{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هزيمة حزب الله
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #11
هزيمة حزب الله
بعض المصارحة

GMT 9:00:00 2008 السبت 17 مايو

الأخبار اللبنانية



--------------------------------------------------------------------------------



أنسي الحاج



أعاد «حزب الله» رسم الخريطة السياسيّة الجغرافيّة بالقوّة لا بالحوار. وإذا جاء وقت الحوار نأمل أن لا يملي المنتصر حواره من فوق. عندئذٍ سيبدأ في الخسارة، ولو كانت غير مرئيّة في البداية.
قلنا في كلمة سابقة إن الشيعة أضاعوا (أو ضُيّعت لهم) الفرصة في عزّ الحرمان ونتمنّى أن لا يعودوا ويضيّعوها وهم في ذروة القوّة. وهذا ما قصدناه. وخصوصاً الشيعة. التجبُّر غريب عنهم، ولا تليق المبالغة في استذكار الحرمان لتبرير الهيمنة والتسلّط. ولا نريد لهم أن تأخذهم نشوات الفوز إلى التيه والتحجّر ولا إلى الظنّ بالقدرة على «تربية» الآخرين. لقد سبق لجميع «الآخرين» أن مرّوا بهذه التجارب فصعدوا ثم هبطوا لأنّهم لم يعرفوا المحافظة على توازنهم الذاتي ولا على موقعهم في إطار مجموعة التوازنات. ونِعْم الهبوط، فهو شرط السلام الأهلي لأنّه يعيدنا إلى التواضع إن تعذّرت المحبّة.
يجب أن يقول كلٌّ منّا، كل لحظة، أيّاً كانت قواه وقوى الحاضنين له: حذارِ أنْ أخلطَ بين القدرة، وهي عابرة، والعدل، وهو الرحمة للجميع.
لا تجوز ممالأة «حزب الله». من مآخذنا على 14 آذار أن متعيّشين كثيرين يداهنون أثرياءها طمعاً بمالهم وبالمال السعودي. يجب أن لا يحمل الخوف ولا المنفعة أحداً على التملّق لـ«حزب الله»، وخصوصاً بعد عرض القوّة الأخير. ويجب أن لا يستدرج مزاج «حزب الله» الآخرين إلى الكذب عليه. كلّما اشتدّ العود تعاظمَ واجب المصارحة. نقول لـ«حزب الله» إن خروجه من ظلال المقاومة إلى وضح نهار السلطة ولو تحت شعار حماية السلاح يُرتّب عليه سماع أصوات العمق اللبناني لا صوت الحاشية المجامِلة. والعمق اللبناني خائف. كان أفضل للجميع لو واجه الحزب قراري الحكومة بأسلوب آخر. قراران لن تستطيع الحكومة تنفيذهما لماذا إقامة الدنيا لإحباطهما وهما محبطان تلقائيّاً؟ وليس في هذه الإشارة تنديد بضعف الحكومة فقط بل استهوال للفرق الذي وصلنا إليه بين سلطة «حزب الله» واضمحلال سلطة الدولة. وليس في هذا كلّه غير مدعاة للهلع. لا أحد يذعن طويلاً للخوف. الخوف من السلطان الفلسطيني ظلّ يتراكم حتّى أوصل اللبنانيين كلّهم، لا أهل الجنوب وحدهم، إلى الترحيب بالإسرائيلي. والخوف، بل الغضب، من القبضة السوريّة أدّى بعد استشهاد الحريري إلى أضخم انفجار شعبي عابر للمناطق في تاريخ لبنان. والخوف من «حزب الله» لن يكون مردوده أفضل بل سيكون أسوأ بكثير لأنّه خوف لبنانيّين من لبنانيّين.
فلنتخيّل رفيق الحريري يردّ بكلمة متلفزة على الحوادث الأخيرة. الأرجح، في ذهننا نحن على الأقلّ، أنه كان سيأخذ الأمر بصدره. ودون تمنين. فلنراجع مواقفه. كنّا نتمنّى على سعد الحريري أن يجبر خواطر النائمين على جراحهم بخطاب يعلو على الجراح. يستنكر ويغفر. الشارع ليس في حاجة إلى حكّ جراحه بل إلى بلسمتها. ما أصاب بيروت أبلغ من أن نبكيه. والزعامة تستوجب الإنقاذ. والإنقاذ تضحية. صدمة بيروت السلبيّة تحتاج إلى صدمة إيجابيّة أكبر منها. صدمة لبنان كله لا بيروت. الجبل الجبّار والشمال الضحيّة الدائمة. ولا حاجة إلى تعداد سائر أشلاء هذا الجسد الذي يستبيحه الصراع الإيراني السوري من جهة، والسعودي الأميركي من جهة أخرى، ولا يحدّثنا أحد عن «العدوّ الإسرائيلي المشترك». لنقل بالأحرى «الحجّة الإسرائيلية المشتركة»، «المشجب الإسرائيلي المشترك»، «الحليف الإسرائيلي المشترك». غداً حين يتعاهد العرب، بمَن فيهم أبطال «الممانعة»(!؟)، مع إسرائيل، هل يتذكّر أحد من المسؤولين اللبنانيين أن عليه مطالبة العرب أيضاً، لا إسرائيل وحدها، بالتعويض على لبنان لقاء استعمالهم إيّاه طوال عقود حيناً كرهينة وحيناً كبديل وحيناً كملعب دماء؟ التعويض على شهدائه وعلى عقوله الممزَّقة بالحروب والترويع وعلى أراضيه المُفْرَغة بالهجرة؟
