شكرا يا لايبنتز (f)
حقيقي كنت أعرف الرقم أنه 65 بالمائة
ولكن خفت أن لا يكون دقيقا وأقع تحت طائلة نقل رقم غير دقيق وأن تكون الذاكرة الرقمية قد خانتي ...على الصبح ..
ويرقعني واحد من أياهم بعريضة من البيانات والاحصائيات
وانا غلبانة اعتمد فقط على ذاكرتي :blush:

Array
هناك مسألة هامة جدا في موضوع ارتفاع اسعار النفط فاتني ان اذكرها وهي أن هذا الارتفاع هو في الحقيقة انخفاض في الدولار بسبب وضع الاقتصاد الامريكي المزري وليس زيادة طلب على النفط يعني لو تم فك الارتباط بين الدولار وبرميل النفط واتباع عملة عالمية اخرى اكثر استقرار فسوف يتراجع السعر كثيرا
الزملاء

لايبنتز
نسمة

في تقرير نشره بنك ميريل لينش قبل نحو 3 أعوام ورد بأن سعر غالون الإثانول المنتج من الذرة يقل بنحو 50 الى 70 سنتاً عن سعر غالون البنزين بالطبع فإن هذا الرقم اصبح الآن أضعافا مضاعفة وقد ذكرت الدراسة أن 25 كيلوغراماً من الذرة تنتج نحو 2.7 غالون من سائل الإثانول، بينما 25 كيلوغراماً من السكر تنتج 3.9 غالون من الإثانول، ولكن رغم ذلك فإن محصول الذرة يعتبر مفضلا على السكر لأنه أرخص تكلفة منه. وعلى نفس المنوال فإن طناً من زيت بذر اللفت أو حبوب الصويا أو زيت النخيل، ينتج تقريبا طناً من زيت الوقود، لذا فإن الإقبال سيزداد على حبوب الصويا وزيت النخيل لأنهما أرخص من الزيت المستخرج من بذور اللفت ،

هناك أيضا بدائل كثيرة ، أذكر أن أحدها كان نباتا بحريا نسيت اسمه شاعدت برنامجا وثائقيا عنه ، يعتبر الاوفر من الناحية الكمية من كل المحاصيل التي تزرع في البر والخبر الجيد هنا أن جميع هذه الاشياء غير قابلة للنضوب
لأنها موارد متجددة renewal resources

ومؤخرا وقعت تحت يدي دراسة جدوى اقتصادية لمشروع انتاج غاز حيوي من المخلفات الحيوانية وقد شجعني احد الاصدقاء على هذا المشروع لكنني بصراحة تكاسلت عن اتمامه وانصرف ذهني لمشروع اخر واظن انها ما زالت موجودة في جهازي

ما اريد ان اقوله أنه وحسب قوانين الاقتصاد التي درسناها في سنة اولى اقتصاد فإن العائد العالي لاي استثمار في الدنيا والمتأتي من زيادة الطلب وارتفاع السعر سوف يحفز المزيد من المستثمرين على دخول السوق لانتاج هذه السلعة وزيادة المعروض ومن ثم انخفاض السعر إلى ان يصل لحد التوازن السعري وبسبب الارتفاع الجنوني في اسعار النفط فإن هذه القوانين بدأت تعمل لوحدها واذا لم تتدارك الدول المنتجة للنفط هذا الامر فسوف لن تكون العواقب محمودة بالنسبة لاقتصادها على المدى البعيد والمتوسط
[/quote]
هذه اهم مداخلة بالموضوع.
اي محصول يحتاج زراعة ، وتلك الاخري تحتاج ماء ، وهذا يذكرنا بازمة الماء في العالم ، طبعا ممكن تحلية مياه البحر لكن هذا يحتاج طاقة ونرجع للبداية.
هناك هوس حاليا بموضوع الطاقة البديلة واي خبر يتم تلقفه راسا من المختبرات الي الصحافة رأسا ، مثل خبر قراته من يومين وخبر ان عالما يابانيا نجح بانجاز تفاعل اندماجي علي البارد ، وخبر اخر عن خلايا الطاقة الشمسية سيضاعف قدرتها ويجعلها تخرج جهد عالي.
غير من يركب الموجة مثل شركة Apple التي اعلنت ان الابود والاي فون سيصبحان من الان وصاعدا بالطاقة الشمسية ، وطرازات لا تحصي من سيارات تعمل بالكهرباء,
العالم بورطة فعلا ، وليس صحيحا ان مصادر الطاقة البديلة سهلة ، قرأت صفحة الويكيبيديا عن الطاقة البديلة وتقريبا كل طراز منها ، له مايعيبه ويقلل من اهميته.
مثلا الطاقة النوويةيعاب عليها الخطورة وانها لا تاتي بتكلفة انشاء المفاعل الا بعد 10 سنين من تشفيله ، الطاقة المستمده من الرياح تحتل مساحة كبيرة لاعطاء مجهود قليل نسبيا ، الوقود الحيوي والتصحر وارتفاع اسعار الاكل.
صحيح ان قوانين السوق ستدفع عجلة الابتكارات ، لكن لا نستطيع تسويق الاماني علي انها حلول.
نحن بورطة فعلا.

