الصحابة " .

[/quote]

العلاقة بسيطة وواضحة :
فتش عن روايات التاريخ كلها قبل ان تؤمن ببعض وتكفر ببعض فبعضها مازال تحت الاصدار وبعضها تم انتاجه بعام 2007 ،و 6 ،و 8 .

Array
3- من الطبيعي ان يكون لقطاع الطريق مفاهيم مختلفة تمجد اللص وتعطيه رتبا فمنها لص بدرجة سيد ولص بدرجة شريف وهكذا، لكن مجتمعنا نحن وحضارتنا نحن لاتقوم على النهب والسلب والغزو والسبي والاستخراب بل تقوم على البناء والعمارة والعلم، فالمستخرب والسارق عندنا لانسميه شريف بل نسميه حثالة لانه لامكان له في مجتمعنا.
[/quote]
هذا اعظم قائد تاريخي ولنرى نتفة من سيرته على أساس اخلاقي ولنترك الباقي فأنت اعلم حين تشتهي :

كم باع من الاسرى الفرس؟
Arrayالإسكندر الأكبر.. نهاية أسطورة
تآمر مع والدته علي قتل أبيه حتي ينفرد بحكم الإمبراطورية الإغريقية
قتل أعز أصدقائه تحت تأثير الخمر وباع 30 ألف أسير فارسي في سوق الرقيق !

كان الاسكندر الأكبر من أعظم القادة العسكريين في كل العصور، فقد كان عبقرية عسكرية.. وكان أيضا عبقرية سياسية، فرغم فتوحاته الشاسعة التي تعدي بها حدود بلاده الي فارس ومصر والهند، كان يتوج هذه الفتوحات بإرضاء أهلها واحترام دياناتهم، حتي أنه عندما جاء الي مصر ذهب الي واحة سيوة وادعي أنه ابن الاله آمون.. و.. ربما كان هذا الاتساع في الأفق مرجعه الي أنه كان تلميذا للفيلسوف اليوناني الكبير أرسطو.
وقد استطاع والده فيليب عندما تولي عرش مقدونيا أن يخضع بلاد الاغريق، ويوحد كلمتهم تحت علم واحد وكان أمله أن يخضع الشعوب المجاورة لنفوذه، كما كان من آماله أن يعلن الحرب علي الامبراطورية الفارسية ويخضعها لنفوذه، وهي التي ظلت لسنوات طويلة تخيف المدن اليونانية، وتفرض سلطانها عليها.

وكان فيليب هذا متزوجا من ست زوجات، ولكنه لم ينجب سوي وريثين شرعيين من زوجته الملكة أوليمبياس، وكان أحد هذين الورثين مصابا بالصرع ولا يصلح لأن يرث فيليب الذي استطاع أن يخضع المدن اليونانية لسلطانه، أما الآخر فهو الاسكندر الذي ورث عن والده الشجاعة، وعن أمه الدهاء والمكر وقد فكر فيليب طويلا فيمن يرثه في ملكه العريض، وهو مقبل علي حروب كثيرة يشاركه فيها ابنه صاحب العبقرية العسكرية، الاسكندر، وتتابعت علامات الاستفهام علي رأسه، ماذا يحدث لو أن الاسكندرقتل في أحد المعارك! هل يصبح العرش بلا وريث؟! وهداه تفكيره أن يتزوج للمرة السابعة حتي يأتي بولي للعهد لو حدث لابنه الاسكندر حادث يودي بحياته سواء في ميادين القتال أو في غير ميادين القتال!
وكان من الطبيعي أن يحدث خلاف بين فيليب وزوجته الملكة أوليمبياس، فهي لا تريده أن يتزوج عليها، وكان من الطبيعي أيضا أن يغضب الاسكندر لغضب أمه، وان كان البعض يري أن الاسكندر كانت له طموحات لا حدود لها، وأنه كان يريد أن يغزو العالم كله وليس بلاد فارس وحدها، وأن هذا المجد ينبغي أن يلصق به لا بأبيه، فهو يعيش للمجد، وخياله يحوم حول تكوين امبراطورية شاسعة الأطراف يكون هو امبراطورها، لا والده الذي يريد أن يتزوج علي والدته من أجل ولي للعرش قد يخلفه علي مملكته.. ويقول بعض المؤرخين أن الملكة أوليمبياس، قد دبرت مؤامرة مع ولدها الاسكندر للتخلص من والده فيليب، فتم اغتيال فيليب بطعنة في أحد حفلات الزواج!

