{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الحر
عضو رائد
المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
|
كيف ألحدت ؟ بعدما كنت مسلما شيعيا طوال 28 عاما
واضح انك ملحد
طيب ممكن تسأل لنا المنطق العقلي عن هذا :
إقتباس( وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة )
الخميني - تحرير الوسيلة ص241 مسالة رقم 12
الجواب:
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=52678&hl=
طيب وممكن تسال لنا المنطق العقلي عن هذا:
في سنن أبي داود وفتح الباري في شرح صحيح البخاري واللفظ للاوّل:
(كانت عائشة (رض) تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبّت عائشة أن تراه، ويدخل عليها، وان كان كبيرا، خمس رضعات، ثمّ يدخل عليها بتلك، وأبت أُمّ سلمة وسائر أزواج النبيّ (ص) أن يدخل عليهن بتلك الرضاعة أحد من الناس حتّى يرضع في المهد، وقلن لعائشة واللّه ما ندري لعلّها كانت رخصة من النبيّ (ص) لسالم دون الناس).
وفي لفظ النِّسائي:
(أبى سائر أزواج النبيّ (ص) أن يدخل عليهنّ بتلك الرضعة أحد من الناس، يريد رضاعة الكبير... وقلن: واللّه لايدخل علينا أحد بهذه الرضعة ولا يرانا) سنن أبي داود، كتاب النُّكاح 2 / 223، باب: في من حرم به، أي حرم برضاع الكبير، الحديث: 2061؛ وفتح الباري 11 / 53، باب: لا رضاع بعد الحولين، وقال ابن حجر في شأن الحديث: (إسناده صحيح)؛ وسنن النِّسائي 2 / 84، باب: رضاع الكبير؛ وموطأ مالك، باب: الرضاع، الحديث: 627؛ وروى ـ أيضا ـ مسلم: إباء أزواج الرسول (ص) من ذلك في صحيحه، باب: رضاعة الكبير، الحديث: 30 و 31، ص 1077 و 1078 منه..
:nocomment:
|
|
05-24-2008, 02:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}