ربما لا يدرك الكثير أن هناك الكثير من النفط و مسألة ان النفط سينفذ فهذا مستحيل

الحاصل ان زمن النفط الرخيص ولى تقريباً إلى غير رجعة فقط!!

عندما نتكلم عن دول الشرق الأوسط مثلاً

مصر تملك الكثير من النفط و خصوصاً سواحل البحر الأحمر الجنوبية , السودان تملك نفط كثير جداً جداً , افريقيا عموما تملك موارد ضخمة لكن ما زالت الشركات تريد تأخير الاكتشاف لأسباب استراتيجية

السعودية ما زال هناك الكثير لم يكتشف و خصوصا بمنطقة الربع الخالي

لكن الحاصل الآن أن التقنيات الحالية المستخدمة في استخراج البترول مكلفة جداً عندما تطبق في افريقيا عموماً , لكن مسألة هل هو موجود فهو موجود قطعاً و قد تم اجتياز هذه المرحلة مبكراً و لكن تبقى التقنيات عاجزة و التقنيات الميكانيكية عموما تقدمها و تطورها بطيء نسبياً



عندما تبدأ السويد البحث في الطاقة في هكذا مصادر , نرى ان السعودية مثلاً رصدت ملياري ريال للبحث في الطاقة البديلة , حدثني زميل قبل ايام عن تشكيل مجموعات اكاديمية مع ارامكوا لتفعيل البرنامج و قد ضخ مبلغ ضخم من احد الجامعات للبحث في طاقة " الجوثيرمال " Geothermal energy" الموجودة في جبال تهامة تحديداً

فضلا عن اعادة تفعيل برنامج الطاقة الشمسية و بدء العمل في البرامج النووية

Arrayتحويل النفايات البشرية الى بنزين ايه باهرة من ايات الله على صحة مذهب الولاية لال البيت الطيبين الطاهرين فقد اقر علماء المذهب من قبل ان بول الحبيب المصطفى يشفى من الامراض فكيف بخراء البشر الا يولد الطاقة على الاقل ,فلقد اخبر بقية الله الامام المهدى عج الرئيس المجاهد نجاد فى لقاء سرى الا يخشى زوال البترول لان خراء فارس شفاء للامم ولله تعود الامور
[/quote]

يا حكيم الحكماء لقد جدفت ولزمتك الآن فدية
اهل السنة بلا فخر هم من يقولون بطهارة بول النبى وذلك ورد فى كتب الأحاديث بل ان من شرب بوله لا يدخل النار ابدا ولا تسقم بطنه ابدا أما اهلونا من الشيعة فقد توسعوا فى المجارى قليلا وكانوا اثقب فكرا وأبعد نظرا فقط اباحوا بول الأئمة ( المعصومين ) وقالوا فى كتاب أنوار الولاية وغيره من الكتب " فليس فى بول المعصومين استخباث او قذارة بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم على النار واستوجب دخول الجنة " ومن ثم فعملية التحويل جائزة مع ضرورة وضع مخلفات اسلامية حتى ( تحلل ) وتجوز استعمال هذه الطاقة النجسة الاصل

الفكرة قيمة يا طنطاوى وهؤلاء الناس كما قال بيوتفل عظماااااااء يحولون الفسيخ شربات لا بل يحولون البراز لطاقة فأنعم بها من عقول رائعة .. وسمعت انهم يسعون لاستنبات نباتات تعتمد على المياه المالحة فقط .. هللوليا ... للإنسان

Array
...........................

ثم حتى الطاقة الأخرى البديلة الشمس وهي التي أرخص من البترول توجد بوفرة على مدار فصول السنة
ومع كل هذا فتجد الوضع العام هزيييييييييييل ...
هل تستطيع أن تنكر هذا ؟؟؟ :angryrazz:


ثم أن الطاقة الشمسية البديل الأرخص ليست متوفرة على مدار الفصول حتى مع وجودها الا أنا ضعيفة الحرارة جدا
منذ أكثر من أسبوعين لم نرى الشمس بهذا الفصل الربيعي ,,,هل تتخيل ... وهذه المنطقة التي تعتبر الأكثر شمسا من باقي
الدول الأوروبية ....

..................