ومع ذلك على «حزب الله» لا أن يتفهّم مرارة سعد الحريري فقط بل أن يفهمها ويفهم أبعادها قبل فوات الأوان. وأن يبادر إلى مدّ الجسور. وأول جسر هو إنهاء الاعتصام في قلب بيروت. اعتصام فَقَدَ مبرّراته وبعد الحوادث الأخيرة لم يعد له أي معنى. كلّ ما يُفسَّر استفزازاً من أي فريق كان يجب إلغاؤه. لقد أخطأت الحكومة خلال سنواتها في تجاهل مطالب المعارضة كما أخطأت في عدم استثمار الوقت لتأسيس مشروع بناء دولة. اكتفت بالاتكال على دماء الشهداء. وما اتُهمت به عهود المارونيّة السياسيّة من غفلة واستئثار وترك الدولة مغانم للمفترسين لم تفعل سنوات حكومة 14 آذار أفضل منه. فراغ متآكل وانسداد آفاق في مواجهة مشروع سياسي ديني حديدي يواصل تقدّمه بلا هوادة. دعم دولي وعربي لا مثيل له لسلطة بلا مشروع سياسي. سلطة عمّدها دم الشهداء وتأييد قواعد شعبية ضخمة ووقعت في الانقسام الداخلي، أيّاً تكن تحريضاته السورية والإيرانية. وقعت ولم تعرف أن تقوم.
لا أحد يُنزّه 8 آذار. ولكن لا أحد يستطيع أن يُنكر كون السلطة فوّتت فرصة تاريخيّة لإرساء مشروع بناء دولة لا يعود ممكناً في ظلّها رَهْن لبنان لسوريا وإيران ولا حتّى لأميركا، ولا ممكناً تلزيم حماية لبنان من إسرائيل لطائفة أو حزب، وقبلها إجبار طائفة أو حزب تحت وابل الاضطهاد على الاحتماء بإسرائيل.
انتهت؟ مجرّد هدنة؟ ودوماً لغز وليد جنبلاط. رَفْضُه للقتال. حماقة استفزاز الدروز من خلال الاستقواء على جنبلاط. جهل التاريخ. جهل خصائص النسيج اللبناني المتعدّد. التوهّم أن القوّة، قوّة العدد، قوّة السلاح، قوّة الدعم، ترجّح الكفّة. القراءة في ذهن جنبلاط، اليوم خصوصاً، مصباح كاشف. وإذا قُيّض له المضيّ بموقفه اللاعنفي، حريّ بالجميع التأمّل فيه. حريّ بالمنتصرين أوّلاً، إذا سلّمنا بأن أحداً ينتصر ويستطيع أن يظلّ منتصراً في لبنان.
نردّد ما نقوله دائماً: في بلد تستطيع جارتاه (وخصوصاً سوريا) أن تتجاذباه ساعة تريدان، يصبح وجود آباء عطوفين حكماء في مناصب المسؤولية سواء داخل الحكم وخارجه واجباً حيويّاً وحتميّاً. ليته كان بالإمكان وضع مثل هذا الشرط في قانون الانتخابات النيابيّة وفي رأس شروط وصول الرؤساء الثلاثة إلى كراسيهم. لبنان بحاجة إلى رحماء يقودونه لا إلى جبابرة يطحنون الجماجم.
مجرد علاقة بين شخصين لا تقوم بغير مزايدة في التحابّ. العلاقات بين مكوّنات المجتمع تُساس بالنُبل والمروءة والتضحية والتنازل، والخوف على حياة الناس. وخصوصاً الخوف على حياة الناس. لا أحد بين الزعماء يخاف على حياة الناس.
... والآن، آخر ساعة، نجحت قطر.
الحمد لله!
وباسم الله الرحمن الرحيم، كما استهلَّ رئيس الوزراء القطري بيانه إلى اللبنانيين!
ما السرّ الذي جعل دولة قطر تنجح ولا ينجح مسعى لبناني ـــــ لبناني؟ هل لأن قطر تُوفّق، بسحرها العجيب، بين صداقة سوريا وإسرائيل؟ وبين «القاعدة» الإسلامية والقاعدة الأميركية؟ وبين إيران والخليج؟ وهل المطلوب استنساخ هذا الوضع في لبنان؟ ومَن الطالب؟
نتمنّى أن يكون حظّ اتفاق الدوحة المقبل أفضل من حظّ اتفاق الطائف، وأن لا يكون الأمر مجرد «مناوبة» بين السعوديّة وقطر على خلافة النفوذ في «الساحة اللبنانيّة».
كان الأفضل أن تأتي المبادرة من «حزب الله» فيصافح ويصالح ويعطي ويأخذ. كان الأفضل أن يُسارع الأقوى إلى التنازل عوض الاحتكام إلى الآخرين. من لقاءات سويسرا إلى مؤتمرات السعوديّة وفرنسا انتهاءً بقطر، ما هذا البلد الذي لا يكبر عقله إلّا في المهجر؟ وما هذه الحروب التي لا يقطف ثمارها إلّا الآخرون؟
فلننتظر صباح الغد علّنا نقرأ بعض حقيقة ما يحصل عبر تعليقات الصحف... الإسرائيلية!