* * *

كان من الطبيعي أن تحدث فتن واضطرابات عقب اغتيال فيليب، ولكن حزم الاسكندر ومقدرته العسكرية والسياسية، جعلت الفتن تنام في مهدها وتدين له البلاد بالولاء التام، وعندما حاولت احدي المدن اليونانية الثورة عليه، سرعان ما أخمد هذه الثورة بعد أن هدم المدينة وسوي بيوتها بالأرض! كما أمر أن يباع رجالها وأطفالها ونساؤها في سوق العبيد!
وكون الاسكندر الذي أصبح الاسكندر الأكبر جيشا منظم من مقدونيا ليبدأ مشروعه الامبراطوري في التوسع والاستيلاء علي الدول المجاورة، لنشر الثقافة الاغريقية بجانب أطماعه أن يكون سيدا علي العالم!
والغريب أنه عندما كان يهاجم الفرس، وكان معهم عدد كبير من الجنود المرتزقة من الاغريق، وكان عددهم يزيد عن عشرين ألف مقاتل، وقد أمر الاسكندر بعد هزيمة الفرس، بقتل كل هؤلاء المرتزقة باعتبارهم خانوا بلادهم، وانضموا الي جيش الفرس.

* * *

وقاريء التاريخ يعرف كيف استطاع الاسكندر هزيمة الفرس هزيمة منكرة، وأصبح قائدا عسكريا لا ينافس بعد هزيمته ملك الفرس دارا وبعد أن أصبحت صورته في العالم صورة القائد الشاب المنتصر دائما، والذي روع الجميع بما كان يصنعه بعد أن ينتصر في معركة من المعارك، فإنه مثلا بعد أن أسقط مدينة صور وأخذها من يد الفرس دمر المدينة، وباع 30 ألف من أهلها كرقيق وعندما استولي علي مصر رحب به المصريون باعتباره قد أنقذهم من نير الاستعمار الفارسي.

* * *

لقد انتقل الاسكندر من نصر الي نصر، فقد قضي علي امبراطورية الفرس واستولي علي أملاكها، كما استولي علي مصر والهند، وكان من أطماعه أن يكون أعظم أسطول في العالم، وأن يخضع العالم لسطوة حكمه.
ويبدو أن الاسكندر وقد أسكره خمر هذه الانتصارات المذهلة، فإذا به في لحظات شعوره بتألق هذه الانتصارات يتحول الي انسان آخر.. انسان يملأه الزهو والغرور، وعدم الاعتداد بالآخرين، حتي انه أمر بقتل أحد أصدقائه المقربين وابنه بالقتل (بارمينيو) كما قتل صديقه كليتس وهو في حالة سكر في معركة معه وهو تحت تأثير الخمر.
يقال أن بطليموس قد أخرج جثمانه من بابل حيث توفي ونقله الي الاسكندرية (ومازال المغامرون يبحثون كل حين عن هذا الجثمان الذي لا تقدر قيمته التاريخية بمال إن وجد).
ويقول:
حياة الاسكندر تعتبر العامل الحاسم في نقطة ارتكاز التاريخ الانساني..
يعتبر الاسكندر في المنتصف الهندسي للتطور الانساني، والحياة الانسانية بعده تختلف اختلافا بينا عن الحياة قبله، فكأنه يقع في منتصف رحلة الانسانية (كما أن نشاطه يقع في قلب العالم كما تخيله) اذا نظرنا الي خريطة العالم، فإننا نتبين للوهلة الأولي المسافات الشاسعة التي اخترقها بجيشه (كما فعل من قبله قورش العظيم ودارا العظيم) ثم نتبين الهدف الي أخذ نفسه بتحقيقه ومقدار من تحقق من هذا الهدف.
لم يكن هدفه تحقيق الفتوحات فحسب، بل كان من أهدافه استكشاف المناطق ثم استعمارها والاستقرار فيها، وحقق هذه الأهداف وتشابك الغزو العسكري مع السياسة السليمة والفن والتجارة والتقدم التقني والعلمي، وفي هذا الشأن فاق الاسكندر كل من سبقوه، فاقهم بالاستفادة الكاملة مما تركوه له، ومما ورثه عن الحضارة الاغريقية.
ويقول عن شخصية الاسكندر:
كان انسانا فيه كل فضائل الانسان ونقائصه.. هو رجل قتل أصدقاءه عندما غاب عقله بفعل الخمر، كما كان يقتل أعداءه بآلالاف وهو في كامل عقله سواء اشترك في مؤامرة لقتل والده أو لم يشترك في تلك المؤامرة لا يغير شيئا من حكمنا عليه.. كان يتأسف كثيرا علي جرائمه ويندم علي أفعاله الخاطئة ولكنه لم يغير من طباعه ولم يقومها، كان شديد التدين ولكنه لم يمتنع أن ينصب إلها، كان باني ملك عظيم ولكنه لم يتزوج لينجب وريثا للعرش إلا في آخر الأمر، رغم كل هذه التناقضات في حياته، فإن حياته كانت ذات معني عظيم.. ورث نبوغه من أبيه، وحدة طبعه من أمه..