[/quote]

دراسات لتوليد الطاقة الشمسية من الفضاء الخارجي
1316 (GMT+04:00) - 31/05/08


لندن، إنجلترا (CNN) -- في ظل الارتفاع الحاد والمتواصل في أسعار الطاقة والطلب عليها، يعيد العلماء النظر في تقنيات جديدة بديلة لدفع عجلة الاقتصاد المتنامي في العديد من الدول تحديداً الصين والهند.

وتشير تقديرات "مفوضية التخطيط" في الهند إلى أن البلاد، وبحلول العام 2030، ستنتج 700 ألف ميغاواط من الطاقة الإضافية لتغطية احتياجات النمو الاقتصادي والسكاني.

وسيتم توليد معظم هذه الطاقة عبر منشآت لتوليد الكهرباء تعمل بالفحم، مثل مخطط بناء مجمع "توندا واند" العملاق، قرب خليج كوتش، الذي ستبلغ تكلفته 4 مليارات دولار.

وتخطط الهند لإقامة عشرات مثل هذه المشاريع لسد النقص الحاد والمزمن للكهرباء حيث تفتقد الآلاف من القرى الهندية هناك لهذه الطاقة.

ويرى براناف ميهتا، من "مجموعة سبيس أيلاند" لتطوير أقمار الطاقة الشمسية، أن حل أزمة الهند لشح الطاقة الكهربائية لايمكن على وجه الأرض، بل إقامة أقمار صناعية لجمع الطاقة الشمسية من المدارات "جيوسينكرونوس geosynchronous" على بعد 22 ألف ميل في الفضاء.

وتبعث تلك الأقمار الصناعية ميغاواط من الطاقة الشمسية، بترددات كهروميغناطيسية ، إلى أجهزة استقبال، حيث يتم تحويلها إلى كهرباء وتنقل عبر قضبان الطاقة.

ويقول ميهتا إن تمركز الأقمار الصناعية في تلك المدارات البعيدة ونظراً لعدم انعكاس ظل الأرض عليها، يعني فيضاً لا ينضب ومتواصلاً، على مدار الساعة، من الطاقة الكهربائية المتجددة.

ويشار أن العالم الأمريكي بيتر غلاسر كان أول من اخترق فكرة توليد الطاقة الشمسية من الفضاء عام 1968.

وخلصت دراسة "دائرة الطاقة" بوكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" للمقترح خلال فترة السبعينيات، إلى أن التقنية قابلة للتطبيق، باستثناء تكلفتها الباهظة.

وقال جون مانكينز، التقني السابق بناسا ورئيس "جمعية طاقة الفضاء"" التكلفة المقدرة لتشييد البنية الهيكلية للمشروع قدرت بنحو تيرليون دولار.. هذا مبلغ لا يمكن تخيله."

وأعادت الوكالة الأمريكية النظر في المشروع مجدداً في التسعينيات، وبالرغم من تراجع تكلفة الأقمار الصناعية وتقدمها التقني، إلا أن التكلفة الأولية مازالت عالية للغاية.

وفي عام 2002، أجلت الوكالة المشروع إلى أجل غير مسمى.

وأعاد التصاعد الحاد في أسعار النفط، بجانب ازدياد الوعي العام بشأن المتغيرات المناخية وتنامي المخاوف من نضوب الموارد الطبيعية، إحياء الاهتمامات بالطاقة الشمسية.

وشجع تقرير صادر عن مكتب أمن الفضاء القومي التابع للبنتاغون عام 2007، الحكومة الأمريكية إلى تولي دور ريادي في تطوير أنظمة توليد الطاقة من الفضاء.

وذكر التقرير أن روسيا والصين والاتحاد الأوروبي والهند، مهتمون بمفهوم توليد الطاقة من الفضاء، وأن اليابان، التي انفقت ملايين الدولارات على دراسات لتوليد الطاقة من الفضاء منذ عقود، تعمل حالياً لإجراء اختبار محدود في هذا الصدد في المستقبل القريب.


http://arabic.cnn.com/2008/scitech/5/31/so...pace/index.html

http://www.timesonline.co.uk/tol/news/envi...icle4133668.ece

باحثون بكاليفورنيا ينتجون باكتيريا معدلة جينيا لانتاج بترول من القش والخشب .

.........................

وثائقي هام : نهاية الضواحي.
يعالج مسألة ازمة الطاقة وخصوصا تاثيرها علي نمط الحياة الامريكي المسمي بالsuburbs
يقدم رؤية سوداوية بالغة السواد يتحول فيه الامريكي الثري الذي يقلم حديقته الامامية في العطل ، الي فلاح يزرع تلك الحديقة للحصول علي غذائه دون عطل .
الفيلم يبدأ بالتركيز علي مفهوم الوصول لقمة الانتاج البترولي ، ويؤكد ان الكرة الارضية وصلت لهذه القمة ، التي يكون بعدها استخلاص البترول يستلزم طاقة اكبر من الطاقة التي سينتجها البترول المستخلص مما يعني عدم جدوي الاستخراج. لاسباب فزيائية تتعلق بالضغط وكثافة البترول بالطبقات الاعمق .
يؤكد الفيلم ان الاحتياطيات الواسعه المكتشفة بالعراق والسعودية هي بحقيقتها مجرد مبالغات من طرف الحكومات بسبب قوانين الاوبك التي تربط بين الانتاج المسموح به وبين الاحتياطيات.
ويعرج علي مسالة الطاقة البديلة ليؤكد ان الرياح والشمسية والنووي لن يستطيعوا توفير كميات من الطاقة الرخيصة تسمح بالابقاء علي الانشطة الاقتصادية بمستواها الحالي،فقد ولي عصر الطاقة الرخيصة ليأتي عصر الطاقة القليلة والغالية ويستنتج ضيوف الفيلم ان نهاية حياة البذخ الامريكية هي امر لامفر منه ، وان الحصول علي طاقة سيصبح علي عاتق المجتمعات الصغيرة بل وعلي عاتق المواطن ذاته الذي كان الحصول علي طاقة لايكلفه اكثر من دفع فاتورة بنهاية الشهر.
يقرأ الفيلم الحرب علي العراق بسياق صراع الاوسع علي الحصول علي الطاقة ويتنبأ بانه ستحدث صراعات اكبر وان امريكا بموقف ضعف خصوصا باعتمادها الصناعي الجزئي علي الصين.
اخراجيا يلجأ الفيلم لحيلة اخراجية: حيث يضع مشاهدا بالابيض والاسود مع صوت معلق امريكي من الخمسينيات ، مشاهد توضح بدايات اعتماد امريكاعلي البترول الرخيص مما يجعل المشاهد يدرك اوائل استخدام النفط و يشعر انه تغلغل في الحياة الحديثة اكثر مما ينبغي.
الفيلم درامي لحد كبير مما يتعارض مع حياديته المفترضة ، موسيقي تصويرية مرعبة ، كلمات شؤم علي السنة المستضافين دون عرض لوجهة النظر الاخري بتاتا وخلفيات داكنة لاستجلاب مشاعر التشاؤم عند المشاهدين.
يعني هو متشاءم اكثر مما ينبغي لكن يقدم وجهة نظر جديرة بالتمعن فيها.

http://thepiratebay.org/tor/3364741/The_En..._Dream)_DVD-Rip

المشكلة في هذا الموضوع هي ان تحولي المخلفات الى بنزين او وقود، هذه العملية بحد ذاتها تحتاج الى طاقة، يعني المعمل اللي يحول يحتاج طاقة، فاذا كنا نحتاج عشرة جول طاقة لكي ننتج 1 جول من وقود فالفكرة فاشلة، الا اذا كان هناك ربح في العملية.

وبدون نتائج مختبرية لهذه التجربة تثبت ان كم الطاقة المتولد اكبر من كم الطاقة المصروف على التحويل فعندها لايمكن ان نتأكد من جدوى الفكرة

تحياتي

Array
المشكلة في هذا الموضوع هي ان تحولي المخلفات الى بنزين او وقود، هذه العملية بحد ذاتها تحتاج الى طاقة، يعني المعمل اللي يحول يحتاج طاقة، فاذا كنا نحتاج عشرة جول طاقة لكي ننتج 1 جول من وقود فالفكرة فاشلة، الا اذا كان هناك ربح في العملية.[/quote]

صحيح ، لكن لاحظ ان البكتيريا تؤمن لنا التفاعل من الالف الي الياء بمعني
المعادلة الكميائية من اولها لاخرها (المتفاعلات والنواتج) كلها تحدث بسيتوبلازم الخلية
والسيتوبلازم به طاقة تنتجها الميتوكندريا (وغيرها من تفاعلات منتجة للطاقة تسيرها الانزيمات ككتاليست ) لتسيير شؤون الخلية
البكتريا بالفعل تنتج الميثان بالطبيعة...
ولو انك مشيت بجانب مستنقع فستلاحظ روائح عضوية نتاج الغازات التي تنتجها البكتريا...
مافعلته السويد هو تقنين الموضوع ومحاولة الاستفادة من الغذاء حتي اخر رمق وحتي تكسير اخر رابطة كميائية غنية بالطاقة...
قرأت الموضوع بتاع السيارة التي تعمل بالماء وقانون حفظ الطاقة واوافقك به ، لكنه لاينطبق هنا...
ومن جهة اخري فلم يزعم احد انه حل سحري للطاقة ...
وانما هو اشارة لما هو قادم من جدب علي مستوي الطاقة...