05-17-2008, 03:19 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #12
هزيمة حزب الله
محاولة استثمار انقلاب حزب الله
مع احتدام تشكيل الحكومة اللبنانية تبرز تصريحات هنا وهناك بين الأطراف المتنافرة، حيث أن كل طرف يبرر مواقفه إما اعتمادا على اتفاق الطائف، أو على ما جرى في الدوحة. إلا أنه من الواضح أن المعارضة، وتحديدا حزب الله، ترتكز فقط على انقلاب 7 أيار واحتلال بيروت.
كيف نفسر تنبيه النائب البرلماني عن حزب الله، حسن فضل الله، للأكثرية بأنهم: «إذا اقتنعوا واهتدوا مشينا معهم في طريق طويل نبني معا الدولة والمجتمع ونعيش أعزاء وسعداء. وإذا لم يقبلوا التجربة الماضية فلن يستطيعوا أن يفعلوا شيئاً أو يغيروا شيئا».
والأخطر منه ما قاله نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان بأنه: «لا يجوز تغييب التوقيع الشيعي عن القرار الحكومي»، ودعوته إلى «استحداث موقع نائب رئيس الجمهورية ليكون من حصة الشيعة كي يشاركوا في القرارات إذا لم تعط وزارة المالية للشيعة».
ولم يقف الشيخ قبلان عند ذلك بل انه تحدث عن العدل والداخلية، وضرورة وجود قضاة وضباط محايدين لأنه لا يجوز أن يكون أبرياء في السجن من دون محاكمة عادلة، بحسب تعبيره. وما يريده الشيخ قبلان هو اطلاق سراح الضباط الأربعة المحتجزين على خلفية قضية اغتيال رفيق الحريري. وهذا أمر مريب، ويشي بأمور أكبر في قادم الأيام. كما انه من الواضح أن هناك توزيع ادوار من قبل حزب الله والمحسوبين عليه.
الشيخ قبلان الذي شن هجوما على مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني يوم حذر من فتن انقلاب 7 ايار بالقول «إذا ارتضى بعض الزعماء أن يكونوا أدوات تحقيقاً لأهداف إسرائيل، فهل يجوز لمن هم في الموقع الديني الانجرار وراءهم وتغطيتهم بخطاب غرائزي لاستثارة المشاعر».
ولم يكتف بذلك بل دافع عن إيران ردا على وليد جنبلاط عندما طالب بطرد السفير الإيراني، قائلا بأن تلك دعوات مشبوهة «تدرج في اطار التحريض الممنهج أميركياً وإسرائيلياً..». كل ما سبق يوحي بأن حزب الله وأعوانه يتصرفون على أساس انقلابهم واحتلالهم لبيروت، لا على أساس اتفاق الدوحة.
حزب الله وأعوانه يريدون الوزارات السيادية، واستحداث منصب نائب رئيس جمهورية شيعي، ويتشدقون بعبر ما جرى في بيروت بدلا من الاعتذار عما ارتكبوه. لما لا، أولم يقل حسن نصر الله في خطابه الأخير لمريديه «لقد وعدتكم بالنصر»، متحدثا عن شهدائه، مقابل ضحايا الطرف الآخر، وهذا يعني أن المحسوبين عليه هم الشهداء، وغيرهم أقل درجة في الحياة وفي الممات!
خطورة كل ما سبق انه يزيد نكء الجراح، ويرسخ قناعة الآخرين بضرورة تكديس السلاح والاستعداد، طالما لا شيء يضمن أن حزب الله لن يعود إلى ما فعله من قبل، خصوصا أن أعوان الحزب ما فتئوا يذكرون خصومهم بانقلاب بيروت. خطورة ما سبق ليس لأنه جاء من نائب للحزب، بل لأنه صدر عن رجل بحجم ومكانة نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي في لبنان.
tariq@asharqalawsat.com
06-03-2008, 10:11 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ماجد الدومري غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 93
الانضمام: May 2007
مشاركة: #13
هزيمة حزب الله
عوارفي وليليان،

لا أكمه ولا صفقة وراء ما تسمونه "تنازل" حزب الله...
لقد حصل الحزب على كل ما كان يطلبه ولكن يصعب على من يكذب الكذبة حتى يصدقها بأن يقتنع بأن الحزب لم يكن يريد ولا يريد أن ينقلب على دولة أو يحصل على سلطة.