* * *

المهم أن الاسكندر الذي كون امبراطورية هائلة، وبني مدينة الاسكندرية في مصر، والاسكندرونة بالشام مات بعد أن أقام وليمة شراب في بابل فمات في 323 ق.م وأن هذه الامبراطورية سرعان ما تمزقت اربا تلك الرقعة الهائلة من الأرض. وقبض سلوقوس أحد قواده علي معظم الامبراطورية الفارسية من السند الي افيسوس، واستولي علي مصر قائد آخر هو بطليموس، كما اختار مقدونيا قائد آخر اسمه انتيجوناس، أما بقية الامبراطورية فإنها رزحت في غمرات الفوضي وعدم الاستقرار، وجعلت تنتقل الي أيدي مجموعة متعاقبة من المغامرين المحليين، وابتدأت غارات البرابرة من الشمال وأخذت تتسع مجالا وتزداد وحدة، حتي انتهت الأمر بظهور قوة جديدة هي قوة الجمهورية الرومانية التي جاءت من الغرب وأخذت تخضع الجزء تلو الجزء الي أن ربطت بينها جميعا امبراطورية جيدة أطول عمرا.

* * *

هذه صورة سريعة لأعظم قائد عسكري في التاريخ.. رغم عظمته العسكرية وطموحاته السياسية، لوث أمجاده وانتصاراته بنزواته عندما قتل والده، ونكل ببعض أصدقائه، وياع الأحرار في سوق الرقيق.[/quote]

Array
العلاقة بسيطة وواضحة :
فتش عن روايات التاريخ كلها قبل ان تؤمن ببعض وتكفر ببعض فبعضها مازال تحت الاصدار وبعضها تم انتاجه بعام 2007 ،و 6 ،و 8 .
[/quote]

هذه هي نصيحتي في اول مداخلة في هذا الموضوع, فيجب على الجميع ان يحاولوا قراءة جل ان لم يكن كل الروايات الواردة في موضوع ما حتى يتبنوا رايا معينا, وكم هذا الامر شاق وصعب !

Array
رجاءا لاتحاول ان تجعل الامر شخصي

[/quote]


انت من شخصنت الامر يا انكى , فعندما تتهمنى بانى قاطع طريق ولى مفاهيم مختلفه تمجد اللص وتعطيه رتبا , فمعنى ذلك انك خرجت عن الموضوع العام لتتهم شخصى باننى قاطع طريق وادافع عن ابناء جلدتى من اللصوص .

عموما ولانى احترم كتاباتك رغم اختلافى الشديد معها , فساعتبر رجاءك بعدم اعتبار الامر شخصى هو بمثابه اعتذار لى .


Array

انا لم اقصدك انت ولا اعلم عن مفاهيمك شيئا، كل ما في الامر انك متأثر بحضارة معينة وهذه الحضارة فاسدة الجذور، وانت لا ترى هذا الفساد.
[/quote]

هذا اعتراف ضمنى باننا لنا حضاره , سواء كانت فاسده او سليمه الا انها حضاره , وهذا ما كنت تنفيه , وهذا امر جيد , ان تعترف اولا ان هناك حضاره فهذا رائع وهو اساس لنبنى عليه حوار , ثم نتحاور بعد ذلك فيما ان كانت فاسده او سليمه :lol22::lol2:


Array
الا ترى انك تدافع عن قاتل؟
[/quote]

لو انك تراه قاتل فليس وحده القاتل , فكل قواد العسكريه الاسلاميه وجنودها قتله من وجهه نظرك , فقد هاجموا بلادا وقتلوا سكانها وهدموا حضاراتها , واستولوا على اموالها , يبقى اشمعنى ابن الوليد وحده؟؟

شوف يا انكى ... انا مؤمن تماما ان الناس اللتى حملت ارواحها على اكفها وحاربت وقاتلت وهى لا تضمن البقاء على قيد الحياه لدقيقه واحده اثناء المعركه او الخروج من المعركه احياء , لا يلتفتون ابدا لمثل تلك الصغائر , فالاهداف اللتى يحاربون ومستعدون لفقد حياتهم من اجلها اسمى بكثير من قتل رجل وسبى زوجته , وهذا لا ينطبق على ابن الوليد وحده , وانما ينطبق على كل القاده العسكريين عبر التاريخ.

لا تنسى يا انكى ان التاريخ الاسلامى وكتب السيره لم يتم تدوينها الا بعد حوالى
300 سنه من الهجره , وكان اول من دون السيره هو ابن اسحق , ونقل عنه كل كتاب السيره ومنهم ابن هشام , وهذا بالضروره معناه ان تلك الكتب ليست خاليه من بعض المرويات الضعيفه والمدسوسه واللتى ليس لها سند , وكما قال الحافظ ابن حجر العسقلانى فى كتابه ( الاصابه فى تمييز الصحابه ) فى 3/357 عن تلك القصه "ذكر ذلك بن سعد عن الواقدي بسند له منقطع" , وابن حجر العسقلانى محدث مهمته التحقق من صحه الاحاديث والمرويات.

فالمرويات والقصص اللتى تطعن فى الاسلام ورسوله والصحابه كثيره , لكن تبقى فى النهايه شخصيات هؤلاء واعمالهم الجليله واللتى تتناقض مع تلك المرويات , فعندما اعلم ان انكى رجل شريف واعماله تدل على ذلك , ثم يحدثنى احدهم ان انكى لص وقام بسرقته , فلابد ان انكر هذا واستبعده , لان ما اعلمه عن شخصيه انكى ينفى ذلك تماما.


Array

ولو ان كل الناس طبقوا التبرير الذي تقدمه على طريقة تأول فاخطأ لصار عالمنا غابة.
[/quote]

ليس من حق كل الناس ان تتاول وتخطىء , فهذا الامر لولى الامر فقط ( الحاكم ) او الفقهاء , وخالد ابن الوليد فى هذا الموقف هو بمثابه الحاكم فى تلك المنطقه , وله ان يتاول فيصيب ويخطىء , فلا يجب ان نحاكمه نحن اليوم بعد 1400 سنه على خطا او خطاين فى ظل الظروف اللتى حدثت فيها تلك الاخطاء.

فاى محاكمه عادله تستدعى ان يكون هناك الجانى بشحمه ولحمه ليدافع عن نفسه , وان يكون هناك شهود ثقه ليشهدوا بما راوو , وان يكون هناك قاضى عادل ومحايد ليستطيع اصدار الحكم الامثل , ونحن لا نستطيع ان نوفر تلك العناصر الان.

تحياتى.

مداخلة كـُتبية :

_______
خالد بن الوليد

Arrayكشَّاف بما أُلِّف عنه وبمواطن ترجمته في الموسوعات وكتب التراجم والإشارة إلى الكتب التي عنيت بذكر أحاديثه‏

(أ)‏

في بيان ما أُلِّف عنه من المؤلَّفات والدراسات (2)‏

1 ـ أعظم قواد التاريخ ابن الوليد، تأليف محمد نبهان الخبّاز، السلسلة الجامعة المختارة، مكتبة الغزالي، حماة 1987 م.‏
2 ـ تاريخ خالد بن الوليد البطل الفاتح، تأليف أبو زيد شلبي، المطبعة المصرية، القاهرة 1933 م، وصدرت طبعته الثانية عن دار الكتاب العربي بالقاهرة سنة 1953 م وأعيد إصداره مصوراً في دار الفرجاني بالقاهرة سنة 1983 م في طبعة ثالثة.‏
3 ـ خالد بن الوليد، تأليف أحمد شوحان، سلسلة الأبطال، دار التراث، دير الزور، 1980 م (3).‏
4 ـ خالد بن الوليد، تأليف بسام العسلي، سلسلة مشاهير قادة الإسلام، دار النفائس، بيروت‏
1978 م.‏
5 ـ خالد بن الوليد، تأليف عمر أبو نصر، بيروت 1934م.‏
6 ـ خالد بن الوليد، إعداد حلمي علي شعبان، سلسلة أعمدة الإسلام، دار الكتب العلمية، بيروت 1991 م.‏
7 ـ خالد بن الوليد، تأليف خالد الأنصاري، سلسلة عبر وعظات من حياة الصحابة، دار البشير، طنطا 1990 م

8 ـ خالد بن الوليد، تأليف صادق إبراهيم عرجون، دار القومية العربية، القاهرة 1953 م.‏
9 ـ خالد بن الوليد، تأليف عامر محمد بحيري، مكتبة مصر، القاهرة 1945 م.‏
10 ـ خالد بن الوليد، تحرير علي رضا وجماعة، تنقيح وإضافة صالح الأشتر (4)، سلسلة أعلام خالدون، دار الشرق العربي، بيروت دون تاريخ.‏
11 ـ خالد بن الوليد، تأليف علي شلق، سلسلة كواكب الإسلام، دار المسيرة، بيروت 1980 م.‏
12 ـ خالد بن الوليد، تأليف محمد كامل حسن المحامي، سلسلة عظماء الإسلام، المكتب العالمي، بيروت ط 1 و ط 2 1984 م.‏
13 ـ خالد بن الوليد، تأليف محمد كمال، بدر الدين حاضري، سلسلة شمس الهدى والإيمان قادة الفتح الإسلامي، دار ربيع حلب 1993 م (5).‏
14 ـ خالد بن الوليد، بطل ومسجد، دراسة تاريخية وعمرانية وأثرية موثقة، تأليف محمد فيصل شيخاني، حمص 2001 م.‏
15 ـ خالد بن الوليد سيف الله، تأليف محمد العروسي المطوي، وعبد الكريم المراق، مؤسسة الوحدة بالكويت، الدار التونسية بتونس، سنة 1976 م.‏
16 ـ خالد بن الوليد، رضي الله عنه، سيف الله، تأليف محمد علي قطب، سلسلة كواكب الإسلام، دار المسيرة، بيروت 1988 م.‏
وطبعة أخرى مصورة عنها صدرت عن دار الدعوة بالإسكندرية سنة 1933 م.‏
17 ـ خالد بن الوليد، السيف والساعد والراية، تحرير عزّ الدّين إسماعيل وجماعة، سلسلة أبطال العرب، دار العودة، بيروت 1985 م.‏
18 ـ خالد بن الوليد، قاهر المرتدين والفرس والروم، تأليف حلمي محمدعبد الهادي، سلسلة أعلام من تاريخنا، دار الفكر، عَمَّان 1987 م (6).‏
19 ـ خالد بن الوليد، المثل الأعلى للقيادة الظافرة، تأليف بكر موسى، سلسلة البحوث الإسلامية، مجمع البحوث الإسلامية، القاهرة 1972 م. ولـه طبعة أخرى في صيدا- لبنان، دون تاريخ.‏
20 ـ خالد بن الوليد، نعم عبد الله وأخو العشيرة، تأليف عبد الرحمن عثمان الزومة، سلسلة رجال صدقوا، دار المطبوعات الحديثة، جُدَّة 1984 م.‏

21 ـ خالد بن الوليد المخزومي، تأليف اللواء الركن محمود شيت خطاب، سلسلة قادة الفتح الإسلامي، دار الفكر، بيروت 1978 م.‏
22 ـ خالد بن الوليد المخزومي، تأليف سيف الدين الكاتب، سلسلة مشاهير الفاتحين، دار اقرأ، بيروت 1981 م.‏
23 ـ سفر خالد بن الوليد من العراق إلى الشام، تأليف طه الهاشمي، المجمع العلمي العربي، دمشق 1953 م.‏
24 ـ سيف الله خالد بن الوليد،، تأليف الجنرال أ. أكرم، ترجمة صبحي الجابي، مؤسسة الرسالة، بيروت 1976 م.‏
25 ـ سيف الله خالد بن الوليد، جاهليته وإسلامه، تأليف عمر رضا كحَّالة (7)، سلسلة مشاهد في الغزوات، المكتبة العربية، دمشق 1934 م.‏
26 ـ سيف الله خالد بن الوليد، تأليف عبد التواب يوسف، عالم الكتب، بيروت 1986 م.‏
27 ـ سيف الله خالد بن الوليد، تأليف عبد اللطيف عاشور، مكتبة القرآن، القاهرة 1986 (8)م.‏
28 ـ سيف الله المسلول خالد بن الوليد، إعداد عبد الرحيم لطفي، سلسلة عظماء الإسلام، دار الإيمان، بيروت 1985 م (9)‏
29 ـ سيرة الصحابي خالد بن الوليد، سيف من سيوف الله رضي الله عنه، تأليف عبده غالب عيسى، دار الجيل، بيروت 1993 م.‏
30- عبقرية خالد: عباس محمود العقاد- القاهرة 1952 م. ثم طبع مراراً.‏
31 ـ عبقرية خالد بن الوليد الاستراتيجية خلال الفتوحات الإسلامية، تأليف محمود عبد الحميد الكفري، دار حوران، دمشق 2003 م.‏
32 ـ عبقرية خالد بن الوليد العسكرية، تأليف أحمد اللحام، دار المنارة، جُدَّة 1986 م.‏
33 ـ عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد، تأليف بلال الحاج عُبيد، بيروت، دون تاريخ.‏
34 ـ فارس الإسلام أبو سليمان خالد بن الوليد، جمع وتقديم وتعليق محمد مال الله، مكتبة ابن تيمية، القاهرة 1989 م.‏
35 ـ معارك خالد بن الوليد،، ياسين سويد، المؤسسة العربية للدراسات، بيروت 1981 م.

36 ـ موجز سيرة خالد بن الوليد، تأليف محمد سعيد العرفي، مطبعة ابن زيدون، دمشق 1935 م.‏
37 ـ مواويل دمشقية إلى قمر بغداد، مرسوم بإقالة خالد بن الوليد، تأليف نزار قباني، بيروت 1979 م.‏
38 ـ اليرموك بقيادة خالد بن الوليد، تأليف شوقي أبو خليل، سلسلة المعارك الكبرى في تاريخ الإسلام، دار الفكر دمشق 1983 م.‏


(ب)‏ في مواطن ترجمته فيما وقفت عليه من الموسوعات العربية وما هو في حكمها من دوائر المعارف (10)‏

1 ـ دائرة المعارف الإسلامية (8 / 202) اشترك في تحريرها عدد كبير من علماء المستشرقين والعرب والمسلمين، ونقلها إلى العربية محمد ثابت الفندي، أحمد الشنتناوي، إبراهيم خورشيد، عبد الحميد يونس، القاهرة 1933 م.‏
2 ـ دائرة المعارف، للمعلم بطرس البستاني (7 / 329) مصورة دار المعرفة، بيروت.‏
3 ـ القاموس الإسلامي، تأليف أحمد عطية الله (2 / 204) مكتبة النهضة المصرية، القاهرة‏
1966 م.‏
4 ـ المعجم العربي الأساسي ص (413) تأليف جماعة من اللغويين العرب، تنسيق د. علي القاسمي، تحرير د. أحمد مختار عمر، مراجعة د. تمَّام حسَّان عمرو، د. حسين نصَّار، أ. نديم مرعشلي، تقديم د. محيي الدِّين صابر، إصدار المنظمة العربية للتربية والثقافية والعلوم، توزيع لاروس، 1988 م.‏
5 ـ الموسوعة الإسلامية الميسرة ( 5 / 980 ـ 982) بإشراف د. محمود عكام، دار صحارى، حلب، دون تاريخ.‏
6 ـ الموسوعة الثقافية ص (420) بإشراف د. حسين سعيد، مؤسسة فرنكلين للطباعة والنشر، القاهرة ـ نيويورك 1972 م.‏
7 ـ الموسوعة العربية العالمية (10 / 11 ـ 12) إعداد وترجمة مجموعة من العلماء، مؤسسة أعمال الموسوعة للنشر والتوزيع، الرياض 1419 هـ ـ 1999 م.‏
8 ـ الموسوعة الموجزة (2 / 193) تأليف حسَّان بدر الدين الكاتب.‏

(ج) في مواطن ترجمته فيما وقفت عليه من كتب التراجم العربية (11)‏

1 ـ الاستيعاب في معرفة الأصحاب، لابن عبد البرّ النمري القرطبي.‏
أ ـ تحقيق علي محمد البجاوي (2 / 427)، مكتبة نهضة مصر 1960 م.‏
ب ـ بعناية عادل مرشد ص (197 ـ 199) دار الأعلام، عمان 2002 م.‏
2 ـ أُسد الغابة في معرفة الصحابة، لعزّ الدِّين بن الأثير (2 / 93) تحقيق محمد فايد، محمد أحمد عاشور، محمد إبراهيم البنا، كتاب الشعب، القاهرة 1964 م.‏
3 ـ الإشارة إلى وفيات الأعيان، للذهبي ص (18) تحقيق إبراهيم صالح، دار ابن الأثير، بيروت 1991 م.‏
4 ـ الإصابة في تمييز الصحابة، لابن حجر العسقلاني (1 / 412) و(4 / 385) دار صادر، بيروت (12).‏
5 ـ الأعلام، تأليف خير الدِّين الزركلي (13) (2 / 300)، الطبعة الرابعة – بيروت 1979م.‏
6 ـ الإعلام بوفيات الأعلام، للذهبي ص (28) تحقيق رياض عبد الحميد مراد وعبد الجبار زكّار، دار الفكر المعاصر ببيروت، دار الفكر بدمشق 1412 هـ 1991 م (14).‏
7 ـ أمالي المرتضى (واسمه غرر الفوائد ودرر القلائد) (1 / 260) بتحقيق محمد بدر الدِّين النعساني، منشورات جمال وخانجي 1352 هـ 1907 م.‏
8 ـ أنساب الأشراف، للبلاذري (318 و381 و382 و384 و447) بتحقيق د. محمد حميد الله، دار المعارف، القاهرة 1959 م.‏
9 ـ أيام العرب في الإسلام، تأليف محمد أبو الفضل إبراهيم (15) وعلي محمد البجاوي، دار إحياء الكتب العربية عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة 1968 م ص (78 و91 وانظر فهارسه).‏
10 ـ البداية والنهاية، لابن كثير الدمشقي.‏
أ ـ طبعة مكتبة المعارف ببيروت، دون تحقيق، 1990 م (7 / 113).‏
ب ـ طبعة مكتبة هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، بإشراف د. عبد الله عبد المحسن التركي، القاهرة 1998 م (10 / 128).‏
11 ـ تاريخ ثغر عدن وتراجم علمائها، لأبي عبد الله الطيب بن عبد الله بن أحمد أبي مخرمة، ص(100) رقم (94) اعتنى به علي حسن علي عبد الحميد الحلبي، دار الجيل ببيروت، دار عمّار بعمّان، 1987 م.‏
12 ـ تاريخ خليفة بن خيّاط، ص (150) تحقيق د. أكرم ضياء العمري، دار طيبة، المدينة المنورة 1985 م. وكانت طبعته الأولى في النجف الأشرف 1967م. وحققه أيضاً د.سهيل زكار، دمشق 1967م.‏
13 ـ تاريخ الخميس في أحوال أنفس نفيس، للقاضي حسين بن محمد بن الحسن الديار بكري، (2 / 247) مؤسسة شعبان للنشر والتوزيع، بيروت 1970 م.‏
14 ـ تاريخ مدينة دمشق، لابن عساكر الدمشقي، (16 / 216) طبع دار الفكر، بيروت.‏
15 ـ التاريخ الصغير، للبخاري (1 / 46 ـ 49) تحقيق محمود إبراهيم زايد، دار الوعي، حلب 1977 م.‏
16 ـ تاريخ الطبري (16) (3 / 65) تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف، القاهرة‏
1960 م.‏
17 ـ التاريخ الكبير، للبخاري (2 / 1 / 136) دائرة المعارف، القاهرة الدكن، الهند، 1959 ـ 1978 م.‏
18 ـ تجريد أسماء الصحابة، لعزّ الدِّين بن الأثير (1 / 154) تحقيق صالحة عبد الحكيم شرف الدِّين، بومباي ـ الهند 1969.‏
19 ـ تحرير تقريب التهذيب، لابن حجر العسقلاني (1 / 354) تصنيف شعيب الأرناؤوط ود. بشار عوّاد معروف، مؤسسة الرسالة، بيروت 1996 م.‏
20 ـ تقريب التهذيب، لابن العسقلاني ص (191) تحقيق محمد عوّامة، دار الرشيد، حلب‏
1986 م.‏
21 ـ تهذيب الأسماء واللغات، للنووي (1 / 1 / 172 ـ 174) إدارة الطباعة المنيرية، القاهرة 1927 م.‏
22 ـ تهذيب تاريخ دمشق (5 / 95) تأليف عبد القادر بدران (17) دار المسيرة، بيروت.‏
23 ـ تهذيب التهذيب، لابن حجر العسقلاني، دائرة المعارف الإسلامية، حيدر أباد الدكن ـ الهند 1907 ـ 1909 م.‏
24 ـ تهذيب الكمال في أسماء الرجال، للمزِّي (8 / 187) تحقيق د. بشار عواد معروف، مؤسسة الرسالة، بيروت 1981 م.‏
25 ـ جامع الأصول في أحاديث الرسول، لمجد الدِّين بن الأثير (قسم التراجم وملحقاته) 13‏
(417) تحقيق محمود الأرناؤوط، بإشراف عبد القادر الأرناؤوط، دار ابن الأثير، بيروت 1991 م.‏
26 ـ الجرح والتعديل، لابن أبي حاتم (3 / 356) دائرة المعارف الإسلامية، حيدر أباد الدكن ـ الهند، 1952 ـ 1953 م.‏
27 ـ الجمع بين رجال الصحيحين، لابن القيسراني (1 / 118) دائرة المعارف الإسلامية، حيدر أباد الدكن ـ الهند، 1905 م.‏
28 ـ جمهرة أنساب العرب، لابن حزم الأندلسي ص (147) تحقيق عبد السلام هارون، دار المعارف، القاهرة 1962 م.‏
29 ـ خلاصة تذهيب تهذيب الكمال، للخزرجي (1 / 285) بعناية محمود عبد الوهاب فايد، القاهرة 1927 م.‏
30 ـ دول الإسلام، للذهبي (1 / 12) حقَّقه حسن إسماعيل مَرْوَة، قرأه وقدَّم له محمود الأرناؤوط، دار صادر، بيروت 2000 م.‏
31 ـ ذيول تاريخ الطبري، ص (559) تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف، القاهرة 1964 م.‏
32 ـ سُلَّم الوصول إلى طبقات الفحول، لكاتب جلبي (18) (2 / 84) تحقيق د. أكمل الدين إحسان أوغلي، محمود أرناؤوط، مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية، إستانبول.‏
33 ـ سير أعلام النبلاء، للذهبي (1 / 366) تحقيق حسين الأسد، بإشراف شعيب الأرناؤوط، مؤسسة الرسالة، بيروت 1981 م.‏
34 ـ شذرات الذهب، في أخبار من ذهب، لابن العماد الحنبلي، (1 / 74) تحقيق محمود الأرناؤوط، عبد القادر الأرناؤوط، دار ابن كثير، دمشق ـ بيروت 1986 م.‏
35 ـ صفة الصفوة، لابن الجوزي، (1 / 650) حققه محمود فاخوري وخرّج أحاديثه محمد رواس قلعجي، دار الوعي، حلب 1969 م.‏
36 ـ طبقات خليفة بن خيّاط (1 / 42) تحقيق د. أكرم ضياء العمري، دار طيبة، المدينة المنورة.‏
37 ـ الطبقات الكبرى، لابن سعد (7 / 2 / 118) و(4 / 2 / 1) دار صادر، بيروت (19).‏
38 ـ العبر في خبر من غبر، للذهبي (1 / 25) تحقيق د. صلاح الدين المنجد وفؤاد سيد، وزارة الإعلام، الكويت 1984 م.‏
39 ـ العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين، لتقي الدين الفاسي (4 / 289 ـ 297) تحقيق محمد حامد الفقي، فؤاد سيد، د. محمود محمد الطناحي (20)، طبعة مؤسسة الرسالة، بيروت.‏
40 ـ فتوح الشام، للواقدي ص (13 و46 و54 و65 و114) مطبعة محمد مصطفى محمد، القاهرة 1935 م (21).‏
41 ـ الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة، للذهبي (1 / 275) تحقيق عزت علي عيد عطية وموسى محمد علي الموسى، دار الكتب الحديثة، القاهرة 1972 م (22).‏
42 ـ الكامل في التاريخ، لعزّ الدِّين بن الأثير (2 / 142 ـ 224) و(3 / 25 ـ 26) و(4 / 78) دار صادر، بيروت.‏
43 ـ مختصر تاريخ دمشق، لابن منظور (8 / 5) تحقيق مجموعة من المحققين، دار الفكر، دمشق.‏
44 ـ مداخل المؤلفين والأعلام العرب ص (159) تأليف ناصر محمد السويدان ومحسن السيد العريني، جامعة الرياض 1980 م.‏
45 ـ مشاهير علماء الأمصار، لابن حبّان البستي ص (31) بتحقيق د. ما نفريد فلا يشهمر، لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة 1959 م (23).‏
46 ـ المعارف، لابن قتيبة ص (267) تحقيق د. ثروت عكاشة، دار المعارف، القاهرة 1960 م.‏
47 ـ المنجد في الأعلام، لمجموعة من العلماء والباحثين ص (265) دار المشرق، بيروت.‏
48 ـ النجوم الزاهرة، لابن تغري بردي (1 / 76) وزارة الثقافة والإرشاد القومي، القاهرة.‏
49 ـ نسب قريش، للزبيري ص (320 ـ 322) تحقيق ليفي بروفنسال، دار المعارف، القاهرة.‏
50 ـ الوافي بالوفيات، للصفدي (13 / 264) تحقيق مجموعة من العلماء والباحثين، المعهد الألماني، بيروت.‏


[/quote]

كتاب
سيف الله خالد بن الوليد
من تأليف:- جنرال . أ . اكرم
وترجمة صبحي الجابي


تعريف بكتاب خالد بن الوليد للجنرال أكرم- من خلال المقدمة

لتحميل الكتاب

حبذا لو أعطانا بعض المطلعين فكرة عن جرائم أكاسرة الفرس، وملوك بابل والكلدان وآشور، حتى نقارنها بما نسب إلى خالد بن الوليد، ونرى هل هذه الصفات المنسوبة له هي من خواص البدو أكلة الجراد والعقارب والصراصير أمثالي!

أتصور أن أرتحتشتا المتحضر كان مسؤولا عن مجزرة حريق صيدون.

ثم إن الفرس أنفسهم أتوا من أواسط آسيا كسائر الهندو أوربيين، أيام لعله كان النيانتردال لا يزال يصطاد في فلسطين وجبال لبنان.

عزيزي أنكي،

في موضوع آخر، بينا أن الحجاز ليس منطقة بدوية، وإن وجد فيها البدو، وأن مكة كانت مدينة مستقرة، وأنها كانت تزرع ما تريد في يثرب والطائف، وأن الصحابة ومعهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قد عالجوا أمر الزراعة في المدينة المنورة بعد الهجرة، وأن التوسع تم والعاصمة زراعية وهي يثرب، إلا إن اعتبرت أن زراعة النخيل ليست زراعة، وأن الزراعة لا تكون إلا للتمن.

هذا كله على فرض أن التحضر يحتاج الزراعة مع الاستقرار، وأن سائر المدن الصناعية العامرة في ألمانيا اليوم ليست إلا تجمعات بدوية لعدم ممارستها الزراعة في داخل المدن!

لا أفهم الرابط بين مثل هكذا طرح وبين الهدف المنشود من وراء هذه الساحة التي يفترض بأن يحتوي مضمونها على نفي الوجود الإلهي وبطلان المعتقدات الدينية جملةً وتفصيلاً وليس لحشو الإقتباسات ورص الجمل لإثبات مصداقية طائفة على أخرى

عموماً يازميل طنطاوي وبما انك ملحد او لا ادري اود ان انوهك بأن اختيارك غير موفق وفي غير موضعه,فقد تم طرح هذا الموضوع منذ قرون وهو طرح لا شأن له باللادينية كمصدر الهام للخروج من عباءة الدين والتجرد منه فهناك من ينعتك بالزنديق ويؤيد طرحك هذا..

يا حبيبي يا عاشق، اذا كان يرضيك اعتذار على صفحات البي بي سي (بالانكليزي :D ) فما عندي مانع :97:

++++++++++++++++++++++

صورة من المنطق الاسلامي

1- خالد بن الوليد قتل
2- مجموعة من الفرس قتلوا
3- لذا خالد بن الوليد بطل


وهل اذا كان هناك في التاريخ قادة قتلة ومجرمين فهذا يبرر لغيرهم ان يكون مجرم؟
كمثل ذلك الحرامي الذي سألوه لماذا تسرق، فاجاب: هي كله حرامية :lol:

1- خالد بن الوليد كتب عنه 30 كتاب
2- لذا خالد بن الوليد بطل عظيم

يا عمي هؤلاء كلهم احبابه ومؤيدوه... هات لي ما قاله عنه المحايدون او حتى من هو من الجبهة المقابلة....هات لي ما قاله عنه ضحاياه الذين ذبحهم.