يكفيكم التاريخ، بين سنة 2000 و 2001 تنازل الحزب عن حقه في كراسي برلمانية لصالح بعض من يسمون اليوم بقوى 14 آذار. وكان شعاره أنه لا طمع له في السلطة وإنما في دحر عدوه وتحرير أرضه والحفاظ على كرامة شعبه. ولم يكن في حسبانه أبداً أن هذه الكراسي التي يتقاتل عليها هررة السياسة ستعمل يوماً ضده.

وجرى تمرير مؤامرة تغيير قانون الانتخاب في ذلك الوقت أمام عينيه، ولكنه لم يلق بالاً علماً بأنه كان قادراً في ذلك الوقت على حمل البلد بأسرها على منع تغيير قانون الانتخاب في البلد بمجرد أن يطلب ذلك من الحكومة السورية.

ولكنه لم يفعل لأنه أراد الحفاظ على علاقات طيبة مع رفيق الحريري الذي كان يبادل المقاومة هذا الحرص والود ويدافع عنها في المحافل الدولية. والجميع يعلم أن رفيق الحريري هو من دفع ثمن تغيير قانون الانتخاب من جيبه الخاص لغازي كنعان المنحور، رئيس المخابرات السورية العاملة في لبنان.

وحتى اليوم، لم يكن الحزب ليعبأ بالسلطة ولا لكراسيه في البرلمان ولا لنصيبه من التمثيل الحكومي لولا أن وكلاء المشروع الأمريكي في المنطقة بدأوا يستخدموا هذه السلطة وهذه الكراسي لنحر سلاحه ومقاومته من الخلف، وبشكل مباشر.

وليس ذلك فحسب، بل وباتوا يستغلون انتهازية الولايات المتحدة في الركوب على ظهر الأمم المتحدة وإجبارها على الاستجابة لنعيق الحكومة اللبنانية بدراسة إرسال قوات دولية إلى لبنان كلما ضرط فيها صرصور على نملة.

وعلى العكس من اختلاقات الخطاب الموالي للمشروع الأمريكي، أنا أظن أن حزب الله قد أعطي اليوم ما طلبه كاملاً لأن عدوه الوحيد الحقيقي اللدود "مش فاضي".

إنها فرة أمريكية سيتبعها كرة لمحاولة قلب نصاب الأمور ثانية بعد قدوم الإدارة الأمريكية الجديدة. وليس من المستبعد أبداً أن تكون العام القادم لأن المداولات بين إيران وأمريكا لا تسمح بالتأخير.

ولو أن الحزب تبنى سياسة تجار الأوطان وبارونات المال اللبنانيين وفتح مجرد حوار مع الولايات المتحدة من وراء الكواليس لما استطاع ولا أخو أخته من "أبطال" المشروع الأمريكي في لبنان أن يرفع رأسه.

وتكملة لما قال أحدهم، ليس فقط لو حرر حزب الله لبنان وأعاد له كرامته أمام عدوه الوحيد اسرائيل (وهو قد فعل)، بل والله لو أنه حرر فلسطين بذاتها لما غير هذا في موقف الحكام العرب وأرباب الحقد الطائفي من الشعوب العربية شيئاً.
06-03-2008, 12:32 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هزيمة حماس امام اسرائيل تدفعها لاخفاء الخسائر في صفوفها برهان البرهان 0 363 08-03-2014, 12:39 PM
آخر رد: برهان البرهان
  اسماء الدول التي تريد هزيمة حماس الارهابية برهان البرهان 0 360 08-03-2014, 11:53 AM
آخر رد: برهان البرهان
  الوحش الامريكي في العراق : هزيمة مدوية وقتلى بعشرات الالاف؟!!!!! زحل بن شمسين 13 2,709 01-28-2012, 03:09 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  العوا يحذر: انكسار الجيش هزيمة للدولة. بهجت 17 3,921 01-25-2012, 02:12 AM
آخر رد: بهجت
  سبب تأخر هزيمة الإسرائيليين هو وفاة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر فضل 16 4,464 06-10-2011, 06:29 AM
آخر رد: عاشق الكلمه

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS